باطِلٌ بنو آدم، وزُورٌ بنو البشر،
جميعُهُم في الميزانِ أكثرُ ارتفاعًا منَ الباطل،
لا تتّكِلوا على الظُلمِ ولا يَسْتَهْوِكُم الخَطفُ،
إذا وَفَرَت ثَروتُكُم فلا تُميلوا إليها قلوبُكم.
تَكَلَّمَ اللهُ مَرَّةَ وثانيةَ والذي سَمِعتُهُ، أنَّ العِزَّةَ لِلّهِ،
ولَكَ أيُّها السيّدُ، الرحمةُ، وأنتَ تَجزي الإنسانَ بِحَسَبِ عَمَلِهِ.