الساكن فى عون العلى يقول للرب أنت هو ملجأى في ظل القدير يستريح يقول للرب أنت هو حصن لى
فلا أخشى من خوف الليل أو كانت هناك ظلمه أو سهم طار فى النهار أو صار حولى الأشرار
أنك يا ربى أنت الإله يسقط عن يسارى ألوف أنظر بعينى موت الخطاه تحفظ نفسى طول الحياه و من حولى ربوات ربوات أنظر بعينى طريق النجاه
أنت إلهى ملجأى جعلت العلى مسكنى فلا يدنو منى شرًا محمول على الأيادى ترس خلاصى و قوتى حصن لى و صخرتى أو يمتلكنى الضيق محفوظ طول الطريق
لأنه تعلق بى فأنجيه يدعونى فأستجيب معه أنا فى الضيق أرفعه لأنه عرف أسمى أنقذه و أمجده أشبعه و أريه خلاصى