طُوبَى لِلإِنْسَانِ الَّذِي يَجِدُ الْحِكْمَةَ،
وَلِلرَّجُلِ الَّذِي يَنَالُ الْفَهْمَ،
لأَنَّ تِجَارَتَهَا خَيْرٌ مِنْ تِجَارَةِ الْفِضَّةِ،
وَرِبْحَهَا خَيْرٌ مِنَ الذَّهَبِ الْخَالِصِ.
هِيَ أَثْمَنُ مِنَ الَّلآلِئِ،
وَكُلُّ جَوَاهِرِكَ لاَ تُسَاوِيهَا.
فِي يَمِينِهَا طُولُ أَيَّامٍ،
وَفِي يَسَارِهَا الْغِنَى وَالْمَجْدُ.
طُرُقُهَا طُرُقُ نِعَمٍ،
وَكُلُّ مَسَالِكِهَا سَلاَمٌ.
هِيَ شَجَرَةُ حَيَاةٍ لِمُمْسِكِيهَا،
وَالْمُتَمَسِّكُ بِهَا مَغْبُوطٌ.
مَخَافَةُ الرَّبِّ هِيَ الْحِكْمَةُ،
وَالْحَيَدَانُ عَنِ الشَّرِّ هُوَ الْفَهْمُ.
مَخَافَةُ الرَّبِّ هِيَ الْحِكْمَةُ،
وَالْحَيَدَانُ عَنِ الشَّرِّ هُوَ الْفَهْمُ.
وَالْحَيَدَانُ عَنِ الشَّرِّ هُوَ الْفَهْمُ.