(1) اخْتَبَرْتُ حُبَّكَ ذلِكَ الْحُبَّ الْفَرِيدْ
الَّذِي قَدِ احْتَوَانِي وَاحْتَوَى كُلَّ عَنِيدْ
وَعَرَفْتُ كَمْ يَكُونْ لَيْسَ حُبُّ لِلْخُلُودْ
إِلا حُبَّكَ إِلهِي دَائِمًا بَاقٍ وَطِيدْ
(ق) ه?كَذَا أَحْبَبْتَنِي يَا لَحُبِّكَ الْعَجِيبْ
قَدْ عَلا فَوْقَ السُّدُود وَتَجَلَّى في الصليب صار حبك خلاصي وسلامي في الحياه وبذات الحب أدنو بيقينٍ في الصلاه
(2) اختبرت حبك في آلامي والفتور كم بلمسة تداوي كل سقم وغرور فوق ضعفي تعلو بي أنت تجبر الكسور فيفيض القلب معك بالسلام والسرور