ان قلبى صار مغرم لا شفيع لى سواها قد براها الله فخرًا قد سمت لطفًا وطهرًا اُلبسَت ثوب الكمال وأحتوت كل الجمال شمس حق قد تجلت فلها الأفلاك زلت يابتولا صرتى مجدًا فارحمى برضاكِ عبدًا فى مديح البكر مريم عند يسوع المعظم للأنام ثم ذخرًا وإتضاعًا كان أعظم فوق جسم كاللآلِ فى محياها المكرم وباُفق المجد حلت عندما جبريل سلم عن سواكِ فاق جدًا فى ثناكِ قد ترنم