120 قتيلاً و200 جريح بتفجيرين في بغداد

[كلدانية]

أفاد مراسل "العربية" في العراق بانتشار أمني كثيف على مداخل حي الكرادة، وسط إغلاق للطرق الرئيسية مع ارتفاع حصيلة التفجيرين اللذين استهدفا الحي وسط بغداد إلى أكثر من 120 قتيلا و200 جريح، وفق مصادر في الشرطة العراقية وأخرى طبية.. التفجيران وقعا نحو منتصف ليل أمس السبت واستهدفا منطقة تسوق مزدحمة.
وتبنى تنظيم داعش التفجيرين وكشف عن هوية منفذهما، كما توعد بشن هجمات انتحارية جديدة، حسب ما تناقلته مواقع إلكترونية.
وأشارت اللجنة الأمنية في مجلس محافظة بغداد إلى أن تفجيري الكرادة استخدمت فيهما مادة جديدة شديدة التفجير وحملت وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية المسؤولية كاملة، محذرة في الوقت نفسه من خروقات أمنية مماثلة قد تقع خلال عيد الفطر.
ويأتي تبني داعش لتفجيرات بغداد بعد هزيمة عناصره في ساحات المعارك، فهجمات الكرادة جاءت بعد استعادة مدينة الفلوجة ومحيطها، وقبلها شن التنظيم هجمات في منطقة الصدر والشعب بعد استعادة مدينة الرمادي.
فيما يقول مراقبون إن قتال داعش لا يتوقف عند المدن المستباحة غرب وشمال البلاد بل في مطاردة خلاياه النائمة في العاصمة ومحيطها، في وقت لا تزال فيه الأزمات السياسية والأمنية تراوح مكانها.

​

 

[كليماندوس]

عمل خسيس و جبان

هم اصبحوا غير قادرين على المواجهة - فا يلجئو للغدر

هل يتصورون بان بافعالهم هذه سيصطف الى جانبهم احد ؟

اتصورهم يحاولون تدارك ما حل بهم من هزائم متتالية فهم اصبحو فى حالة الدفاع عن وجودهم و الذى اصبح انتهائهم وشيكا

ربنا يصبر اهالى الضحايا و يزيد من عزيمتهم لبتر داعش هذه و محوها من على وجه الارض

 

[كليماندوس]

الإفتاء تدين تفجير حي الكرادة في بغداد

أدانت دار الإفتاء المصرية الحادث الإرهابي الأثيم الذي وقع فجر الأحد في حي الكرادة وسط العاصمة العراقية بغداد، والذي راح ضحيته 165 قتيلًا وأكثر من 168 جريحًا، حيث أعلن تنظيم «داعش» الإرهابي مسئوليته عن الهجوم في بيان نشره أنصاره على الإنترنت.

وقالت الدار في بيان لها: إن هؤلاء المجرمين نفذوا هذا التفجير في حي شعبي مزدحم بالسكان الذين كانوا يتناولون وجبة السحور، حيث لم يراعِ هؤلاء المجرمون حرمة الشهر الفضيل، فنفذوا جريمتهم البشعة في النساء والأطفال الأبرياء دون رادع من إنسانية أو دين.

وأكدت الدار أن هذه الأفعال النكراء لا تمت للإسلام والمسلمين بصلة، فالأصل في النفس الإنسانية عامة هو عصمتها وعدم جواز الاجتراء على إنهاء حياتها إلا بسبب شرعي، وقد نص القرآن الكريم على تحريم قتل النفس مطلقًا بغير حق؛ فقال تعالى: {وَلاَ تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ}، حتى إن الله تعالى جعل قتل النفس بغير حق كأنه قتلٌ للناس جميعًا؛ فقال سبحانه: {مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا}.

ووصفت دار الإفتاء هؤلاء المتطرفين بأنهم أشبه بمصاصي الدماء الذين يقتاتون على دماء الشعوب، حيث لم يردعهم دين ولم تمنعهم فطرة من الإقدام على إزهاق أرواح الأبرياء وإراقة الدماء دون وجه حق.

ووجهت دار الإفتاء المصرية خالص التعازي إلى السلطات العراقية والشعب العراقي، سائلة الله عز وجل أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان، وأن يتم الشفاء العاجل للمصابين.
​

 

[حبو اعدائكم]

رحمتك يا رب--


انا مش قادرا افهم هما ايه دول!

 

[ElectericCurrent]

تفجير الكرادة الخسيس المجرم يخلف ورائه 300 قتيل و 500 جريح على الاقل
تجاوز حدود التنديد والادانة والشجب ​

 

[paul iraqe]

غبطة البطريرك ساكو يزور موقع تفجيرات الكرادة في بغداد

عشتار تيفي كوم - إعلام البطريركية/

قام غبطة أبينا البطريرك مار لويس روفائيل ساكو صباح الاثنين 4 تموز 2016 بزيارة موقع تفجيرات الكرادة / داخل في بغداد. حيث أشعل شموعاً وتلا صلاةً من أجل ضحايا الحادث الأليم. والتقى ببعض أهالي المنكوبين وعبَّرَ لهم عن حزنه وألمه وتضامن الكنيسة معهم. هذه التفجيرات هي مجزرة حقيقية وفق كل المعايير، حيث أودت بحياة 167 شخص ونحو 200 جريح (بينهم أطفال ونساء) ودمار هائل بالمباني.
اننا ندين بقوة هذه ألافعال المُشينة التي تهين الانسانية والديانة والخالق. ووجه غبطته نداءاً الى المسؤولين السياسيين للنهوض بالمسؤولية المناطة بهم لتجاوز خلافاتهم والتضامن في وقفة جادة ومسؤولة للحفاظ على أرواح المواطنين الأبرياء وممتلكاتهم.

 

[paul iraqe]

البابا فرنسيس يدين تفجيرات الكرادة ويطلب الصلاة من أجل راحة الموتى

عشتار تيفي كوم - عين العراق نيوز/


أدان بابا الفاتيكان، فرانسيس، التفجير الذي وقع فجر يوم الأحد، بمنطقة الكرادة وسط العاصمة العراقية بغداد، مخلّفًا عشرات القتلى والجرحى.


ونقلت إذاعة الفاتيكان عن البابا قوله، في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان “أعبّر عن قربي لأسر قتلى وجرحى الهجوم الذي وقع في بغداد،”


وأضاف “دعونا نصلي معاً من أجل راحة الموتى، ولنطلب جميعاً من الرب أن يهدي قلوب من يمارسون العنف، وأعماهم الحقد”، بحسب تعبيره.


وفي وقت سابق اليوم، ذكر مصدر من دائرة الصحة في العاصمة بغداد، إن مستشفيات المدينة استقبلت 81 قتيلا و133 جريحًا سقطوا جراء انفجار سيارة مفخخة قرب مطعم في منطقة تجارية، فجر يوم الاحد.

 

[paul iraqe]

كنيسة الكرادة الكلدانية تصلي وتتضامن مع عوائل وشهداء الكرادة

عشتار تيفي كوم - اعلام البطريركية/
انطلق أكثر من 100 مسيحي من كنيسة مار يوسف الكلدانية / خربندة مشيًا على الأقدام إلى موقع تفجير الكرادة الذي راح ضحيته مئات الشهداء أول أمس، يرافقهم الأب ألبير هشام والأب فوّاز فضيل والأخوات الراهبات ليقفوا وقفة تضامن وصلاة مع أرواح وعوائل الشهداء.
وشارك في هذه الوقفة مؤمنو كنيستي الكرادة: مار يوسف / خربندة ومريم العذراء سلطانة الوردية ومؤمنون من كنائس بغداد الأخرى، ووقفوا عند جهتي التفجير في منطقة الكرادة داخل وصلّوا بصوتٍ واحد مرة أبانا والسلام والمجد عن راحة أنفس الشهداء ورتّلوا "يا رب السلام.. أمطر علينا السلام.. يا رب السلام.. امنح عراقنا السلام" برفقة بعض عوائل الشهداء والأخوة المسلمين المتواجدين في مكان الحادث وأشعلوا الشموع في مكان وقوع الضحايا الشباب.
وعبّر المسيحيون من خلال هذه الوقفة عن محبتهم وتضامنهم مع أبناء شعبنا الجريح والمتألم، وأنهم جزء من هذا البلد وهذا المجتمع الذي يعاني كلّ يوم من العنف.
هذا وتعرضت منطقة الكرادة داخل ليلة يوم السبت الماضي إلى تفجير ارهابي أودى بحياة مئات المواطنين الأبرياء وأغلبهم من الشباب، الأمر الذي أثار استنكار كافة شرائح شعبنا.

 

[كلدانية]

تشييع ودفن جثمان الشهيد المرحوم فريد السندي
في زاخو والذي استشهد في تفجير الكرادة ..

 

[My Rock]

رحمتك يا رب..

 

[paul iraqe]

حملة شعبية عراقية تتحدث عن استخدام "القنبلة الفراغية" في تفجير الكرادة وتدعو لتحقيق دولي

عشتارتيفي كوم- باسنيوز/



دعت الحملة الشعبية الوطنية لإدراج تفجيرات العراق على لائحة جرائم الإبادة الجماعية المعروفة اختصارا بـ "حشد"،اليوم الخميس، إلى إجراء تحقيق دولي في المواد المستخدمة في التفجير الإرهابي الذي استهدف منطقة الكرادة فجر الأحد الماضي، وفيما أكدت استخدام اسلحة محرمة دوليا بحسب جميع المعطيات والترجيحات، طالبت بإنشاء مركز للتوثيق وجمع الادلة بهدف مقاضاة الجهات والدول المتورطة بدعم الإرهاب في العراق.

وقالت الحملة في بيان،تلقت(باسنيوز)نسخة منه، إن "الروايات تعددت بشأن المواد المستخدمة في التفجير الإرهابي الدموي الذي استهدف منطقة الكرادة فجر الأحد الماضي وراح ضحيته المئات من الابرياء والمدنيين العزل، بين من قال إن المادة المستخدمة هي النبالم او القنبلة الفراغية او مزيج من مادتي السي فور والامونيا، وبين من رجح أن تكون المواد المستخدمة تنتمي لعائلة اسلحة الدمار الشامل"، لافتة إلى أن "كل الروايات والمعطيات تؤكد استخدام اسلحة ومواد محرمة دوليا".

وأضافت الحملة، أن "تعدد الروايات واعداد الضحايا الذي فاق اعدادهم ضحايا الكثير من التفجيرات الدموية التي استهدفت مدن عراقية عدة منذ بداية العام الماضي، يستدعي إجراء تحقيق دولي للكشف عن المواد المستخدمة في التفجير وكشف الملابسات والتداعيات التي رافقت واعقبت التفجير"، مشيرة إلى أن "إجراءات السلطات العراقية لا تتناسب وحجم المجزرة".

ودعت الحملة إلى ضرورة "العمل على إنشاء مركز للتوثيق وجمع الادلة، حتى يتسنى للعراق والجهات الحقوقية مقاضاة الدول والجهات الداعمة للإرهاب في العراق، وتورطها بارتكاب اعمال إرهابية".

وكان عضو بلجنة الأمن والدفاع النيابية ،قد كشف الخميس، عن ورود معلومات الى لجنته تفيد باستخدام مادة غير مألوفة في تفجير الكرادة، مؤكدا أن اللجنة ستحقق مع الأجهزة الأمنية بخصوص التفجير بعد عطلة العيد.

وقال ماجد الغراوي إن "معلومات عدة وصلت الينا بشأن تفجير الكرادة، منها استخدام مادة متفجرة قد لا تكون مثل المواد التي استخدمها الإرهابيون في التفجيرات السابقة"، مشيرا الى أن "لجنة الأمن والدفاع النيابية ستفتح تحقيقا بعد عطلة عيد الفطر مع الأجهزة الأمنية ضمن قاطع الكرادة، كمديرية الدفاع المدني ومكافحة المتفجرات".

 

[paul iraqe]

عوائل شهداء الكرادة يتوجهون صوب المنطقة الخضراء بعد اتمامهم لصلاة العيد

عشتار تيفي كوم - وردنا/
افاد مصدر مدني , الاربعاء , بانطلاق تظاهرات في منطقة الكرادة وسط بغداد متوجهين الى بوابة المنطقة الخضراء وقال المصدر في حديث صحفي ان " عوائل شهداء تفجير منطقة الكرادة قاموا بأداء صلاة العيد في موقع التفجير بعد ذلك قاموا بالتوجه الى بوابات المنطقة الخضراء ". واضاف المصدر الذي رفض الكشف عن اسمة, ان " قوات مكافحة الشغب قامت بتطويق المتظاهرين فيما اشار الى تعرض بعض المتظاهرين الى الضرب من قبل القوات الامنية ".