كنت باصحي الفجر واطلع اصحي المرحوم والدي وعمي
واقولهم القيامة قامت وانتم لسة نايمن
كانو بيشتموني
ويلاقوني محضرلهم الشاي بيقعدوا يشربوا معاي لحد الصبح
مكنتش بانوم حد
لما كانوا اعمامي يجوا من القاهرة
كنت باعمل فيهم نفس المقالب
ههههههه
وكانوا بيحبوني
عارفة اليوم اللي معملش فية حركات
كانوا بيزعلوا ويقولولي مالك
فيك اية