نقطه ميه رايحه وجايه فى نهر الأردن وموقفتش
فرحت لما شافت لمّه وقفت تسمع ومرجعتش
نادى يوحنا المعمدان بالتوبة لكل إنسان
يتعمد يبقى فرحان أصل التوبه متتاجلش
وفى يوم نايمه الميه وعايمه فتحت عينها مصدقتش
فرحت لعبت نزلت طلعت خطت نطت عملت تش
فى الميه يسوع ابن الله والروح زى حمامه معاه
والأب يشهد له فى سماه منظر حلو ميتفوتش