لا تخف من شرّ العدى ولا كثرة الآلام ولا صعوبة
الطريق الضيق ولا تعثرك في الطريق،
بل تشدد لأنك الحبيب في الرب،
لأَنَّ لِيَ الْحَيَاةَ هِيَ الْمَسِيحُ وَالْمَوْتُ هُوَ رِبْحٌ.
(فيلبي 1: 21)
شكراً جزيلاً أخي العزيز على الرساله المعزيه تسلم يدك
ربنا يبارك خدمتك المباركة دائماً ويباركك حياتك
ويعوض تعبك في محبتة العجيبة والدائمة آمين.