19 فَنَظَرَ شَجَرَةَ تِينٍ عَلَى الطَّرِيقِ وَجَاءَ إِلَيْهَا فَلَمْ يَجِدْ فِيهَا شَيْئاً إِلاَّ وَرَقاً فَقَطْ. فَقَالَ لَهَا: «لاَ يَكُنْ مِنْكِ ثَمَرٌ بَعْدُ إِلَى الأَبَدِ». فَيَبِسَتِ التِّينَةُ فِي الْحَالِ.
20 فَلَمَّا رَأَى التَّلاَمِيذُ ذَلِكَ تَعَجَّبُوا قَائِلِينَ: «كَيْفَ يَبِسَتِ التِّينَةُ فِي الْحَالِ؟»
21 فَأَجَابَ يَسُوعُ: «اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ كَانَ لَكُمْ إِيمَانٌ وَلاَ تَشُكُّونَ فَلاَ تَفْعَلُونَ أَمْرَ التِّينَةِ فَقَطْ بَلْ إِنْ قُلْتُمْ أَيْضاً لِهَذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ فَيَكُونُ.
22 وَكُلُّ مَا تَطْلُبُونَهُ فِي الصَّلاَةِ مُؤْمِنِينَ تَنَالُونَهُ».
افتكر يعني انه يسوع فعل حكايه التينه دي لثلاث امور:
اولا اثبات سلطانه علي الطبيعه فتطيعه زي حكاايه البحر و لماذا تطيعه شجره تين لا تعقل ولا اذان لها تسمع اصلالالالالالالالالالالالالا يعني اقف لنتا كدا قدام نخله و قولها لا تنتجي بلحا و لا هتسئل فيك هههههههه و هل الطبيعه تطيع احدا لا صانعها الذي يعلم كيف يدير طبيعته التي خلق ولا نبي في الانبياء اصلا كان يأمر و ينهي الخليقه الاخري الغير عاقله و تطيع .
ثانيا بيعلمهم الثقه في الله و قوه الايمان («اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ كَانَ لَكُمْ إِيمَانٌ وَلاَ تَشُكُّونَ فَلاَ تَفْعَلُونَ أَمْرَ التِّينَةِ فَقَطْ بَلْ إِنْ قُلْتُمْ أَيْضاً لِهَذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ فَيَكُونُ.) و انه الايمان اراده كمان و دا لان قسم من تلاميذه كان متشكك رغم ايمانه زي بطرس و زي توما يعني كان بيعلمهم قوه الايمان و انه لما يطلبوا حاجه من ربنا يطلبوها و هما غير متشككين(ياريت انا اعمل كدا) و مؤمنين انها هتحقق عاجلا ام اجلا
و برضه فيه سبب انه شجره التين اوراقها خضرا و في حاله جيده حيه يعني مش ميته و مع هذا لا ثمر منها يبقي لا خير فيها ابدا عندها كل حاجه ولا نتاج منها زي بعض البشر عندهم كل حاجه و لكن لا خير فيهم و مهما اتعلموا لا ايمان لهم فارغين مناظر عالفاضي...
بص انا مش جبت جديد خالص ازيد من ردود الاخوه هنا بس انا ببسطها ليك لكي تكون اسهل
و اتمني اكون صح
سلام و نعمه
20 فَلَمَّا رَأَى التَّلاَمِيذُ ذَلِكَ تَعَجَّبُوا قَائِلِينَ: «كَيْفَ يَبِسَتِ التِّينَةُ فِي الْحَالِ؟»
21 فَأَجَابَ يَسُوعُ: «اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ كَانَ لَكُمْ إِيمَانٌ وَلاَ تَشُكُّونَ فَلاَ تَفْعَلُونَ أَمْرَ التِّينَةِ فَقَطْ بَلْ إِنْ قُلْتُمْ أَيْضاً لِهَذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ فَيَكُونُ.
22 وَكُلُّ مَا تَطْلُبُونَهُ فِي الصَّلاَةِ مُؤْمِنِينَ تَنَالُونَهُ».
افتكر يعني انه يسوع فعل حكايه التينه دي لثلاث امور:
اولا اثبات سلطانه علي الطبيعه فتطيعه زي حكاايه البحر و لماذا تطيعه شجره تين لا تعقل ولا اذان لها تسمع اصلالالالالالالالالالالالالا يعني اقف لنتا كدا قدام نخله و قولها لا تنتجي بلحا و لا هتسئل فيك هههههههه و هل الطبيعه تطيع احدا لا صانعها الذي يعلم كيف يدير طبيعته التي خلق ولا نبي في الانبياء اصلا كان يأمر و ينهي الخليقه الاخري الغير عاقله و تطيع .
ثانيا بيعلمهم الثقه في الله و قوه الايمان («اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ كَانَ لَكُمْ إِيمَانٌ وَلاَ تَشُكُّونَ فَلاَ تَفْعَلُونَ أَمْرَ التِّينَةِ فَقَطْ بَلْ إِنْ قُلْتُمْ أَيْضاً لِهَذَا الْجَبَلِ: انْتَقِلْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ فَيَكُونُ.) و انه الايمان اراده كمان و دا لان قسم من تلاميذه كان متشكك رغم ايمانه زي بطرس و زي توما يعني كان بيعلمهم قوه الايمان و انه لما يطلبوا حاجه من ربنا يطلبوها و هما غير متشككين(ياريت انا اعمل كدا) و مؤمنين انها هتحقق عاجلا ام اجلا
و برضه فيه سبب انه شجره التين اوراقها خضرا و في حاله جيده حيه يعني مش ميته و مع هذا لا ثمر منها يبقي لا خير فيها ابدا عندها كل حاجه ولا نتاج منها زي بعض البشر عندهم كل حاجه و لكن لا خير فيهم و مهما اتعلموا لا ايمان لهم فارغين مناظر عالفاضي...
بص انا مش جبت جديد خالص ازيد من ردود الاخوه هنا بس انا ببسطها ليك لكي تكون اسهل
و اتمني اكون صح
سلام و نعمه