"و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

[حنيف مسلم]

وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَ مَا قَتَلُوهُ وَ مَا صَلَبُوهُ وَ لَـكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا * بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (القرآن الكريم: سورة النساء 157)

يعتقد المسيحيون أن المسيح عليه السلام صلب فداء للعالم ، وهذا الإعتقاد مخالف للعقل وللقرآن الكريم وحتى لما هو موجود في كتابهم المقدس ، وهنا أنقل لكم بعض الأدلة التي تنفي القول بأن المسيح صلب من الإنجيل نفسه

-التثنية 21 : 23 " لأن المعلق ملعون من الله "
غلاطية 3 : 13" إذ صار لعنة لأجلنا "

أليس معنى اللعنة الطرد من رحمة الله سبحانه وتعالى ؟ أيرضى الله سبحانه وتعالى بذلك لابنه ؟
لقد كافأ الله سبحانه وتعالى إبراهيم عليه السلام على طاعته لأمر الله سبحانه وتعالى بذبح ابنه إسماعيل عليه السلام وفداه بذبح عظيم كما جاء في سفر التكوين الإصحاح 22 : 13 فهل إسماعيل عليه السلام أعز على الله سبحانه وتعالى من عيسى عليه السلام ؟ لماذا يضحي الله سبحانه وتعالى بابنه من أجل الفساق والفجار ؟ أيحبهم أكثر من ابنه؟! ما رأي المدافعين عن حقوق الأولاد ؟ أليس هذا ما يسميه الغرب النصراني CHILD ABUSE؟؟؟

المزمور 34 : 19 " كثيرة هي بلايا الصديق ومن جميعها ينجيه الرب "
إشعياء 53 : 10" إن جعل نفسه ذبيحة إثم يرى نسلاً تطول أيامه "

إذا كان عيسى هو المسيح عليه السلام فهو لن يقتل كما تنص هذه الجملتين​

إنجيل متى الإصحاح 4 : 6 + إنجيل لوقا الإصحاح 4 : 10
" لأنه مكتوب أنه يوصي ملائكته بك لكي يحفظوك "

فكيف تمكنوا من صلبه ؟

-إنجيل متى الإصحاح 23 : 35 - 36 قال المسيح عليه السلام يأتي عليكم كل دم زكي سفك على الأرض من دم هابيل الصديق إلى دم زكريا "

إن هذا دليل على أن زكريا عليه السلام هو آخر نبي يُقتل وإلا فلم لم يقل إلى دمي ؟

-جاء في إنجيل متى الإصحاح 27 : 63 - 66 " وفي الغد…. لئلا يأتي تلاميذه ليلاً ويسرقوه ويقولوا للشعب أنه قام من الأموات "ذهب اليهود في اليوم الثاني من الصلب إلى بيلاطس يطلبون حرساً على القبر فسمح لهم بذلك
لماذا لم يفعل اليهود ذلك منذ البداية ؟
لقد كانت هناك أُمور جعلتهم يشكون في أن المسيح عليه السلام ما زال حياً :-
1 - إن الرجلين اللذين صلبا مع المسيح عليه السلام لم يموتا خلال الثلاث ساعات الأولى
2 - إن ساقي المسيح عليه السلام لم تكونا مكسورتان
3 - ظهور تلميذي المسيح عليه السلام المخلصين وهما يوسف الذي من الرامة ونيقوديموس وطلبهما جثته لإعدادها للدفن هل كان هذان سيكشفان أمر بقاء المسيح عليه السلام حياً لليهود ؟
4 - تعجب بيلاطس من أن المسيح عليه السلام مات بهذه السرعة وموافقته على تسليمهم جثته
5 - قرب القبر من مكان الصلب . لماذا لم يبق يوسف ونيقوديموس عند القبر ليشهدوا قيامته ؟
أليس ممكناً أن يكون المتعاطفون مع المسيح عليه السلام قد أنقذوه خلال الليل ؟
لقد اعتقد اليهود أنه كذاب فكيف سيعود للحياة ويقوم من الموت ؟ ولو أنه قام ألا يدل على أنه صادق وفي هذه الحالة لماذا يقتلوه مرة أخرى ؟ ماذا يهم لو كان ميتاً وأخذوه ؟ أين كان الحرس عندما ذهبت النساء لدهنه ؟
لا يملك العقل السليم إلا أن يجزم بأنه كان حياً

هذه بعض الأدله وهناك أكثر منها كلها تدل على نفي الصلب، وقبل ذلك العقل السليم ينفي أن يكون ابن الله - كما تدعون- يصلب ، وللحديث بقيه انشاء الله
​

 

[Fadie]

يعتقد المسيحيون أن المسيح عليه السلام صلب فداء للعالم ، وهذا الإعتقاد مخالف للعقل وللقرآن الكريم

مخالف للعقل المنغلق على ذاته فقط و الذى لا يقبل محبة الله و اما قرانك فلا يهمنى فى شىء يقول اللى يقوله

وحتى لما هو موجود في كتابهم المقدس

بص يا حنفى

يعنى لما تبقى حتى مش فاهم حاجة بلاش تبالغ اوى كدة عشان شكلك هيبقى وحش اوى

-التثنية 21 : 23 " لأن المعلق ملعون من الله "
غلاطية 3 : 13" إذ صار لعنة لأجلنا "

أليس معنى اللعنة الطرد من رحمة الله سبحانه وتعالى ؟ أيرضى الله سبحانه وتعالى بذلك لابنه ؟
لقد كافأ الله سبحانه وتعالى

هو دة العقل اللى جاى من شبهة جزير المعييز هنتوقع منه ايه غير كدة؟؟؟

هو المسيح ابن فعلى لله يابنى؟؟؟

لفظ ابن الله اطلق على المسيح لانه كلمة الله فهو قد خرج من الاب و مخارجه منذ الازل كما نقول بنت الشفة و نقول ابن مصر للتعبير على انه يمثل مصر و ابن الله للتعبير عن انه صورة الله الغير منظور

ابن الله لفظ اطلق على المسيح للتفريق بين الاقنوميين الاب و الكلمة.

يعنى ليس ابن فعلى لله

ثانيا رضى المسيح ان يحمل لعنتنا و طرد نفسه من رحمته و لم يشفق على نفسه بل رضى بكل انواع العذاب و الاهانة و الذل من اجل محبته لنا

أليس هذا ما يسميه الغرب النصراني CHILD ABUSE؟؟؟

لاء ال Child Abuse هو ان راجل عنده خمسين سنة يفاخذ طفلة بنت ست سنوات و يدخل بطفلة مازالت فى التاسعة من عمرها

إذا كان عيسى هو المسيح عليه السلام فهو لن يقتل كما تنص هذه الجملتين

اولا الاية الاولى من قال انها على السيد المسيح؟

هى ليست نبوة عن المسيح و انما عن الانسان العادى الصديق الذى يخاف الله فينجيه الله من كل شر

الاية الثانية كلمة (يَرَى نَسْلاً تَطُولُ أَيَّامُهُ)

فالذى ستطول ايامه هو النسل و ليس المسيح و المقصود بنسل المسيح هو المؤمنيين به و الذين قبلوا خلاصه

فكيف تمكنوا من صلبه ؟

هذه الاية هى لكل انسان ان البار تحفظه ملائكة الله و ليست عن المسيح و حين اتى ابليس ليجرب السيد المسيح قال له ارمى نفسك و مكتوب ان الله يوصى ملائكته بك فيحفظوك اى انك لو انسان بار فالله سيرسل ملائكته لحفظك و لم تكن الاية عن المسيح بل عن كل بار و ايضا ابليس لم يكن يعرف ان الذى يكلمه هو الله الظاهر فى الجسد (المسيح)

إن هذا دليل على أن زكريا عليه السلام هو آخر نبي يُقتل وإلا فلم لم يقل إلى دمي ؟

ان هذا دليل واضح على لاهوت المسيح اذ انه لم يدخل ضمن طائفة الانبياء و البشر الذين قتلوا بل هو الله الظاهر فى الجسد الذى مات بأرادته هو لمحبته لنا فهو ليس بشرا ليدخل من ضمن قائمة البشر الذين سفك دمهم؟؟؟

ثم هل كان زكريا أخر من سفك دمه؟؟؟

لا بل اتى يوحنا المعمدان و قطعت رأسه فالمقصود من كلام السيد المسيح هو كل نفس سفكت دمها فى العهدالقديم

لماذا لم يفعل اليهود ذلك منذ البداية ؟

لأنهم لم يلتفتوا لهذه النقطة

لقد كانت هناك أُمور جعلتهم يشكون في أن المسيح عليه السلام ما زال حياً

لاء يا ريس كانوا يشكون فى ان يتم كلام المسيح من انه سيقوم فى اليوم الثالث فعلا كما قال

إن الرجلين اللذين صلبا مع المسيح عليه السلام لم يموتا خلال الثلاث ساعات الأولى

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

امال ماتوا امتى

إن ساقي المسيح عليه السلام لم تكونا مكسورتان

ههههههههههههههههههههه دة انت لقطة

كان الجو اصبح عاصف و حدث زلزال و اظلمت السماء فخاف الجنود فذهبوا ليروا هل مات المصلوبيين ام لا فأذا لم يكونوا قد ماتوا فأن كسر الارجل من الرقبة يحدث هبوط مفاجىء فى ضغط الانسان فينفجر القلب فيموت الانسان

فحين ذهبوا وجدوا اللصيين لم يموتوا فكسروا عظامهم اما المسيح فقد كان مات نتيجة انفجاؤ عضلات القلب بسبب الشهيق و الزفير الحاد و الذى يصعب تكراره كثيرا فوق الصليب و لذلك تأكدوا انه مات فلم يكسروا عظامه لكى تتم النبوة القائلة ان عظما من عظامه لم يكسر

ظهور تلميذي المسيح عليه السلام المخلصين وهما يوسف الذي من الرامة ونيقوديموس وطلبهما جثته لإعدادها للدفن هل كان هذان سيكشفان أمر بقاء المسيح عليه السلام حياً لليهود

كان قد مات بالفعل و طلبوا جثمانه ليطيبوا جسده و يدفنوه فى القبر الذى يمتلكه يوسف الرامى

تعجب بيلاطس من أن المسيح عليه السلام مات بهذه السرعة وموافقته على تسليمهم جثته

هو بيلاطس اتعجب ههههههههههههههههههههههههه طيب

اصلى اول مرة اعرف انه اتعجب......منكم نستفيد

قرب القبر من مكان الصلب . لماذا لم يبق يوسف ونيقوديموس عند القبر ليشهدوا قيامته ؟

كانوا تلاميذه استنوا هههههههههههههه يا حبيبى انت ليه بتفترض؟؟؟

أليس ممكناً أن يكون المتعاطفون مع المسيح عليه السلام قد أنقذوه خلال الليل ؟

انقذوه بعد ما مات !!!

لقد اعتقد اليهود أنه كذاب فكيف سيعود للحياة ويقوم من الموت ؟

كانوا يخافون ان يكون كلامه حق و قد تم بالفعل

ولو أنه قام ألا يدل على أنه صادق وفي هذه الحالة لماذا يقتلوه مرة أخرى ؟

لأنهم كذبة و مراؤن و اليهود هم قتلة الانبياء و المرسليين بدون اسباب

ماذا يهم لو كان ميتاً وأخذوه ؟

كانوا خايفيين لحسن يقال انه قام بالفعل يا باشمهندس

أين كان الحرس عندما ذهبت النساء لدهنه ؟

كان المسيح قد قام و حدثت الزلزلة و ذهب الحراس لرؤساء الكهنة ليحكوا لهم ما قد حدث و بعدها انصرفوا....ثم اتت المريمات.

لا يملك العقل السليم إلا أن يجزم بأنه كان حياً

لا.....ليس سوى اصحاب العقول المريضة التى لا تهوى سوى النقض

ابقى اقرأ ما تنسخه اولا ثم افهم ثم اسأل

+ + +

 

[My Rock]

يعتقد المسيحيون أن المسيح عليه السلام صلب فداء للعالم ، وهذا الإعتقاد مخالف للعقل وللقرآن الكريم وحتى لما هو موجود في كتابهم المقدس ، وهنا أنقل لكم بعض الأدلة التي تنفي القول بأن المسيح صلب من الإنجيل نفسه

قرأنك تبلله و تشرب ميه فهو ليس حجة علينا
و نأتي الى خرافاتكم:

-التثنية 21 : 23 " لأن المعلق ملعون من الله "
غلاطية 3 : 13" إذ صار لعنة لأجلنا "

​

أليس معنى اللعنة الطرد من رحمة الله سبحانه وتعالى ؟ أيرضى الله سبحانه وتعالى بذلك لابنه ؟
​

القديس يوحنا الذهبي الفم
v عند سماعنا "المسيح قد صار لعنة لأجلنا" [13]، و"لأنه جعل الذي لم يعرف خطية، خطية لأجلنا" (2 كو 5: 21)، لا نفهم من هذا ببساطة أن المسيح بكُليته صار خطية أو لعنة، إنما حَمل اللعنة التي علينا (إش 53: 4؛1 بط 2: 24).
v كما أن المسيح بذاته لم يصر لعنة، إنما قيل هذا لأنه أخذ على عاتقه اللعنة لحسابنا، هكذا صار جسدًا لا بتحوله إلى جسد، إنما اتخذ جسدًا من أجلنا وصار إنسانًا.
v إنه يُرشد اليهود وأهل غلاطية أن يضعوا رجاءهم لا في الناموس بل في الرب مُعطى الناموس.​

البابا أثناسيوس الرسولي​

v صار خطية ولعنة لا لحسابه بل لحسابنا... صار لعنة لأنه حمل لعناتنا.​

القديس أمبروسيوس ​

v كيف يمكن أن يكون خطية ذاك الذي يحررنا من الخطية؟ وكيف يمكنه أن يكون لعنة ذاك الذي يفدينا من لعنة الناموس؟ حدث هذا ليمارس تواضعه إلى هذه الدرجة، ولكي يُشكِلنا نحن بالتواضع الذي يجلب مجدًا.
v دُعي لعنة من أجلي، هذا الذي حطم لعنتي... صار آدم الجديد ليحتل مكان آدم الأول، وبهذا فقط يجعل عصياني عصيانه هو بكونه رأس الجسد كله.​

القديس غريغوريوس النزينزي​

v صار مطيعًا ذاك الذي "أخذ أسقامنا وحمل أمراضنا" (راجع مت 8: 17)، فشفي عصياننا؛ إذ بجلداته شَفي جراحاتنا وبموته طرد الموت العام الذي سيطر على كل البشرية. من أجلنا أطاع حتى صار "خطية" و"لعنة" بتدبيره لحسابنا؛ لم يكن هكذا بالطبيعة، إنما صار كذلك من أجل حبه للإنسان.​

القديس غريغوريوس النيسي​

v بالناموس صرنا تحت اللعنة، بينما بنعمة المسيح خلصنا منها.
v النعمة عادةً تُعلِن عما يفعله الله لأجلنا (1 كو 15: 3- 4)؛ أما الناموس فيُعلن عما يطلبه الله منا (خر 20: 1- 7).
v النعمة تهبنا حياة وقوة لكي نطيع الوصية ( يو 14: 23 ) ونتقدس ( رو 6: 14-22 )، أما الناموس فيأمر بالطاعة والقداسة الكاملة (تث 6: 24- 25) وإلا سقطنا تحت الموت (يع 2: 10).
v النعمة غالبًا ما تكشف عن حب الله لنا ( يو 3: 16)، أما الناموس فغالبًا ما يأمرنا بحب الله (مت22 : 37).
v بالنعمة أُعلِن لنا عن البركات الإلهية (غل 4:3)، بينما أُعلِنت اللعنة ونحن تحت الناموس (غل 3: 10).
v النعمة تهبنا الحرية في المسيح (غل 5: 1)، أما تحت الناموس فكنا عبيدً للخطية (غل 4: 1-3).
v النعمة هي قوة الله (رو 1: 16)، أما الناموس فقوة الخطية (1 كو 15: 56).
v بالنعمة نلنا البنوة للآب (غل 4)، أما الناموس فيحرم الإنسان من الحضرة الإلهية (خر 18: 12-24).
v تُعِلن النعمة عن صورة الصالحات عينه، أما الناموس فله ظل الخيرات العتيدة (عب 10: 1).
v بنسل إبراهيم (يسوع المسيح) تصير البركة للأمم (14) (تك22: 18؛ 26: 4).

​

​

المزمور 34 : 19 " كثيرة هي بلايا الصديق ومن جميعها ينجيه الرب "
إشعياء 53 : 10" إن جعل نفسه ذبيحة إثم يرى نسلاً تطول أيامه "

​

إذا كان عيسى هو المسيح عليه السلام فهو لن يقتل كما تنص هذه الجملتين
​

هذا لو قلنا ان المسيح انسان و لو طلب المسيح بنفسه المعونة, لكن المسيح كان قادر بذاته ان يحمي نفسه لكن مشيئته التي هي مشيئة الاب اقتضت الصلب و الفداء

​

​

إنجيل متى الإصحاح 4 : 6 + إنجيل لوقا الإصحاح 4 : 10
" لأنه مكتوب أنه يوصي ملائكته بك لكي يحفظوك "

فكيف تمكنوا من صلبه ؟

هذا نفس اختبار الشيطان, و السيد المسيح اكد ذلك بقوله ان قادر ان يستدعي جند من الملائكة لو اراد, لكنه اتى لاجل خطة الهية عارفا باولها و اخرها

-إنجيل متى الإصحاح 23 : 35 - 36 قال المسيح عليه السلام يأتي عليكم كل دم زكي سفك على الأرض من دم هابيل الصديق إلى دم زكريا "

إن هذا دليل على أن زكريا عليه السلام هو آخر نبي يُقتل وإلا فلم لم يقل إلى دمي ؟

"أيها الحيّات أولاد الأفاعي،كيف تهربون من دينونة جهنّم؟
لذلك هأنذا أرسل إليكم أنبياء وحكماء وكتبة،
فمنهم تَقتلون وتَصلبون، ومنهم تَجلدون في مجامعكم، وتَطردون من مدينة إلى مدينة.
لكي يأتي عليكم كل دم زكي سُفك على الأرض،
من دم هابيل الصدِّيق إلى دم زكريّا بن برخبا الذي قتلتموه بين الهيكل والمذبح" [33-35].
من هو زكريّا بن برخيا؟ يرى القدّيس جيروم أنه وجد في عصره ثلاثة آراء:
1. زكريّا النبي أحد الأنبياء الصغار، وإن كان اسم أبيه مطابقًا لكلمات السيِّد، لكن لم يذكر الكتاب شيئًا عن سفك دمه بين الهيكل والمذبح، خاصة وأن الهيكل في عصره كان مجرّد حطام.
2. زكريّا أب يوحنا المعمدان، قُتل بسبب نبوّته عن مجيء المخلّص، لكن القدّيس جيروم لا يقبل هذا الرأي.
3. زكريّا الذي قتله يوآش ملك يهوذا كما جاء في أخبار الأيام الثاني (24: 21)، لكن اسم أبيه كما جاء في الكتاب المقدّس هو يهوياداع. ويرى القدّيس جيروم أن برخيا تعني "بركة" أو "مبارك من الرب"، ويهوياداع تعني "قداسة"، وإن الشخص يحمل الاسمين، لذلك يحبذ القدّيس جيروم هذا الرأي.


​

​

-جاء في إنجيل متى الإصحاح 27 : 63 - 66 " وفي الغد…. لئلا يأتي تلاميذه ليلاً ويسرقوه ويقولوا للشعب أنه قام من الأموات "ذهب اليهود في اليوم الثاني من الصلب إلى بيلاطس يطلبون حرساً على القبر فسمح لهم بذلك
لماذا لم يفعل اليهود ذلك منذ البداية ؟
لقد كانت هناك أُمور جعلتهم يشكون في أن المسيح عليه السلام ما زال حياً :-
1 - إن الرجلين اللذين صلبا مع المسيح عليه السلام لم يموتا خلال الثلاث ساعات الأولى
2 - إن ساقي المسيح عليه السلام لم تكونا مكسورتان
3 - ظهور تلميذي المسيح عليه السلام المخلصين وهما يوسف الذي من الرامة ونيقوديموس وطلبهما جثته لإعدادها للدفن هل كان هذان سيكشفان أمر بقاء المسيح عليه السلام حياً لليهود ؟
4 - تعجب بيلاطس من أن المسيح عليه السلام مات بهذه السرعة وموافقته على تسليمهم جثته
5 - قرب القبر من مكان الصلب . لماذا لم يبق يوسف ونيقوديموس عند القبر ليشهدوا قيامته ؟
أليس ممكناً أن يكون المتعاطفون مع المسيح عليه السلام قد أنقذوه خلال الليل ؟
لقد اعتقد اليهود أنه كذاب فكيف سيعود للحياة ويقوم من الموت ؟ ولو أنه قام ألا يدل على أنه صادق وفي هذه الحالة لماذا يقتلوه مرة أخرى ؟ ماذا يهم لو كان ميتاً وأخذوه ؟ أين كان الحرس عندما ذهبت النساء لدهنه ؟
لا يملك العقل السليم إلا أن يجزم بأنه كان حياً​

ممكن ادلة على كلام الخرافات هذا؟

 

[انور2000]

شوف يا اخى عندكم فى القران ايه تقول سلاما عليا يوم ولدت ويوم اموت ويوم ابعث حيا فالمسيح ولد وصلب ومات وقام من الاموات وسوف ياتى ليدين الاموات والا ما معنى يوم ابعث حيا وبالتالى لا يدين المسكونه كله الا الله اذا فالسيد المسيح هو ابن الله المتجسد الذى جاء من اجل خلاص البشريه بالصلب وتقديم روحه فداء لمن يقبلوه فاقبل المسيح مخلص لك الان امامك الفرصه فلا تدعها تفوتك انجو بنفسك من النار المعده لابليس واعوانه الرب يعطيك نعمه ارشاد الروح القدس

 

[AL-NOOR]

شوف يا اخى عندكم فى القران ايه تقول سلاما عليا يوم ولدت ويوم اموت ويوم ابعث حيا فالمسيح ولد وصلب ومات وقام من الاموات وسوف ياتى ليدين الاموات والا ما معنى يوم ابعث حيا وبالتالى لا يدين المسكونه كله الا الله اذا فالسيد المسيح هو ابن الله المتجسد الذى جاء من اجل خلاص البشريه بالصلب وتقديم روحه فداء لمن يقبلوه فاقبل المسيح مخلص لك الان امامك الفرصه فلا تدعها تفوتك انجو بنفسك من النار المعده لابليس واعوانه الرب يعطيك نعمه ارشاد الروح القدس

عندنا نحن المسلمين كما اخبرنا رسولنا صلى الله عليه وسلم ان المسيح عليه السلام سوف

يعود في اخر الزمان ويتمم الحق, ثم يموت. ومن اجل ذالك قال القران.

(( سلاما عليا يوم ولدت ويوم اموت ويوم ابعث حيا )).

ولو صلب لقال غير ذالك. وهو يبعث مثل كل الناس.

وعندكم ايضاً انه سوف يعود ولكن ليس كما تظنون.

تحياتي...

 

[Basilius]

عندنا نحن المسلمين كما اخبرنا رسولنا صلى الله عليه وسلم ان المسيح عليه السلام سوف

يعود في اخر الزمان ويتمم الحق, ثم يموت. ومن اجل ذالك قال القران.

(( سلاما عليا يوم ولدت ويوم اموت ويوم ابعث حيا )).

لو قرات ما كتبتة حضرتك جيدا
ستجد انك تناقض ما كتبتة ( كل سطر عكس التاني )
سلام

 

[jehvsus]

يا اخ مسلم حنيف
فلنتصورها قضية امام محكمة عادلة
لو عرضنا مثلا هذه القضية التى تشغلكم كثيرا امام اى محكمة وعرضنا اية من القرآن التى تقول"وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم ...وما قتلوه يقيناً كما نعرض لهم ايضاً مئات الآيات الواردة فى التوراة والانجيل عن موت المسيح فهل من العدالة ان تاخذ بشهادة آية واحدة ملتبسة وغير واضحة ،قامت الشبهات عليها لدى مفسرى القرآن وتترك مئات الشهود من الآيات والبراهين الواردة فى التوراة والانجيل؟!لا سيما اذا كانت آيات من القرآن تثبت وقوع الموت على المسيح كما جاءفى(سورة آل عمران) قوله "إذ قال الله ياعيسى انى متوفيك ورافعك الى" ،وفى (سورة مريم) قوله على لسان عيسى "واوصانى بالصلاة وزكاة مادمت حيا" ،وفى (سورة مريم) السلام على يوم ولدت ويوم اموت ويوم ابعث حيا" ،وفى (سورة المائدة) قوله"وكنت شهيدا عليهم مادمت فيهم.فلما توفيتنى كنت انت الرقيب عليهم"وقد فسرها الامام الرازى والجلالان بان هذه الآية سيقولها المسيح لله يوم الحشر على الارجح.
ومعلوم ان السيد المسيح فى مجيئه الثانى لا ياتى للصلاة او الزكاة او للشهادة او للرقابة ،بل ياتى ليدين العالم، كما ورد ذلك فى (الجزء الثانى من حديث البخارى ص49).حدثنا على بن عبد الله حدثنا سفيان حدثناالزهرى..عن رسول الله(ص) لا تقوم الساعة حتى ينزل فيكم ابن مريم حكماً مقسطاً.
اذن تكون هذه الاية والاية الاخرى القائلة واوصانى بالصلاة والزكاة مادمت حيا دليلا على ان المسيح قد مات حال ما كان على الارض يصلى ويزكى ويشاهد ويراقب لانه فى مجيئه الثانى لايفعل شئ من هذا ،بل ليدين العالم فقط.
وهليتفق مع العقل السليم ان يقصد القران بقوله وما قتلوه يقينا نفى موت المسيح الذى تدور عليه التوراة والانجيل وتمتلئ كتبهم بهذه الحقيقة، بينما يقول فى نفس الوقت انه جاء مصدقا للتوراه والانجيل كما ورد فى (سورة البقرة قوله"يا بني اسرائيل...آمنوا بما انزلت مصدقا لما بين يديه".،وفى (سورةآل عمران)يقول"ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم...نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه"،وفى(سورة النساء) قوله"يا ايها الذينأتوا الكتاب آمنوا بما انزلنا مصدقا لما معكم"وفى سورة المائدة"وانزنا اليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه"
نعم هذا لايتفق مع العقل:
ان يكون القرآن قد قصد في صلب المسيح لان هذا
{1} يتنافى مع قصد محمد من اقامة البرهان على ان قرآنه منزل من عند الله الامر الذى قصد ان يقيمه بوجود التوفيق بين ما جاء فى قرآنه وما ورد فى التوراة والانجيل فلا يعقل ان يصطدم بحقيقة ملأت التوراة والنجيل.
{2} يطعن فى صحة القرآن نفسه لان القرآن يقول انه جاء مصدقا للتوراة والانجيل
{3} يجعل مهمة القرآن باطلة وبلامعنى لان القران جاء مهيمنا على الاننجيل والتوراة والهيمنه معناها الحراسة حسب تفسير المفسرين.

 

[ابن الشرق]

فلماذا يدعوا الله خلقه للتوبة وعمل الصالحات لو كان هناك فداء عن طريق الصلب؟

ولماذا يدعو الله الأبرار بعدم الاعتماد على برهم الذى عملوه بل يُحثهم على الزيادة ، إن كان البر ودخول الجنة فقط عن طريق الصلب والفداء؟

فكرتك الخاطئة او بالاحرى فكرة المتشددين الخاطئة جدا و التلفيق الذي الفوه و من ثم صدقوه في النهاية خادعين من خدعوا !

من قال لك ؟؟؟ ان الفداء و الخلاص هو مجرد كلمات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


لان السيد المسيح اتى من اجل توبة الخاطئين

انظر ماذا يقول الرب "اذا ناموسي قام يجربه قائلا يا معلّم ماذا اعمل لارث الحياة الابدية.
فقال له ما هو مكتوب في الناموس.كيف تقرأ. فاجاب وقال تحب الرب الهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل قدرتك ومن كل فكرك وقريبك مثل نفسك.28 فقال له بالصواب اجبت.افعل هذا فتحيا" الانجيل بحسب لوقا 10: 28

هل يستطيع من يحب الله ان يعيش حياة الخطيئة؟

و كيف من يعبش متلذذا في الخطيئة و من ثم يقول ان السيد المسيح قد خلص الكل.

لان الكل مدعو الى التوبة الحقيقية. و التوبة الحقيقية هي ترك حياة الخطيئة بالكامل و هذا ما يعلنه الكتاب المقدس بشكل واضح و صريح و علني.

و قد قلنا مرارا ان خطيئة آدم شوهت الطبيعة البشرية المنزهة, و لذلك يجب ان يتم الفداء

المشكلة هنا في عدم فهم النصوص و محاولة خلط الاوراق و التهجم على الرسول بولس (قلة الحيلة ومبدأ الغاية تبرر الوسيلة)

الصلب و الفداء ليست من فكر احد بل هي من فكر الرب يسوع المسيح و قد واشار اليها مرارا

فكفى لعبة النسخ و اللصق و من ثم الهروب حيث لا نعد نرى اي مشاركة عند توضيح الامور بشكل جلي

 

[AAAH]

لان الكل مدعو الى التوبة الحقيقية. و التوبة الحقيقية هي ترك حياة الخطيئة بالكامل و هذا ما يعلنه الكتاب المقدس بشكل واضح و صريح و علني.

iهل انت مقتنع بهذا الكلام يا عزيزى؟
لا يوجد انسان دون خطيئه او بالاحرى (ذنب) فكل ابن ادم خطاء وخير الخطائين التوابون ولا معصوم الا من اصطفى الله من رسله المختارين
فهل يستطيع الانسان ان يحيا بلا ذنب؟ مستحيل طبعا

 

[ابن الشرق]

و هل انت فهمت ما اقصد ؟؟؟ ام ستجلب الرد من المنتديات المشبوهة من جديد ؟!

هل ترك حياة الخطيئة امر صعب ؟

هل الانسان الذي يعيش في الخطيئة و يتلذذ بها هو يحب الله من كل عقله و من كل قلبه و من كل قوته ؟

هل الذي يسقط في الشهوة هو انسان تائب ...... الانسان المؤمن التائب الذي يحارب الشهوة

هل الذي يقتل الناس هو انسان تائب ؟؟

اترك الاجابة لك لا للنسخ و اللصق

 

[AAAH]

الله خلق الخلق وقال : " أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ " فخلقهم جل وتعالى على حال ووصف وهيئة يعلمها جلّ وتعالى وركّب فيهم ما شاء من الأوصاف والأخلاق ، وجبلهم جل وتعالى على الضعف والنقص والخطأ ، وهو مع هذا " لطيف بهم " بما جبلهم عليه . " خبير بهم " وبما يعملون .
ومن هذا فقد كتب عليهم الخطأ والذنب والمعصية .
ولمّا كانت المعاصي أمر حتم لابد منه وليس إنسان يُعصم منها - أيّا كان جنسه ووصفه وهيئته ومكانته - إلا الأنبياء
والله الرحمن الرحيم قد خاطب عباده بقوله : " قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ "
و ثبت في الأحاديث الصحيحة قوله صلى الله عليه وسلم :
- " والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ، ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم "
- " كتب على ابن آدم حظّه من الزنا مدرك ذلك لا محاله .."
- " خلق المؤمن مفتّنا توّاباً إذا ذُكر ذكر "
- " كل ابن آدم خطّاء وخير الخطائين التوابون "
اعتقد اننى بهذا قد اثبت ان الانسان مستحيل الا يخطئ ويذنب
والله اسأل ان يشرح صدوركم لما فيه الخير والصواب والصلاح

 

[Basilius]

يخرب بيت الكبي بيست دة
سؤال بسيط
هل تتعارض رحمة اللة مع عدلة ؟
هل تسود صفة من صفات اللة الكامل على ضفة اخرى ؟
اذا سادت صفة من صفات الالة على صفة اخرى فهذا الالة ناقص
عدل اللة في تنفيذة لكلامة بالموت الابدي لادم عندما زاغ ادم عن طاعتة و اكل من الشجرة
وقال الرب يوم تاكل منها موتا تموت ... فعدل اللة يقتضي تنفيذ الحكم
ورحمة اللة تقتضي المغفرة و السماح للحب
فهل يتعارض العدل مع الرحمة الالهية ؟
اذا تعارض اذن هذا الالة ناقص
ثم هل طبيعة ادم قبل الخطية كانت كمثل طبيعتة بعد الخطية ؟
وهل ورثنا نحن هذة الطبيعة ؟
اعتقد الجواب موجود في مداخلة الاخ ستيفن
وعاوز اضيف حاجة كمان

وإذا كان هذا حاله مع من أحب - مع ابنه – فماذا يكون حاله معنا نحن؟

من الواضح جليا بل من المؤكد انك لا تعلم شيئا عن المسيحية نهائيا
وحتى المحترم اللذي تنقل منة فهو اجهل ما يكون عن المسيحية
هل ابن اللة منفصل عن اللة ؟ وهل الابن ليس من ذات جوهر الاب ؟
الابن هو اللة و الاب هو اللة ايضا
وابقى خلية يشرحلك الجزء دة لو قدر
بما انة عالم مسيحيات
واخيرا

" كتب على ابن آدم حظّه من الزنا مدرك ذلك لا محاله .."

اذا كنت تعتقد ان هذا هو العدل الالهي فهنيئا لك بة

 

[steven gerrard]

اتحداك يا AAAH

اذا كنت تقدر ترد على اى حاجه انا كتبتها وده لانك بتنقل وبس ومش عارف اى حاجه عن اى حاجه

وماتزعلش لو لقيت ردودك اتمسحت لان اسلوب الكوبى والبايست ممنوع
​

 

[AAAH]

يا استاذى العلامة لو كنت قريت بعضا مما نقلت انا لكنت ععلمت اننى لم انقل هذه المقالات دون ان اختارها بعنايه
حاول ان تقرأها وستجد فيها اجابات مفصله لكل تعليقاتك

 

[ابن الشرق]

يا AHHH

لم اجد اجابة مقنعة منك الى حد الان

سوى اللصق من المنتديات الاخرى كانك آلة !

 

[jojo21]

رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

اخي العزيز كمل الايف في صورة النساء الاية(158)
وان من اهل الكتب إلا ليؤمنن به قبل [COLOR="blue[COLOR="Red"]موتهويوم القيمة يكون عليهم شهيداً [/COLOR][/COLOR]
فما معني ذلك الكلام
شوف الطبري يقول ايه
ان الذي حكم علي المسيح بالصلب والذين صلبوه هم الرومان وهم ايضاً الذين نفذوا هذا الحكم
ولكن اليهود هم الذين سلموه للرومان فقط
ومعني هذه الايه عند الطبري هي ان المسيح صلب حقاً من قبل الرومان كما ذكرت ولكن لا يعتقد اليهود انهم هم الذين صلبوه هم طلبوا ذلك فقط
وتقول كمالت الايه التي ذكرتها ان الذين لم يؤمنوا به يوم القيامة يشهد عليهم المسيح اذا هو بعينه سياتي ويدين العالم اذ يذكر القران انه الداين
ومن هو الداين الا الله سبحانه تعالي فمن هو المسيح عيسي أذاً؟

 

[monther_mo]

رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

في انجيل متى((ولما اسلم يسوع الروحو انشق حجاب الهيكل وحدث زلزال رهيب ))ومن الهربة كسروا ساقي المصلوبين وتركوا يسوع لانه كان قدمات وشهادة قائد المئة على ان المسيح هو ابن الله

 

[Jesus is God]

رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

من هو الوحيد اللى له مصلحة فى انكار صلب المسيح؛
مين الى اتجنن لما المسيح باتمامه عمل الفداء خطف منه ارواح الابرار و خلصهم؟
من هو كاره الخير لبشر و يعمل بكل الطرق لهلاكهم و عدم خلاصهم و خداعهم؟

لما نعرف مين هو مش لازم نستغرب ليه صلب المسيح حقيقة مرة بالنسبة له و بيدعو لانكارها بشتى الطرق و الوسائل و خداع جزء كبير من البشر اللى عاميهم عن خلاصهم و مجحدهم على خالقهم

 

[محمد السابع]

رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

الأخ فادي أفتى بأن الأقانيم الثلاثة " اثنين " وأن ليس يسوع ابن الله بارك الله فيه وليستمر​

هو المسيح ابن فعلى لله يابنى؟؟؟
لفظ ابن الله اطلق على المسيح لانه كلمة الله فهو قد خرج من الاب و مخارجه منذ الازل كما نقول بنت الشفة و نقول ابن مصر للتعبير على انه يمثل مصر و ابن الله للتعبير عن انه صورة الله الغير منظور
ابن الله لفظ اطلق على المسيح للتفريق بين الاقنوميين الاب و الكلمة.
يعنى ليس ابن فعلى لله

 

[beautiful_mind]

رد على: "و ما صلبوه" أدلة من الإنجيل

الأخ فادي أفتى بأن الأقانيم الثلاثة " اثنين " وأن ليس يسوع ابن الله بارك الله فيه وليستمر​

هو المسيح ابن فعلى لله يابنى؟؟؟
لفظ ابن الله اطلق على المسيح لانه كلمة الله فهو قد خرج من الاب و مخارجه منذ الازل كما نقول بنت الشفة و نقول ابن مصر للتعبير على انه يمثل مصر و ابن الله للتعبير عن انه صورة الله الغير منظور
ابن الله لفظ اطلق على المسيح للتفريق بين الاقنوميين الاب و الكلمة.
يعنى ليس ابن فعلى لله

إسمحلى أوضحلك النقطة دى يا أستاذى الفاضل ...
الله موجود بذاته ..
و حى بروحه ..
و ناطق بكلمته ...

لا يستطيع أحد أن يقول أن الله غير موجود ...
فالله موجود بذاته منذ الأزل و قبل الزمان .. و هو علة كل الموجودات و سبب وجودها .. و هذا ما نسميه بأقنوم الآب ...

الله حى بروحه ..
فمن ذا الذى يتجاسر و يقول أن الله لا روح له ؟؟؟
حاشا لله ..
الله حى بروحه الغير منفصلة عن وجوده ..
و هذا ما نسميه بأقنوم الروح القدس ..

الله ناطق بكلمته ..
فإذا كان الله قد خلق الإنسان ناطقا .. أفلا يكون هو أيضا ناطقا ؟؟
إذا كان الله قد كلم موسى على الجبل ..
و إذا كان - حسب الإيمان الإسلامى - ينزل فى الربع الأخير من الليل لينادى عباده ..
هل بعد كل ذلك نقول أن الله غير ناطق ؟؟
حاشانا أن ننسب لله هذا النقص و هو المنزه عن كل نقص ...
و هذا ما نسميه عندنا بأقنوم الإبن ..
فالله عندما أراد أن يكلم الإنسان و يفديه من الخطية - أنظر موضوع إله النصارى لمزيد من التوضيح - نزل و تجسد بأقنوم الإبن الذى ظهر فى صورة رب المجد يسوع مخفيا عن الناس مجد لاهوته المتمثل فى أقنوم الروح القدس و أقنوم الآب ..
فالثلاثة أقانيم يا سيدى الفاضل هى ثلاثة صفات لله الواحد ..
متحدة بغير إنفصال و لا إمتزاج ولا تغيير ..
موجودة جميعا منذ الأزل ...

أما عن الموضوع الأساسى (( و ما صلبوه )) فالرد عندى و بالتفصيل ...

الرب معك ..​