سلام رب السلام يسوع مع جميعكم
من المعلوم لدى الجميع أن العهد الجديد أمر بمحبة الأعداء
بقول المسيح له كل المجد في انجيل متى الاصحاح 5
[Q-BIBLE]44 وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ
[/Q-BIBLE]
لكن قد يخطر في بال أحدنا بما أن المسيح جاء ليكمل الشريعة
فهل يوجد نص في التوراة يأمر بمساعدة الأعداء و محبتهم ؟
الجواب بالتأكيد نعم ...
و وجدت آية من قرائتي لسفر الخروج الإصحاح 23
تحث على مساعدة الأعداء و الإحسان لهم و محبتهم و هي :-
[q-bible]كتاب الحياة Alba
4 إذا صادفت ثور عدوك أو حماره شاردا، فرده إليه.
5 وإذا عاينت حمار مبغضك واقعا تحت حمله، فلا تتجاوزه حتى تسعف عدوك في حل ثقل حماره[/q-bible]
تفسير أنطونيوس فكري :-
مساعدة الآخرين ( حتى الأعداء ) ليست أمرًا إختياريًا لكنها وصية إلهية إلزامية، لا تقف عند حد الإنسان،
وإنما مساعدة حتى حمار العدو إن وقع تحت حمله. ومعنى آية ( ٥) أن تقاوم الفكر في داخلك
أن تترك عدوك ولا تساعده. وإن كانت الشريعة إهتمت بأن يساعد الشخص حمار عدوه فكم
بالأولى شخص عدوه نفسه.
و من هنا نفهم أن مساعدة الأعداء و الإحسان لهم وصية إلهية إلزامية
أمر بها ألله في كتابه المقدس بعهديه القديم و الجديد
و شكرا
من المعلوم لدى الجميع أن العهد الجديد أمر بمحبة الأعداء
بقول المسيح له كل المجد في انجيل متى الاصحاح 5
[Q-BIBLE]44 وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ
[/Q-BIBLE]
لكن قد يخطر في بال أحدنا بما أن المسيح جاء ليكمل الشريعة
فهل يوجد نص في التوراة يأمر بمساعدة الأعداء و محبتهم ؟
الجواب بالتأكيد نعم ...
و وجدت آية من قرائتي لسفر الخروج الإصحاح 23
تحث على مساعدة الأعداء و الإحسان لهم و محبتهم و هي :-
[q-bible]كتاب الحياة Alba
4 إذا صادفت ثور عدوك أو حماره شاردا، فرده إليه.
5 وإذا عاينت حمار مبغضك واقعا تحت حمله، فلا تتجاوزه حتى تسعف عدوك في حل ثقل حماره[/q-bible]
تفسير أنطونيوس فكري :-
مساعدة الآخرين ( حتى الأعداء ) ليست أمرًا إختياريًا لكنها وصية إلهية إلزامية، لا تقف عند حد الإنسان،
وإنما مساعدة حتى حمار العدو إن وقع تحت حمله. ومعنى آية ( ٥) أن تقاوم الفكر في داخلك
أن تترك عدوك ولا تساعده. وإن كانت الشريعة إهتمت بأن يساعد الشخص حمار عدوه فكم
بالأولى شخص عدوه نفسه.
و من هنا نفهم أن مساعدة الأعداء و الإحسان لهم وصية إلهية إلزامية
أمر بها ألله في كتابه المقدس بعهديه القديم و الجديد
و شكرا
التعديل الأخير: