هل يندم الرب أم لا يندم ؟

[عبود عبده عبود]

حضرتك عاوز تفهم كيفية قرأة النص ولكن لا يعجبك أى تفسير للمفسرين ..
ولا فهم أحد أخر للنص بغير ما تفهمه أنت !!

​

[FONT=&quot]لآلآلآلآ ​

[FONT=&quot]...دعك من فهمى أنا فلست ألزمك به ​

​

[FONT=&quot]أنا طرحت فهمى تماما كما تطرح أنت فهمك للنصوص ورؤيتك لها[/FONT]​

[FONT=&quot]أما بالنسبة لما يعجبنى أو لا يعجبنى فاللينك الذى وضعه العريث [/FONT]​

​

[FONT=&quot]بالله عليك يا راجل ...أزاى أضع نفسى مكان الله ؟؟!!!!!!!!!!!!!!!![/FONT]​

:hlp::hlp::hlp:
​

[/FONT][/FONT]

 

[عبد يسوع المسيح]

[FONT=&quot]لآلآلآلآ ​

[FONT=&quot]...دعك من فهمى أنا فلست ألزمك به ​

​

[FONT=&quot]أنا طرحت فهمى تماما كما تطرح أنت فهمك للنصوص ورؤيتك لها​

​

[FONT=&quot]أما بالنسبة لما يعجبنى أو لا يعجبنى فاللينك الذى وضعه العريث [/FONT]​

​

[FONT=&quot]بالله عليك يا راجل ...أزاى أضع نفسى مكان الله ؟؟!!!!!!!!!!!!!!!![/FONT]​

:hlp::hlp::hlp:
​

[/FONT][/FONT]

المقصود هنا أن يدرك الأنسان مدى جرمه وخطيئته ومدى محبة الله وغفرانه ..​

[/FONT]

 

[عبود عبده عبود]

المقصود هنا أن يدرك الأنسان مدى جرمه وخطيئته ومدى محبة الله وغفرانه ..​

مقصود أية بس ؟؟؟
هو أنا كنت لسة فهمت المقصود الأولانى للسفر
لما هفك مقصود تانى لقدس أبونا عبد المسيح بسيط ؟
​

 

["خْرْيْسْتْوْفُوْرُوْسْ"]

[FONT=&quot]فى سفر الخروج كان التعبير كالتالى​

​

[FONT=&quot]فَنَدِمَ​

[FONT=&quot]الرَّبُّ عَلَى الشَّرِّ الَّذِي قَالَ انَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ.​

​

[FONT=&quot]خر 32 : 14[/FONT]​

[FONT=&quot]أما فى سفر العدد فيقرر التالى :[/FONT]​

[FONT=&quot]ليْسَ اللهُ إِنْسَاناً فَيَكْذِبَ وَلا ابْنَ إِنْسَانٍ [/FONT][FONT=&quot]فَيَنْدَمَ.[/FONT][FONT=&quot]هَل يَقُولُ وَلا يَفْعَلُ؟ أَوْ يَتَكَلمُ وَلا يَفِي؟[/FONT]​

[FONT=&quot]العدد 23 : 19[/FONT]​

[FONT=&quot]
ما الفارق بين العددين ؟[/FONT]​

[FONT=&quot]هل الله يندم أم لا يندم ؟[/FONT]​

[/FONT][/FONT]

فى الواقع أستاذي الغالي سأخبرك بأن الرب يندم فعلاً ،

لكن تعال لِنُعمل العقل عن حقيقة ندم الله دون الإنحصار فى مفهوم الندم البشري،ـ

لإننا وإن كُنا نُدرك كباحثين عن المعرفة أن الله كُلي القدره فى كُل شيء.
فحينها يجب وأن نترك مجالاً للقلب ومجالاً للروح
لطلب المعرفه بلجاجه وليس أن نقتنص فى ذاتنا عِلة علي وحي الروح القدس ،

لكننا حين نبحث عن المعرفه فيجب أن لا نُحاول إخفاء عظمة الله ،
هذا إن كان عندنا يقين بوجوده وأنه ضابط لكل الامور.،
حينها سنعلم أننا نطلب فقط الفهم ولسنا نسعي لتسجيل إحراز خطأ جديد فى وحي الله لنا،

فعندما تفكرت سابقاً فى تناقض بعض الكلمات فى الكتاب المُقدس بحثت من خلال الله نفسه.
أي طلبت الفهم والمعرفه منه هو نفسه ليس من نفس بشريه.

ـ ـ ـ

*لِِِذا لا أقدم لك أستاذي العزيز رؤيتي أنها رد علي تساؤلك.،
وكأنها تلغي تفكيرك وتجعله خاطئاً وأن رؤيتي الصحيحه.،
ليست صحيحه إلا لإني أراها فى أعماقي وحسب إيماني صحيحه.،

لكني أُقدم لك ما دار بذهني حين تفكرت بتلك النصوص وطلبت من الله أن يُريني لما كلامه مُتناقض للآخر،

ـ ـ ـ

*فى الحقيقه ليست فقط الايات السابق ذكرها هي التي تتناقض فى صفات الرب
له كل المجد والسلطان
*لكن فى مواضع كثيره ستجد ما يُخبر بأن الرب مُتناقض فى وحيه بحسب ما نقرأ..
وليس عدد التناقضات هو المهم .لكن المهم هو فهم الغايه مِن كُل نص بحسب ما يتحدث عنه ويريد الروح القُدس إيصاله إلينا،

ـ ـ ـ

لنتحدث عن الندم وأنا أعلم أنه بحسب خبرتك
لا تحتاج لشرحها لكن لمن يريد أن يقرأ:
ـ ـ ـ
*نَدِمَ: ( فعل )
ندِمَ / ندِمَ على يَندَم ، نَدَمًا ونَدَامةً ،
فهو نادم وندمانُ / ندمانٌ
وهي نادمة والجمع : نوادم هي ندمانة ، وندمَى
والجمع : نَدَمَى ، والمفعول مَنْدومٌ عليه
نَدِمَ على الأمر : أَسِفَ عَلَيْهِ ، تَابَ ، تَحَسَّرَ ، حَزِنَ { فَعَقَرُوهَا فَأَصْبَحُوا نَادِمِينَ }
نَدِمَ على الأمر : كرهَه بعدما فعله(لكن الله ندم علي ما لم يفعله بعد)
ندَّمَ: ( فعل )
ندَّمَ يندِّم ، تنديمًا ، فهو مُندِّم ، والمفعول مُندَّم
ندَّمَه على خطئه : أندمه ، جعله يأسف ويحزن ويكره ما فعل
ندَّمَهُ عليه : أندَمَه
ـ ـ ـ
*نجد من مفهوم الكلمه أنها الحزن علي فعل ما قد حدث من شخص ما ،
*أذا فالندم عند الانسان نتيجة الخطأ الذي فعله.
ولن يستطيع العوده للماضي مرة أخري لكي لا يفعل هذا الفعل الذي أصبح نادماً عليه ..!

* لكن أستاذي الغالي .

بفمهوم الجميع لقدرة الله .الا تجد أن الله فى ندمه قادر أن يعود عما كان سيُلحقه مثلا بمن زني،

*ـ بمعني ..
لو ان شخص ما زني .
فتوعده الله بعذاب اليم .
لكن ضمير هذا الشخص قد دفعه نحو التوبه والرجوع
* عن فعل الزني المستقبلي
*والتوبه عن زني الماضي.!
*والرجوع إلي الله//
فما رد فعل الله هُنا..؟
ـ ـ ـ
*هل لإنه الله فيجب أن لايرجع فى توعده بعذاب هذا الانسان.؟
*أم لإنه الله الرحوم أيضا فإنه (سيندم) علي ما كان سيفعله فى هذا الشخص نتيجة خطأه ،
*وندمه هُنا ليس الندم الخاص بنا .
*بل هو التراجع عن فعل ثابت فى عدل الله بعذاب هذا الإنسان الزاني
**" حينما تراجع هذا الانسان عن زناه وقدم توبته "
فهنا بطبيعة الله العادله سوف (يندم ـ سوف يتراجع ـ سوف يتغاضي ـ سوف يُسامح)
*وليس سوف يبكي فى حسرة الندم الإنساني الذي فينا لأنه لن يقدر علي تصحيح ما اتخذه من قرارت ،
*فالندم الإنساني ـ لا يُمكن تصحيح ما يتم الندم عليه لأنه قد حدث بالفعل.!
*لكن ندم الرب هو التراجع عما سيحدث للإنسان
نتيجة فعل معين عندما يتراجع الإنسان بدوره عن فعل ما يجعله مُستحق للعقاب،.!

ـ ـ ـ

*لو بحثنا عن نص آخر بمثل تلك الجزئيه سنجد كثيراً.
لكن دعنا نأتي بنص نبتعد فيه عن صفات الله
التي يراها العقل المحدود متناقضه عندما يواجه مثل تلك الآيات..!

" لأَنَّ فِي كَثْرَةِ الْحِكْمَةِ كَثْرَةُ الْغَمِّ، وَالَّذِي يَزِيدُ عِلْمًا يَزِيدُ حُزْنًا." (جا 1: 18)

"طُوبَى لِلإِنْسَانِ الَّذِي يَجِدُ الْحِكْمَةَ، وَلِلرَّجُلِ الَّذِي يَنَالُ الْفَهْمَ،"(ام13:3)

*هنا سنجد أيضا تعارض وتناقض فى طلب الحكمه ،
ـ ـ فهل نطلبها بحسب الايه التي فى سفر الامثال..!!
ـ ـ أم نهرب منها بحسب الايه التي فى سفر الجامعه لانها تأتي بكثرة الغم..!!
* الا تجد أستاذي الغالي أن فى هذا أيضا تناقض فى الوصيه بخصوص طلب الحكمه،..!!
*لكن لسنا فقط هُنا نُعمل العقل.
**بل أيضا نحتاج لعمل القلب والروح وطلب المعرفه من الله ذاته
لان الآيه تتحدث عن الحكمه البشريه التي ليست من الله
التي تعمل علي مجد الذات وتكبرها وتشامخها.
ـ ـ ـ
*لو وصفنا المشاعر والآحاسيس الآنسانيه لوجدناها مقدسه عند كل شخص تسكن فيه
فمشاعرك الشخصيه أستاذي لا يعلمها أحد الا شخصك الكريم.
*لكن الجميع يعلم ان الله يعلم أعماق أعماق النفس،
فحينما أتحدث إلي الأستاذ "عبود"
* فأنا سأتحدث إليه بمستواه الراقي مثلاً فى الحوار لأنه سيفهمني ولأني سأفهمه.
لكن كيف سأتحدث بأسلوب فصيح مع شخص جاهل.!
*هكذا كان الروح القدس يتحدث إلي الانبياء بما ستفهمه مشاعرهم الإنسانيه
* وبما سيجده الإنسان حسب معرفته المحدوده مفهوم.
*لكن أيضا العقل الباحث تمرد علي الكلمات ليرفضها
ويظن بعبقريته أن الكلمات مُتناقضه فكيف هي من الله.!!

لكن كيف سنفهم الله إن لم نطلُب منه شخصياً ان يمنحنا الفهم .؟

ـ ـ ـ[/FONT]​

 

[عبود عبده عبود]

[FONT=&quot]كلامك كله جميل ما عدا هذه ....​

​

حينها سنعلم أننا نطلب فقط الفهم ولسنا نسعي لتسجيل إحراز خطأ جديد فى وحي الله لنا،

[FONT=&quot]أنظر ياصديقى العزيز ...​

​

[FONT=&quot]عندما نسحب على الله أوصافاً بشرية لآبد للعقل هنا أن يقف ويتسائل كيف ولماذا !![/FONT]​

[FONT=&quot]هل أنا أمام إله كُلى القدرة لا يعتريه الضعف الأنسانى [/FONT]​

[FONT=&quot]أم أنا أمام إله مصنوع فى الكُتب ؟[/FONT]​

[FONT=&quot]
فإما أن يكون لله كمالاً مُطلقاً يبتعد به عن نقص الأنسان [/FONT]​

[FONT=&quot]إما انه يتشبه بالأنسان ( فى كل شئ ) على أعتبار أنه خلقه على صورته ومثاله [/FONT]​

[FONT=&quot]
ومقولة أنه يُحدثنا بما نفهم وبألفاظنا ... مقولة مردودة على قائلها [/FONT]​

[FONT=&quot]لأن هناك عشرات التعابير الأخرى دون أن تتنقص من المعنى أو تقتنص من المواقف[/FONT]​

[FONT=&quot]
وهنا كان أختلاف سؤالى عن باقى الأسئلة التى طٌرحت فى نفس القسم ( هل الله يندم )[/FONT]​

[FONT=&quot]أنا فهمت عليكم الأجابات [/FONT][FONT=&quot]..وأنتهى .... وليست مهمة القسم هنا أقناع أحد [/FONT]​

[FONT=&quot]إن هو إلا قسم للأسئلة والأجوبة [/FONT]​

[/FONT][/FONT]

 

["خْرْيْسْتْوْفُوْرُوْسْ"]

[FONT=&quot]كلامك كله جميل ما عدا هذه ....​

​

[FONT=&quot]أنظر ياصديقى العزيز ...​

​

[FONT=&quot]عندما نسحب على الله أوصافاً بشرية لآبد للعقل هنا أن يقف ويتسائل كيف ولماذا !!​

​

[FONT=&quot]هل أنا أمام إله كُلى القدرة لا يعتريه الضعف الأنسانى [/FONT]​

[FONT=&quot]أم أنا أمام إله مصنوع فى الكُتب ؟[/FONT]​

[FONT=&quot]
فإما أن يكون لله كمالاً مُطلقاً يبتعد به عن نقص الأنسان [/FONT]​

[FONT=&quot]إما انه يتشبه بالأنسان ( فى كل شئ ) على أعتبار أنه خلقه على صورته ومثاله [/FONT]​

[FONT=&quot]
ومقولة أنه يُحدثنا بما نفهم وبألفاظنا ... مقولة مردودة على قائلها [/FONT]​

[FONT=&quot]لأن هناك عشرات التعابير الأخرى دون أن تتنقص من المعنى أو تقتنص من المواقف[/FONT]​

[FONT=&quot]
وهنا كان أختلاف سؤالى عن باقى الأسئلة التى طٌرحت فى نفس القسم ( هل الله يندم )[/FONT]​

[FONT=&quot]أنا فهمت عليكم الأجابات [/FONT][FONT=&quot]..وأنتهى .... وليست مهمة القسم هنا أقناع أحد [/FONT]​

[FONT=&quot]إن هو إلا قسم للأسئلة والأجوبة [/FONT]​

[/FONT][/FONT]

*انا قصدت بالجمله اللي حضرتك علقت عليها بأنها لم تعجبك
بأنني حينما أبحث من أعماق أعماقي فعلاً عن فهم المقصود من كلام الله
فيجب ولابد أن يتفاعل الله بحسب صِدق رغبتنا فى فهم كلامه

*لكن الوضع يختلف عندما أبحث عن جزئيات متناقضه لإجل الجزئيات المتناقضه نفسها
وليس للدخول فى عمق معرفة الله..

*فُهنا أيضا سأجد العديد والعديد من التناقض
لإني لا أري سوي التناقض نفسه لا روح الله فى الكلام.

وما هو الضعف الأنساني استاذي الذي سيعتري الله أكثر من أن يأخذ هو شخصياً ضعفنا وشكل عبوديتنا؟

حينها لن نفكر فى الضعف الإنساني الذي يراه العقل فى تضاد الكلمات بأن الله يندم ويحزن.!

ومن الذي يسحب عليه أوصافاً بشريه .؟

فهو بكل حال من الأحوال لن يُدرك إلا ما يُدركه عقله
لإنه فى قرارة نفسه يعلم أنه فقط يبحث عن إكتشاف الله الغير محدود
ليس الوقوف علي محدودية الله فى صفاته المكتوبه عنه بحسب تضاد الكلمات التي يُمكن أن نفهمها بأكثر من شكل لكن شكل واحد فقط هو ما يريد الله ان نعرفه ولن نعرفه الا عندما نطلب منه هو أن يقدم لنا المعرفه حينها سنعلم بيقين الروح رسالة الله لنا

*يعني مستحيل الله يجدني أبحث عنه بصدق الطلب والأحتياج ولا يكشف ذاته لي .
فليست قدرات العقل هي التي ستنجح فوق فهم الله وإدراكه ويقول العقل بإن الله مُتناقض.

*لإنه أيضا يستحيل أن يكون الذين وضعوا الكتاب المقدس إن أفترضنا تحريفه
يستحيل أن يكونوا علي هذا القدر من الانسجام فى كافة أسفاره
ولكنهم لم يفلحوا فى أختيار الفاظ مُناسبه لا تدعم نظيرة المُشكك،!!

شكرا لإهتمامك ،

ربنا يعطيك فهم من روحه لتستنير عيون بصيرتك
فتأخذ كل أجابه تبحث عنها منه هو شخصيا
وليس من ضعف معرفتنا وسذاجة رؤيتنا التي فقط تعطي ما بداخلها .

فلترعآك النعمه وتحفظك المعونه الإلهيه[/FONT]

 

[عبد يسوع المسيح]

تم حذف المشاركات الخارجة عن الموضوع ..
يرجى عدم التطرق لأمور خارج موضوع السؤال ..
وأن رأى أحد تجاوز فليراسل المشرف ولا داعى للرد وشخصنة الموضوع ..
سلام ونعمة ..

 

[ElectericCurrent]

[FONT=&quot]كلامك كله جميل ما عدا هذه ....​

​

[FONT=&quot]أنظر ياصديقى العزيز ...​

​

[FONT=&quot]عندما نسحب على الله أوصافاً بشرية لآبد للعقل هنا أن يقف ويتسائل كيف ولماذا !!​

​

[FONT=&quot]هل أنا أمام إله كُلى القدرة لا يعتريه الضعف الأنسانى [/FONT]​

[FONT=&quot]أم أنا أمام إله مصنوع فى الكُتب ؟[/FONT]​

[FONT=&quot]
فإما أن يكون لله كمالاً مُطلقاً يبتعد به عن نقص الأنسان [/FONT]​

[FONT=&quot]إما انه يتشبه بالأنسان ( فى كل شئ ) على أعتبار أنه خلقه على صورته ومثاله [/FONT]​

[FONT=&quot]
ومقولة أنه يُحدثنا بما نفهم وبألفاظنا ... مقولة مردودة على قائلها [/FONT]​

[FONT=&quot]لأن هناك عشرات التعابير الأخرى دون أن تتنقص من المعنى أو تقتنص من المواقف[/FONT]​

[FONT=&quot]
وهنا كان أختلاف سؤالى عن باقى الأسئلة التى طٌرحت فى نفس القسم ( هل الله يندم )[/FONT]​

[FONT=&quot]أنا فهمت عليكم الأجابات [/FONT][FONT=&quot]..وأنتهى .... وليست مهمة القسم هنا أقناع أحد [/FONT]​

[FONT=&quot]إن هو إلا قسم للأسئلة والأجوبة [/FONT]​

[/FONT][/FONT]

نحن امام اله قال عن نفسه ومكتوب عنه انه كلى القدرة {التكوين الاصحا17الايه الاولى على سبيل المثال لا الحصر}-بلا مزايدات ..

انت لست امام اله مصنوع فى الكتب : لكن امام اله اعلن عن نفسه فى ملابسات تاريخية معينة -وبطرق متنوعة تناسب التاريخ والجغرافيا والسيسيولوجى آنذاك فى الكتاب المقدس باسفاره المتراكمة المتلاحمة.

@@ نحن امام اله محب للبشر ..وديع متواضع بحريته وبقدراته ..يسمح للبشر الانبياء ان يستعملوا الفاظ قومهم الاكثر شيوعا لتقريب موقف شعورى فكرى للقارئ والمطلع دون الافراط فى التقريظ والتبجيل المفرط بسبب وبدون سبب.
@@ نعم نحن امام اله بطبيعته منزه تماما عن نقائص البشرية .. بحسب اعلان الله ذاته عن ذاته انه اله قدير اله بلا لوم و بلا نقص ..:. اله ""لا ينعس ولا ينام حارس اسراءئيل"" لكنه هو لا يتشبه بالانسان بل الانسان مخلوق على صورته ومثاله فى الحرية والارادة والتمييز والتعقل وحب البر....اما ان يستعمل البشر اساليبهم هم المألوفة فى التعبير عن مضامين الوحى الالهى لهم -اقول مألوفة لهم ولغيرهم ولسامعيهم فهذا لا ينتقص ايمان المسيحية باله واحد مطلق الكمال والقدرة والمجد والعزةو منسوب اليه القوة والجبروت بنصوص مسجلة فى وثائق الوحى الالهى وفى نصوص ليتورجية الكنيسة بلا مجال لا للمزايدة ولا للطعن ولا للالتباس...


أخيرا يبقي لدى استفسار هل لدى الاخوة : غير المسيحيين من مختلف المشارب
اى نص مكتوب متوارث مسجل أقدم او اوضح من النص المسجل هنا للمزايدة عليه :"

{{ سفر العدد :
ليْسَ اللهُ إِنْسَاناً فَيَكْذِبَ وَلا ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ.هَل يَقُولُ وَلا يَفْعَلُ؟ أَوْ يَتَكَلمُ وَلا يَفِي؟
العدد 23 : 19}}​

[/FONT]

 

[عبود عبده عبود]

{{ سفر العدد :
.اما ان يستعمل البشر اساليبهم هم المألوفة فى التعبير عن مضامين الوحى الالهى لهم -اقول مألوفة لهم ولغيرهم ولسامعيهم فهذا لا ينتقص ايمان المسيحية باله واحد

دكتور ....سؤال ...هل ممكن أنا أن أستعمل تعابير بشرية لوصف الله ؟
دون أن يتهمنى أحد بالتجديف أو يطالبنى بالتأدب مع الله ؟
هل اُطلق للتعابير البشرية بلغتها العنان ؟
​

 

[ElectericCurrent]

ومقولة أنه يُحدثنا بما نفهم وبألفاظنا ... مقولة مردودة على قائلها
لأن هناك عشرات التعابير الأخرى دون أن تتنقص من المعنى أو تقتنص من المواقف

هيا بنا نحاول ...

اولا النص الاصلي ​

{{{ 9. وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «رَايْتُ هَذَا الشَّعْبَ وَاذَا هُوَ شَعْبٌ صُلْبُ الرَّقَبَةِ.
10. فَالانَ اتْرُكْنِي لِيَحْمَى غَضَبِي عَلَيْهِمْ وَافْنِيَهُمْ فَاصَيِّرَكَ شَعْبا عَظِيما».
11. فَتَضَرَّعَ مُوسَى امَامَ الرَّبِّ الَهِهِ وَقَالَ: «لِمَاذَا يَا رَبُّ يَحْمَى غَضَبُكَ عَلَى شَعْبِكَ الَّذِي اخْرَجْتَهُ مِنْ ارْضِ مِصْرَ بِقُوَّةٍ عَظِيمَةٍ وَيَدٍ شَدِيدَةٍ؟
12. لِمَاذَا يَتَكَلَّمُ الْمِصْرِيُّونَ قَائِلِينَ: اخْرَجَهُمْ بِخُبْثٍ لِيَقْتُلَهُمْ فِي الْجِبَالِ وَيُفْنِيَهُمْ عَنْ وَجْهِ الارْضِ؟ ارْجِعْ عَنْ حُمُوِّ غَضَبِكَ وَانْدَمْ عَلَى الشَّرِّ بِشَعْبِكَ.
13. اذْكُرْ ابْرَاهِيمَ وَاسْحَاقَ وَاسْرَائِيلَ عَبِيدَكَ الَّذِينَ حَلَفْتَ لَهُمْ بِنَفْسِكَ وَقُلْتَ لَهُمْ: اكَثِّرُ نَسْلَكُمْ كَنُجُومِ السَّمَاءِ وَاعْطِي نَسْلَكُمْ كُلَّ هَذِهِ الارْضِ الَّتِي تَكَلَّمْتُ عَنْهَا فَيَمْلِكُونَهَا الَى الابَدِ».
14. فَنَدِمَ الرَّبُّ عَلَى الشَّرِّ الَّذِي قَالَ انَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ.
15. فَانْصَرَفَ مُوسَى وَنَزَلَ مِنَ الْجَبَلِ وَلَوْحَا الشَّهَادَةِ فِي يَدِهِ: لَوْحَانِ مَكْتُوبَانِ عَلَى جَانِبَيْهِمَا. مِنْ هُنَا وَمِنْ هُنَا كَانَا مَكْتُوبَيْنِ.
16. وَاللَّوْحَانِ هُمَا صَنْعَةُ اللهِ وَالْكِتَابَةُ كِتَابَةُ اللهِ مَنْقُوشَةٌ عَلَى اللَّوْحَيْنِ.
17. وَسَمِعَ يَشُوعُ صَوْتَ الشَّعْبِ فِي هُتَافِهِ}}}
انتهى
+++++++++++++++++++++++++++++++
النص بعد إجراء التحريفات المطلوبة:
14. فَلم ينفذ الرَّبُّ ..الشَّرِّ الَّذِي قَالَ انَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ.
,,,, المحتج : لماذا لم ينفذ الرب ما تكلم به وهدد به ؟؟؟؟العله عجز عن ذلك ؟؟؟

14- فتنازل الرَّبُّ عَلَى الشَّرِّ الَّذِي قَالَ انَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ.
المحتج : وهل الههكم اله يقدم تنازلات للبشر ؟؟؟وأى بشر للخطاة المخالفين.

14.تراجع الرَّبُّ عَلَى الشَّرِّ الَّذِي قَالَ انَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ.
المحتج : هل الله يتراجع ؟؟؟

14. غيير الرَّبُّ رأئيه عن الشَّرِّ الَّذِي قَالَ انَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ.
المحتج : هل الرب قابل للتغيير ؟؟؟؟
14- رفض ان يوقع الرب فيهم العقاب
المحتج : لماذا الرب لا يوقع عقوبات بالاشرار...؟؟؟ ولماذا يمتنع عن توقيع العدل ؟؟؟؟

*************************************

بقي ان نلفت النظر ان الوحى الالهى لم ينسب الى الله حماقة قط
وفي قصة ايوب مدحه على انه لم ينسب الى الله حماقة فالحماقة هى انسياق الانسان فى تصرفاته وراء هوجة غضبه اى تصرفه منساقا بالعاطفة والانفعال ....وهذا لا ينسبه الوحى الالهى {"فى سياق موضوعنا"} هذا للرب ..بنص صريح.

 

[ElectericCurrent]

دكتور ....سؤال ...هل ممكن أنا أن أستعمل تعابير بشرية لوصف الله ؟
دون أن يتهمنى أحد بالتجديف أو يطالبنى بالتأدب مع الله ؟
هل اُطلق للتعابير البشرية بلغتها العنان ؟
​

+++++++

حسب :
حسب نوعية التعابير البشرية
حسب سياق الحديث
حسب الدواعى اليها
حسب افهام سامعيك

1- اذا كنا فى منتدى اغلبه اطباء ومهندسين ومثقفين واسأءت استعمال التعابير والصقت معايب بشرية بالله - دون داع فانت متعمد الاساءة .
2- واذا الصقت صفات حيوانية كالغرائز والجنس بالله فقد اسأءت لان الله والانسان يشتركا فى ما ارتقي من الاحاسيس والمشاعر والافكار والاعمال لا فيما انحط ولا انحدر...
3- وان كنت مكلفا بالحديث عن الله ومفوضا من الله لاقتبلنا منك كلاما ارتضي الله قوله - مسموعا ومنظورا من السماء بالنار والدخان والرعود والبروق والزلازل حضوريا ـ طبعا ابدى ممن لا دليل على تكليف الله له وان اتى بما يقال عنه زخرف الكلم. مهما اطنب فى المدح والثناء.

 

[ElectericCurrent]

[FONT=&quot]سأقسم مداخلتى الى عدة مشاركات فى ​

[FONT=&quot]نقاط ​

[FONT=&quot]حتى لا تختلط الأمور​

​

[FONT=&quot]وسأتكلم بصراحة وبقلب مفتوح ( شويتين )

​

​

[FONT=&quot]النقطة الأولى [/FONT]​

[FONT=&quot]
عندنا أُلفة مع النصوص فإذا أضفت لها تكرار الأسئلة مع ثرثرة سادتنا المفسرين [/FONT]​

[FONT=&quot]فلن ترى العوار الذى أصاب النص [/FONT]​

[FONT=&quot]النص الأول[/FONT][FONT=&quot] : ( فَنَدِمَ الرَّبُّ عَلَى الشَّرِّ الَّذِي قَالَ انَّهُ يَفْعَلُهُ بِشَعْبِهِ. )[/FONT]​

[FONT=&quot]يجعل من الله شخص أحمق يندفع فى قراراته ثم يندم عليها ( حاشا لله )

[/FONT]​

[FONT=&quot][/FONT][FONT=&quot] ( . )[/FONT]​

[FONT=&quot][/FONT]​

[/FONT][/FONT]

[FONT=&quot][FONT=&quot]إ[/FONT] [/FONT]​

[FONT=&quot]​

​

[FONT=&quot]
[FONT=&quot] ​

[/FONT]​

[/FONT][/FONT][/FONT]

استفهامى
اين الحماقة فى متن النصوص؟؟؟؟
انا لا اجد هذا المفهوم... أيكون هذا لونا من التفسير ؟؟؟؟
طب لماذا نرفض ((ثرثرة المفسرين )) (...) المحترفين المختصيين والعلماء المؤهلين والخبراء ؟؟؟..
هل لنقبل امثال هذه التفاسير من غير اهل الاختصاص.[/FONT]