Rosetta
Proud Christian
الاسئله كلها مرتبط با النصوص و الموضوع
يجب ان تحددي اية واحدة للنقاش و ليس الاصحاح كاملا !!
الاسئله كلها مرتبط با النصوص و الموضوع
اولا انا اسفه لاني سألت اكثر من سؤال لاني كنت اعتقد انه اذا كان في محور النقاش لا بأس بهقلنا ان ضربة الملاك ليعقوب سببت خلع فخده مما جعله يخمع (معروف ان الضرب فى هذه المنطقه بقوه يجعل الانسان يخمع طوال حياته فى الغالب) وكان هذا حتى لايدخل الكبرياء وهو من أشر الخطايا داخل نفس ابونا يعقوب بسبب غلبته للكائن السماوى الذى ظهر له.
اولا انا اسفه لاني سألت اكثر من سؤال لاني كنت اعتقد انه اذا كان في محور النقاش لا بأس به
ثانيا الضرب الخفيف لا يؤدي الى الخلع و اذا كان كما تقول ان الضرب في الفخد بقوه يؤدي الى ان يخمع هل يعني ان الضرب كان قوي ولم يكن خفيف
ثانيا الضرب الخفيف لا يؤدي الى الخلع و اذا كان كما تقول ان الضرب في الفخد بقوه يؤدي الى ان يخمع هل يعني ان الضرب كان قوي ولم يكن خفيف
مرحبا بك اخي جوسس سنالحلم لا يخلع الفخذ شئ طبيعي
وحتي لو خلع فخذه فعلا ، فطبيعي انه عندما يستيقظ فلن يكون هناك أي اثار هذا الكلام
لكن....
موضوع التأثير الباقي بعد الاستيقاظ هذا مجرد تدليل من الله ليعقوب علي مصداقية ما رأي
و تدليل علي ان هذه رؤية سماوية ليست مجرد حلم عابر من هلوسات العقل الباطن
و انا كتـــــــير مبسوط انو بدأتي تقرأي بالكتاب المقدس و تسألي عما يخفى عنك و يصعب فهمه عليكِ
2) صراع يعقوب مع الملاك كان حقيقة (الرأى الغالب):
يرى فريق آخر من المفسرين أن ما جرى ليعقوب هو حادث واقعى تاريخى حقيقى وليست حلماً وأكد هوشع النبى ذلك، لأنه قَبْل هذا الاختبار الروحي كان يعقوب يجاهد مع الناس وينتصر ولو بالخداع، فمكر وخدع أباه إسحاق وقال له إنه ابنه الأكبر عيسو وأخذ بركة أبيه التي تخص أخاه عيسو. وبانتهاز الفُرص أخذ من أخيه عيسو امتياز الابن البكر.. وعند خاله لابان اجتهد أن يحوز الجانب الأكبر من ثروة خاله، ثم أخذ زوجتيه (وهما ابنتا خاله) وهرب بهما بدون أن يودِّعا أباهما وأهلهما. فكان لا بد أن يجوز يعقوب اختباراً قاسياً يغيِّره ويبدِّل مسار حياته، فأرسل الله له ملاكاً في صورة إنسان، أخذ يصارع يعقوب ليُخضِعه، ولكن يعقوب تشبَّث به، كما يتشبَّث طفلٌ بيد أبيه أو بثياب أبيه، وهو يطالب أباه بشيء ما.. ولم يقدر ذلك الملاك أن يوقف يعقوب عن إصراره، لأن يعقوب كان قد تعوَّد أن يتعقَّب الآخرين ويحصل منهم على ما يريد، فضربه على حق فخذه ليُخضعه فيستسلم. وعندما استسلم باركه الملاك بأن غيَّر اسمه من يعقوب (ومعناه المتعقِّب) إلى إسرائيل (ومعناه يجاهد مع الله) وقال له: «لا يُدعى اسمك في ما بعد يعقوب، بل إسرائيل، لأنك جاهدت مع الله والناس وقدرت» (تكوين 32: 28)، وقد وصفه النبي هوشع بالقول إن يعقوب «بقوته جاهد مع الله، جاهد مع الملاك وغلب. بكى (يعقوب) واسترحمه». والدرس المستفاد لنا من اختبار يعقوب أننا نجاهد مع الله في الصلاة، ونحني رؤوسنا لإرادته الصالحة، فنكون مثل أَبَفراس، الذي وصفه الرسول بولس بالقول:
(كولوسي 4: 12) عبدٌ للمسيح، مجاهد كل حين لأجلكم بالصلوات، لكي تثبتوا كاملين وممتلئين في كل مشيئة الله.
الموضوع مُكرر
الرجاء مراجعة الروابط التالية:
خلع حق فخذ يعقوب
اللة ويعقوب
صراع يعقوب مع الله وفقاً لما جاء فى الكتاب المقدس
هل صارع يعقوب الله و غلبه؟
القرآن يقر بصراع يعقوب مع الله
فبَقىَ يعقوب وحده. وصارعه إنسان حتى طلوع الفجر. ولما رأى أنه لا يقدر عليه ضرب حق فخذه. فانخلع حق فخذ يعقوب في مصارعته معه (تك32: 24،25)
يتصوّر البعض هذا الصراع الذي استمر ليلة بأكملها، كان من جانب يعقوب ليحصل على البركة من الله، لكن مَنْ يقرأ الحادثة بدقة سيفهم أنه ليس يعقوب الذي صارع الله ليأخذ بركته، بل إن الله هو الذي صارع يعقوب ليأخذ منه قوته، ويستأصل منه اتكاله على ذاته، ويفرغه من كل ثقة في الجسد. وهذا ما يوافقه تماماً معنى كلمة « يبوق » حيث مكان الصراع ـ والتي تعني « إنه سيُفرَغ »، وفي قاموس آخر تعني « استأصل ليحل محل »، وهذا عين ما حدث هنا إذ كان الله يستأصل من يعقوب قوته ليحل هو فيه بقدرته، يُفرغه من الاتكال على الجسد ليملأه بشعور الضعف الذي يجعله مسكيناً بالروح مستنداً على الله (2كو12: 9، 10).
وكان خلع حق فخذ يعقوب هي الوسيلة التي استعملها الله أخيراً لينهي هذا الصراع الذي طال، فيا ترى ماذا يعني خلع حق الفخذ؟
إن حق الفخذ هو مفصل الفخذ، وهو أهم مفصل يجعل الإنسان ينتصب واقفاً ويمشي معتدلاً؛ فهو المفصل الذي ينقل كل ثقل الجسد على الرِجْل لكي تحمل صاحبها، وبدونه ليس فقط لا تستطيع الرِجْل أن تحمل صاحبها، بل تصبح هي نفسها ثقلاً على صاحبها، عليه أن يحملها، وعندئذ لا بد لهذا الإنسان من آخر يستند عليه. فمخلوع الحُق لا يقدر أن يسير بمفرده، لكنه يحتاج لآخر.
ومع نسمات الفجر المُنعشة، وضوئه المطمئن، أجرى الله امتحاناً ليعقوب ليرى هل فهم الدرس أم لا؟ أو قُل هو اختبار أجراه الجرَّاح لمريضه ليرى هل نجحت العملية أم لا؟ فقال له « اطلقني »، أي أن الرب كان يريد أن يعرف مِن يعقوب هل يستطيع يا تُرى أن يسير بعد اليوم بمفرده؟ هل يستطيع أن يخطط لنفسه كما كان يفعل من قبل مستنداً على ذكائه ومكره؟ هل سيتخذ قراراته بنفسه؟ أم أنه سيُظهر احتياجه لله؟ وفي الحقيقة كان النجاح عظيماً، إذ نرى يعقوب قد تحوّل من مُصارع رهيب إلى غريق مسكين، يتشبث بمن يقوى على إنقاذه، بل يبكي أمامه ويسترحمه (هو12: 4) قائلاً له: لن أطلقك إن لم تباركني. وعندئذ أعلن الرب نهاية المباراة. ورفع يد يعقوب على الحلبة مُعلناً فوزه الكبير مُسجلاً هذه العبارة الخالدة « جاهد (صارع) مع الملاك وغلب. بكى واسترحمه » (هو12: 4).
المشكله اني الى الان لم اعرف من الذي صارع يعقوب هل الله ام الملاك ام لا الله و لا الملاك بل مظهر لانسانفين المشكله أختى انصارلو سمحت حدديها؟
كلام كويس جدا