هل يحزن المسيحي ويعاني ويتألم؟

إيمليــآ

نحوكـ عيّني ..♥
عضو مبارك
إنضم
21 يونيو 2012
المشاركات
3,792
مستوى التفاعل
1,128
النقاط
0
الإقامة
عآلمى آلخـآص ..~
,.

أعتقد إن مدآخلة أستآذنآ أيموند آلأخيره أتت بكل مآ يُقآل

لكن كآن ليآ تعليق بسيط
فمحور إختلآف آلأرآء - وإن لم يكن إختلآف بقدر مآ هو رؤى متبآينة بنفس آلمنطق -
هو ..
هل آلإنسآن آلمسيحى لديهـ من آلقدرة أن يتحكم فى ألآمهـ وأحزآنه عندمآ يوآجههآ
أم إن رجآءهـ ( أو إنكآر ذآتهـ كمآ إشآر أستآذ خآدم آلبتول ) يخولهـ من آلبدآية لعدم موآجهة تلكـ آلألآم


لكن آلعلآقة آلحية مع آلمسيح لهآ من درجآت آلعمق آلتى تجعل كل مسيحى مؤمن له رد فعل وتأثر بطبيعته آلبشرية بشكل منفصل
أو بشكل أوضح كل مسيحى لديه من آلرجآء مآ يجعله يتجنب بعض ألآمه .. وأيضاً من آلتعزية ليوآجه آلبعض آلآخر


ولكن فى آلنهآية صعب جداً ومنآفى لطبيعتنآ آلبشرية
.. ألآ يتعرض تمآماً لأى آلآم


.،

 

خادم البتول

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
13 أبريل 2012
المشاركات
1,173
مستوى التفاعل
1,177
النقاط
113
الإقامة
عابـــر سبيــــل


وتنتهـــــــي رحــــــلتنا :)

أتوجه ختاما بالشكر العميق إلى كل الأحباء الذين أسعدوني بالحضور وشرفوني بالمشاركة في هذا الموضوع الهام. قرأت كل رسائلكم وراجعتها ولا أريد في الختام سوى التأكيد على أمر واحد، وهو الأمر الذي نتفق عليه جميعا في الحقيقة: أن سائر مواقفنا هنا ـ سيان كانت مع الحزن أو ضده ـ كلها مواقف عقلية تحاول التفسير والفهم، لا مواقف رعوية لأجل الحزانى أنفسهم. كلها مواقف نأخذها من على شاطئ بحر الأحزان، كي لا نقع في هذا البحر ما استطعنا، أما الذين وقعوا بالفعل فبالطبع لهم حديث آخر.. ولنا مواقف أخرى. بكل الحالات لا ينطوي حديثنا أبدا أيها الأحباء على أية "إدانة" لأي محزون، بل بالأحرى نقول لهم ـ ولأنفسنا قبلهم ـ انتبهوا لعل هذا هو سر الحزن! انتبهوا كي لا تقعوا في أعماق أبعد من الحزن! انتبهوا، فضلا، ولكن حتى لو لم تنتبهوا فنحن معكم، دائما معكم، بكل قلوبنا، وبكل صلواتنا، وبكل ما نستطيع كي نرفع صخر الحزن ولو قليلا عن صدوركم.


كلمــــات أخيـــــرة


شــقاوة قــلم
شكر خاص لأنك أول من شرفتني بالحضور والمشاركة في هذا الموضوع أو بالأحرى هذا العرض الكبير. في الختام لن أنسى كلماتك: نحزن اه بس لينا تعزية فى الكتاب المقدس.. نضعف اه بس لينا قوة فى المسيح.. نتخنق اه بس لينا رجاء فى انجيلنا.. نخاف اه بس لينا اله يطمئنا.. احنا مش فوق المشاعر.. احنا كل اختلافنا اننا لينا مُعين. كان هذا الإيقاع بين "آه" و"بس" ينساب سلسبيلا كأنه إيقاع قصيدة، وتتعانق فيه كل الكلمات معا كأنها سلسلة من ذهب، ناهيك عن المعاني العطرة البهية. ربنا يبارك موهبتك أختي الجميلة الساحرة. دائما في انتظار قلمك المتميز.


إيريني
أشكرك أختي الغالية على المشاركة. لم تكتبي كثيرا هذه المرة، لكنها اللمسات الإسكندرانية المميزة، المالحة أحيانا بطعم البحر، العميقة دائما كمياهه :). أشكرك على الحضور الجميل.


يوحنا المصري
عقلك متوقد بدرجة مدهشة. أكاد أسمع من هنا "أزيز" الأفكار كأنه أزيز اللهب وهي تضطرم في عقلك! عندما قرأت: مش مطلوب ابدا من المسيحي انه يكون بليد الاحساس متجمد المشاعر، اندهشت جدا وسألت نفسي: كيف فكر في هذا؟ أنت فاجأتني برؤية مختلفة وذكية وفريده لم تخطر أبدا على بالي ولا على بال الذين ناقشتهم سابقا في الأمر. ولقد قمت بالرد على هذا الجزء تحديدا، ولكن فقط لزم التنويه هنا لإحدى الأفكار التي أعجبتني بالفعل كثيرا. شكرا أخي الحبيب. المزيد لأجلك هذه الليلة في موضع آخر إن شاء الله.


أيمونديد
كنت يا أستاذنا الحبيب "رمّانة الميزان" في هذا الموضوع الشائك. كان مقالك الأول رائعا مكثفا بسيطا وعميقا في الوقت ذاته. أما الختام فلا أروع، حيث جاءت بعض الكلمات عميقة مليئة بالمعاني، مثل قولك على سبيل المثال: "حينما نكتب ننطلق لا من مجرد رأي وفكر كل واحد فينا فقط، بل من خلال خبرته ورؤية قلبه للإنجيل حسب القامة الروحية التي دخل فيها". أشكرك أخي الحبيب على كل الإضافة الجميلة وأولا على المشاركة والحضور الرائع، وما يزال لك أيضا عندي رسالة أخرى في موضع آخر هذه الليلة. :)


إليكتريك كرنت
بالطبع ضحكنا يا صديقي، واكتشفنا فيك موهبة جديدة. :) لو كنت شخصيا في هذا الموقف لتعجبت بالفعل كثيرا. شكرا أخي الحبيب على الحضور والمشاركة وعلى هذه البسمة الجميلة. وشكرا أخرى كبيرة جدا، ولكن أيضا عما قليل، في موضع آخر. :)


عبود عبده عبود
حتى لو اختلفنا، وجودك دائما، وجودك في حد ذاته، إضافة كبرى في موضوعاتي، ودلالة عظيمة على الصفو والنقاوة رغم أية خلافات فكرية. معروف أن الأسود لا يدخل بعضها عرين بعض أبدا، وكل "الوحوش" عموما يتجنب كلاها الآخر. :) وجودك من ثم في موضوعاتي يحمل دائما أكثر من دلالة: إما أنك أدركت أن هذا ليس عرينا وصاحبه ليس أسدا، على الأقل في هذا الموقع، وإما أنك تتفوق على "غرائزك" نفسها فتتجول غير عابئ سيان دخلت عرينا أو وكرا أو حظيرة! لهذا، ولغيره، يسعدني دائما حضورك أنت بالذات يا ملك الغابة. :)


حبيب يسوع
أشكرك حبيبنا على المشاركة.. انتظرني رجاء، فلك أنت بالذات شكر آخر هذه الليلة.


شــــيبرد
أنت يا صديقي أول "الأمراء" في هذا الموقع.. أنت وكريتك والأنطاكي أراكم دائما الأمراء هنا، لولا أن الأنطاكي "موحول" منذ فترة في الحرب السورية، لا يأتيتا حاليا إلا بالغبار والرماد والدخان كمراسل حربي، وقد خلع وشاح الملوك ونسي الإمارة وأيام الإمارة! برنس شيبرد شكرا لحضورك وطلتك الملكية. بالطبع أنت تتفق مع كريتك، لا حاجة للإشارة. هذا ما كنت أقوله حالا. :)


Legend
مرحبا بك يا صديقي.. اسم جميل يعني الكثير، ونتوقع منه الكثير والكثير. شكرا أخي الحبيب لمشاركتك.


كريتـــك
برنس كريتك: صديقي المثقف النبيل.. شكرا مرة أخرى لحضورك ومساهمتك.


فريدي
كلماتك أنت تحديدا، أخينا وأستاذنا، الكلمات الأخيرة بالذات، هي ما شرحت لي وفهمت منها كيف أننا حقا لا خلاف بيننا. تحديدا قولك "هناك مؤمن وغير مؤمن يقطر عرقهما من الحر. المؤمن يدخل إلى غرفته الإلهية المكيفة (وعود المسيح المباركة). وغير المؤمن يظل يُعاني ... دون رجاء". نعم، بالضبط. تبارك قلمك. هذا جوهر ما أقول أيضا، بغض النظر هل هي غرفة "الرجاء" تحديدا أم أية غرفة أخرى، بكل الحالات هي غرفة إلهية لا يملك مفتاحها إلا مسيحي، وهذا هو المسيحي الحقيقي الذي أقصده: المسيحي الذي يعرف طريق الغرفة الإلهية ويملك مفتاحها. بعد ذلك نتفق أو نختلف: متى يدخل إليها؟ بعد كم من الوقت ومن المعاناة؟ لماذا خرج ابتداء منها وسمح بكل المعاناة؟ وهكذا. كل ذلك نتفق أو نختلف عليه. المهم أن ثمة "غرفة إلهية"، وعلى كل مسيحي ألا ينسى ذلك أبدا. كل ما أختلف فيه مع أخوتي هو أنني فقط أفترض ـ أو أطمح ـ ألا يخرج المسيحي أبدا من "الغرفة الإلهية". عندئذ نعم، المسيحي ليس ككل البشر. لكنها حقا كما قلت ـ وأكد أستاذنا أيمونديد ـ رحلة وطريق ونمو روحي.. فقط بشرط ألا نفترض أبدا أن أحدنا "أفضل" من الآخر روحيا أو أعلى منه قامة، لأن لكل منا في عالم الروح قانونه الخاص وبرنامج رحلته الخاص، من ثم ليس لأي كائن في الوجود الحق أن يحكم على برامج الآخرين أو طرائق رحلتهم، أو يتصور أنه أفضل روحيا من هذا أو ذاك. بالعكس، لو أننا حكمنا على الآخرين أو تصورنا أننا روحيا الأفضل فهذا نفسه في الحقيقة علامة من علامات الانحطاط.. لا النمو!

أشكرك أخي الحبيب فريدي، أشكرك كثيرا على هذه المشاركات الرائعة المضيئة. حضورك أيضا كان شرفا كبيرا.


الملكة هيلانه
رسالة واحدة، لكنها قصة حب كاملة! ما زلت مأخوذا بكل هذا الجمال بل "الشهد" الذي يقطر من رسالتك.. ما زلت أتخيل كيف جلستِ تجمعين هذا السطر من هنا وهذه الجملة من هناك كي تنظمي لنا أخيرا هذا العقد الباهر الذي يجمعنا والذي يكشف لنا أخيرا كيف أننا في الحقيقة نقول جميعا نفس الشيء! كم من الوقت قضيتِ في "غزل" هذه الرسالة؟ كم من الجهد؟ قبل كل شيء: كم من المحبة؟ نعم، حقا ملكة! تشرفت كثيرا بحضورك صاحبة الجلالة. :)


ومسك الختام..
دبّر إلهنا القدير المحب ـ من فيض المحبة لنا ومن عظيم الفضل علينا ـ ألا ينتهي هذا الحوار إلا بزهرة عاطرة هي الزهرة السرية. وهكذا كما بدأنا بلمسة الياسَمين الذي يختبئ خلف جدار "الشقاوة"، الآن نختتم بلمسة سمو الأميرة ســــيكرت. أشكرك أختي الغالية على حضورك ومشاركتك، ومن قبل على تقييمك وتشجيعك وكل ما ألقاه من سموك دائما من حفاوة وتكريم.

هناك يا سيدتي في هذا العالم رجال يستطيعون، نعم، إيقاف الألم تماما، حتى بما في ذلك الألم الجسدي مهما كان عنيفا. هؤلاء حكماء ومعلمون ورهبان من نوع خاص، يعيشون في الجبال والغابات، ويزحف نحوهم الملايين خاصة في أسيا، وتحديدا في الهند والصين وفي هضبة التبت وجبال الهملايا، سيان للحكمة أو للتبرك أو للشفاء. هؤلاء لديهم القدرة على التحكم في كل شيء، بما في ذلك نبض قلوبهم، حتى أن بعضهم يموت اختياريا إذا أراد، ثم يقوم بعد ذلك من الموت، وهو موت قد يستمر شهورا! الأمريكان سمعوا عنهم، فقالوا أن هذا يتحدى العلم، ومن ثم بعثوا لهم بالعلماء والمختبرات والأجهزة لكي يفهموا ما هو حقا سر هؤلاء البشر، وكيف يمكن حقا للإنسان أن يصل إلى هذه الدرجة الفائقة من التحكم.

المهم ـ حتى لا أطيل عليك ـ السؤال هو: هل يمكن للإنسان حقا أن يمحو الألم تماما، حتى الألم الجسدي؟ الإجابة أخيرا، يقولها العلم الآن على مضض، هي نعم. صعب، لكنه نعم ممكن. أما السؤال الثاني فهو سؤالي شخصيا: هل يجب حقا أن نوقف الألم؟ أليس الألم تحديدا هو ما يجعل الإنسان إنسانا؟ أليست ملحمة الحياة كلها هي هذه الرقصة الساحرة الخالدة بين الألم واللذة، بين الحزن والفرح، وبن الدموع والابتسامات؟


كل ذلك أثارته داخلي الجملة الأخيرة من رسالتك. نعم، نحن لا يجدر بنا ابتداء أن نمحو حقا الحزن أو الألم عن حياتنا. فقط يجب ألا نسمح لهذا الحزن أو لهذا الألم أن يمزقنا من الداخل.. أن يكسرنا في الأعماق.. أو أن يحرق كل الكروم والأغصان الخضراء في قلوبنا فلا يبقى بعد ذلك إلا رماد الحريق نمضي به بقية عمرنا، كأننا موتى.. مجرد أكفان متحركة. هذه يا سيدتي هي الخلاصة كلها.

أشكرك أيتها الرائعة على رسالتك ومشاركتك، التي هي كالعادة جميلة دائما، ملونة دائما، عاطرة دائما. شكرا سمو الأميرة.

* * *

طوبى للحزانى.. لأنهم يتعزون
متى 4:5


* * *

 

aymonded

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
16,056
مستوى التفاعل
5,369
النقاط
0
اعتقد - حسب رؤيتي الشخصية القليلة الخبرة عن كثيرين - أن ختام الموضوع الذي كتبه لنا أخانا الحبيب [ خادم البتول ]، هو أنسب ختاما للموضوع ككل بتركيز شديد وإيجاز لأنه متناسب ومتناسق جداً مع كل الكلمات التي كُتبت برؤى مختلفة حسب قامة ومكانة كل واحد في الطريق نحو الحضن الحلو الذي للقديسين، ميناء الراحة والسلام الأبدي إلهنا ومخلص نفوسنا الصالح ربنا يسوع المسيح القيامة والحياة والفرح الذي لن يُنزع منا أبداً آمين
 

AL MALEKA HELANA

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
20 يوليو 2011
المشاركات
3,814
مستوى التفاعل
1,434
النقاط
113
الإقامة
ســفـر الحــيـاة

لا يجب الخلط بين الحالة ... وطريقة العلاج

لم نخلط يا غالى
الحالة عند.... الكل
والعلاج ...... عند ملك الملوك ورب الأرباب مصدر وأصل السلام والفرح



وتنتهـــــــي رحــــــلتنا :)


بعد إذنك أخى خادم البتول
رحلتنا لم تنتهى بعد :mus13:


++++ عايزة أرد على عبود

بكلام الأخ فريدى وكلام الأخ أيمن

علشان يعرف
إن المسيحى الحقيقى ممكن يكون سوبر مان ......... بالمسيح

عبود بيقول :---



( هو المسيحى دة سوبرمان ) ؟

أحنا بشر وينطبق على المسيحى قانون البشرية

ودة الرد الجميل والمُناسب من الأخ فريدى



الألم والحزن موجود عند كل إنسان

هناك مؤمن ..... وغير مؤمن ..... يقطر عرقهما من الحر

المؤمن يدخل إلى غرفته الإلهية المكيفة ( وعود المسيح المباركة )

وغير المؤمن ....... يظل يُعاني ... دون رجـــــــــــــــاء

كلاهما دخل فرن الأزمات ( الألم والحزن )

لكن يُميِز كل منهما ... وجود الرجاء من عدمه

.



وكمان الأخ أيمن هيرد عليك

لأنه مستحيل
يدخل المسيحي الحقيقي ذو الإيمان الحي
(
حتى لو إيمانه كان حبة خردل) في حالة يأس على الإطلاق،

ولا تسيطر عليه روح الإحباط لأنها روح غريبة عن الله ...

وأن سيطر اليأس أو الإحباط فيا إما هو لم يدخل بعد في سرّ الإيمان، أو أن هُناك خطية ما في قلبة (مستترة) ساكنه ورابضه،

يا إما لم يدقق في حياته ولم ينتبه لصوت الله ولم يكتشفها بعد، لذلك يحيا في اضطراب وقلق وإحباط أحياناً كثيرة، أو يعرفها
ولم يتوب عنها لأنه يحبها أو متمسك بها ولا يريد تركها فعلاً، فيدخل في حالة اليأس،




الملكة هيلانه
ما زلت أتخيل كيف جلستِ تجمعين هذا السطر من هنا وهذه الجملة من هناك
كم من الجهد؟



صدقنى علشان أقعد أجمع الفقرات المتفقين عليها كُلنا
نسيت الرز على النار ... ....... :smile01


اعتقد - حسب رؤيتي الشخصية القليلة الخبرة عن كثيرين -
أن ختام الموضوع الذي كتبه لنا أخانا الحبيب [ خادم البتول ]

هو أنسب ختاما للموضوع ككل

ومع ذلك تفضلت وختمت الموضوع بخاتمك :smile01

عموماً ...

سماح المرة دى :boxing: وماتعملش كدة تانى :act23:
 
التعديل الأخير:

aymonded

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
16,056
مستوى التفاعل
5,369
النقاط
0
ههههههههههههههه مش هاعمل كده تاني بس انت صليلي.... النعمة معك
 

حبو اعدائكم

حبو...
عضو مبارك
إنضم
9 أكتوبر 2011
المشاركات
14,191
مستوى التفاعل
4,784
النقاط
113
الإقامة
مصر
اشكركم كلكم إستفدت من الجميع..
الرب يبارك الكل....
 
أعلى