كتاب أسفارالعهد القديم عموماً.....وسفر المزامير خصوصـــــًا...
زاخرة بالاشارات والرموز والدلائل والتلميحات إلى
+++ تتباين [درجة وضـــــــــوح] و
[ درجة إختصاص ] كلٍ من النبوات والاشارات والرموز ... حسب [مراحـــل] الــــحــــقــــيــقــة المــطــلقة التى نعتقد ونؤمن بها ..
..-[ يــتـعــمــد المهاجم على سبيل التعسف والمشاغبة - تدخيل وتلبيس الحقائق-لـزوم التدليس].
فالمزامير-كأغلب أسفار الوحى الالهى فى العهد القديم - فيها النبؤات والاشارات والرموز إلى
+1-وجود المسيح ألازلى وألوهيته وبنوته للآب...بالطبيعة .. وإختيار الآب له سروراً وإقتناعاً طوعياً وحباً .. فهو إبن الله بالجوهر والطبيعة وايضاً المسرة والمشيئة.
+2- تحننه وعطفه على ال [ مساكين البائسين - ب(الخطية والشر)]-سماعة تأؤوه البأئسين وأنين ألأسير - أسير الشياطين والاثم.
+3- نزوله كالمطر على الجزاز... نزولا للعالى الفوقانى إلى الاسافل ..وإختياره للمتواضعين ومنكسري القلوب..
+4-تــعــداده... تسجيله فى سجلات التعداد وسط صهيون (صهيون الام تقول أن العلى مسجل فيها)..
+5-كونه من سلاله داود ملك إسرائيل مسيح الرب الموعود بنسل يثبت على عرشه.
+6- نموه فى النعمة -والقامة الروحية - كإنسان كامل طبيعي مميزاً بالبر والتقوى محط سرور الله .
+7-وضعه لذاته ... وتميزه بكونه البار المـُـطارد - بحسب إنسانيته الكاملة الطبيعية من العديد من قوى الشر الخفية والظاهرة -متكاتفه ...(مثال: قامت ملوك ألارض...إلخ ).
+8- تنجية الله له بحسب بشريته الطبيعية الكاملة - من الشـــر والاثم ويد فاعل الشرومجلس المستهزئين -و(جماعة الاشرار) ومجتمع رجال الدماء...وشهود الزور ...وتارة يعبر عن الشيطان بلفظ [الكلب -وحيد القرن -السيف - الاسد -الوحش ....]..
+9-نبؤات صريحة فصيحة شديدة الوضوح -نسميها النبؤات الزاعقة -عن الصلب والقيامة
مثل ثقبوا يدى ورجلي..لاتترك نفسي فى الهاوية ..إلخ.
+ نبؤات عن القيامة والصعود والجلوس عن يمين الاب ملكاً ورئيساً ووارثا لعرش وملك ليس فقط إمتدادا لمملكة داؤد بل مملكة ممتدة إلى دهر الدهور .. مملكة خالدة..تسود على كل الامم والشعوب إلى ألابد ... وواضح أن مملكة أسرائيل و مملكة داؤد ....مــــا عاد لها أثر منظور.الان.
+ نبؤات أكيده عن مجيئ الرب إلى الارض والجبال تبتهج امامه وشجر الوعر يتهلل لانه جاء ليدين يدين الامم بالعدل والشعوب الاستقامة .وبيتهيألى أصغر تلميذ قبطى يصلي صلاة الساعة التاسعة بالاجبية سيفهم تماماً ما أتكلم به ..
-وأتساع وأعشار المتعلميين من مشاغبي الدين الآيل للسقوط -يعـــرفــون صلاة الساعة التاسعة وقبلا حاكو شبهه كالحة -تفتقت عنها أذهانهم ال.....- عن مزاميرنا والترجمة السبعينية ..
فهم الان مـــشـــــاغـــــبــــون ...لا سأئلون.
إذن سفر المزامـــــيـــر... عامر بالنبؤات التى تخص المسيح ..
+وكل نبؤءة لها خصوصية مجالها
+++ وسياقها الذى قيلت فيه والغرض الذى قيلت لإجله..
فالمشاغب يتعمد المغالطة والتلبيس والتدليس - عسي ولعل - فهيهات.
+ كقاعدة: [الأغلب الأعم من مواعيد المزامير - ففي مفاعيل التجسد الإلهى والفداء الكفارى -وبواسطة الروح القدوس - بركات يــنــالها المؤمن المسيحى ]-كـــقــاعده مالم تجرى تدابير الله إستثناءاً تقتضيه إرادته لحكمة خصوصية ولكل حالة خصوصيتها. .
.
زاخرة بالاشارات والرموز والدلائل والتلميحات إلى
" المسيح الاله المتجسد الفادى والمخلص ذبيح الصليب القائم ".
+++ تتباين [درجة وضـــــــــوح] و
[ درجة إختصاص ] كلٍ من النبوات والاشارات والرموز ... حسب [مراحـــل] الــــحــــقــــيــقــة المــطــلقة التى نعتقد ونؤمن بها ..
..-[ يــتـعــمــد المهاجم على سبيل التعسف والمشاغبة - تدخيل وتلبيس الحقائق-لـزوم التدليس].
فالمزامير-كأغلب أسفار الوحى الالهى فى العهد القديم - فيها النبؤات والاشارات والرموز إلى
+1-وجود المسيح ألازلى وألوهيته وبنوته للآب...بالطبيعة .. وإختيار الآب له سروراً وإقتناعاً طوعياً وحباً .. فهو إبن الله بالجوهر والطبيعة وايضاً المسرة والمشيئة.
+2- تحننه وعطفه على ال [ مساكين البائسين - ب(الخطية والشر)]-سماعة تأؤوه البأئسين وأنين ألأسير - أسير الشياطين والاثم.
+3- نزوله كالمطر على الجزاز... نزولا للعالى الفوقانى إلى الاسافل ..وإختياره للمتواضعين ومنكسري القلوب..
+4-تــعــداده... تسجيله فى سجلات التعداد وسط صهيون (صهيون الام تقول أن العلى مسجل فيها)..
+5-كونه من سلاله داود ملك إسرائيل مسيح الرب الموعود بنسل يثبت على عرشه.
+6- نموه فى النعمة -والقامة الروحية - كإنسان كامل طبيعي مميزاً بالبر والتقوى محط سرور الله .
+7-وضعه لذاته ... وتميزه بكونه البار المـُـطارد - بحسب إنسانيته الكاملة الطبيعية من العديد من قوى الشر الخفية والظاهرة -متكاتفه ...(مثال: قامت ملوك ألارض...إلخ ).
+8- تنجية الله له بحسب بشريته الطبيعية الكاملة - من الشـــر والاثم ويد فاعل الشرومجلس المستهزئين -و(جماعة الاشرار) ومجتمع رجال الدماء...وشهود الزور ...وتارة يعبر عن الشيطان بلفظ [الكلب -وحيد القرن -السيف - الاسد -الوحش ....]..
+9-نبؤات صريحة فصيحة شديدة الوضوح -نسميها النبؤات الزاعقة -عن الصلب والقيامة
مثل ثقبوا يدى ورجلي..لاتترك نفسي فى الهاوية ..إلخ.
+ نبؤات عن القيامة والصعود والجلوس عن يمين الاب ملكاً ورئيساً ووارثا لعرش وملك ليس فقط إمتدادا لمملكة داؤد بل مملكة ممتدة إلى دهر الدهور .. مملكة خالدة..تسود على كل الامم والشعوب إلى ألابد ... وواضح أن مملكة أسرائيل و مملكة داؤد ....مــــا عاد لها أثر منظور.الان.
+ نبؤات أكيده عن مجيئ الرب إلى الارض والجبال تبتهج امامه وشجر الوعر يتهلل لانه جاء ليدين يدين الامم بالعدل والشعوب الاستقامة .وبيتهيألى أصغر تلميذ قبطى يصلي صلاة الساعة التاسعة بالاجبية سيفهم تماماً ما أتكلم به ..
-وأتساع وأعشار المتعلميين من مشاغبي الدين الآيل للسقوط -يعـــرفــون صلاة الساعة التاسعة وقبلا حاكو شبهه كالحة -تفتقت عنها أذهانهم ال.....- عن مزاميرنا والترجمة السبعينية ..
فهم الان مـــشـــــاغـــــبــــون ...لا سأئلون.
إذن سفر المزامـــــيـــر... عامر بالنبؤات التى تخص المسيح ..
+وكل نبؤءة لها خصوصية مجالها
+++ وسياقها الذى قيلت فيه والغرض الذى قيلت لإجله..
فالمشاغب يتعمد المغالطة والتلبيس والتدليس - عسي ولعل - فهيهات.
+ كقاعدة: [الأغلب الأعم من مواعيد المزامير - ففي مفاعيل التجسد الإلهى والفداء الكفارى -وبواسطة الروح القدوس - بركات يــنــالها المؤمن المسيحى ]-كـــقــاعده مالم تجرى تدابير الله إستثناءاً تقتضيه إرادته لحكمة خصوصية ولكل حالة خصوصيتها. .
.
التعديل الأخير: