هل هذا المزمور نبؤة عن السيد المسيح ؟

[فيرس]

1 الساكن في ستر العلي ، في ظل القدير يبيت

2 أقول للرب: ملجإي وحصني. إلهي فأتكل عليه

3 لأنه ينجيك من فخ الصياد ومن الوبإ الخطر

4 بخوافيه يظللك، وتحت أجنحته تحتمي. ترس ومجن حقه

5 لا تخشى من خوف الليل، ولا من سهم يطير في النهار

6 ولا من وبإ يسلك في الدجى، ولا من هلاك يفسد في الظهيرة

7 يسقط عن جانبك ألف، وربوات عن يمينك. إليك لا يقرب

8 إنما بعينيك تنظر وترى مجازاة الأشرار

9 لأنك قلت: أنت يارب ملجإي. جعلت العلي مسكنك

10 لا يلاقيك شر، ولا تدنو ضربة من خيمتك

11 لأنه يوصي ملائكته بك لكي يحفظوك في كل طرقك

12 على الأيدي يحملونك لئلا تصدم بحجر رجلك

13 على الأسد والصل تطأ . الشبل والثعبان تدوس

14 لأنه تعلق بي أنجيه . أرفعه لأنه عرف اسمي

15 يدعوني فأستجيب له، معه أنا في الضيق، أنقذه وأمجده

16 من طول الأيام أشبعه ، وأريه خلاصي
ــــــــــــــــــــ
وان كان ببؤة عن السيد المسيح له المجد
فكيف صلب؟!

 

[Abdel Messih]

المقصود من النبؤة و دليل تحقيقها فى رسالة مُعلمنا بولس إلى العبرانيين هو قيامة المسيح , و الدليل على كلامى الآية التالية للآية التى أوردها صاحب الشبهة فى شبهته فهى تقول :

Heb 5:7 الذي، في أيام جسده، إذ قدم بصراخ شديد ودموع طلبات وتضرعات للقادر أن يخلصه من الموت، وسمع له من أجل تقواه،
Heb 5:8 مع كونه ابنا تعلم الطاعة مما تألم به.

فإذاً المقصود هو القيامة من بعد الألم و الصليب

اقتباس من الرد على تفاهات نفى صلب المسيح فى الكتاب المقدس

 

[فيرس]

المقصود من النبؤة و دليل تحقيقها فى رسالة مُعلمنا بولس إلى العبرانيين هو قيامة المسيح , و الدليل على كلامى الآية التالية للآية التى أوردها صاحب الشبهة فى شبهته فهى تقول :

Heb 5:7 الذي، في أيام جسده، إذ قدم بصراخ شديد ودموع طلبات وتضرعات للقادر أن يخلصه من الموت، وسمع له من أجل تقواه،
Heb 5:8 مع كونه ابنا تعلم الطاعة مما تألم به.

فإذاً المقصود هو القيامة من بعد الألم و الصليب

اقتباس من الرد على تفاهات نفى صلب المسيح فى الكتاب المقدس

جمــيل جدا اشكرك على توضيح هذا النص انا كنت احتاجة
ــــــــــــــ
هل المزمور 91 يتحدث عن السيد المسيح فى الجزئيه التى تقولال مزامير91 / 16:7
(7) يسقط عن جانبك الف وربوات عن يمينك.اليك لا يقرب ،
(8) انما بعينيك تنظر وترى مجازاة الاشرار، (9) لانك قلت انت يا رب ملجإي.جعلت العلي مسكنك ، (10) لا يلاقيك شر ولا تدنو ضربة من خيمتك ، (11) )

 

[Abdel Messih]

(7) يسقط عن جانبك الف وربوات عن يمينك.اليك لا يقرب ،
(8) انما بعينيك تنظر وترى مجازاة الاشرار،

تفسير الخدمة العربية للكرازة بالانجيل ص263 :

قال أغسطينوس: إن الآية ٧ خاصة بالمسيح، الذي حين رآه سمعان الشيخ قال لأمه بروح النبؤة ان هذا قد وضع لسقوط و قيام كثيريين فى اسرائيل ( لو 2 : 34 )
ويرى بعض المفسرين أن الآية ٧ تنطبق على المؤمن إذ يقف وقفة المشاهد المتأسف على
سقوط الناس حوله في الإثم، ويدرك أن مصيرهم في النهاية إلى الهلاك، إن لم يتوبوا.

تفسير القس أنطونيوس فكرى :
العدد 5- 8:
الآيات (5-8): "لا تخشى من خوف الليل ولا من سهم يطير في النهار. ولا من وباءٍ يسلك في الدجى ولا من هلاك يفسد في الظهيرة. يسقط عن جانبك ألف وربوات عن يمينك. إليك لا يقرب. إنما بعينيك تنظر وترى مجازاة الأشرار."

هنا نرى المناعة ضد الأخطار المذكورة. وهنا يذكر المرتل عناية الله بشعبه في مصر ونجاتهم من كل مؤامرات واضطهادات فرعون (رمز لإبليس) ونجاتهم من الضربات التي لحقت بالمصريين. خوف الليل= الخيانة المجهولة. سهم يطير في النهار= المقاومة الظاهرة. وباء يسلك في الدجي= القوات الشريرة المضادة. هلاك يفسد في الظهيرة= تراخي الإنسان واستلامه للشبع واللذات وشهوة الجسد. ومن يحتمي بالله يسقط كل مقاوميه عن يساره وعن يمينه، فهناك ضربات يسارية (شهوات وخطايا) وهناك ضربات يمينية (بر ذاتي).


العدد 9- 10:
الآيات (9،10): "لأنك قلت أنت يا رب ملجأي. جعلت العلي مسكنك. لا يلاقيك شر ولا تدنو ضربة من خيمتك."

جعلت العلي مسكنك= إن من يسكن حصناً يكون مطمئناً فكم وكم من يجعل العلي مسكنه. لا يلاقيك شر= قد تصادفنا تجارب (أيوب مثلاً) ولكنها للخير وليس الشر.

 

[فيرس]

تفسير الخدمة العربية للكرازة بالانجيل ص263 :

قال أغسطينوس: إن الآية 7 خاصة بالمسيح، الذي حين رآه سمعان الشيخ قال لأمه بروح النبؤة ان هذا قد وضع لسقوط و قيام كثيريين فى اسرائيل ( لو 2 : 34 )
ويرى بعض المفسرين أن الآية 7 تنطبق على المؤمن إذ يقف وقفة المشاهد المتأسف على
سقوط الناس حوله في الإثم، ويدرك أن مصيرهم في النهاية إلى الهلاك، إن لم يتوبوا.

تفسير القس أنطونيوس فكرى :
العدد 5- 8:
الآيات (5-8): "لا تخشى من خوف الليل ولا من سهم يطير في النهار. ولا من وباءٍ يسلك في الدجى ولا من هلاك يفسد في الظهيرة. يسقط عن جانبك ألف وربوات عن يمينك. إليك لا يقرب. إنما بعينيك تنظر وترى مجازاة الأشرار."

هنا نرى المناعة ضد الأخطار المذكورة. وهنا يذكر المرتل عناية الله بشعبه في مصر ونجاتهم من كل مؤامرات واضطهادات فرعون (رمز لإبليس) ونجاتهم من الضربات التي لحقت بالمصريين. خوف الليل= الخيانة المجهولة. سهم يطير في النهار= المقاومة الظاهرة. وباء يسلك في الدجي= القوات الشريرة المضادة. هلاك يفسد في الظهيرة= تراخي الإنسان واستلامه للشبع واللذات وشهوة الجسد. ومن يحتمي بالله يسقط كل مقاوميه عن يساره وعن يمينه، فهناك ضربات يسارية (شهوات وخطايا) وهناك ضربات يمينية (بر ذاتي).


العدد 9- 10:
الآيات (9،10): "لأنك قلت أنت يا رب ملجأي. جعلت العلي مسكنك. لا يلاقيك شر ولا تدنو ضربة من خيمتك."

جعلت العلي مسكنك= إن من يسكن حصناً يكون مطمئناً فكم وكم من يجعل العلي مسكنه. لا يلاقيك شر= قد تصادفنا تجارب (أيوب مثلاً) ولكنها للخير وليس الشر.

صدقنى مش فاهم انا فهمت تسطق يسقط عن جانبك ألف وربوات عن يمينك
لكن مش فاهم يعنى اية " إليك لا يقرب" و"لا يلاقيك شر"

 

[Abdel Messih]

صدقنى مش فاهم انا فهمت تسطق يسقط عن جانبك ألف وربوات عن يمينك
لكن مش فاهم يعنى اية " إليك لا يقرب" و"لا يلاقيك شر"

مش كل حاجة فى المزامير عن المسيح , رغم ان بها كثير من النبؤات عن المسيح , لكن ليس كل ما فى المزامير هو نبؤات عن المسيح

 

[فيرس]

مش كل حاجة فى المزامير عن المسيح , رغم ان بها كثير من النبؤات عن المسيح , لكن ليس كل ما فى المزامير هو نبؤات عن المسيح

طيب الكلام عن مين ؟!

 

[ElectericCurrent]

هل المزمور 91 يتحدث عن السيد المسيح فى الجزئيه التى تقولال مزامير91 / 16:7
(7) يسقط عن جانبك الف وربوات عن يمينك.اليك لا يقرب ،
(8) انما بعينيك تنظر وترى مجازاة الاشرار، (9) لانك قلت انت يا رب ملجإي.جعلت العلي مسكنك ، (10) لا يلاقيك شر ولا تدنو ضربة من خيمتك ، (11) )

صدقنى مش فاهم انا فهمت تسطق يسقط عن جانبك ألف وربوات عن يمينك
لكن مش فاهم يعنى اية " إليك لا يقرب" و"لا يلاقيك شر"

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
س : هل هذا المزمور مسيانى ...يتكلم عن المسيح ؟؟!!
ج:" ألف ألف ألف ... نعم ..بكل يقين يتكلم عن الرب يسوع المسيح
س: كله كله ؟؟!!
ج:" ألف ألف ألف نعم بكل يقين حتماً كله كله
.
س: يعنى الكلام عن مين؟
ج:" عن ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح إبن الله الوحيد الجنس[monogenis/the only begotten] الذى هو الله المتجسد المتأنس لاجل خلاصنا"وحده لاشريك له ولا بديل له.وولابديل عنه.&&&و(عننا نحن إذا كنا فيه.).
نفس المعنى الذى قيل أن الآب إختارنا فيه فهذه العطية لا تعطى الا لجميع الذين هم فى المسيح يسوع السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح(الكنيسة).
س: المسيح الذى تقولون اليهود تشاوروا عليه وبصقوا عليه والرومان حاكموا وجلدوه وتقولون أنهم صلبوه وقتلوه؟؟
ج::"طبعا هوهو عينه - بكل يقين وإيمان.
س: كيف ؟؟ يا رجل الله يقول له ينجك ولا يلاقيك شر ولا تدنو ضربة من خيمتك ..يا رجل وانت تقول نبوة عن المسيح الذى تقولون والعياذ بالله انهم تفلوا عليه وصلبوه -حاشا,
ج:سيادتك لا تعرف معنى "لايلاقيك شر" و"ولا يقرب إليك بل بعينيك تعاين" ليست النجاة بالضرورة فى كل الاحوال نجاه التهريب -والتسليك المستمر للبدن ..الامر الذى لا ولم يتحقق دائما بالضرورة لكل الانبياء والعلماء والابرار والعباد والصالحين فهوذا اشعياء النبي نشروه اليهود حيا بالمنشار وهوذا ارمياء النبي دفنوه بالحياه فى جب به وحل يستعمل لاستخرج الطمى وصناعة الفخار..وكلهم أبرارا.
++++++++++++++++++++++++++++++
لو رجعت سيادتك ألى سفر أيوب الصديق الاصحاح الاول والاصحاح الثانى ستكتشف لونا من التسييج الالهى حول ((الروح والوجدان والعقل والقلب الروحى والمعنوى للانسان )) فيثبت الله روحه وعقله ونفسه مصانه من ان يصل إليها إبليس بحروبه وتحدياته ومكائده طوعا او كرها فلا تغرير ولا تهديد.. بل أن كل نجاةٍ تكون وأى تنجيةٍ تكون لا ولن ولم تكون ألا فى صُلب حساب المسيح المصلوب القائم-وصميم عمل ذاك الذى بجراحاته شفينا -أى أن لا خلاص لنا من الخطية الا به ولا شفاء ولا برء لنا حتى من الامراض الجسدانية الا من خلاله وحده مهما تعددت وسائل طلب هذا الشفاء طبيا وجراحيا بدليل ان هناك علاجات وعمليات تفشل فالعلاج على التأكيد من ضرورته كسبب ليس هو المعطى ولا الضامن للشفاء ولا هو ينبوع الشفاء.[/COLOR]

 

[ElectericCurrent]

>إذن أين تكمن المشكلة .. المشكلة بإختصار تكمن لدى الغير مسيحى .. فى مفهومه للتنجية المقصودة.. فهو يريد الناجى والمُخَلَصَ-المفعول به مبنى للمجهول - اى الشخص الذى أنجاه الله .. مرفها متنعما لا يلاقيه سؤء قط -وتحت هذا العنوان يدخل التعسف والتربص والمصادرة عن أذى البعوضه وشكه الشوكه..(وهى رؤية يبالغون فى التربص من خلالها إذ يحسبون انها ورقة رابحة بالاسف)...لهؤلاء يقول رب المجد ماذا خرجتم الى البرية لتنظروا... أأنسانا لابساً ثياباً ناعمة .. هوذا الذين هم فى اللباس الفاخر هم فى قصور الملوك.. أنبياً نعم وأقول لكم أفضل من نبي -طبعا الكلام كان هنا عن يوحنا المعمدان -كأنموذج للانبياء الحقيقيين وحياتهم الشظفه البالغة القسوة
فالانبياء أنبياؤنا -وأنبياء من يحاوروننا لقوا من الضيق والعنت من أقوامهم ما لا قوه -ولا قوا الاذى حتى اللفظى حضوريا وغيابيا -ولاقوا المشقة فى حياتهم التى كانت تبتلا وتعففا لله رب العالمين وواجهوا التحديات... وبالمناسبة كلنا نعرف قصة يوحنا المعمدان الذى صفاه هيرودس اغتيالا وغدرا... مع كونه ((أعظم من نبي )) وو((لم يقم بين المولودين من النساء من هو أعظم منه))...عبداً لذات الاله الناطق ذات المزمور بعينه.. أم أن الله يميز بين العباد..والرسل بعضهم من بعض.." بيتهيألى :لا أحد يعترض على مصير المعمدان".

بخواتيمها تتقرر الامور​

 

[ElectericCurrent]

فالمسيح قام ناقضا اوجاع الموت هادما سلطان الشيطان .. مسيطرا عليه وعلى كبريائه سالبا مملكته والناس الذين سباهم لطاعته والنتيجة النهائية فى القيامة الخلاصية أنه بخواتيمها وبنتائجها تقررت وتحددت الامور .. فإنتهى سلطان الفساد والافساد وأسس المسيح مملكته الجديدة دافعا ثمن خلاصها وتبريرها بمقتضى طاعته وتنازله وتضحياته -وبهذا دخل المسيح الى مجده واعلن لنا استقرار مملكته وسلطانه واعلن لنا مجيئه فى مجده ليدين الاحياء والاموات هذه هى الحقائق وهكذا تمت وعن هكذا إنتصار وخلاص أسفرت.

 

[ElectericCurrent]

مفاهيم اخرى للنجاه ليست لكنيسة المسيح
انها المفاهيم التى قدمها إبليس بصورة مباشرة وغير مباشرة
مباشرة
قال للمسيح ثلاث إقتراحات كلهن يدرن حول عبارة (( إن كنت إبن الله)).. وكهن يتسمن بقراءة مغلوطة للنص النبوى الوحى الالهى وفهم تربصي كيدى قوامه الترصد والتعسف -لا يخلف كثيراً عن فكر صاحبنا-
التجربة على الجبل
1-إن كنت إبن الله -حول الحجارة خبزاً للنجاه من التضور جوعاً .
2-إن كنت إبن الله -إطرح نفسك -واجعل الملائكة يحملونك بقراءة إستفزازية تحدوية للنص النبوى -النجاه من الموت سقوطا من ارتفاع شاهق.
3-إن سجدت أمامى أعطيك كل ممالك العالم وكل مجدها - للنجاه بالنفوذ البشري والسلطان البشرى والسيادة العسكرية -النجاه من الهلاك.
+++هذه الثلاث تجارب للمسيح والتى أجل إبليس - إلى حين- إكمالها.
وكلها تدور حول تنجية البدن والكيان البشرى..تنجية قائمة على الرفاهية واللوذ بالفرار وتمجيد وحماية الذات والانا -الراحة الذاتية تحقيق الاحتياجات واشباعها وإحراز الملاذات والمناصب والمناظر الجذابة.
--------------------------------------------------------------------
جاء إبليس موسوسا للتلاميذ فنطق بطرس أكبرهم بعبارات لا قت إستهجان المسيح وإستياؤءه وكلها كانت تدور فى فلك سؤال الاخ.
4-فوق جبل التجلى ...جيد يارب ان نقيم ههنا دعنا نعمل تلات خيام ... لعدم مواجهه الصليب,
5-فوق جبل الزيتون .. حاشاك يارب لا يكون لك هذا .. إذهب عنى يا شيطان أنت تهتم بما للناس لا بما لله فالرغبة هى إحراز الكرامة الذاتية والنجاه بمفوهمها الذاتى المنحصر السلبي
---------------------------------------------------
تحت الصليب
6- رؤوساء الكهنة والواقفين قدام الصليب مع أنصارهم ومؤءييديهم وتوابعهم ..
-خلص آخرين أما نفسه فما يقدر* أن يخلصها -لينزل الان من على الصليب -إن كان هو المسيح إبن المبارك فنرى ونؤمن ..هنا لا يفهمون أن المسيح مسيحنا الذى نعرفه ونؤمن به يقدر لكنه لا يرغب لانه مصمم على اتمام تخليصنا بطريقة قانونية .. فالتحدى نابع من سؤء الفهم -سؤاء كان مقصودا او غير مقصود..-يعنى بالله عليكم هل المسيح يسوع الذى هو اللوغوس الاقنوم الازلى الالهى أتى وتجسد وتأنس من مريم لكى ينزل من على الصليب أو لكى يفر من بستان جسيمانى ويطلق ساقيه للريح ويولى الادبار ؟؟ هل هذا منطق يا اهل العقل ؟؟.

 

[ElectericCurrent]

إذن التربص والمصادرة على كلمات المزمور - كـــيــديـــــــاً... لحصر معانى كلماته فى الحدود الآضيق للالفاظ -وتحيييزها - حسب ذهنية قوامها الحرفية فى جمودها ... وبعيدا عن المجمل الاجمالى للكتاب- هو سبب اللغط واللغو الذى لا أستبعد كونه مقصودا بحسن أو بسؤء نية.
-------
فالكتاب الذى قال عن المسيح لا يقترب إليك الشر -(وبالتالى عننا نحن -فى حال ثباتنا معنويا فى المسيح -.
هـــــو نفسه الذى قال عن المسيح نفسه ((أنه ضرب من أجل ذنب شعبى على أنه لم يكن فيه إثم))-وهو نفسه الذى قال عنه أن الرب سر أن يسحقه بالحزن - وأنه جعل نفسه ذبيحة إثم -
لكن أوجاعنا حملها وأمراضنا تحملها ونحن حسبناه مصابا مضروبا من الله ومذلولا-أو مرزولا ... راجع أش 53 ومزمور22
+لاحظ انه هو الذى قال عن نفسه بفمه الالهى ((إن إبن الانسان قد جاء ليَّخدم لا ليُخْدم.. وليبذل نفسه فدية عن كثيرين .. فالمهاجم يقصر وظيفة المسيح أن لا يلاقيه شر.. يا رجل ده الشر -"(إذا كنا نعنى ما قصده المهاجم من تعنت فى فهم اللفظ وتعسف فى قصره على كل ضرر وأى ضرر)"-لاقي أبينا أدم وهو فى الجنة.. ألم يأته الشيطان وأغواهما هو وزوجه فقال الله إهبطوا الارض بعضكم أعداء بعض- إذن الاذى موجود والاذى البدنى موجود ..وموسي لا قاه فرعون ...وإيلياه تربصت به إيزابل وآخاب -والمعمدان تربصت به هيروديا والمسيح لاقاه قيافا وبيلاطس.... إذا تعسفنا وتربصنا بالكلمات على معانى ضيقة لم يقصدها الوحى الالهى -
+من من الانبياء والصالحين ولا اقول لك عامة المؤمنين -سار فى الطرقات والاسواق محفوفا بالملائكة محمولا على نقالات وهوادج تحمله الملائكة ؟؟؟-حتى لا تصطدم رجله بطوبة -طابوقة -حجرة -فى الطريق ....لا احد إطلاقا
فماذا إذن؟؟
-المسيح لم يأتى لتحمله الملائكة فى الهوادج ولا المحفات ولا يرفعونه فى الاسواق والطرقات ... المسيح لم يأتى ليسقط عن ذراعة اليمين 000’1رجل واليسار 1.000 رجل -----والاسعاف تحول وتشيل الميتين... هذه رؤية شديد الترصد بالنصوص وحرفية عمياء مبعثها الكيد والتربص..المسيح لم يأت ليكى يفططه الله اذا ضايقه قيافا أو إذا حاصره الفريسيون بالحوارات التربصية الندية..المسيح لم يأتى لكى يخطفه الله بدون سبب معقول او مبرر لان الرب يسوع صار سابق لاجلنا ونحن فى حياتنا نكمل مشواره ونسير على خطاه إذ قيل عنه "(تاركاً لنا مثالا لكى نتبع خطواته " )إقراء 1بط2أيه21,,
إذن النبوات والمزامير هى كل متكامل متجانس ...لايقبل ترصدا ولا تعسفا ..
إقراء[ الخلاص الذى فتش عنه الانبياء الذين تنبأؤوا عن النعمة التى لاجلكم..الذى كان يَدُّلْ عليه روح المسيح الذى فيهم إذ سبق فشهد بالالام التى للمسيح والأمجاد التى بعدها" 1بط1ايه10]
[ فبعد ان تدرس اشعياء53 تعالى معى انظر الروح القدس ماذا يقول فى رسالة الى العبرانين فى الاصحاحين ال12وال13:"
1.... لِنَطْرَحْ كُلَّ ثِقْلٍ وَالْخَطِيَّةَ الْمُحِيطَةَ بِنَا بِسُهُولَةٍ، وَلْنُحَاضِرْ بِالصَّبْرِ فِي الْجِهَادِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَنَا،
2. نَاظِرِينَ إِلَى رَئِيسِ الإِيمَانِ وَمُكَمِّلِهِ يَسُوعَ، الَّذِي مِنْ أَجْلِ السُّرُورِ الْمَوْضُوعِ أَمَامَهُ احْتَمَلَ الصَّلِيبَ مُسْتَهِيناً بِالْخِزْيِ، فَجَلَسَ فِي يَمِينِ عَرْشِ اللهِ.
3. فَتَفَكَّرُوا فِي الَّذِي احْتَمَلَ مِنَ الْخُطَاةِ مُقَاوَمَةً لِنَفْسِهِ مِثْلَ هَذِهِ لِئَلاَّ تَكِلُّوا وَتَخُورُوا فِي نُفُوسِكُمْ.
4. لَمْ تُقَاوِمُوا بَعْدُ حَتَّى الدَّمِ مُجَاهِدِينَ ضِدَّ الْخَطِيَّةِ،
5. وَقَدْ نَسِيتُمُ الْوَعْظَ الَّذِي يُخَاطِبُكُمْ كَبَنِينَ: «يَا ابْنِي لاَ تَحْتَقِرْ تَأْدِيبَ الرَّبِّ، وَلاَ تَخُرْ إِذَا وَبَّخَكَ.
6. لأَنَّ الَّذِي يُحِبُّهُ الرَّبُّ يُؤَدِّبُهُ، وَيَجْلِدُ كُلَّ ابْنٍ يَقْبَلُهُ».
7. إِنْ كُنْتُمْ تَحْتَمِلُونَ التَّأْدِيبَ يُعَامِلُكُمُ اللهُ كَالْبَنِينَ. فَأَيُّ ابْنٍ لاَ يُؤَدِّبُهُ أَبُوهُ؟
8. وَلَكِنْ إِنْ كُنْتُمْ بِلاَ تَأْدِيبٍ، قَدْ صَارَ الْجَمِيعُ شُرَكَاءَ فِيهِ، فَأَنْتُمْ نُغُولٌ لاَ بَنُونَ.......
.ومن الاصحاح ال13:"... اُذْكُرُوا مُرْشِدِيكُمُ الَّذِينَ كَلَّمُوكُمْ بِكَلِمَةِ اللهِ. انْظُرُوا إِلَى نِهَايَةِ سِيرَتِهِمْ فَتَمَثَّلُوا بِإِيمَانِهِمْ.
8. يَسُوعُ الْمَسِيحُ هُوَ هُوَ أَمْساً وَالْيَوْمَ وَإِلَى الأَبَدِ.
9. لاَ تُسَاقُوا بِتَعَالِيمَ مُتَنَّوِعَةٍ وَغَرِيبَةٍ، لأَنَّهُ حَسَنٌ أَنْ يُثَبَّتَ الْقَلْبُ بِالنِّعْمَةِ، لاَ بِأَطْعِمَةٍ لَمْ يَنْتَفِعْ بِهَا الَّذِينَ تَعَاطَوْهَا.
10. لَنَا «مَذْبَحٌ» لاَ سُلْطَانَ لِلَّذِينَ يَخْدِمُونَ الْمَسْكَنَ أَنْ يَأْكُلُوا مِنْهُ.
11. فَإِنَّ الْحَيَوَانَاتِ الَّتِي يُدْخَلُ بِدَمِهَا عَنِ الْخَطِيَّةِ إِلَى «الأَقْدَاسِ» بِيَدِ رَئِيسِ الْكَهَنَةِ تُحْرَقُ أَجْسَامُهَا خَارِجَ الْمَحَلَّةِ.
12. لِذَلِكَ يَسُوعُ أَيْضاً، لِكَيْ يُقَدِّسَ الشَّعْبَ بِدَمِ نَفْسِهِ، تَأَلَّمَ خَارِجَ الْبَابِ.
13. فَلْنَخْرُجْ إِذاً إِلَيْهِ خَارِجَ الْمَحَلَّةِ حَامِلِينَ عَارَهُ.
14. لأَنْ لَيْسَ لَنَا هُنَا مَدِينَةٌ بَاقِيَةٌ، لَكِنَّنَا نَطْلُبُ الْعَتِيدَةَ.
15. فَلْنُقَدِّمْ بِهِ فِي كُلِّ حِينٍ لِلَّهِ ذَبِيحَةَ التَّسْبِيحِ، أَيْ ثَمَرَ شِفَاهٍ مُعْتَرِفَةٍ بِاسْمِهِ.
16. وَلَكِنْ لاَ تَنْسُوا فِعْلَ الْخَيْرِ وَالتَّوْزِيعَ، لأَنَّهُ بِذَبَائِحَ مِثْلِ هَذِهِ يُسَرُّ اللهُ.
17. أَطِيعُوا مُرْشِدِيكُمْ وَاخْضَعُوا، لأَنَّهُمْ يَسْهَرُونَ لأَجْلِ نُفُوسِكُمْ كَأَنَّهُمْ سَوْفَ يُعْطُونَ حِسَاباً، لِكَيْ يَفْعَلُوا ذَلِكَ بِفَرَحٍ، لاَ آنِّينَ، لأَنَّ هَذَا غَيْرُ نَافِعٍ لَكُمْ.
18. صَلُّوا لأَجْلِنَا، لأَنَّنَا نَثِقُ أَنَّ لَنَا ضَمِيراً صَالِحاً، رَاغِبِينَ أَنْ نَتَصَرَّفَ حَسَناً فِي كُلِّ شَيْءٍ.
19. وَلَكِنْ أَطْلُبُ أَكْثَرَ أَنْ تَفْعَلُوا هَذَا لِكَيْ أُرَدَّ إِلَيْكُمْ بِأَكْثَرِ سُرْعَةٍ.
20. وَإِلَهُ السَّلاَمِ الَّذِي أَقَامَ مِنَ الأَمْوَاتِ رَاعِيَ الْخِرَافِ الْعَظِيمَ، رَبَّنَا يَسُوعَ، بِدَمِ الْعَهْدِ الأَبَدِيِّ،
21. لِيُكَمِّلْكُمْ فِي كُلِّ عَمَلٍ صَالِحٍ لِتَصْنَعُوا مَشِيئَتَهُ، عَامِلاً فِيكُمْ مَا يُرْضِي أَمَامَهُ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي لَهُ الْمَجْدُ إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ. آمِينَ.]انتهى الاقتباس
فمسيحنا القائم من الاموات الواهب روحه القدوس للمؤمنين به لا يلاقيه شر ولا يقترب السؤء من خيمته ولا تصطدم بحجر رجله ويسقط عن يمينه ربوة وعن يساره الف

 

[فيرس]

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
س : هل هذا المزمور مسيانى ...يتكلم عن المسيح ؟؟!!
ج:" ألف ألف ألف ... نعم ..بكل يقين يتكلم عن الرب يسوع المسيح
س: كله كله ؟؟!!
ج:" ألف ألف ألف نعم بكل يقين حتماً كله كله
.
س: يعنى الكلام عن مين؟
ج:" عن ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح إبن الله الوحيد الجنس[monogenis/the only begotten] الذى هو الله المتجسد المتأنس لاجل خلاصنا"وحده لاشريك له ولا بديل له.وولابديل عنه.&&&و(عننا نحن إذا كنا فيه.).
نفس المعنى الذى قيل أن الآب إختارنا فيه فهذه العطية لا تعطى الا لجميع الذين هم فى المسيح يسوع السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح(الكنيسة).
س: المسيح الذى تقولون اليهود تشاوروا عليه وبصقوا عليه والرومان حاكموا وجلدوه وتقولون أنهم صلبوه وقتلوه؟؟
ج::"طبعا هوهو عينه - بكل يقين وإيمان.
س: كيف ؟؟ يا رجل الله يقول له ينجك ولا يلاقيك شر ولا تدنو ضربة من خيمتك ..يا رجل وانت تقول نبوة عن المسيح الذى تقولون والعياذ بالله انهم تفلوا عليه وصلبوه -حاشا,
ج:سيادتك لا تعرف معنى "لايلاقيك شر" و"ولا يقرب إليك بل بعينيك تعاين" ليست النجاة بالضرورة فى كل الاحوال نجاه التهريب -والتسليك المستمر للبدن ..الامر الذى لا ولم يتحقق دائما بالضرورة لكل الانبياء والعلماء والابرار والعباد والصالحين فهوذا اشعياء النبي نشروه اليهود حيا بالمنشار وهوذا ارمياء النبي دفنوه بالحياه فى جب به وحل يستعمل لاستخرج الطمى وصناعة الفخار..وكلهم أبرارا.
++++++++++++++++++++++++++++++
لو رجعت سيادتك ألى سفر أيوب الصديق الاصحاح الاول والاصحاح الثانى ستكتشف لونا من التسييج الالهى حول ((الروح والوجدان والعقل والقلب الروحى والمعنوى للانسان )) فيثبت الله روحه وعقله ونفسه مصانه من ان يصل إليها إبليس بحروبه وتحدياته ومكائده طوعا او كرها فلا تغرير ولا تهديد.. بل أن كل نجاةٍ تكون وأى تنجيةٍ تكون لا ولن ولم تكون ألا فى صُلب حساب المسيح المصلوب القائم-وصميم عمل ذاك الذى بجراحاته شفينا -أى أن لا خلاص لنا من الخطية الا به ولا شفاء ولا برء لنا حتى من الامراض الجسدانية الا من خلاله وحده مهما تعددت وسائل طلب هذا الشفاء طبيا وجراحيا بدليل ان هناك علاجات وعمليات تفشل فالعلاج على التأكيد من ضرورته كسبب ليس هو المعطى ولا الضامن للشفاء ولا هو ينبوع الشفاء.

جمـــيل لكن انا شايف ان سياق النص مش بيقول كدا لانه فى باقى النص بيقول
لا يلاقيك شر، ولا تدنو ضربة من خيمتك. 11 لأنه يوصي ملائكته بك لكي يحفظوك في كل طرقك. 12 على الأيدي يحملونك لئلا تصدم بحجر رجلك
يعنى من حيث الجسد
لو انا غلطان ياريت تفهمنى ارجو المعذرة[/COLOR]

 

[ElectericCurrent]

حضرتك تشوف اللى سياتك عايز تشوفه ...
النص اللى سيادتك -بتتكلم عليه (...)-وحريص عليه لم يرد فيه بالنص الصريح لا بالتصريح ولا بالتلميح إن المزمور هنا يتكلم عن الجسد ..أو الانحصار الحرفي المادى فقط لا غير ..ولم يرد فيه لا بالتصريح ولا بالتلميح أن المعانى مقصورة على الالفاظ بطريقة مجردة.

مثال :" بولس الطوباى يقول بالروح القدس(" إن نقض بيت خيمتنا الارضى فلنا فى السموات . بنـــــاءٌ غير مصنوعٍ بيدٍ- أبــــدى."... فهل نفهم من هذا ان الخيمة المقصودة هنا حرفياً مقصورة على المدلول اللفظى أى ان بولس ورعيته كانوا يسكنون الخيام- وأن فى السماء سيسكنون بيوتاً مبنية من الحجارة المشيدة والجبس الغير مبنية بيد.

لـــو انا غلطان ياريت تفهمنى ارجو المعذرة[

+ إحنا كلنا بنتعلم طالما لدينا الرغبة فى التعلم لا فى الجدل السقيم الرامى فقط:" لإستنزاف وقت وجهد الاخر وإستفزازه وإثارة حفيظته وإرهاقه فى البديهيات لاغير"
- فمرحبا بك متعلماً إذا أردت.

 

[ElectericCurrent]

يعنى من حيث الجسد

>>>>>>>>>>>>>>>
الرد
+ من أين فهمت أنه يقصد من حيث الجسد.. ومن حيث الجسد حصراً وقصراً.
دليلك لو سمحت .

11 لأنه يوصي ملائكته بك لكي يحفظوك في كل طرقك. 12 على الأيدي يحملونك لئلا تصدم بحجر رجلك

>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
دليلك أن الملائكة كانت تحمل أياً من بنى آدم على أياديها لئلا تصطدم بحجر -مادى - فى الحارة أو الشارع أرجلهم.
- دليلك تاريخيا بالمستندات .
-دليللك من التفاسير وأقوال الاباء أن المعنى محصور فقط لا غير فى التهريب الحرفي للبدن من الشدائد والاتعاب.

 

[ElectericCurrent]

أخى فيرس سؤآل إلى ضميرك :
+هل درست مداخلاتى بتدقيق ؟؟!!
تقبل محبتى وإحتراماتى.

 

[فيرس]

أخى فيرس سؤآل إلى ضميرك :
+هل درست مداخلاتى بتدقيق ؟؟!!
تقبل محبتى وإحتراماتى.

قرأ مداخالتك على النص اللى كنت بستفسر عنة كلة قريتة
انا فهمت جدااااااااا
لو فى سؤال تانى جه فى بالى فى النص دا هاسألة

 

[فيرس]

اقتباس: من شخص مسلم
وفيما يخص إستدلالك بأنبياء قتلوا واستشهدوا فهؤلاء الذين لم يعدهم الله بالنجاه ( نجاه الجسد ) أقصد ,لآن نجاه ( ارواحهم مصانه عند الله ) لانهم انبياؤه وإختياره للناس ليبلغوا رسالات الله , لكن الامر مع المسيح مختلف فقد وعد بالنجاه فى كتابكم وستتضرنى أن أعيد القول فيما يخص نجاه المسيح حيث يقول الكتاب عنه (الفانديك)(المزامير91 / 16:7):
(7) يسقط عن جانبك الف وربوات عن يمينك.اليك لا يقرب ،
(8) انما بعينيك تنظر وترى مجازاة الاشرار، (9) لانك قلت انت يا رب ملجإي.جعلت العلي مسكنك ، (10) لا يلاقيك شر ولا تدنو ضربة من خيمتك ، )
والانطباع المفهوم من هذا الكلام الواضح هو ( مهما حدث من حولك من اهوال فلن يصل إليك منها شيئا لآنك لجات الى الله وبالتالى لن يلاقيك شر لتوكلك على الله بل ولن تصاب خيمتك فضلا عن جسدك ) لدرجه انه أكمل السفر بقوله (لانه يوصي ملائكته بك لكي يحفظوك في كل طرقك ، (12) على الايدي يحملونك لئلا تصدم بحجر رجلك ) ومن هنا يفهم ياعزيزى سامى ان ( الملائكه سوف تحفظه من كل شر حتى قدمه لن يصيبها حجر ) ولكن الملاحظ فى عمليه الصلب أن ارجل يسوع تسمرت ( ثقبوا يداى ورجلاى) فكيف تحل هذا التناقض ؟ ام ان هذه النبؤه لاتخص يسوع؟!!!

 

[ElectericCurrent]

ليعيد المسلم ويزييد كيفما يريد وليقل ما يريده هو براحته ....تماماً فالرد موجود بأعلى ولدى ما هو أهم من أن أكرر ردودى..فما قيل لك يقال لغيرك إذا ردد نفس كلامك.
والحجة على من أدعى والبينة على من أنكر.
فهو يعيد تنويعات وتنغيمات نفس الاغنية المشروخه (لكن بتوزيع جديد).
+ إقتنع من إقتنع وآبي من ابي.فمن لا يريد ان يقتنع فعليه اولا ان يتجرد من الهوى والغرض الاساسي الذى يعميه ان يبحث موضوعيا بغير انحياز وتعسف وتربص....وليعلم ان عدم قدرته على الاستيعاب مبعثها عدم رغبته أساساً فى الفهم وحرصه على إلباس وتلبيس الحقائق على نفسه فى مخادعة لضميره اولاً..
-------------------------------------
+النبوة هذه قيلت بحلول الروح القدس فى النبي (حلولا وقتيا جزئيا مرتبط بهدف).
+النبوة كسائر نبؤات ورموز العهد القديم .. تقال وتفعل لهدف فعلى ظاهرى وتاريخى حقاً لكنها أيضا من ورائها وفي أعماقها الاشارة والرمز للمسيح الاله الفادى الكفارة الموعود.فالاشارة التى إعتبرها السلفي إتيانا للشر الى المسيح وعلامة على تناقض- فى حقيقة الامر أن هذا [الشر] لم يقترب من المسيح (..) بغير علمه المطلق وسماحه الخاص- كالتدبير الالهى -لهدف إتمام الفداء والخلاص.-وفى الوقت الذى حدده تعالى بسابق علمه الخاص.وإرادته الحرة تنازلا وتواضعا منه.
+نبوات الكتاب المقدس ككل كامل متكامل-مرتبط ببعضه فنبؤات الصليب والفداء والخلاص والكفارة ككل لاتتعارض و لا تتضاد مع حقائق الكتاب الاخرى... فهكذا هو مكتوب وهكذا كان ينبغي ان يتم المكتوب. بهذه الكيفية..إلا أنه من غير الامانة تعمد التلبيس والتداخل -مع سبق الاصرار والترصد بإنتزاع الايات من سياقهالتوظيفها -خارج مجالها وسياقها الذى قيلت فيه وتحميلها معانى لا تحتملها -وقصرها على مفاهيم مبتسرةمقصورة ومفتعلة من عنديات المهاجم - كيديا فقط ومشاغبةً فقط...
+كل المواعيد تنالها الكنيسة (جماعة المؤمنين بالمسيح المصلوب القائم )بالروح القدس. العامل فينا وبناءاً على اساس رصيد التجسد والفداء بدم المسيح [ ففى المسيح الفادى المخلص -أيها المؤمن-لا يقترب إليك الشر ولا تدنو ضربة من خيمتك ويوصى ملائكته بك لكى يحملوك .إلخ].
+تحقيق نبوات ذبيحة المسيح وكيفيتها -وتفاصيلها الدقيقة -والتى تمت فى وقتها المناسب الذى إختاره الله .[ التدقيق الشديد فى ذكر تفاصيل عملية الفداء يحسب للكتاب المقدس لا ضده ]...لم تتم خروجاً عن صحيح النبوة وفهمها الصحيح.
+ ندرس لمزيد من التيقن بسلامة وصحة موقفنا الفكرى -لتأكيد توضيح إستعمال الوحى الالهى لنفس الاسلوب فى التعبيرعن مفهوم الحياة البشرية -فى الدنيا -وتوضيح العلاقة بين الروح والنفس والجسد : نراجع الرسالة الثانية لمعلمنا القديس بطرس الرسول والاصحاح الاول -إذ يقول الروح القدس::: 10. لِذَلِكَ بِالأَكْثَرِ اجْتَهِدُوا أَيُّهَا الإِخْوَةُ أَنْ تَجْعَلُوا دَعْوَتَكُمْ وَاخْتِيَارَكُمْ ثَابِتَيْنِ. لأَنَّكُمْ إِذَا فَعَلْتُمْ ذَلِكَ لَنْ تَزِلُّوا أَبَداً.
11. لأَنَّهُ هَكَذَا يُقَدَّمُ لَكُمْ بِسِعَةٍ دُخُولٌ إِلَى مَلَكُوتِ رَبِّنَا وَمُخَلِّصِنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ الأَبَدِيِّ.
12. لِذَلِكَ لاَ أُهْمِلُ أَنْ أُذَكِّرَكُمْ دَائِماً بِهَذِهِ الأُمُورِ، وَإِنْ كُنْتُمْ عَالِمِينَ وَمُثَبَّتِينَ فِي الْحَقِّ الْحَاضِرِ.
13. وَلَكِنِّي أَحْسِبُهُ حَقّاً مَا دُمْتُ فِي هَذَا الْمَسْكَنِ أَنْ أُنْهِضَكُمْ بِالتَّذْكِرَةِ،
14. عَالِماً أَنَّ خَلْعَ مَسْكَنِي قَرِيبٌ كَمَا أَعْلَنَ لِي رَبُّنَا يَسُوعُ الْمَسِيحُ أَيْضاً.
15. فَأَجْتَهِدُ أَيْضاً أَنْ تَكُونُوا بَعْدَ خُرُوجِي تَتَذَكَّرُونَ كُلَّ حِينٍ بِهَذِهِ الأُمُورِ.
16. لأَنَّنَا لَمْ نَتْبَعْ خُرَافَاتٍ مُصَنَّعَةً إِذْ عَرَّفْنَاكُمْ بِقُوَّةِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ وَمَجِيئِهِ، بَلْ قَدْ كُنَّا مُعَايِنِينَ عَظَمَتَهُ.
17. لأَنَّهُ أَخَذَ مِنَ اللَّهِ الآبِ كَرَامَةً وَمَجْداً، إِذْ أَقْبَلَ عَلَيْهِ صَوْتٌ كَهَذَا مِنَ الْمَجْدِ الأَسْنَى: «هَذَا هُوَ ابْنِي الْحَبِيبُ الَّذِي أَنَا سُرِرْتُ بِهِ».
18. وَنَحْنُ سَمِعْنَا هَذَا الصَّوْتَ مُقْبِلاً مِنَ السَّمَاءِ إِذْ كُنَّا مَعَهُ فِي الْجَبَلِ الْمُقَدَّسِ.] إنتهى الاقتباس من الوحى الالهى -
+يقول المهاجم أن الله لم يوعد الانبياءبالحماية - إثبت انت ان الله لم يعد الانبياء فى أحاديثهم الخاصه معه (الصلاوات) - بالحماية وبالتأئيد.
...وهنا كالعادة حوار المهاجم فى البديهيات ومناوراته التلاعبية ...الصبيانية.

+فمن غير المسموح لغير المسيحى أن يؤءؤل ويفسر ويتخيل ويتوهم ويصطنع معانى غير موجودة وغير مقصودة فى نصوص كتابنا الاقدس...

 

[dawquinas]

اعتقد لا يجب تحميل النص اكثر مما يحتمل.....المزمور يتكلم عن رعاية الرب لابناءه....

واقتبسه الشيطان وقاله للمسيح في التجربة كإنسان يهودي....

ولذلك كان رد المسيح: مكتوب لا تجرب الرب إلهك...

يعني لا تشك فيه وتجرب عنايته وترمي نفسك من الشباك مثلاً وترى هل سيحميك ام لا