- إنضم
- 29 أبريل 2014
- المشاركات
- 14,879
- مستوى التفاعل
- 2,515
- النقاط
- 76
نشكر الله على فايروس كورونا الذي هو صوت الله الكلي المحبة والصلاح والحنان والرحمة لينا اجمعين اقصد البشر كلنا نحن خلائقه هو احبنا للمات ومازال بيحبنا وهايحبنا الى انقضاء هذا الدهر ومحبته العظيمة لنا التي هي بلا حدود لا يمكن ان يستوعبها عقلنا البشري المحدود ومشهانقدر نوصف محبة الله لنا مهما وصفنا او كتبنا كتب العالم باوراقه لن تعطيها حقها فمحبة الله لنا لامشروطة وثابتة ولا تتغير بتغيرنا نحوه وهي متفانية ومتناهية قادته لارسال ابنه الوحيد ربنا رب المجد يسوع المسيح ليموت على الصليب فديةً لكل واحد منا في هذا العالم كما في انجيل يوحنا
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ." (يو 3: 16)
"لَيْسَ لأَحَدٍ حُبٌّ أَعْظَمُ مِنْ هذَا: أَنْ يَضَعَ أَحَدٌ نَفْسَهُ لأَجْلِ أَحِبَّائِهِ." (يو 15: 13)
فمحبة الله لنا عظيمة ليست توجد محبة اعظم منها والله محبة كما في
(1 يو 4: 8)( ومن لا يحب لم يعرف الله، لان الله محبة).
(1 يو 4: 16) ونحن قد عرفنا وصدقنا المحبة التي لله فينا. الله محبة، ومن يثبت في المحبة، يثبت في الله والله فيه.
"وَلكِنَّ اللهَ بَيَّنَ مَحَبَّتَهُ لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ لأَجْلِنَا." (رو 5: 8)
وفي رسالة بولس الى افسس والاصحاح الثاني
4 الله الذي هو غني في الرحمة، من أجل محبته الكثيرة التي أحبنا بها
5 ونحن أموات بالخطايا أحيانا مع المسيح - بالنعمة أنتم مخلصون
وفي رسالة يوحنا الاولى "بِهذَا قَدْ عَرَفْنَا الْمَحَبَّةَ: أَنَّ ذَاكَ وَضَعَ نَفْسَهُ لأَجْلِنَا، فَنَحْنُ يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَضَعَ نُفُوسَنَا لأَجْلِ الإِخْوَةِ." (1 يو 3: 16
اما الذين انتقلوا فليس بسبب الله فلقد جاءت ساعة انتقالهم من هذ العالم ونشكر الله على كل شئ وفي كل شئ ومن اجل كل شئ حتى على فايروس كورونا لانه صوته بيقولنا اقبلوا ذبيحة ابني الكفارية على عود الصليب وموته وقيامته لخلاصكم يا احبائي جنس بني البشر هذا بالنسبة لغير المؤمنين بالمسيح اما بالنسبة لنا فان عشنا فنحن للمسيح او اذا انتقلنا فنحن للمسيح ايضاً فنحن طوع ارادته ومشيئته في حياتنا ونقول امين تعالى ايها الرب يسوع فكلنا في انتظارك مستعدين للقائك وكل يوم بيمر علينا هاينقص عدد الايام ويقربنا لمجيئك فانت عريس نفوسنا في ملكوتك الابدي من هنا على الارض تبارك اسمك القدوس للابد امين وكأنه بيدعونا للدخول لارض جديدة مليانة بسماع صوته فبعد الكورونا العالم لن يصبح كما بعد الكورونا فسيصبح زمن جديد فهو يدعونا للقاءات حية بيه فما انقصنا للخلوات الشخصية معه ونستمتع بمحضره ويدخلنا لحجاله ونسبى من جماله ونشاهد مجد جلاله لان ليس بالخبز وحده الانسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله وادمن اللقاء معه يزداد جوعك وعطشك اليه وهاتصحى الصبح بدري للقاء به المليان بحضوره الالهي المجيد العظيم فسيكون زمن جديد بعد الكورونا اذ لن تكون حاجة بديلة تعوضك للجلوس في محضره وانك بتتكلم معاه في مخدعك الشخصي وسيصبح دا اسلوب حياتك ومش راجع تاني للحياة ما قبل الكورونا
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ." (يو 3: 16)
"لَيْسَ لأَحَدٍ حُبٌّ أَعْظَمُ مِنْ هذَا: أَنْ يَضَعَ أَحَدٌ نَفْسَهُ لأَجْلِ أَحِبَّائِهِ." (يو 15: 13)
فمحبة الله لنا عظيمة ليست توجد محبة اعظم منها والله محبة كما في
(1 يو 4: 8)( ومن لا يحب لم يعرف الله، لان الله محبة).
(1 يو 4: 16) ونحن قد عرفنا وصدقنا المحبة التي لله فينا. الله محبة، ومن يثبت في المحبة، يثبت في الله والله فيه.
"وَلكِنَّ اللهَ بَيَّنَ مَحَبَّتَهُ لَنَا، لأَنَّهُ وَنَحْنُ بَعْدُ خُطَاةٌ مَاتَ الْمَسِيحُ لأَجْلِنَا." (رو 5: 8)
وفي رسالة بولس الى افسس والاصحاح الثاني
4 الله الذي هو غني في الرحمة، من أجل محبته الكثيرة التي أحبنا بها
5 ونحن أموات بالخطايا أحيانا مع المسيح - بالنعمة أنتم مخلصون
وفي رسالة يوحنا الاولى "بِهذَا قَدْ عَرَفْنَا الْمَحَبَّةَ: أَنَّ ذَاكَ وَضَعَ نَفْسَهُ لأَجْلِنَا، فَنَحْنُ يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَضَعَ نُفُوسَنَا لأَجْلِ الإِخْوَةِ." (1 يو 3: 16
اما الذين انتقلوا فليس بسبب الله فلقد جاءت ساعة انتقالهم من هذ العالم ونشكر الله على كل شئ وفي كل شئ ومن اجل كل شئ حتى على فايروس كورونا لانه صوته بيقولنا اقبلوا ذبيحة ابني الكفارية على عود الصليب وموته وقيامته لخلاصكم يا احبائي جنس بني البشر هذا بالنسبة لغير المؤمنين بالمسيح اما بالنسبة لنا فان عشنا فنحن للمسيح او اذا انتقلنا فنحن للمسيح ايضاً فنحن طوع ارادته ومشيئته في حياتنا ونقول امين تعالى ايها الرب يسوع فكلنا في انتظارك مستعدين للقائك وكل يوم بيمر علينا هاينقص عدد الايام ويقربنا لمجيئك فانت عريس نفوسنا في ملكوتك الابدي من هنا على الارض تبارك اسمك القدوس للابد امين وكأنه بيدعونا للدخول لارض جديدة مليانة بسماع صوته فبعد الكورونا العالم لن يصبح كما بعد الكورونا فسيصبح زمن جديد فهو يدعونا للقاءات حية بيه فما انقصنا للخلوات الشخصية معه ونستمتع بمحضره ويدخلنا لحجاله ونسبى من جماله ونشاهد مجد جلاله لان ليس بالخبز وحده الانسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله وادمن اللقاء معه يزداد جوعك وعطشك اليه وهاتصحى الصبح بدري للقاء به المليان بحضوره الالهي المجيد العظيم فسيكون زمن جديد بعد الكورونا اذ لن تكون حاجة بديلة تعوضك للجلوس في محضره وانك بتتكلم معاه في مخدعك الشخصي وسيصبح دا اسلوب حياتك ومش راجع تاني للحياة ما قبل الكورونا
التعديل الأخير: