لو ان الملاك مصير فلماذا اخطأ سطانيئل فى وجود الله وهل من الممكن ان توجد مثل هذه الخطية مرة اخرى ولماذا عاقب الله سطانئيل وجنده وليس سطانئيل وحده ولماذا لم يتوب مثل الانسان الذى اخطأ فى حق الرب
لو ان الملاك مصير فلماذا اخطأ سطانيئل فى وجود الله وهل من الممكن ان توجد مثل هذه الخطية مرة اخرى ولماذا عاقب الله سطانئيل وجنده وليس سطانئيل وحده ولماذا لم يتوب مثل الانسان الذى اخطأ فى حق الرب
ولماذا عاقب الله سطانئيل وجنده
لماذا لم يتوب مثل الانسان
انا شاكر لردك الجميل ولكن اذا كان الملاك مسير فكيف جائه فكره الخطية
ولكن إعجابه بنفسه وتفكيره أن يكون مستقلا بذاته ولا سلطان لله علي ..
وبما أن تحت سلطانه ملائكة كثيرة أحب أن يتمرد على الله بهم ويصبح هو صاحب السلطة والسيادة فتعبده كل المخلوقات ..
فطردة الله وكل جنوده الذين تبعوه إلى الأرض ومنذ ذلك الحين بدأ الشيطان يحارب ويدمر وينشر الشر وهو مُصرّ دوما على إعلان الحرب ضد مشيئة الله الصالحة...
وليس معنى ان هنالك ملائكة سقطت ان الملائكة مخيره ..!!
فلم يذكر لنا الكتاب المقدس الا عن سقوط الشيطان وملائكتة ولم يذكر لنا حالات لسقوط ملائكة بعدها ..!
فلذلك كل من الانسان والملاك هو حر الارادة وليس مسير وان التسير ينسب الظلم الى الله لانه كيف سيحاسب الرب يسوع الملائكة والبشر على خطاياهم وهم لا حول لهم ولا قوة حاشا للرب طبعا وان فكرة التسيير هي فكرة قرانية على فكرة لان القران يقول يهدي من يشاء ويضل من يشاء وان المكتوب على الجبين لازم تشوفوا العين ههههههه وانا اسف حبيبي طولت عليك الرب يباركك ويقويك باسم المسيح0
الكتاب المقدس لم يتكلم عن هذه الجزئية و بذلك لا نستطيع التحديد و لا الأجابة على سؤالك