هل اسرائيل الان ارض الرب المقدسة ؟
- بادئ الموضوع اوميحا
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- أرض إسرائيل الان
يعنى ايه ارض الرب المقدسة ؟؟؟
أرض الميعاد (بالعبرية : הארץ המובטחת) «الأرض» هي المقابل العربي لكلمة «إرتس» العبرية التي ترد عادةً في صيغة «إرتس يسرائيل» أي «أرض إسرائيل» (فلسطين). فهى «أرض الرب» (يوشع 9/3)، وهي الأرض التي يرعاها الإله (تثنية 11/12)، ثم هي الأرض المختارة، وصهيون التي يسكنها الرب، والأرض المقدَّسة (زكريا 2/12) التي تفوق في قدسيتها أيَّ أرض أخرى لارتباطها بالشعب المختار. وقد جاء في التلمود: « الواحد القدوس تبارك اسمه قاس جميع البلدان بمقياسه ولم يستطع العثور على أية بلاد جديرة بأن تمنح لجماعة يسرائيل سوى أرض يسرائيل». وهي كذلك «الأرض البهية» (دانيال 11/16).
ارض الميعاد كانت ترتبط بوعد الله فى العهد القديم لشعب اسرائيل وتم الوعد وأدخل الله شعبه الى ارض الميعاد على يد يشوع بن نون .
1- الله لا يتعامل بالاحكام المطلقة فى عالم ليس فيه المطلق . فهذه الارض ليست مقدسة فى حد ذاتها مجرداً من سياق سلوك الكتاب المقدس .
فالارض ليست مقدسة وليست خاصة - لو لم تكن مكانا لتشكيل مجتمع معزول فى توحيده وفى قيمه الروحية والتربوية والعقائدية- معزولا عن وثنية واباحية الامم المحيطة بهم.
الارض ليست مقدسة ولا خصوصية لها : لو الجماعة المختارة -كبيئةحاضنة للتوحيد - وللوحى الالهى -وللعبادة الحقيقية الخاصة بالاله الواحد الحقيقي- لو خانت هذه الجماعة الهدف المقصود وانجرفت عن الرؤيا الالهية للوحى الالهى والاعداد لمجيئ المسيح الرئيس - المسيح الرب .وقيام مملكة الرب الاله على كل الشعوب والامم.والالسنة يرعاهم المسيح الرب بعصا من حديد.
فالتقديس والتخصيص ليس مجرد سراً خاصا بالارض فى حد ذاتها مجردةً من أغراض الله وحكمته وتدبيره...
كل نصوص تقديس الارض والشعب :
+ ملحق بها شرط جزائي دائما تتعمد العين الناقدة تجاهله- وهو ان هذا الشعب اذا انحرف بعيدا عن الوحى الالهى والتوحيد والقيم التعبدية والروحية .اذا تمردوا وعصوا.واذا خالفوا وتركوا الرب الاله.
تلفظهم الارض- ويسبيهم الاعداء اذلاء مهزومين خاسرين . فالشرط الجزائي المتوفر - دليلا على الموضوعية والعدل .والتدبير العقلانى المنطقي العادل والموضوعى .
2] - الارض وقيمتها ومضامينها.:-
مرتبط بالوعد
ومرتبط بالعهد
وجزء من تدبير ومن تخطيط الله فى سياق عمل الفداء الكفارى
3] - لاتقديس للصخور ولا للجمادات فى حد ذاتها - خارج خطة الله ومقاصد الله المعلنة.
من الكتاب المقدس : نراجع من سفر التثنية سوياً
اصحاح11
اصحاح 12
اصحاح 28
اصحاح 29
اصحاح30
اصحاح31
ه
فالارض ليست مقدسة وليست خاصة - لو لم تكن مكانا لتشكيل مجتمع معزول فى توحيده وفى قيمه الروحية والتربوية والعقائدية- معزولا عن وثنية واباحية الامم المحيطة بهم.
الارض ليست مقدسة ولا خصوصية لها : لو الجماعة المختارة -كبيئةحاضنة للتوحيد - وللوحى الالهى -وللعبادة الحقيقية الخاصة بالاله الواحد الحقيقي- لو خانت هذه الجماعة الهدف المقصود وانجرفت عن الرؤيا الالهية للوحى الالهى والاعداد لمجيئ المسيح الرئيس - المسيح الرب .وقيام مملكة الرب الاله على كل الشعوب والامم.والالسنة يرعاهم المسيح الرب بعصا من حديد.
فالتقديس والتخصيص ليس مجرد سراً خاصا بالارض فى حد ذاتها مجردةً من أغراض الله وحكمته وتدبيره...
كل نصوص تقديس الارض والشعب :
+ ملحق بها شرط جزائي دائما تتعمد العين الناقدة تجاهله- وهو ان هذا الشعب اذا انحرف بعيدا عن الوحى الالهى والتوحيد والقيم التعبدية والروحية .اذا تمردوا وعصوا.واذا خالفوا وتركوا الرب الاله.
تلفظهم الارض- ويسبيهم الاعداء اذلاء مهزومين خاسرين . فالشرط الجزائي المتوفر - دليلا على الموضوعية والعدل .والتدبير العقلانى المنطقي العادل والموضوعى .
2] - الارض وقيمتها ومضامينها.:-
مرتبط بالوعد
ومرتبط بالعهد
وجزء من تدبير ومن تخطيط الله فى سياق عمل الفداء الكفارى
3] - لاتقديس للصخور ولا للجمادات فى حد ذاتها - خارج خطة الله ومقاصد الله المعلنة.
من الكتاب المقدس : نراجع من سفر التثنية سوياً
اصحاح11
اصحاح 12
اصحاح 28
اصحاح 29
اصحاح30
اصحاح31
ه
التعديل الأخير: