السلام على من اتبع الهدى
لم أدخل منتداكم منذ شهور و لكن عندما دخلت وجدت موضوعاً يحمل كاتبه اسمي فاستغربت و لكن زال استغرابي عندما وجدت أن الفارق بيني و بينه همزة فأولاً أهلاً به كأخ عزيز
و كان هذا سبب دخولي هذا الموضوع و أن أرى الأسئلة التي هي محل دهشة لي أيضاً
و لكني أستغربت شيئاً في الردود و هي أن Twin قال أن سليمان أخطأ و اتبع آلهة أخرى ثم تاب و ندم!!!!!
ألم يتبع سليمان في شيخوخته (كما في دينكم) آلهة أخرى و عمل الشر في عيني الرب و لم يتبعه كداود؟؟و غضب الرب منه و نصحه أن يعود و لكنه أصر و لم يعد؟؟؟ألم يتعهد الرب بعد ذلك أن يمزق مملكته و يعطيها لعبده عقاباً له؟؟؟؟
ألم يمت بعدها سليمان على هذا الكفر؟؟؟؟ و تمت عقوبة الرب في ابنه؟؟؟
4 وَكَانَ فِي زَمَانِ شَيْخُوخَةِ سُلَيْمَانَ أَنَّ نِسَاءَهُ أَمَلْنَ قَلْبَهُ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى، وَلَمْ يَكُنْ قَلْبُهُ كَامِلاً مَعَ الرَّبِّ إِلَهِهِ كَقَلْبِ دَاوُدَ أَبِيهِ.
5 فَذَهَبَ سُلَيْمَانُ وَرَاءَ عَشْتُورَثَ إِلَهَةِ الصَّيْدُونِيِّينَ وَمَلْكُومَ رِجْسِ الْعَمُّونِيِّينَ.
6 وَعَمِلَ سُلَيْمَانُ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ، وَلَمْ يَتْبَعِ الرَّبَّ تَمَاماً كَدَاوُدَ أَبِيهِ.
7 حِينَئِذٍ بَنَى سُلَيْمَانُ مُرْتَفَعَةً لِكَمُوشَ رِجْسِ الْمُوآبِيِّينَ عَلَى الْجَبَلِ الَّذِي تُجَاهَ أُورُشَلِيمَ، وَلِمُولَكَ رِجْسِ بَنِي عَمُّونَ.
8 وَهَكَذَا فَعَلَ لِجَمِيعِ نِسَائِهِ الْغَرِيبَاتِ اللَّوَاتِي كُنَّ يُوقِدْنَ وَيَذْبَحْنَ لِآلِهَتِهِنَّ.
9 فَغَضِبَ الرَّبُّ عَلَى سُلَيْمَانَ لأَنَّ قَلْبَهُ مَالَ عَنِ الرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ الَّذِي تَرَاءَى لَهُ مَرَّتَيْنِ،
10 وَأَوْصَاهُ فِي هَذَا الأَمْرِ أَنْ لاَ يَتَّبِعَ آلِهَةً أُخْرَى. فَلَمْ يَحْفَظْ مَا أَوْصَى بِهِ الرَّبُّ.
11 فَقَالَ الرَّبُّ لِسُلَيْمَانَ: [مِنْ أَجْلِ أَنَّ ذَلِكَ عِنْدَكَ، وَلَمْ تَحْفَظْ عَهْدِي وَفَرَائِضِيَ الَّتِي أَوْصَيْتُكَ بِهَا، فَإِنِّي أُمَزِّقُ الْمَمْلَكَةَ عَنْكَ تَمْزِيقاً وَأُعْطِيهَا لِعَبْدِكَ.
12 إِلاَّ إِنِّي لاَ أَفْعَلُ ذَلِكَ فِي أَيَّامِكَ، مِنْ أَجْلِ دَاوُدَ أَبِيكَ، بَلْ مِنْ يَدِ ابْنِكَ أُمَزِّقُهَا.
هناك سؤالين يجولان في ذهني الآن:
الأول هو متى تاب إذاً و النصوص التي تلي الجزء الذي استشهدت به تنفي ذلك؟
و الثاني هو كيف يخطيء الشخص و الذي كان في قمة العلم بحقيقة الله (ترائى له الرب مرتان) و كان نبياً ثم يكفر بالله فيترك هو و يعاقب ابنه الذي لم يجن خطئا و لم يفعل شيئاً؟؟؟
هل يعاقب بذنب أبيه؟؟ أليس هذا ظلماً؟؟؟
و بإذن الله نتطرق إلى النقاش عن باقي الأنبياء المذكورين بعد أن ننتهي من الكلام عن سليمان-عليه السلام- بعد موافقتكم
أرجو أن تسامحوني إن كان هناك نص جهلته ينفي صحة كلامي فأنا لست عالماً بكتابكم و لكن قرأت بعضه كما أرجو لو سمحت الإدارة أن يتمه وضح رقم 1 بجانب اسم أخي احب ربي ليسهل التمييز بيني و بينه و هذا بعد إذنه طبعاً
لم أدخل منتداكم منذ شهور و لكن عندما دخلت وجدت موضوعاً يحمل كاتبه اسمي فاستغربت و لكن زال استغرابي عندما وجدت أن الفارق بيني و بينه همزة فأولاً أهلاً به كأخ عزيز
و كان هذا سبب دخولي هذا الموضوع و أن أرى الأسئلة التي هي محل دهشة لي أيضاً
و لكني أستغربت شيئاً في الردود و هي أن Twin قال أن سليمان أخطأ و اتبع آلهة أخرى ثم تاب و ندم!!!!!
ألم يتبع سليمان في شيخوخته (كما في دينكم) آلهة أخرى و عمل الشر في عيني الرب و لم يتبعه كداود؟؟و غضب الرب منه و نصحه أن يعود و لكنه أصر و لم يعد؟؟؟ألم يتعهد الرب بعد ذلك أن يمزق مملكته و يعطيها لعبده عقاباً له؟؟؟؟
ألم يمت بعدها سليمان على هذا الكفر؟؟؟؟ و تمت عقوبة الرب في ابنه؟؟؟
4 وَكَانَ فِي زَمَانِ شَيْخُوخَةِ سُلَيْمَانَ أَنَّ نِسَاءَهُ أَمَلْنَ قَلْبَهُ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى، وَلَمْ يَكُنْ قَلْبُهُ كَامِلاً مَعَ الرَّبِّ إِلَهِهِ كَقَلْبِ دَاوُدَ أَبِيهِ.
5 فَذَهَبَ سُلَيْمَانُ وَرَاءَ عَشْتُورَثَ إِلَهَةِ الصَّيْدُونِيِّينَ وَمَلْكُومَ رِجْسِ الْعَمُّونِيِّينَ.
6 وَعَمِلَ سُلَيْمَانُ الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ، وَلَمْ يَتْبَعِ الرَّبَّ تَمَاماً كَدَاوُدَ أَبِيهِ.
7 حِينَئِذٍ بَنَى سُلَيْمَانُ مُرْتَفَعَةً لِكَمُوشَ رِجْسِ الْمُوآبِيِّينَ عَلَى الْجَبَلِ الَّذِي تُجَاهَ أُورُشَلِيمَ، وَلِمُولَكَ رِجْسِ بَنِي عَمُّونَ.
8 وَهَكَذَا فَعَلَ لِجَمِيعِ نِسَائِهِ الْغَرِيبَاتِ اللَّوَاتِي كُنَّ يُوقِدْنَ وَيَذْبَحْنَ لِآلِهَتِهِنَّ.
9 فَغَضِبَ الرَّبُّ عَلَى سُلَيْمَانَ لأَنَّ قَلْبَهُ مَالَ عَنِ الرَّبِّ إِلَهِ إِسْرَائِيلَ الَّذِي تَرَاءَى لَهُ مَرَّتَيْنِ،
10 وَأَوْصَاهُ فِي هَذَا الأَمْرِ أَنْ لاَ يَتَّبِعَ آلِهَةً أُخْرَى. فَلَمْ يَحْفَظْ مَا أَوْصَى بِهِ الرَّبُّ.
11 فَقَالَ الرَّبُّ لِسُلَيْمَانَ: [مِنْ أَجْلِ أَنَّ ذَلِكَ عِنْدَكَ، وَلَمْ تَحْفَظْ عَهْدِي وَفَرَائِضِيَ الَّتِي أَوْصَيْتُكَ بِهَا، فَإِنِّي أُمَزِّقُ الْمَمْلَكَةَ عَنْكَ تَمْزِيقاً وَأُعْطِيهَا لِعَبْدِكَ.
12 إِلاَّ إِنِّي لاَ أَفْعَلُ ذَلِكَ فِي أَيَّامِكَ، مِنْ أَجْلِ دَاوُدَ أَبِيكَ، بَلْ مِنْ يَدِ ابْنِكَ أُمَزِّقُهَا.
هناك سؤالين يجولان في ذهني الآن:
الأول هو متى تاب إذاً و النصوص التي تلي الجزء الذي استشهدت به تنفي ذلك؟
و الثاني هو كيف يخطيء الشخص و الذي كان في قمة العلم بحقيقة الله (ترائى له الرب مرتان) و كان نبياً ثم يكفر بالله فيترك هو و يعاقب ابنه الذي لم يجن خطئا و لم يفعل شيئاً؟؟؟
هل يعاقب بذنب أبيه؟؟ أليس هذا ظلماً؟؟؟
و بإذن الله نتطرق إلى النقاش عن باقي الأنبياء المذكورين بعد أن ننتهي من الكلام عن سليمان-عليه السلام- بعد موافقتكم
أرجو أن تسامحوني إن كان هناك نص جهلته ينفي صحة كلامي فأنا لست عالماً بكتابكم و لكن قرأت بعضه كما أرجو لو سمحت الإدارة أن يتمه وضح رقم 1 بجانب اسم أخي احب ربي ليسهل التمييز بيني و بينه و هذا بعد إذنه طبعاً