انا مثل طفل العب الاستغمايه منتظرا ان يجدنى واحد ويدعونى باسمى ويقول لى امسكتك وقد فعلت ذلك يارب وجدتنى مختبئا فى احقر واردا الاماكن وراء الضغائن القديمه تحت الاطنان والاحباطات متورطا فى ذنوبى مختنقا بالتهدات الداخليه وجدتنى وهمست باسمى وقلت لى امسكتك وانا اؤمن من انك تعنى ذلك والان ربما تخرج الدموع الصامته من عينى وتبلل خدودى وبما منذ الان فصاعدا لا اضطر ان العب هذه اللعبه فيما بعد