أرغمت طائرتان حربيتان تركيتان من طراز (إف–16) طائرة متجهة إلى العاصمة السورية دمشق بعد إقلاعها من قيرغزستان محملة بمساعدات قادمة من الصين على الهبوط في مطار إسنبوغا بالعاصمة التركية أنقرة.
وذكرت محطة (إن.تي.في) الإخبارية التركية اليوم الأحد أن طاقم الطائرة المحملة بالمساعدات الإنسانية طلب استخدام المجال الجوي التركي، ولكن مسئولي مديرية الطيران المدني طلبت هبوط الطائرة بمطار أنقرة وتفتيشها مقابل استخدام المجال الجوي التركي.
وعلى إثر الطلب التركي أقلعت طائرتان (إف–16) وأرغمتا الطائرة على الهبوط بأنقرة، واتضح أن الطائرة محملة ببطاطين قادمة من الصين كمساعدات للشعب السوري وبعد تفتيشها تم السماح بإقلاعها صباح اليوم من مطار إسنبوغا.
قال العقيد أركان حرب أحمد على المتحدث العسكرى إن عناصر من الجيش الثالث الميدانى نجحت فى ضبط مدفع مضاد للطائرات كامل ، مجهز على عربة نصف نقل بدون لوحات مرورية ، و 2500 طلقة عيار 14.5 بوصة , و4 رشاش نصف بوصة , و أر بى جى و10 طلقات خاصة به فى منطقة نخل بسيناء ، وذلك بعد تنسيق مع أبناء عشيرة السقيرات ، التى أبلغت عن هذه الأسلحة والذخائر .
قامت قبيلة العيايدة إحدى القبائل العربية غرب القناة بتسليم أكثر من 50 قطعة سلاح آلى خفيفة وثقيلة وأكثر من 3500 طلقة متعددة الأعيرة وعدد من الدانات والقنابل اليدوية، إلى عناصر الجيش الثالث الميدانى، وذلك خلال مبادرة لتسليم السلاح
أكد رئيس حزب التجمع، سيد عبد العال، أن نزول المصريين يومى 14 و15 يناير للمشاركة فى الاستفتاء على الدستور، خطوة مهمة فى مواجهة الإرهاب، ولكن الحرب ضد الإرهاب ستستمر لفترة، ولن تنتهى بانتهاء الاستفتاء على الدستور.