لقى محمد حامد فاروق (27 سنة) مصرعه فى محيط مديرية أمن بورسعيد، بعد سقوط قنبلة غاز مسيل للدموع على رأسه، خلال الاشتباكات الضارية بين المتظاهرين وقوات الأمن المركزى، فتم نقله لمستشفى بورسعيد العام لإجراء الإسعافات الأولية التى بادرت بتحويله إلى مستشفى الجامعة بالزقازيق.
بينما أصيب 4 آخرون بمحيط مديرية أمن بورسعيد، إثر طلقات خرطوش سكنت فى الوجه وكافة أنحاء الجسم، أثناء رشق مجندين الأمن المركزى بالحجارة بمحيط مديرية الأمن، ويتم علاجهم بطوارئ مستشفى بورسعيد العام.
بينما أصيب 4 آخرون بمحيط مديرية أمن بورسعيد، إثر طلقات خرطوش سكنت فى الوجه وكافة أنحاء الجسم، أثناء رشق مجندين الأمن المركزى بالحجارة بمحيط مديرية الأمن، ويتم علاجهم بطوارئ مستشفى بورسعيد العام.