اوريجانوس المصري
عابر سبيل
يوجد كثير من المخطوطات وبها بعض التناقض وبعض الاشياء الغير كتابيه مثل ما ذكرت للذك يحتاج دراسه هذه المخطوطات لمعرفه القصة بدقة
شكرا أستاذى ...ولكن الكتاب لم يُعالج شئ ...هو فقط أعطانا معلومة
أن الأنبا كاراس كان ملك فى روما ويعيش فى قصر
لذلك قام راهب في دير المحرق بدراسه بسيطة هو هذه النقطة وكتب هذا في الكتاب
فنظر رب المجد إلى أنبا بموا وقال: سلامي يكون معك يا بموا، الَّذي رأيته وسمعته تقوله وتكتبه لأجل الانتفاع به، ثمَّ قال لأنبا كاراس:
أمَّا أنت يا حبيبي كاراس فكل إنسان يعرف سيرتك ويذكر اسمك علي الأرض فيكون معه سلامي..
وكل إنسان يُقدّم خمراً، أو قرباناً، أو بَخوراً، أو زيتاً، أو شمعاً تَذكاراً لاسمك أنا أُعوّضه أضعافاً في ملكوت السموات..
ومن يُشبع جائعاً، أو يسقي عطشاناً، أو يكسي عُرياناً، أو يأوي غريباً باسمك، أنا أُعوّضه أضعافاً في ملكوتي..