أشكر كل من ساهم بالرد- كل مشاركة أثرت الموضوع .. وتقريباً نحن متفقين فى الموضوع أصله وجوهره.
وإذا كان هناك إختلاف فهو ظاهرى فقط فى الصياغة الشكلية.
بالتأكيد نؤمن فى كنيستنا القبطية انه لا خلاص قط إلا بالايمان بالرب يسوع المسيح . والتمتع بعمله الكفارى. والشبع به فى حياة شركة حية فعالة بالاجبية والانجيل.. وأن يثمر ذلك إيمان حياً بالاعمال,, أى إيماناً عاملاً بالمحبة .
وأن ما قصدته فى مداخلتى ...التى كتبتها سابقا والتى تعددت الاستفسارات حول صياغاتها:
أنه من المؤمنين بخلاص المسيح الكفارى الاعظم .. القابلين لعمله الفدائي من بين هؤلاء الاتقياء الانقياء.. التائبين اليقظين على خلاصهم.. الاحياء فى الايمان العامل بالمحبة ..
من قام بتدوين سيرتك .. أنا أكتب إسمه فى ملكوتى فى سفر الحياة..تأكيداً وإمعاناً وتوثيقاً للوعد.
من عمر بيعة على إسمك .. أنا أفعل له ,.. هكذا وأزيد عليه كذا وكذا..تأكيداً وتكراراً.والله قادرٌ أن يزيد فى نوعية وكيفية وكمية البركة الموعودة بحسب غناه فى المجد.
هذا ما قصدته. أو ما تصورته.-فى مداخلتى رقم #12
وبالتأكيد أنتم أفضل منى خبرة ومعرفة يا أساتذتى .
تقبلوا إحتراماتى . وعفوا على الاطالة.