"مُبارك" وحده لا شريك له ..

[عبود عبده عبود]

[FONT=&quot]خرج شباب طاهر ونقى ثائراً يوم 25 يناير .. ضد " مُبارك " ؟​

​

[FONT=&quot]عيش – حرية - عدالة أجتماعية ...أى يُطالبون بالـ " ديمقراطيية " ​

​

[FONT=&quot]فهل حقاً ارادوا الديمقراطية ؟ ..ام كان هناك سبباً آخر ؟​

​

[FONT=&quot]تعالوا ندقق حبتين ونقرأ الوضع بهدوءءء[/FONT]​

[FONT=&quot]
هؤلاء وُلدِوا فى عهد " مُبارك " ولا يعرفون رئيساً غيره [/FONT]​

[FONT=&quot]أو بمعنى أدق لا يعرفون " ديكتاتوراً " غيره [/FONT]​

[FONT=&quot]وقد غاب عن (هؤلاء) أن الديمقراطيات التى يقرأون عنها لا تَصلُح للشعوب المتعاصة بالدين[/FONT]​

[FONT=&quot]تأكل وتشرب وتتزوج وتتطلق وتتآمر وتدرس وتتعلم وتحيا وتموت بالدين [/FONT]​

[/FONT]

[FONT=&quot]وفى ظل الدين ليس عندهم ثقافة قبول " الآخر "[/FONT]​

[FONT=&quot]
و...بمجرد أن (تفوجئ) الناس بتنحى " مُبارك " ​

​

[FONT=&quot]وقع (الجمع) أعلاه ...فى حيص بيص !![/FONT]​

[FONT=&quot]ماذا نحنُ بفاعلين ؟![/FONT]​

[FONT=&quot]على الفور – تحرك الدين – وأستولى على ثورة الشباب [/FONT]​

[FONT=&quot]ولأن فكرة الأختلاف أو قبول الآخر مرفوضة فى الدين أصلاً [/FONT]​

[FONT=&quot]فمن المستحيل أن يُحقق الديمقراطية المنشودة التى داعبت أحلام الناس[/FONT]​

[FONT=&quot]
ولأن الدين أصلاً أصلاً مُختلف فيه ...بأختلاف العقائد والمِلل والنِحل[/FONT]​

[FONT=&quot]فالجميع يقول أن الرب واحد ...هذا صحيح [/FONT]​

[FONT=&quot]لكن وفى واقع الأمر هو ليس نفس الواحد عند الجميع[/FONT]​

[FONT=&quot]لأنه يختلف تفسيراً وفهماً وشرحاً وصناعةً أيضاً بين جماعات المؤمنين ..!![/FONT]​

[FONT=&quot]
هكذا...
تعددت الجماعات ... ولأننا نريد " ديكتاتور " واحد فقط [/FONT]​

[FONT=&quot]أنتقلنا الى 30 يونيو ...[/FONT]​

[FONT=&quot]لأعادة أنتاج الواحد الأحد الذى لا يتعدد[/FONT]​

[FONT=&quot]تماماً كما نريد رب واحد ...و نرفض تعدد الآلهة ...[/FONT]​

[FONT=&quot]وهذا حق أصيل عند شعوب المؤمنين [/FONT]​

[FONT=&quot]
والذى يعود بنا الى السبب الأساسى الذى أدى الى سقوط " مُبارك " [/FONT]​

[FONT=&quot]هو ...
عندما أراد أن ( يُشرك ) إبنه " جمال " فى الحكم[/FONT]​

[FONT=&quot]فخرج عن قاعدة الواحد الأحد لآ شريك له ولا " ولد "[/FONT]​

[FONT=&quot]والشعب كان يريد فى الأساس [/FONT]​

[FONT=&quot] "مُبارك" وحده لا شريك له [/FONT]​

[/FONT][/FONT][/FONT]

 

[ياسر الجندى]

[FONT=&quot]ولأن فكرة الأختلاف أو قبول الآخر مرفوضة فى الدين أصلاً ​

​

​

​

​

​

​

ممكن توضيح أكثر فى هذه النقطة أستاذ عبود ​

​

​

​

​

​

​

​

​

​

[/FONT]​

​

 

[هيفاء الهاشمي]

استغفر الله موضوع مليئ بالشرك
استنى اما ابلغ عنك ازدراء الدين:new6:

 

[عبود عبده عبود]

ممكن توضيح أكثر فى هذه النقطة أستاذ عبود ​

​

[FONT=&quot]ولو ان السطر الذى يليها يشرحها ...لكن​

​

[FONT=&quot]المقصود بالخلاف فى هذا السطر وعدم قبول الآخر هو (ديمقراطية الحكم )​

​

[FONT=&quot]لأن - كما تعرف - الأساس فى أختيار الحاكم وفقاً للتاريخ الأسلامي هو ( المبايعة ) (الخلافة)[/FONT]​

[FONT=&quot]ونتذكر هنا ما حدث – بدون تفاصبل – ما بين الأمام "على" و"معاوية" من جهة[/FONT]​

[FONT=&quot]و"على" و "عائشة" و"طلحة" و"الزُبير" من جهة أخرى ( قتال وموت الآلآف ) [/FONT]​

[FONT=&quot]والخلاف فى العقائد أيضاً معروف كذا الخلاف فى الطوائف [/FONT]​

[FONT=&quot]كل هذا لا يمكن الدين أبداً من بناء حكم ديمقراطى – بل – ثيوقراطى (دينى)[/FONT]​

[/FONT]

[/FONT]

 

[++ كاترين ++]

المشكله هيي "الشعب"
بتأسف قول انه نسبه كبيره من شعبنا العربي غير واعي.
يعبد "اشخاص" ، شعب ناسي وما بعرف شو يعني "حياه"
همو الوحيد ارضاء هالشخص يلي مقدسو حتى ولو على حساب راحتو وحقو وكرامته
شعب بيدخل الدين بكل كبيره وصغيره .. وما تربى على احترام النفس وتقدير الذات
والابشع من هيك انه شعبنا تربى عالعنصريه والتفريق
هاض هوي حال "المجتمع الشرقي " المجتمع المخزي
طبعا انا ما بشمل الكل
تحياتي لك... ​