خدعوك وقالوا ان البنت اضعف من الولد هيا بنا لنرى ماقالت هذة الدراسة من جامعة عين شمس دراسة من العيار الثقيل:gy0000:
ld:
هذا ما تشير إليه دراسة علمية خرجت حديثاً من جامعة عين شمس، حيث أثبتت أن البنت أقوى من الولد مرتين! وتستطيع التغلب عليه في حالة نشوب صراع ساخن بينهما! ولذا فإن قوة الشباب أكذوبة حان الوقت لتصحيحها. والطريف أن علماء النفس والاجتماع يؤكدون صحة هذه الدراسة.
بكل المقاييس هي مفاجأة من العيار الثقيل، تلك التي فجرتها دراسة علمية للطالب جمال يوسف، الباحث النفسي بجامعة عين شمس، حيث أكدت أن البنات أقوى من البنين. إذ تم إجراء الدراسة على عينة مكونة من 3000 آلاف شاب وفتاة من طلبة المدارس والجامعات والخريجين. وكانت النتائج مثيرة، فقد اتضح أن القوة البدنية للشباب أكذوبة كبرى، وأن الفتيات أقوى منهم كثيراً.
يستطرد الباحث: صحيح أن أبناء الجنس الخشن لديهم عضلات، إلا أن أجسادهم أضعف في مواجهة الأمراض، إذ إن معدل إصابة الولد بالبرد والانفلونزا يصل إلى ثلاث مرات سنوياً، بينما لا يتجاوز معدل إصابة البنت سوى مرة واحدة فقط، وجسدها أقوى في مواجهة هجوم الفيروسات والميكروبات. كما أن نسبة من يرتدون نظارات طبية من البنين تبلغ 15% بينما لا تتخطى النسبة لدى البنات 7% وبمعنى آخر فإن عيون الفتيات أكثر قوة وقدرة على مواجهة لصوص الإبصار، مثل الكمبيوتر والتليفزيون.
تواصل الدراسة: البنات أكثر تفوقاً في المدرسة والجامعة، فالثابت أن 70% من أوائل الثانوية العامة بنات، وباقي النسبة أولاد، كما أن 60% من المتفوقات في الجامعة ولاسيما في الكليات النظرية فتيات يستطعن بذكائهن احتلال المراكز الأولى دائماً.
كما أن الفتيات أكثر قدرة على مواجهة الأزمات فالثابت أن 85% من الشباب يصابون بصدمة عندما تحدث لهم كارثة مفاجئة بينما تقل النسبة لدى البنات إلى 65% فقط. والمؤكد أن ثلاثة أرباع البنات يستطعن النهوض والتصرف بسرعة حينما يواجهن محنة، بينما لا يستطيع مواجهة نفس المحنة بسرعة وكفاءة سوى نصف الأولاد فقط.
البنات أيضاً أكثر مهارة في التعامل مع المال فالبنت تدخر 20% من إيراداتها على الأقل، بينما لا يستطيع الولد ادخار نفس النسبة، حيث لا تتجاوز مدخراته 5% من إيراداته على الأكثر. والبنت بارعة في شراء احتياجاتها بأقل سعر، فهي تستطيع إقناع أي تاجر تتعامل معه بتخفيض أسعار مشترياته، ويمتلك هذه المزية أكثر من 90% من الجنس الناعم، بينما لا يجيد الشباب عملية المساومة أو الشراء بأقل الأثمان.
وهكذا فإن البنت أقوى من الولد بمعدل مرتين تقريباً – كما تقول الدراسة- فهي الأفضل من الناحية البدنية والنفسية، في الوقت الذي يعيش فيه كل شاب في وهم أنه الأقوى، ويردد أكذوبة أنه يمتلك عناصر القوة والتفوق، بينما الواقع يؤكد عكس ذلك، فهو الأضعف والأقل والأدنى، وهي الأفضل والأكثر والأقوى!
وتأكيداً لهذه الحقائق يقول الدكتور سعيد عبد العظيم أستاذ الطب النفسي بجامعة القاهرة إن الإحصائيات العلمية تقول إن 75% من المرضى النفسيين ذكور، كما أن الفتاة تستطيع السيطرة على مشاعرها وترويضها جيداً.
وتشير الدراسات إلى أن البنت أكثر قدرة على مواجهة الأمراض المختلفة ولذا فإن عمر حواء أطول من آدم بمعدل ما بين 5 – 10 سنوات كما أن كفاءة الأجهزة العصبية والهضمية والدورية لديها عالية جداً ولديها طاقة أكبر من الشباب وتمتلك ذاكرة قوية فهي تتذكر كل الأشياء الكبير منها والصغير لذلك لا تنسى أعياد الميلاد والزواج وتتذكر كل كلمة في أي حوار تديره مع الآخرين.
ضرب الأزواج
د. عزة كريم: 18% من الرجال يتعرضون للضرب من زوجاتهم!:vava::vava:
إن قوة الفتاة تظهر بشكل واضح بعد الزواج، كما تقول الدكتور عزة كريم الخبير بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية حيث يمكنها حينها السيطرة بشكل مباشر على الشاب الذي اختارته زوجاً لها، والدراسات العلمية تؤكد أن 38% من البيوت العربية تحكمها وتتحكم فيها بنات الجنس الناعم! فكل منهن هي صاحبة القرار الأول والأخير داخل البيت، وهي التي توجه الرجل وتدير جميع شئونه، وتحدد له مواعيد دخوله وخروجه والأفراد المسموح لهم بزيارته. كما أن 18% من الرجال يتعرضون للضرب من زوجاتهم مما يعكس مدى قوة حواء.
ld:هذا ما تشير إليه دراسة علمية خرجت حديثاً من جامعة عين شمس، حيث أثبتت أن البنت أقوى من الولد مرتين! وتستطيع التغلب عليه في حالة نشوب صراع ساخن بينهما! ولذا فإن قوة الشباب أكذوبة حان الوقت لتصحيحها. والطريف أن علماء النفس والاجتماع يؤكدون صحة هذه الدراسة.
بكل المقاييس هي مفاجأة من العيار الثقيل، تلك التي فجرتها دراسة علمية للطالب جمال يوسف، الباحث النفسي بجامعة عين شمس، حيث أكدت أن البنات أقوى من البنين. إذ تم إجراء الدراسة على عينة مكونة من 3000 آلاف شاب وفتاة من طلبة المدارس والجامعات والخريجين. وكانت النتائج مثيرة، فقد اتضح أن القوة البدنية للشباب أكذوبة كبرى، وأن الفتيات أقوى منهم كثيراً.
يستطرد الباحث: صحيح أن أبناء الجنس الخشن لديهم عضلات، إلا أن أجسادهم أضعف في مواجهة الأمراض، إذ إن معدل إصابة الولد بالبرد والانفلونزا يصل إلى ثلاث مرات سنوياً، بينما لا يتجاوز معدل إصابة البنت سوى مرة واحدة فقط، وجسدها أقوى في مواجهة هجوم الفيروسات والميكروبات. كما أن نسبة من يرتدون نظارات طبية من البنين تبلغ 15% بينما لا تتخطى النسبة لدى البنات 7% وبمعنى آخر فإن عيون الفتيات أكثر قوة وقدرة على مواجهة لصوص الإبصار، مثل الكمبيوتر والتليفزيون.
تواصل الدراسة: البنات أكثر تفوقاً في المدرسة والجامعة، فالثابت أن 70% من أوائل الثانوية العامة بنات، وباقي النسبة أولاد، كما أن 60% من المتفوقات في الجامعة ولاسيما في الكليات النظرية فتيات يستطعن بذكائهن احتلال المراكز الأولى دائماً.
كما أن الفتيات أكثر قدرة على مواجهة الأزمات فالثابت أن 85% من الشباب يصابون بصدمة عندما تحدث لهم كارثة مفاجئة بينما تقل النسبة لدى البنات إلى 65% فقط. والمؤكد أن ثلاثة أرباع البنات يستطعن النهوض والتصرف بسرعة حينما يواجهن محنة، بينما لا يستطيع مواجهة نفس المحنة بسرعة وكفاءة سوى نصف الأولاد فقط.
البنات أيضاً أكثر مهارة في التعامل مع المال فالبنت تدخر 20% من إيراداتها على الأقل، بينما لا يستطيع الولد ادخار نفس النسبة، حيث لا تتجاوز مدخراته 5% من إيراداته على الأكثر. والبنت بارعة في شراء احتياجاتها بأقل سعر، فهي تستطيع إقناع أي تاجر تتعامل معه بتخفيض أسعار مشترياته، ويمتلك هذه المزية أكثر من 90% من الجنس الناعم، بينما لا يجيد الشباب عملية المساومة أو الشراء بأقل الأثمان.
وهكذا فإن البنت أقوى من الولد بمعدل مرتين تقريباً – كما تقول الدراسة- فهي الأفضل من الناحية البدنية والنفسية، في الوقت الذي يعيش فيه كل شاب في وهم أنه الأقوى، ويردد أكذوبة أنه يمتلك عناصر القوة والتفوق، بينما الواقع يؤكد عكس ذلك، فهو الأضعف والأقل والأدنى، وهي الأفضل والأكثر والأقوى!
وتأكيداً لهذه الحقائق يقول الدكتور سعيد عبد العظيم أستاذ الطب النفسي بجامعة القاهرة إن الإحصائيات العلمية تقول إن 75% من المرضى النفسيين ذكور، كما أن الفتاة تستطيع السيطرة على مشاعرها وترويضها جيداً.
وتشير الدراسات إلى أن البنت أكثر قدرة على مواجهة الأمراض المختلفة ولذا فإن عمر حواء أطول من آدم بمعدل ما بين 5 – 10 سنوات كما أن كفاءة الأجهزة العصبية والهضمية والدورية لديها عالية جداً ولديها طاقة أكبر من الشباب وتمتلك ذاكرة قوية فهي تتذكر كل الأشياء الكبير منها والصغير لذلك لا تنسى أعياد الميلاد والزواج وتتذكر كل كلمة في أي حوار تديره مع الآخرين.
ضرب الأزواج
د. عزة كريم: 18% من الرجال يتعرضون للضرب من زوجاتهم!:vava::vava:
إن قوة الفتاة تظهر بشكل واضح بعد الزواج، كما تقول الدكتور عزة كريم الخبير بالمركز القومي للبحوث الاجتماعية حيث يمكنها حينها السيطرة بشكل مباشر على الشاب الذي اختارته زوجاً لها، والدراسات العلمية تؤكد أن 38% من البيوت العربية تحكمها وتتحكم فيها بنات الجنس الناعم! فكل منهن هي صاحبة القرار الأول والأخير داخل البيت، وهي التي توجه الرجل وتدير جميع شئونه، وتحدد له مواعيد دخوله وخروجه والأفراد المسموح لهم بزيارته. كما أن 18% من الرجال يتعرضون للضرب من زوجاتهم مما يعكس مدى قوة حواء.
