سلام المسيح
ارجو ان اشارككم المواقف دى لانها رجعتنى زمان شوية مواقف حصلت لواحد سويسى من اصل صعيدى بس الاصل غلاب كان معايا فى الجيش ولانه بلدى كنت اول واحد بيضحك عليه
واحنا فى مركز تدريب كان العريف (الاومباشي) لما يشرح حاجة اخر واحد يساله صاحبنا عشان يضحك شوية جه فى يوم كان بيشرح البندقية قعد صاحبنا جمب واحد صعيدى اسمه صلاح وقعد يسال صلاح عشان يشرح لية البندقية وصلاح شرحها اكتر من مرة للامانة وفى النهاية جه الدور على صاحبنا سالة الاومباشي يلا قوم اشرحها يا عادل قام عادل وبدون كلام بص للاومباشي ولصلاح وعاد النظرة اكثر من مرة وبالنهاية بص لصلاح وقاله بلهجة صعيدى جلتلك انا حمار يا صلاح شرحتها اكتر من مرة فهمت ولا فهمت حاجة انا حمااااااار يا صلاح
ههههههههههه
تانى مرة بالوحدة الاساسية كنا كتيبة ذات طبيعة انشائية بنبنى يعنى ونتيجة حوادث سرقة متعددة كان الامن يلف طوال الليل علي الخدمات ولم يكن امن الكتيبة فقط لا كان ايضا امن القيادة وفى احد مواقع الانشاء اختير صاحبنا لخدمة البوابة وهى الاهم بسبب مرور الامن المتوالي واقنعوا عادل بان يجلس خدمة بوابة لانه ضخما وصوته حنجورى عالى جدا وكان يمتنع لانه لا يجيد التسبيت (اسبت محلك كلمة سر الليل ) وبالنهاية اقنعوه قول اى حاجة وقبل عادل وهنا كانت المفاجاة مر امن القيادة مساء وكانت ليلة باردة وصاحبنا كان ملفوف ببطانيتة وراحت عليه نومة مضت سيارة الامن شوية ورجعوا مشيا علي الاقدام بالراحة بشويش لينالوا منه (كمين) ولاكن لان سيارات الجيش هادئة جداااا ههههههههه فى مرورها استيقظ عادل ولاكنه ظل ملفوف بالبطانية وانتظر حتى اقتربوا منه وفجاة قام ناهضا طارحا بطانيته لاعلى كاحد افراد الكوماندوز بالافلام الحربيه صائحا باعلى صوت ( ابو زيد جام من غفوته يا رجالة )ههههههههههههه
وطبعا الموقف ( الكمين اللي اتعمل فيهم ) كان مفاجاة للامن اللي فعلا رجعو جري ههههههههههههه
بس طبعا الصبح اتلم حولى كل خدمة الموقع اللي موتونى ضحك
واسف لانى طولت عليكم
ههههههه ميرسي لمرورك الجميل