ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
عدنا
طبعا فيه مواقف كتير بس هكتب الى فكراه
موقف محرج بس انا بغبائى قعدت اضحك تقريبا علشان مكسفش نفسى
انا كنت فى علمى علوم والمهم بقى ماما الله يرحمها كانت بتدينى فى المادةدرسين على امل انى ازاكر
والتزم واصلا انا مش كنت بلاقى وقت غير للنوم كالعادة
المهم كنت راجعة من درس وعندى درس تانى هيبتدى فى نفس الوقت وطالعين نجرى ومعايا بنتين
ومن كتر الاستعجال كان فيه تاكسى بيحاول يعدى الشارع زحمة خالص وفية طين كتير فقولت للعيال احنا لسه هنستنى انا هتهزق
ورحت معدية على الطين وياريتنى ما عديت
اتريت الطين ده تحتيه حفرة كبيرة ومش باينة من كتر الطين وخير الله ما اجعله خير
لقيت رجلى مش موجودة واتريتها اتغرزت بقى فى الحفرة ام طين ومش قادرة اطلعها
والمصيبة بقى الشارع ده زحمة موت مشهور فى المنيا وكله محلات والناس تعدى مكسوفة وانا عماله اضحك بصوت عالى ومش قادرة
وصحباتى كل واحدة عاملة نفسها اسد تيجى تشدنى تتزحلق
لحد ما راجل كتر خيرة قالى معلش يابنتى انا هحاول اشدك
وجه يشدنى مكنتش قادرة بجد ارفع رجلى كلها طين وتقيله خالص رحت قولتله استنى استنى سيبنى
ورحت واقعة كلى فى الطين وسندت لحد ما قمت كانت رجلى بقى طلعت من الحفرة بس الحمد لله
مكنتش فيه ولا حتة سليمة
لا وايه الناس الى فى الشارع ولاد حلال كله نزل الى نازل بجردل والى نازل بزجاجة مايه
وكله عمال يكب عليا وانا عمال اضحك ومن كتر الضحك مش عارفة اتصرف
حاولنا نوقف تاكسى محدش رضى طبعا كلى طين ومنظرى تحفة
راحوا اصحابى كلموا بابا جه وجابلى هدوم معاه بس المشكلة بقى انى هغير هدومى فين
ملقتش بصراحة غير حمام تبع جامع دخلت وغيرت
ولما بابا جه قولتله شوفت وقعت فى بلاعة واصحابى قعدوا يقولولة مكنتش تعبت نفسك يعمو
كنت فتحت الحنفية تانى يوم كنت هتلاقيها نازلة او هتلاقيها فى المجارى ومن يومها بقى اسمى انجى بكابورت
ههههههههههههههههههههههههههه
بجد موقف عمرى ما هقدر انساه بس كان جميل وضحكت ضحك عمرى ما ضحكته ابدا