مواضيعي الروحية بقلمي موضوع متجدد

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
15,688
مستوى التفاعل
3,125
النقاط
76
لو كنت قلق او حيران في فكرك بشأن موضوع ما ابتدي يومك وكلامك بشكر المسيح وازرع شكره وحمده بكلامك تحصد الافراح في ارضك وسلامه يجري جوا قلبك زي النهر
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
15,688
مستوى التفاعل
3,125
النقاط
76
لو في وسط همومك أو في خوفك
أو في حيرة فكر ابتدي يومك وكلامك بشكر المسيح خلي شكرك في كلامك في عيونك في سلامك واللي في طريقك يقبلك يقرأ في وجهك سلامك وازرع الشكر في كلامك تحصد الافراح في ارضك وسلام المسيح يجري جوه قلبك زي النهر​
 

لمسة يسوع

عضو نشيط
عضو نشيط
إنضم
20 أغسطس 2022
المشاركات
5,387
مستوى التفاعل
2,780
النقاط
113
رووووعة ياعالية مواضيعك
اشتقنا لحديدك ولوجودك الحلو معنا
ربنا بحل المشكلة وتدخلي تنورينا
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
15,688
مستوى التفاعل
3,125
النقاط
76
ما معنى ان نكون كما نحن كما هي انفسنا
ما معنى ان نكون كما نحن كما ارادنا الله ان نكون (تكوين 1:26–27) لنصبح تحفًا فنية فريدة (أفسس 2:10؛ مزمور 100:3) ولنتحول إلى صورة ابنه (رومية 8:28–30؛ كولوسي 3:10؛ 2 كورنثوس 3:18). هويتنا كمؤمنين متجذرة في يسوع المسيح. النصيحة "كن نفسك" كمسيحي تعني أن تعيش كابن محبوب من الله لأن هذه هي هويتنا في المسيح (1 يوحنا 3:1).
يحاول العديد منا بالتفاخر بانفسهم أمام الاخرين بانجازاتهم بعلاقاتهم الغير واثقين بانفسهم ونحن المؤمنون مدعوين بان نكون كما نحن نعيش بصدق كما في
رومية 12:2). لا بأس في أن نسمح للآخرين بمعرفة أننا غير كاملين وأننا لا زلنا نكافح مع الخطيئة (انظر رومية 7:14–25). يحذر بولس قائلاً: "لا تظنوا أنكم أفضل مما أنتم عليه. كونوا صادقين في تقييم أنفسكم، قيِّموا أنفسكم حسب الإيمان الذي أعطاه الله لنا" (رومية 12:3). نحن نخاطر بأن نصبح منافقين أو متفاخرين أو مزيفين (مثل الفريسيين) إذا تظاهرنا بأننا مسيحيون خارقون (انظر متى 6:5، 16؛ 23:13–29؛ 24:51). يريدنا الله أن نكون متواضعين وغير أنانيين (متى 11:29؛ فيلبي 2:3–8). بدلاً من محاولة أن نكون شخصًا ليس نحن، يجب أن نسعى لأن نكون الشخص الذي خلقنا الله لنكونه.
 
التعديل الأخير:

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
15,688
مستوى التفاعل
3,125
النقاط
76
لحظات الالم بتقربنا من الله وفي احلك الاوقات مهما شعرنا باننا متروكون ومهجورون من الناس فالناس اليوم اصدقاونا وغداً يصبحون اعدائنا لسبب معين او حتى من غير اسباب فان كان الناس بيتركونا فالله عمره ما بيتركنا وهو حدنا يلازمنا وهو الصديق الالزق من الاخ ويجب ان نتأكد من معية الله لنا اذ هي اكثر الاوقات التي يكون الله بقربنا وعندما نتالم ونود البكاء نميل الى نخفي بكاؤنا بسبب ثقافتنا ولكننا على خطأ فالبكاء ليس ضعفاً انما هو انفراج صحي يعبر عن الالم والحزن واحياناً عن السعادة نذرف الدموع ونبكي من شدة الالم ولم لا فان لم نبكي لن نستطيع عيش حياتنا المسيحية فالرب يسوع عند مجيئه الينا قد بكى فلا ضير من البكاء فالرب يسوع عندما نبكي يفهمنا ودموعنا تغسل بصمت قلوبنا وانفسنا وعندما نتألم نستطيع ان نعزي ونعضد ونشجع المتألمين

وان صبرنا على الامنا وثبتنا في ايماننا فلن يضيع نضالنا وسنكافأ بما لم تراه عين ولم تسمع به اذن وما لم يخطر على بال ما اعده الله للذين يحبونه ويتقونه والرب يعزيك في المك وحزنك ولا تتسى رجاء الحياة الابدية سيمسح الله كل دمعة من عيونهم والموت لا يكون في ما بعد، ولا يكون حزن ولا صراخ ولا وجع في ما بعد لأنّ الأمور الأولة قد مضت” (رؤ 21: 4).
 
أعلى