ما أروع لقاء الاحبه المُتقين
في أمسياتٍ يتعانقون ..
يتهافتون ..
يملأُ قلُوبهم الحنين
ربما قسونا ..
إبتَعِدنا ..
اكلَ الجراد السنين
و لكن يا نفسي أنتِ هُنا
انتِ في حضنِ الأمين
أنتِ من كانت يوماً
تَرفُض يداً مُعينْ
تَرقُص عابثةً لاهيةْ
تُخفي ضحكاتُها أنينْ ..
تُخفي ضحكاتُها أنينْ ..
فقوُمي مِن رقادك الآن
فقد جاءُكِ ربُ العَالمينْ
فما أَروع حِضنهُ ..
ما أَروع حِضنُ الآب للبنين
ما أروع حِضنُ الآب للبنين ..
في أمسياتٍ يتعانقون ..
يتهافتون ..
يملأُ قلُوبهم الحنين
ربما قسونا ..
إبتَعِدنا ..
اكلَ الجراد السنين
و لكن يا نفسي أنتِ هُنا
انتِ في حضنِ الأمين
أنتِ من كانت يوماً
تَرفُض يداً مُعينْ
تَرقُص عابثةً لاهيةْ
تُخفي ضحكاتُها أنينْ ..
تُخفي ضحكاتُها أنينْ ..
فقوُمي مِن رقادك الآن
فقد جاءُكِ ربُ العَالمينْ
فما أَروع حِضنهُ ..
ما أَروع حِضنُ الآب للبنين
ما أروع حِضنُ الآب للبنين ..
التعديل الأخير: