من هو الصديق ... .... .... ؟!؟!؟

AdmanTios

Ο Ωριγένη&
عضو مبارك
إنضم
22 سبتمبر 2011
المشاركات
2,815
مستوى التفاعل
1,566
النقاط
0
الإقامة
Jesus's Heart
هل يوجد صديق حقيقي في هذا الزمان و من هو الصديق؟

تعريف الصديق الحقيقي الذي أصبح نادراً في هذا الزمان

الصديق الحقيقي: هو الصديق الذي تكون معه، كما تكون مع نفسك أي هو الإنسان
الذي تعتبره بمثابة النفس.

الصديق الحقيقي: هو الذي يقبل عذرك ويسامحك إذا أخطأت ويسد مسدك في غيابك.

الصديق الحقيقي: هو الذي يظن بك الظن الحسن، وإذا أخطأت بحقه يلتمس العذر
و يقول في نفسه لعله لم يقصد.

الصديق الحقيقي: هو الذي يرعاك في مالك وأهلك وولدك وعرضك.

الصديق الحقيقي: هو الذي يكون معك في السراء والضراء، في الفرح والحزن،
في السعةِ والضيق، في الغنى والفقر.

الصديق الحقيقي: هو الذي يؤرثك على نفسه ويتمنى لك الخير دائما.

هل يوجد صديق حقيقي في هذا الزمان، ومن هو الصديق؟

الصديق الحقيقي: هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك، ويشجعك إذا رأى منك الخير،
و يعينك على العمل الصالح.

الصديق الحقيقي: هو الذي يوسع لك في المجلس، ويسبقك بالسلام إذا لقاك
و يسعى في حاجتك إذا احتجت إليه.

الصديق الحقيقي: هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك.

الصديق الحقيقي: هو الذي يحبك بالله وفي الله دون مصلحة مادية أو معنوية.

الصديق الحقيقي: هو الذي يفيدك بعمله وصلاحه وأدبه وأخلاقه.

الصديق الحقيقي: هو الذي يرفع شأنك بين الناس وتفتخر بصداقته
و لا تخجل من مصاحبته و السير معه.

الصديق الحقيقي: هو الذي يفرح إذا احتجت اليه ويسرع لخدمتك دون مقابل.

الصديق الحقيقي: هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه.



يقول قداسة البابا شنودة الثالث عن معنى الصداقة

صديقك هو قلبك الثاني، الذي يحس بنفس شعورك.

يتألم لألمك من أعماقه، ويفرح لفرحك من أعماقه. هو رصيد لك من الحب، ورصيد من العون، وبخاصة في وقت الضيق.
لا يتخلى عنك. ما أجمل قول سليمان الحكيم في سفر الجامعة “اثنان خير من واحد. لأن إن وقع أحدهما يقيمه رفيقه.
إن الذي لا يقيمك لا يمكن أن يكون صديقك!

صديقك لا يعاملك بالمثل، عين بعين ودقة بدقه، بل يحتملك في وقت غضبك، ويصبر عليك فى وقت خطئك.
و لا يتغير حبه إن تغيّرت ظروفك أو ظروفه. صديقك ليس من هو من يجاملك، بل من يحبك! ليس من يكسب رضاك،
بأن يوافقك على كل ما تفعله، مهما كان خاطئا.



إنما صديقك هو من يحبك بالحق، ويريدك لك الخير، وينقذك من نفسك ومن أفكارك الخاطئة إذا لزم الأمر.
لذلك يقول الكتاب “أمينه هي جراح المحب، و غاشه هي قبلات العدو”.

يا رب ارحمنا من غدر الأصدقاء ونجنا من يد الأعداء.

للأمانة منقول بتصرف من صفحة " كتاب النور "
 
التعديل الأخير:

كلدانية

مشرف
مشرف
إنضم
1 نوفمبر 2010
المشاركات
64,040
مستوى التفاعل
5,411
النقاط
113
صديقك هو قلبك الثاني، الذي يحس بنفس شعورك.
يتألم لألمك من أعماقه، ويفرح لفرحك من أعماقه.
هو رصيد لك من الحب، ورصيد من العون،
وبخاصة في وقت الضيق


اقوال جميلة وراااائعة عن الصديق
تسلم ايدك استاذي
الرب يبارك مجهودك الرااائع
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,131
مستوى التفاعل
1,680
النقاط
76
هل يوجد صديق حقيقي في هذا الزمان و من هو الصديق؟

تعريف الصديق الحقيقي الذي أصبح نادراً في هذا الزمان

الصديق الحقيقي: هو الصديق الذي تكون معه، كما تكون مع نفسك أي هو الإنسان
الذي تعتبره بمثابة النفس.

الصديق الحقيقي: هو الذي يقبل عذرك ويسامحك إذا أخطأت ويسد مسدك في غيابك.

الصديق الحقيقي: هو الذي يظن بك الظن الحسن، وإذا أخطأت بحقه يلتمس العذر
و يقول في نفسه لعله لم يقصد.

الصديق الحقيقي: هو الذي يرعاك في مالك وأهلك وولدك وعرضك.

الصديق الحقيقي: هو الذي يكون معك في السراء والضراء، في الفرح والحزن،
في السعةِ والضيق، في الغنى والفقر.

الصديق الحقيقي: هو الذي يؤرثك على نفسه ويتمنى لك الخير دائما.

هل يوجد صديق حقيقي في هذا الزمان، ومن هو الصديق؟

الصديق الحقيقي: هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك، ويشجعك إذا رأى منك الخير،
و يعينك على العمل الصالح.

الصديق الحقيقي: هو الذي يوسع لك في المجلس، ويسبقك بالسلام إذا لقاك
و يسعى في حاجتك إذا احتجت إليه.

الصديق الحقيقي: هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك.

الصديق الحقيقي: هو الذي يحبك بالله وفي الله دون مصلحة مادية أو معنوية.

الصديق الحقيقي: هو الذي يفيدك بعمله وصلاحه وأدبه وأخلاقه.

الصديق الحقيقي: هو الذي يرفع شأنك بين الناس وتفتخر بصداقته
و لا تخجل من مصاحبته و السير معه.

الصديق الحقيقي: هو الذي يفرح إذا احتجت اليه ويسرع لخدمتك دون مقابل.

الصديق الحقيقي: هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه.



يقول قداسة البابا شنودة الثالث عن معنى الصداقة

صديقك هو قلبك الثاني، الذي يحس بنفس شعورك.

يتألم لألمك من أعماقه، ويفرح لفرحك من أعماقه. هو رصيد لك من الحب، ورصيد من العون، وبخاصة في وقت الضيق.
لا يتخلى عنك. ما أجمل قول سليمان الحكيم في سفر الجامعة “اثنان خير من واحد. لأن إن وقع أحدهما يقيمه رفيقه.
إن الذي لا يقيمك لا يمكن أن يكون صديقك!

صديقك لا يعاملك بالمثل، عين بعين ودقة بدقه، بل يحتملك في وقت غضبك، ويصبر عليك فى وقت خطئك.
و لا يتغير حبه إن تغيّرت ظروفك أو ظروفه. صديقك ليس من هو من يجاملك، بل من يحبك! ليس من يكسب رضاك،
بأن يوافقك على كل ما تفعله، مهما كان خاطئا.



إنما صديقك هو من يحبك بالحق، ويريدك لك الخير، وينقذك من نفسك ومن أفكارك الخاطئة إذا لزم الأمر.
لذلك يقول الكتاب “أمينه هي جراح المحب، و غاشه هي قبلات العدو”.

يا رب ارحمنا من غدر الأصدقاء ونجنا من يد الأعداء.

للأمانة منقول بتصرف من صفحة " كتاب النور "

اخي المبارك الغالي على قلب الله الاخ ادمنتوس
حضرتكم اثبتم لي بأنكم خير اخ وصديق في المسيح يسوع لي انا فكلما احتجت لصلاة اكتب لك فتهرع وتسارع لنشر طلبة صلاة خاصة من اجلي ومن اجل افراد اسرتي وتصلي من كل قلبك من اجلنا وتذرف الدموع الغالية التقية الطاهرة عندما تقرأ وضعي السئ الذي لا يحتمله اي انسان وانت خير مثال على الصديق الوفي التقي الورع ومشاركاتك تشهد لك بانك سفير ورسول للمسيح نفسه بصراحة لقد تعلمت منك الكثير من مواقفك الصادقة النبيلة وعندما انهارت الدنيا واسودت في عبني كنت انت بصلاتك ودموعك النور الذي اضاء ظلمتي وساعدتني ان انهض واقوم من جديد انهض من سقطتي ربنا يباركك ويحفظك على الدوام بركةً لينا جميعاً امين
 

حياة بالمسيح

خادمة الرب
عضو مبارك
إنضم
29 أبريل 2014
المشاركات
13,131
مستوى التفاعل
1,680
النقاط
76
هدية محبة اخوية للاخ المبارك الغالي ادمنتوس
a4cd64c31b1a3a11f9c3fe5f5076fbf7.gif
 

AdmanTios

Ο Ωριγένη&
عضو مبارك
إنضم
22 سبتمبر 2011
المشاركات
2,815
مستوى التفاعل
1,566
النقاط
0
الإقامة
Jesus's Heart
هدية محبة اخوية للاخ المبارك الغالي ادمنتوس
a4cd64c31b1a3a11f9c3fe5f5076fbf7.gif

رب المجد يُديم محبة قلبك أختي الغالية
لا تسعفني كلمات توفي حقك و قدرك أختنا الغالية
ف أنتي غالية و عزيزة علي قلب المسيح :) :)

سلمت يمينك و دام صليب خدمتك مُثمرة +++ آمين
 

كليماندوس

محتاج صلواتكم
عضو مبارك
إنضم
28 سبتمبر 2011
المشاركات
2,705
مستوى التفاعل
552
النقاط
0
موضوع جامد الذى خطته يداك هذا
ألعك مررت حديثا بصدمة من احدا قريبا الى نفسك - ام إضطرتك الظروف لمتابعة موقف " سلبى " من احدهم تجاه احدهم امامك - ام غدر بك الزمان فا تلوعت من الزمن الحالى ...
ام انك حصلت على معرفة احدهم و الذى إزدادت و عمقت العلاقة النقية بينكما لذا إجتريت المواقف الجميلة و كأنك تناجى نفسة من داخل نفسك ...

و على كل :
صحيح ندر الشخص الذى فيه معظم ما ذكرت و " اوجزته بموضوعك " - لكنى حديثا لمست غالبية ما ذكرته باحد الاشخاص حولى و الكل يشهد له انه " عمله نادرة و نادرا ما سيتكرر " فى هذا الزمان
نعم - اضيف على ما اسلفته بموضوعك ان الصديق هو :
هو من يقدم لك النصح و يكون قلبه عليك فى غير مقابل لمصلحتك انت

صحيح اصبح هذا الصديق نادرا ان لم ينعدم - لكنه على الاقل ( كان موجودا ) لوقت قريب بيننا

موضوعك يجعلنا (( نتجرع المرار لصحبة الناس من حولنا هذه الايام - او فى هذا الزمان ))

@ دعنى اساهم -
مع انتشار الظلم و الفساد و ايضا المادية - فكل هذا يشجع الأنانية و المصلحة الشخصية و بالتالى الانقسام و المشاحنات بل الصراعات
- - -
لدي الكثير فى هذا - لكنى لا اريد الإطاله
 
أعلى