– أنت مو شخص… أنت وطن وأنا لاجئة فيك.
– في عيونك ضيّعت كل الطرق… وما حبيت ألاقي نفسي.
– لما تضحك، قلبي يتعلّم يفرح من جديد.
– صوتك مو حكي… صوتك وطن عم يتهجّى اسمي.
– أحبك لأن فيك شيء يشبه المعجزة.
غزل
:
– في حضورك أنسى نفسي، وفي غيابك أضيع فيها.
– أنت الفوضى الوحيدة اللي بتمنّى ما تنتظم.
– عيونك مو نظرات… كمين قلبي وقع فيه بلا مقاومة.
– أحبك بطريقة تخوّفني من نفسي وتطمني عليك.
– لو الشوق ينكتب… كنت ألف كتاب باسمك.
غزل سوري على أصوله
:
– دير بالك ع قلبي… صار سكناك الدائم.
– أنا ما اخترتك، قلبي عمل انقلاب واختارك.
– يا وردة نابتة بصدري… سقيتك عشق وكبرت.
– وجودك بحياتي مثل الشاي بالبرد… ضرورة مو رفاهية.
– أنت الحاجة الوحيدة اللي ما بدي أشبع منها.
ا
غزل يذوّب:
– أنا ما عشقتك… أنا انهزمت لك.
– أنت الغلط الوحيد اللي بتمنى ما يتصلّح.
– بين ضلوعي حرب، واسمك الهدنة الوحيدة.
– لو اختاروا لي جنّة… أختارك وأرفضها.
– أنا مدمنة حضورك، وما عندي نيّة أتعافى.
غزل وجع جميل:
– أحبك بطريقة بتوجع بس ما بدي تطيب.
– فيك شي يكسرني… وفيك شي يجبرني بنفس الوقت.
– أنت النهاية الوحيدة اللي بتمنّى توصلني.
– غيابك عني أعلى صوت من كل الحضور.
– كلمة "اشتقتلك" صارت قليلة عليك.
غزل سوري جريء
:
– إنت مو حبيب… إنت هزيمة قلبي الحلوة.
– قتلتني بحبك وبدي أعيش مقتولة.
– دير بالك… قلبي ربط عمره باسمك.
– أنا لك، حتى لو ضدي.
– ما بدي العالم… بدي إنت، والباقي تفاصيل.
ختام ناعم:
– لو القلب بخير… أكيد أنت السبب.
– ولما يقولوا أحبّك؟
بقلّن: في اسم واحد بس.
غزل لهيب 
– أنا ما وقعت بحبك… أنا احترقت فيك.
– فيك شي يخرّب العقل، ويرتّب القلب.
– أحبك بطريقة لو سمعها الوقت… يغيّر ساعته لأجلك.
– أنت الخسارة الوحيدة اللي أفتخر فيها.
– بيني وبينك شي أكبر من حب… اسمه هلاك جميل.
– لما تقول اسمي، قلبي ينسى يخفق… ويبدأ يركض.
– أنا ما أحتاج وطن… حضنك كفاية.
– في عيونك آخر معاركي… وأنا أستسلم بمتعة.
– أنت الغلط اللي صار حلم.
– لو الغرام حرام… أنا معترف بلا توبة.
)
:
– «يا الاسم»… أنت الدليل الوحيد إن القلب ممكن يولّع ويعيش.
– «الاسم» مو شخص… كارثة حلوة باسم إنسان.
– أنا ما بحب «الاسم»… أنا أحترق فيه.
– لو كانوا يعرفوا «الاسم»… كانوا أعلنوا الحب حريقًا رسميًا.
– قلبي كتب وصيّته باسم «الاسم».
– أنا ما أحبك، أنا أضيع فيك.
– مو شخص… زلزال قلبي اليومي.
– اسمه والباقي تفاصيل مالها قيمة.
– لما يقولوا لي: اختاري، أبتسم وأقول:
– الغلط اللي صار حلم حياتي.
– بيني وبين نار، وأنا أختار أحترق.
– إذا اقترب… يخرب قلبي ويرتّبه بنفس الوقت.
– أحب بطريقة لو عرفها الليل… غار منّي.
– وحده القادر يخلي قلبي ينسى نفسه.
– ما بدي وعد… بدي وبس.
قصيدة نارية قصيرة
يا اسم إذا مرّ على صدري يشعل الفصول
وإذا سكن القلب… غيّر الجغرافيا
أنا بك خسارة جميلة
ونصر مؤلم
وأغنية تنكسر وتغنّي بنفس الوقت.
أنا لك،
حتى لو خالفتني الأرض والسماء.
:
– في صوتك طمأنينة عمري كله.
– من يوم دخل اسمك قلبي، وهو عم يبتسم بلا سبب.
– أنت الدعوة اللي كنت أجهل كيف أطلبها فجاءت أجمل مما تخيّلت.
– لما أقول أحس كأني أحضن العالم كله بكلمة.
– وجودك بحياتي مثل صلاة صامتة… تطمّنني من الداخل.
– لو العمر رسالة… كنت أنت معناها.
– في قربك، كل التعب ينسى اسمه.
– أحبك لأنك تشبه الأمان لما يلبس اسم إنسان.
– أنت التفاصيل اللي تخلي أيامِي تستاهل.
– أنا عندك لست حبيبة فقط… أنا بيت.
أنا ما وعدتك بشي كبير…
بس بوعدك أحبك بطريقة
تخلي التعب ينام
والقلب يبتسم
والأيام تروق لما تمرّ باسمك.
… وطن القلب
يا أول اسم ينور بذاكرتي
وآخر دعاء ينام على شفتي
حين يتعب الليل من السهر
أختبئ في صوتك
فتصير الدنيا أصغر
ويصير قلبي أوسع.
في حضورك
تسقط عن قلبي كل أثقاله
وتتعلم روحي المشي خفيفة
كأنها تمشي على موسيقى
لا يسمعها غيري أنا وأنت.
أنا لا أحبك كغيرك
أنا أحبك كنجاة
كبيتٍ في عاصفة
كدفءٍ في شتاء طويل
أحبك كأن قلبي
كان يعرفك قبل أن أراك.
لو كانوا يعرفونك كما عرفتك
لآمنوا أن الطمأنينة
يمكن أن تملك عينين وصوتًا ويدين
لآمنوا أن الأمان
يرتدي أحيانًا هيئة إنسان.
أحبك حين تضحك
فتضحك الحياة معي
وأحبك حين تصمت
فيصير صمتك حكاية
تخبر قلبي أنك هنا
حتى دون حروف.
أنا معك كما تكون الموجة للبحر
وكما يكون الضوء للصباح
أنا معك لأن قلبي وجد فيك
شكله الصحيح.
ولو خيروني بين عمري وبينك
لاخترتك
فالعمر بلاك مجرّد وقت
وأنت… حياة.
إن سألوني عن المعجزات
سأذكر اسمك بصوت منخفض
وأبتسم
وأقول:
مرّت من هنا مرة…
وسكنت قلبي إلى الأبد.
العبارة معناها
نضج وقوة مش استسلام:
المقصود بالعبارة باختصار:
إذا الحب ما إجا من القلب
بإرادته ومن دون ضغط أو استعطاف،
فما في داعي للحزن أو التعلّق أو وجع الروح.
القلب إذا ما حسّ، ما في شي بيجبره يحس.
تفصيلها كلمة كلمة:
«إن لم يأتي الحب والقلب طواعية»
يعني:
إذا الحب ما كان نابع من الداخل،
مو مفروض، مو مجاملة، مو شفقة، مو خوف من الفقد.
«فلا داعي للأحزان»
يعني:
مو كل رفض خسارة،
أحيانًا هو حماية إلك من وجع أكبر.
«فإن لم يستشعر القلب بحبي فما بعده أيسر»
يعني:
إذا الشخص ما حسّ بقيمتك اليوم،
الطريق بدونه أهون من طريق مع شخص بارد أو متردّد.
«فليرحل من يرحل»
هاي ذروة القوة:
اللي ما اختارك بقلبه،
دعه يرحل بكرامة…
وأنت تبقى واقف بقلبك.
المعنى العميق للعبارة:
أنا لا أطلب حبًا ناقصًا،
ولا أقبل أن أكون خيارًا مؤقتًا،
من لم يأتِني بقلبه كاملًا
لا مكان له في قلبي.
هي عبارة شخص
تصالح مع نفسه
وعرف إنو الحب الحقيقي
ما بيُستجدى… بيُعطى.
النص المعدّل:
إن لم يأتِ الحب طواعية،
فلا حزن يستحق البقاء.
فالقلوب التي لا تشعر
لا تُجبر على الإحساس.
وإن لم يجد قلبي صداه في قلبك،
فما بعدك أهون،
وما دونك أصدق،
وما سواك أرحم.
فليذهب من شاء الذهاب،
فالذي لا يختارني بقلبه
لن أتمسّك به بوجعي.
أنا لا أطلب حبًا ناقصًا،
ولا أقبل أن أكون محطة انتظار.
من يأتيني… فليأتِ كاملًا،
ومن يرحل… فليترك قلبي