سلام المسيح
هذه قصتي
انني من بيئة مسلمة لكنها غير متعصبة و منفتحة نوعا ما أي ليس هناك من يقمع اسالتك لكني حتى دخلت الجامعة لم اكن قد قابلت اشخاصا مسيحيين بعد لان البلدة التي اسكن فيها ليس فيها مسيحيين انتقلت الى محافظة اخرى لاكمل دراستي وكنت قد استاجرت غرفة في بيت للطالبات وشاء الله ان تكون زميلتي في الغرفة مسيحية مومنة كنا نتاقش احيانا عن الدين لكن كانت فكرتي انني بعد ان انهي دراستي سوف ادرس بتعمق كل الاديان لكن المسيح كانت له خطة مختلفة :في يوم من الايام ذهبنا لنحضر مسرحية عن حياة المسيح وبعدها اهدونا الانجيل وبدات اقرا فيه واغرم بكلماته كانت صديقتي تحدثني عن المعجزات التي تحدث في المسيح ولم اكن اصطع التصديق فقد كنت افكر بشكل علمي بحت وكنت دائما اسالها ان كانت قد رات بعينها في ذات يوم رفعت راسي متحدية وقلت يارب اريد ان ارى
خرجت صديقتي من الغرفة لتعد لنا شرابا وفجاة وقع نظري على صورة المسيح التي لصديقتي نظرت اليها واذا بعينيه تشعان رايتهما عينان حقيتان كنت انظر واتامل بسعادة لاتوصف كنت كاني ابحر لاول مرة في عالم اخر احسست بروحي تتحرر وتعيش كانت العينان في الصورة خضر لكتي رايتهما زرقاوان مثل البحر لن استطيع ان اصف لكم شعوري لكني اعرف الان انه الله
دخلت صديقتي فلملمت نفسي وجلست وانا ارتعش ولا ستطيع الكلام بقيت هكذا مدة من الزمن وهي تسالني فجاوبنها انني رايت الله
لم استطع ان انم ليلتها وعشت اسبوعا وانا اتخبط بنفسي لكن الله كان معي في كل لحظة يمحو عني كل اسى حتى استوعبت ان الاسلام وهم وان المسيح هو الحياة بعدها قلت لصديقتي انني اتخذت طريقي والمسيح لي ربا و الها وبعدها صرت اذهب الى الكنائس وعدت وقرات القران مكتشفة زيف اكاذيبه دارسة تاريخ الاسلا م المليئ بالعنف وكنت في الوقت ذاته اتعلم عن المسيحية لامسة الفرق بين شريعة الاسلام وبين الحياة في المسيح اذ لا يمكن للمسلم ان يعرف الظلام الذي يعيشه حتى يرى نور المسيح
ربي مذ ذاك الوقت وهو يوجهني ويرسم لي طريقي واعرف اني بإماني استطيع ان ا فعل كل شي
لقد حصلت معي امورا كثيرة مذ ذاك اليوم وكانت كلها تشهد لي ان المسيح هو الطريق والحق والحياة
اسفة ان كنت اطلت عليكم
هذه قصتي
انني من بيئة مسلمة لكنها غير متعصبة و منفتحة نوعا ما أي ليس هناك من يقمع اسالتك لكني حتى دخلت الجامعة لم اكن قد قابلت اشخاصا مسيحيين بعد لان البلدة التي اسكن فيها ليس فيها مسيحيين انتقلت الى محافظة اخرى لاكمل دراستي وكنت قد استاجرت غرفة في بيت للطالبات وشاء الله ان تكون زميلتي في الغرفة مسيحية مومنة كنا نتاقش احيانا عن الدين لكن كانت فكرتي انني بعد ان انهي دراستي سوف ادرس بتعمق كل الاديان لكن المسيح كانت له خطة مختلفة :في يوم من الايام ذهبنا لنحضر مسرحية عن حياة المسيح وبعدها اهدونا الانجيل وبدات اقرا فيه واغرم بكلماته كانت صديقتي تحدثني عن المعجزات التي تحدث في المسيح ولم اكن اصطع التصديق فقد كنت افكر بشكل علمي بحت وكنت دائما اسالها ان كانت قد رات بعينها في ذات يوم رفعت راسي متحدية وقلت يارب اريد ان ارى
خرجت صديقتي من الغرفة لتعد لنا شرابا وفجاة وقع نظري على صورة المسيح التي لصديقتي نظرت اليها واذا بعينيه تشعان رايتهما عينان حقيتان كنت انظر واتامل بسعادة لاتوصف كنت كاني ابحر لاول مرة في عالم اخر احسست بروحي تتحرر وتعيش كانت العينان في الصورة خضر لكتي رايتهما زرقاوان مثل البحر لن استطيع ان اصف لكم شعوري لكني اعرف الان انه الله
دخلت صديقتي فلملمت نفسي وجلست وانا ارتعش ولا ستطيع الكلام بقيت هكذا مدة من الزمن وهي تسالني فجاوبنها انني رايت الله
لم استطع ان انم ليلتها وعشت اسبوعا وانا اتخبط بنفسي لكن الله كان معي في كل لحظة يمحو عني كل اسى حتى استوعبت ان الاسلام وهم وان المسيح هو الحياة بعدها قلت لصديقتي انني اتخذت طريقي والمسيح لي ربا و الها وبعدها صرت اذهب الى الكنائس وعدت وقرات القران مكتشفة زيف اكاذيبه دارسة تاريخ الاسلا م المليئ بالعنف وكنت في الوقت ذاته اتعلم عن المسيحية لامسة الفرق بين شريعة الاسلام وبين الحياة في المسيح اذ لا يمكن للمسلم ان يعرف الظلام الذي يعيشه حتى يرى نور المسيح
ربي مذ ذاك الوقت وهو يوجهني ويرسم لي طريقي واعرف اني بإماني استطيع ان ا فعل كل شي
لقد حصلت معي امورا كثيرة مذ ذاك اليوم وكانت كلها تشهد لي ان المسيح هو الطريق والحق والحياة
اسفة ان كنت اطلت عليكم