من أين يأتي النور الإلهي ؟
من أين يأتي النور الإلهي ؟
أولا : المسيح نورنا : " أنا هو نور العالم " (يو8: 12) يسوع هو النور وباقترابنا منه نستطيع أن نري نوراً ونكتشف كم فينا من أخطاء لأننا لنا مقياس والله له مقياس وكلما كان الانسان دائم الاتصال بالرب سلك في النور .
ثانيا : كلمة الله نورنا : " سراج لرجلي كلامك ونور لسبيلي " ، " فتح كلامك يُنير يُعقل الجهال " (مز119: 105، 130) فالخطأ والصواب لا يكون الحكم عليهما حسب الشعور لكن طبقا لما تقرره كلمة الله فهي تفرق ما بين النفس والروح .
ثالثا : المؤمنون نورنا : " أنتم نور العالم " (مت5: 14) المؤمنون نور وقادر ان يكشف الظلام الذي يعيش فيه الآخرون والذي يسير في النور يخشاه ويهابه كل من يعيش في الظلمة لآنه يحس انه تحت الدينونة وفي اشراق نور الله يكتشف خيانته . فان كنتم تعيشون دائما بالقرب من الله وتسيرون بنوره فانكم بغبر ان تعلموا ستكونون سبب تبكيت لكل من يقترب منكم لآنه يحس بحضور الله .
· العامل الرئيسي في التغيير هو نور الله الذي يجب أن يشرق علي النفس لتري ظلامها ، ان ما يحتاج اليه الخاطئ أول كل شيء هو أن يري مجد الرب يسوع وأن يعطيه الروح القدس بصيرة لكي يقبل الرب يسوع مخلصا ولا يستطيع أحد أن يؤمن أو يقبل ما لا يبصره وبعد أن يكون قد أبصر بقلبه يصبح قادراً علي الإيمان .
· وأيضا النمو في الحياة الروحية لا يعتمد كثيرا علي التشجيع والتحذير و:ان هذه الامور سوف تحرك قلبه لكي يتمم واجباته من جهة الصلاة وقراءة الكتاب المقدس لكنها فقط عوامل مساعدة ، أما الدافع الرئيسي فيوجد في البصيرة المستنيرة بالروح القدس لذلك صلي بولس الرسول للمؤمنين في أفسس لكي تستنير عيون أذهانهم بالرغم من انهم لم يكونوا منهزمين مثل مؤمني كورنثوس ، إذ تنفتح أعينهم ليعرفوا غني مجد الله وعظمة قدرته الفائقة نحوهم ، فكيف نتقدم في حياتنا الروحية إن كنا لانري غني نعمة الله في المسيح يسوع .
· ما أن يشرق نور الله علي المؤمن حتي يبدأ يدرك عظمة قداسة الله وكم هو نجس وفي ضياء بر الله لابد أن يعترف بشره وفي نور مجد الله يتبكت علي فساده ، وعندما تتوفر هذه المعرفة عن ذاته يبدأ يعتمد كلية علي روح الله ولن يتجاسر مطلقا أن يعود للإعتماد ثانية علي ذاته ، وهؤلاء هم الذين يستطيع الله أن يستخدمهم لآن لهم البصيرة الروحية ليروا خطة الله وقصده .
من أين يأتي النور الإلهي ؟
أولا : المسيح نورنا : " أنا هو نور العالم " (يو8: 12) يسوع هو النور وباقترابنا منه نستطيع أن نري نوراً ونكتشف كم فينا من أخطاء لأننا لنا مقياس والله له مقياس وكلما كان الانسان دائم الاتصال بالرب سلك في النور .
ثانيا : كلمة الله نورنا : " سراج لرجلي كلامك ونور لسبيلي " ، " فتح كلامك يُنير يُعقل الجهال " (مز119: 105، 130) فالخطأ والصواب لا يكون الحكم عليهما حسب الشعور لكن طبقا لما تقرره كلمة الله فهي تفرق ما بين النفس والروح .
ثالثا : المؤمنون نورنا : " أنتم نور العالم " (مت5: 14) المؤمنون نور وقادر ان يكشف الظلام الذي يعيش فيه الآخرون والذي يسير في النور يخشاه ويهابه كل من يعيش في الظلمة لآنه يحس انه تحت الدينونة وفي اشراق نور الله يكتشف خيانته . فان كنتم تعيشون دائما بالقرب من الله وتسيرون بنوره فانكم بغبر ان تعلموا ستكونون سبب تبكيت لكل من يقترب منكم لآنه يحس بحضور الله .
· العامل الرئيسي في التغيير هو نور الله الذي يجب أن يشرق علي النفس لتري ظلامها ، ان ما يحتاج اليه الخاطئ أول كل شيء هو أن يري مجد الرب يسوع وأن يعطيه الروح القدس بصيرة لكي يقبل الرب يسوع مخلصا ولا يستطيع أحد أن يؤمن أو يقبل ما لا يبصره وبعد أن يكون قد أبصر بقلبه يصبح قادراً علي الإيمان .
· وأيضا النمو في الحياة الروحية لا يعتمد كثيرا علي التشجيع والتحذير و:ان هذه الامور سوف تحرك قلبه لكي يتمم واجباته من جهة الصلاة وقراءة الكتاب المقدس لكنها فقط عوامل مساعدة ، أما الدافع الرئيسي فيوجد في البصيرة المستنيرة بالروح القدس لذلك صلي بولس الرسول للمؤمنين في أفسس لكي تستنير عيون أذهانهم بالرغم من انهم لم يكونوا منهزمين مثل مؤمني كورنثوس ، إذ تنفتح أعينهم ليعرفوا غني مجد الله وعظمة قدرته الفائقة نحوهم ، فكيف نتقدم في حياتنا الروحية إن كنا لانري غني نعمة الله في المسيح يسوع .
· ما أن يشرق نور الله علي المؤمن حتي يبدأ يدرك عظمة قداسة الله وكم هو نجس وفي ضياء بر الله لابد أن يعترف بشره وفي نور مجد الله يتبكت علي فساده ، وعندما تتوفر هذه المعرفة عن ذاته يبدأ يعتمد كلية علي روح الله ولن يتجاسر مطلقا أن يعود للإعتماد ثانية علي ذاته ، وهؤلاء هم الذين يستطيع الله أن يستخدمهم لآن لهم البصيرة الروحية ليروا خطة الله وقصده .