الرد على تعليق رقم 22 المنتحلة لاسم مريم
مقدمه : لابد منها أولا أنتى مش أمنا - إدعوهم لابأئهم هو أقسط- مادام لا وجود للابوة الروحية المعنوية يبقي مش من حقك ولا من حق من تعتبريهم أمهات أى أمومة روحية دينية .-لا أبوه ولا أمومة لمن لادين حقيقي لهم ولا عقيده سليمه لهم.
. فالمسألة مساله مبدأء. ولنحترم عقليات بعض ومبادئ بعض. وأستغرب صمت الإدارة عن قولك( عبارة أمكم غصباً عنكم)
إقتباس والرد عليه((
الاقتباس - هل من يجد قبولا واستحسانا من عند الله يرتكب المعاصي ؟
2- هل من يعش في مجتمع فاسد محرم ؟ ويستحق العقاب من الله ؟
3- هل الانسان البار الذي يلقى استحسانا من عند الله لا يحسن تربية ابنائه)) إنتهى الإقتباس وحان وقت الرد عليه
أولا أنا قلت أن الرضي وإلإستحسان جزئي وقلت كمان نسبي يعنى قياسا للوسط الذى كان موجود حوله وقتها. هذا أولا
-ثانيا لا أنا ولا نحن ولا الكتاب المقدس قال أنه وجد إستحسانا (((بسبب))) إرتكاب المعاصى... هو كان موحدا بسبب قرابته لابراهيم ومؤمنا بالقيم الروحية والعقائدية التى امن ونادى بها ابينا ابراهيم فلوط بالاخير هو ربيب بيت نبوة -كما تفهمون انتم- فالكتاب المقدس لم يقل أنه كان مشاركا أو حتى متضامنا مع القوم الاشرار بل قال عنه متأذيا متضضررا مستاءا وربما داعيا الى التوبة فى مرحلة من حياته.
ثالثا الكتاب ذكر عنه البر - و....لم يذكر عنه العصمه ..بمعنى أنكى تقصدين بأسئلتك الترصدية الكيدية الإفتعالية كونه معصوما.
البار .: هو كل من يؤمن بالبر ويفعل البر أيضا بدرجات وهو أيضا بر نسبي وجزئئ و إلإنسان قابل للاستمرار فى البر تصاعديا أو النكوص فيه تنازليا- بالزمن- فتتغير القيم والالتزامات والاخلاقيات إلى اسؤاء -من جراء ((المعاشرات الردئية تفسد الاخلاق الجيدة)).. فالإنسان متغيير مع الوقت إما إلى تزايد ونمو أو إلى فتور وضمور
مقدمه : لابد منها أولا أنتى مش أمنا - إدعوهم لابأئهم هو أقسط- مادام لا وجود للابوة الروحية المعنوية يبقي مش من حقك ولا من حق من تعتبريهم أمهات أى أمومة روحية دينية .-لا أبوه ولا أمومة لمن لادين حقيقي لهم ولا عقيده سليمه لهم.
. فالمسألة مساله مبدأء. ولنحترم عقليات بعض ومبادئ بعض. وأستغرب صمت الإدارة عن قولك( عبارة أمكم غصباً عنكم)
إقتباس والرد عليه((
الاقتباس - هل من يجد قبولا واستحسانا من عند الله يرتكب المعاصي ؟
2- هل من يعش في مجتمع فاسد محرم ؟ ويستحق العقاب من الله ؟
3- هل الانسان البار الذي يلقى استحسانا من عند الله لا يحسن تربية ابنائه)) إنتهى الإقتباس وحان وقت الرد عليه
أولا أنا قلت أن الرضي وإلإستحسان جزئي وقلت كمان نسبي يعنى قياسا للوسط الذى كان موجود حوله وقتها. هذا أولا
-ثانيا لا أنا ولا نحن ولا الكتاب المقدس قال أنه وجد إستحسانا (((بسبب))) إرتكاب المعاصى... هو كان موحدا بسبب قرابته لابراهيم ومؤمنا بالقيم الروحية والعقائدية التى امن ونادى بها ابينا ابراهيم فلوط بالاخير هو ربيب بيت نبوة -كما تفهمون انتم- فالكتاب المقدس لم يقل أنه كان مشاركا أو حتى متضامنا مع القوم الاشرار بل قال عنه متأذيا متضضررا مستاءا وربما داعيا الى التوبة فى مرحلة من حياته.
ثالثا الكتاب ذكر عنه البر - و....لم يذكر عنه العصمه ..بمعنى أنكى تقصدين بأسئلتك الترصدية الكيدية الإفتعالية كونه معصوما.
البار .: هو كل من يؤمن بالبر ويفعل البر أيضا بدرجات وهو أيضا بر نسبي وجزئئ و إلإنسان قابل للاستمرار فى البر تصاعديا أو النكوص فيه تنازليا- بالزمن- فتتغير القيم والالتزامات والاخلاقيات إلى اسؤاء -من جراء ((المعاشرات الردئية تفسد الاخلاق الجيدة)).. فالإنسان متغيير مع الوقت إما إلى تزايد ونمو أو إلى فتور وضمور
التعديل الأخير: