تأمل--------- ربنا يسوع اختار أن يصلب علانيه وعلى مرأى من العالم كله فى عيد الفصح بجوار أورشليم ولكنه حينما قام من الآموات ظهر فقط لتلاميذه وبعض المؤمنين وجعلهم شهودا" لقيامته وكان هذا منتهى الاتضاع أن يحمل العار علانيه وأن يعلن مجده خفيه. (أنا قد جئت نورا" الى العالم حتى كل من يؤمن بى لا يمكث فى الظلمه )