بتفكرونى بطالب معهد فنى صحى قعد يتريق على دكتور فى كليه الطب جاب جيد جدا مجابش امتياز كالعادة الهدف من بطوله الدورى الحصول عليها والاهلى حصل على الدرع رسميا دون هزيمة ما بعد تسليم الدرع لا يعنى شيئا وعلى فكرة فريقك اتغلب 7 مرات بالفريق الاساسى والاهلى اتغلب مرتين بس وبالناشئين
الهزيمة الثانية علي التوالي للأهلي جاءت علي يد انبي بثلاثية نظيفة في المباراة التي جرت علي ملعب المقاولون العرب ضمن جولات الأسبوع الـ27 للدوري، واستطاعت خبرة انبي أن تتغلب علي "مجموعة الغرباء" اللذين لعبوا باسم النادي الأهلي. أحرز أهداف المباراة علاء عيسي في الدقيقة 7 وإسلام عوض في الدقيقة 54 ثم اختتم نفس اللاعب أهداف المباراة في الدقيقة 72 من زمن المباراة. وارتفع بذلك الفوز رصيد انبي إلي 39 نقطة ويظل في المركز السابع، ويتجمد رصيد الأهلي بطل المسابقة عند 63 نقطة. 5 دقائق سيطرة تامة من انبي كانت كفيلة ببداية غزوات علي مرمي الأهلي، وفي الدقيقة 7 يسجل علاء عيسي هدف التقدم المبكر لانبي من ضربة حرة مباشرة علي حدود منطقة جزاء الأهلي وضعها بدقة علي يسار محمد الشناوي الحارس الناشئ الذي لا يسأل عن الهدف. لم تشهد الدقائق الـ20 الأولي أي وجود للاعبي الأهلي "ناقصي الخبرة" وظهر احمد بلال ليعلن عن نفسه في الدقيقة 22 حينما انطلق بكرة من وسط الملعب حتى حدود منطقة جزاء انبي وسددها صاروخية ارتطمت بالقائم الأيمن ولم تجد المتابع. وكاد احمد محمدي أن يضاعف النتيجة في الدقيقة 27 من كرة عرضية لم يستطع اللحاق بها وهو في حلق المرمي، وفي الدقيقة 31 ارتدي الشناوي قفاز الإجادة وتصدي لكرة صعبة من ضربة رأس داخل منطقة الست ياردات. وطالب لاعبو الأهلي بضربة جزاء في الدقيقة 41 بداعي عرقلة محمود سمير داخل منطقة الجزاء ولكن سمير عثمان حكم اللقاء أشار بمواصلة اللعب. وافتتح إسلام عوض الشوط الثاني بهدف التعزيز لانبي في الدقيقة 54 من ضربة رأس ارتقي لها من ركنية وضعها بدون مضايقة من دفاع الأهلي، ثم الغي سمير عثمان بعدها بدقيقة هدفا لانبي بداعي التسلل. وسيطر انبي تماما علي أحداث اللقاء، وتوالت التسديدات علي الشناوي الذي أجاد في أكثر من كرة، وفي الدقيقة 65 أطلق اينو قذيفة مدوية أخرجها عامر محمد حارس انبي بصعوبة إلي ركنية. وشهدت الدقيقة 72 هدفا ثالثا لانبي من تصويبة خادعة لاسلام عوض من علي حدود منطقة الجزاء سكنت شباك الشناوي، وكاد الأهلي أن يقلص النتيجة بعد انطلاقة من شديد قناوي ولكن دفاع انبي تصدي للكرة في اللحظة الأخيرة. وكاد عادل مصطفي أن يحرز هدفا رابعا من تسديدة في الدقيقة 40 أنقذها الشناوي بصعوبة، واستطاع البديل الناشئ هشام محمد لاعب الأهلي أن يلفت الأنظار بتحركاته المجدية فأعطي أكثر من كرة جيدة نالت استحسان المتابعين. شاهد اهداف اللقاء
تلقي فريق الأهلي خسارة " فاضحة " علي يد إنبي بثلاثة أهداف نظيفة في ختام مباريات الأسبوع السابع والعشرين للدوري .. وهي الخسارة الثانية علي التوالي ل" بطل الدوري " بعدما تم تتويجه رسمياً باللقب الرابع. خرجت جماهير الفانلة الحمراء " قلقة " علي فريقها قبل المواجهة المرتقبة مع بلاتينيوم الجنوب أفريقي الأحد القادم في بطولة أفريقيا .. رغم أن الأهلي لعب بتشكيل من البدلاء والناشئين.أحرز أهداف إنبي علاء عيسي وإسلام عوض " هدفين " في الدقائق 6. 55. 75 من المباراة.
الأهلي فتح بنكالهزائم إنبي تلاعب به.. وهزمه بثلاثية نظيفة
فشل فريق الأهلي في التخلص من مسلسل الهزائم التي تعرض لها في الفترة الأخيرة ونال الخسارة الثالثة له علي التوالي صفر/3 أمام إنبي في ختام مباريات الأسبوع ال 27 في السهرة الكروية التي جرت بينهما باستاد المقاولون العرب لتصاب جماهيره بصدمة جديدة وهي تري فريقها وكأنه فتح بنك الهزائم بعد أن تلاعب فريق إنبي بشباب الأهلي وحقق فوزاً مستحقاً بثلاثية افتتحها علاء عيسي واضاف اسلام عوض الهدفين الثاني والثالث. كان يمكن في ظل تلك المغامرة التي يصر مانويل جوزيه المدير الفني علي خوضها أن تنتهي بهزيمة ثقيلة وادارها من المدرجات لولا تألق الحارس الصاعد محمد الشناوي ووضح في الوقت نفسه غياب الانسجام وقلة الخبرة. لعل حرص مانويل علي منح نجومه الكبار راحة استعداداً لمباراة بلاتينيوم في البطولة الافريقية المصيرية يعتبر هدفاً كبيراً يفوق مجرد الفوز في مباراة بالدوري حسمها الأهلي وتوج لها بطلا قبل نهايتها بعدة أسابيع. وسط غياب جماهيري تام ومناخ كروي نموذجي يتمثل في الطقس الربيعي وتوافر كل مظاهر الهدوء النفسي بعيداً عن أي ضغوط أو توتر عصبي بدأت أحداث اللقاء بين بطل الدوري والذي حسم البطولة منذ خمسة اسابيع وإنبي الذي يحتل المركز السابع ويلعب بالمنطقة الدافئة ولكن الجديد أن الأهلي لعب بتشكيلة جديدة تعتمد علي مجموعة من الناشئين والشباب بقيادة بعض البدلاء في مقدمتهم أحمد بلال وأحمد شديد قناوي وأحمد صديق ومعتز إينو.. وتلك البداية كانت لابد أن تشهد مبادرة هجومية ونشاطاً مبكراً لإنبي خاصة وأن المباراة تمثل فرصة لإنبي للاستفادة من تلك المغامرة الحمراء استطاع خط وسط إنبي بقيادة عادل مصطفي وعلاء عيسي وإسلام عوض أن يفرض سيطرته علي منطقة المناورات ومعهم عبدالله رجب وأحمد المحمدي ونجحوا في الضغط علي الأهلي في وسط ملعبه مع الاعتماد علي انطلاقات رأسي الحربة محمد إبراهيم المتألق والذي قام بالهرب من الرقابة وأحمد رءوف. لم يجد خط دفاع إنبي بقيادة مانو ومحمد يونس وسامح عبدالفضيل صعوبة في تأمين منطقة مرماهم والذي قام بحراسته كان محمد عامر والذي لم يختبر اختباراً حقيقيا. في الوقت نفسه كان أول ظهور حقيقي للأهلي بقيادة نجم الهجوم أحمد بلال والذي تسلم الكرة من هجمة منظمة وانطلق بها وسط دفاع إنبي وسدد صاروخ أرض جو ولكن القائم يتعاطف مع إنبي لترتد الكرة لرأس حربة الأهلي الثاني المهاجم الصاعد محمد إبراهيم ولكنه "يقلش" لتضيع فرصة عمره لتحقيق التعادل. مع مرور الوقت تماسك لاعبو الأهلي والتقطوا الانفاس وزالت رهبة البداية لدي ناشئيه ونظموا صفوفهم في محاولة لمجاراة إنبي وتعويض الهدف وتحمل معتز إينو مسئولية قيادة الوسط مع معاذ الحناوي ومحمد سمير ولكنهم لم يتمكنوا من اختراق دفاعات إنبي من العمق في ظل ترابط وتقارب ضغوطه مستفيدين من فاروق الخبرة وعدم قدرة أحمد صديق وشديد قناوي علي التحرك والاختراق من الأجناب. يضطر مانويل جوزيه للدفع بالورقة الهجومية الوحيدة التي تمتلك قدراً من الخبرة فيلعب رضا الويشي بدلاً من محمد إبراهيم ليحصل بذلك علي فرصة جديدة لعله يثبت نفسه واحقيته في البقاء داخل القلعة الحمراء بينما يلعب أحمد عبدالظاهر في هجوم إنبي بدلاً من محمد إبراهيم.. ولكن أحمد عبدالظاهر يهدر فرصة عمره وهو منفرد بمرمي الأهلي وسدد في محمد الشناوي والذي خرج في التوقيت المناسب ليؤكد انه خامة طيبة مع محمد سمير المدافع المتألق والذي يعد هو الآخر مكسباً جديداً للأهلي. في المقابل نجد أن بداية الشوط الثاني كانت انشط للاهلي من سابقه لترتفع حرارة المباراة فالأهلي يسعي للتعويض للخروج من نسيج مسلسل الخسائر ووضح ذلك من خلال انطلاقات ثلاثي الوسط إينو والحناوي وسمير في محاولة لدعم ثنائي الهجوم ولكن دفاع الأهلي كان لها بالمرصاد. ينقذ محمد الشناوي صاروخ أرض أرض من أحمد رءوف ويحولها لضربة ركنية. يسجل إسلام عوض الهدف الثاني لإنبي من ضربة رأس رائعة اثر الضربة الركنية التي لعبها عبدالله رجب لتزداد مهمة لاعبي الأهلي صعوبة لخط الوسط والذي تاه تماما أمام فريق إنبي يخرج إسلام عوض نجم المباراة ويلعب بدلاً منه أيمن سعيد لدعم خط الوسط لضمان الحفاظ علي قدرات إنبي في الاستحواذ والسيطرة علي الكرة ومجريات اللعب. ويجني إنبي ثمار هذا التفوق الميداني بهدف رائع ونموذجي بتسديدة ساحرة لنجم خط الوسط إسلام عوض ليرفع النتيجة 3/صفر لصالح فريقه. يلعب هشام حسين وأحمد سعيد بدلاً من محمود سمير ومعاذ الحناوي ومحاولة لانقاذ ماء الوجه وإعادة الحيوية والقوة والنشاط في ولكن أيمن سعيد يقلد احمد عبدالظاهر في اهدار هدف مؤكد بعد نزوله مباشرة.. وينقذ مانو إنبي من فرصة مؤكدة من تمريره لاحمد شديد قناوي والذي أجاد بعد قوات الأوان ولعب كرة عرضية أمام المرمي ولكن مانو شتتها من امام رضا الويشي والذي لم يتمكن من اضافة اي تعزيز لاستيراتيجية الأهلي الهجومية لينتهي اللقاء بفوز إنبي بثلاثية نظيفة
نعم فاز الأهلي بدرع الدوري العام للموسم الحالي وحقق نتائج طيبة علي كل الفرق التي قابلها حتي تأكد من الفوز بالبطولة.. لكن فجأة وبدون مقدمات فوجئ النادي بأن جوزيه يشرك حزمة من لاعبي النادي من الشباب في المباريات المتبقية. علي الرغم من إعلانه سابقاً في أحد المؤتمرات الصحفية عدم اقتناعه بأي لاعب من الناشئين. أي أن الأمر يقتضي أن يغلق النادي الكبير باب قطاع الناشئين بالضبة والمفتاح ولا ينفق عليه الملايين من الجنيهات ويقوم بتسريح مدربيه وإدارييه ويعتمد علي شراء اللاعبين المميزين من الأندية الأخري.. ويا دار ما دخلك شر.. النادي الأهلي أشعل نار المنافسة علي مؤخرة الجدول رغم أنه لا ناقة له ولا جمل في هذه المنطقة علي الإطلاق. لكنه أعطي الفرصة لفريق ضعيف بالفوز علي لاعبيه الصغار. وبذلك أهدر مبدأ تكافؤ الفرص الذي ينادي به النادي علي مدي تاريخه.. كان من الممكن أن يستعين الأهلي بقوته الضاربة حتي آخر لحظة. فإذا حقق الفوز في أي مباراة أو اطمأن للنتيجة سحب العناصر التي يدعي مدربه جوزيه أنها مرهقة لإراحتها.. كما أن الدفع بهذه المجموعة من اللاعبين الصاعدين لن يفيدهم في شيء لأن المواجهة غير متكافئة علي الإطلاق بينهم وبين الفرق التي يلعبون أمامها.. فلاعب مثل محمد الشناوي حارس المرمي من الممكن ألا تقوم له قائمة بعد مباراة إنبي لأنه تعرض لضغط نفسي رهيب يفقد أي حارس حتي ولو كان كبيراً توازنه. وربما عقله! كما أن عدم وجود قائد مخضرم داخل الملعب يوجه هؤلاء اللاعبين أضر بهم ولم يفدهم بشيء.. ولكن يبدو أن المسيو جوزيه أراد أن يؤكد لإدارة النادي أن ناشئيه لا يصلحون للإنضمام للفريق الأول بدليل أنه منح معظمهم الفرصة في مثل هذه المباريات.. الحدق يفهم: "شراء العبد ولا تربيته"
مازالت لعنة الهزائم تطارد الأهلي فقد تلقي الفريق أمس الهزيمة الثانية له علي التوالي في الدوري وكانت علي يد إنبي وبالثلاثة. لم يكن حال الأهلي بالأمس يسر عدواً ولاحبيباً.. فقد دفع الأهلي فاتورة مغامرة غير محسوبة من مديره الفني الموقوف جوزيه الذي أشرك فريقاً كاملاً من الناشئين والاحتياطيين فعاقبه أولاد أنور سلامة بثلاثية نظيفة مع الرأفة بواقع هدف لعلاء عيسي في الدقيقة السادسة من الشوط الأول وهدفين لإسلام عوض في الدقيقتين 11 و26 من الشوط الثاني. كان في مقدور إنبي أن يخرج فائزاً بنصف دستة أهداف علي الأقل لولا تألق الحارس الناشيء المغلوب علي أمره محمد الشناوي والذي انقذ مرماه من عدة أهداف محققة ولايسأل عن هدفين من الثلاثة. ظلم جوزيه الذي شاهد المباراة من المدرجات علاء ميهوب الذي قاد الفريق من الملعب لسفر حسام البدري عندما وضعه في احرج موقف! كان يجب علي جوزيه أن يشرك الأساسيين في الشوط الأول علي الأقل ثم يدفع بالاحتياطيين والناشئين في الشوط الثاني لانه من الظلم أن يتم وضع هؤلاء اللاعبين سواء العائدون من الاصابة أو الذين لم يلعبوا منذ فترات طويلة أو الناشئون والشباب.وهنا جوزيه إما متهور وإما خبيث وغالباً الاثنان معاً!!.. فهو متهور لأنه لعب بهذا الفريق الغريب والعجيب وبحجة ادخار الأساسيين لمباراة بلاتينيوم ستارز في دوري أبطال أفريقيا. وخبيث لأنه اراد أن يكشف أن قاعدة الناشئين بالنادي ليست علي المستوي علي أمل أن يملي شروطه ويشتري له النادي اللاعبين الذين طلبهم!! لعب الفريقان بطريقة واحدة تقريبا هي 3/5/2 كان إنبي بفضل فارق الخبرة والانسجام الأفضل في تطبيقها من خلال تفوقه دفاعا ووسطا وهجوما.. وشكل خطورة كبيرة علي مرمي الحارس الناشئ محمد الشناوي والذي اجاد في بعض الاوقات واهتز في اوقات أخري نجح إنبي في استغلال الأجناب أحمد المحمدي وأحمد رءوف في اليمين وعبدالله رجب وعلاء عيسي في اليسار وانطلاقات عادل مصطفي ومحمد ابراهيم من العمق. ونجح إنبي في خطف هدف مبكر في الدقيقة السادسة من ضربة حرة من مسافة 25 ياردة تصدي لها علاء عيسي الذي وضعها بيسراه قوية في الزاوية اليسري العليا لمرمي الشناوي الذي لا يسأل عنها أربك هذا الهدف المبكر دفاع الاهلي وتكررت الضربات الركنية واهتز دفاع الاهلي الذي غاب عنه كل نجومه لاسباب مختلفة النحاس واحمد السيد واحمد فتحي وجيلبرتو. فقد كانت المرة الاولي التي يلعب فيها الثلاثي رامي عادل العائد من الاصابة والناشيء معاذ الحناوي بالاضافة الي الواعد محمد سمير الذي لم يكتسب الخبرة بعد. لم يكن خط الوسط الاهلاوي المكون من معتز اينو العائد من الاصابة بعد غياب طويل والناشيء محمد محمود بالاضافة إلي محمود سمير القادم من الترسانة والطرفان احمد شديد قناوي واحمد صديق في نفس مستوي خط وسط إنبي الذي كان شعلة نشاط وخطورة والمكون من اسلام عوض وعلاء عيسي وعادل مصطفي بالاضافة الي الطرفين احمد المحمدي وعبدالله رجب لذلك كان وصول هجوم انبي متواصلا ومستمرا وخطيرا ولذلك شهدنا محمد ابراهيم وأحمد رءوف مرات ومرات في منطقة جزاء الأهلي يشكلان خطورة كبيرة علي محمد الشناوي الذي تألق اكثر من مرة في انقاذ مرماه من اهداف محققة اهمها من ضربة رأس أحمد رءوف في الدقيقة .29 بينما لم يشكل خط هجوم الاهلي اية خطورة حقيقية باستثناء الصاروخ الذي اطلقه احمد بلال المهاجم المخضرم في الدقيقة 21 وحالفه سوء حظ شديد عندما منع القائم الايمن هدفا مؤكدا ولم يظهر محمد ابراهيم حجازي الشهير بماندو الا في تسديدة من خارج المنطقة امسكها حارس انبي بثبات. وعموما يحسب للأهلي أنه نشط في النصف الثاني من الشوط وظهر ندا قويا لفريق إنبي ولكن بلا انياب حقيقية لفارق الخبرة والانسجام كما قلنا. أعطي أنور سلامة المدير الفني لإنبي ومعاونه هاني رمزي تعليمات صريحة للاعبين بضرورة الضغط علي الأهلي وزيادة حصيلة الأهداف استغلالاً لهذه الفرصة الذهبية وتحقق لهم ما أرادوا وسجل إسلام عوض هدفين رائعين الأول بضربة رأس إثر ضربة ركنية والثاني من تسديدة رائعة وضعها في الزاوية اليسري العليا للمرمي. بدأ الشوط الثاني بتغييرين.. حيث لعب أحمد عبدالظاهر بدلاً من أحمد إبراهيم في هجوم إنبي ورضا الويشي بدلاً من "ماندو" في هجوم الأهلي. وإذا كان تغيير إنبي قد نجح في زيادة القوة والخطورة الهجومية.. فإن تغيير الأهلي فشل فشلاً ذريعاً حيث لم يضف رضا الويشي أي جديد.. بل كان ماندو أفضل منه!! واصل إنبي هجومه وخطورته علي الأهلي بفضل سيطرة وسط إنبي وهجومه علي مجريات الأمور تماماً وبذلك إينو مجهوداً مضاعفاً ولكنه فشل بمفرده في مجارات لاعبي وسط إنبي عادل مصطفي وإسلام عوض وعلاء عيسي.. وارتبك مدافعو الأهلي أمام أحمد رؤوف وأحمد المحمدي وأحمد عبدالظاهر واكتفي إنبي بهدفين لإسلام عوض وأهدر أحمد عبدالظاهر وأحمد رؤوف عدة أهداف إما لبراعة محمد الشناوي أو لرعونة المهاجمين!! وفي المقابل حاول أحمد شديد قناوي كثيراً وكذلك معتز إينو لكن كل هذه المحاولات كانت فردية وغير مؤثرة باستثناء الصاروخ الذي أطلقه معتز إينو في الدقيقة 20 وأنقذه حارس إنبي عامر عامر ببراعة إلي ضربة ركنية. حاول جوزيه الذي كان يتصل من خلال الموبايل بعلاء ميهوب عبر مترجمه تعديل أداء الفريق باشراك هشام حسن بدلاً من محمود سمير "الحاضر الغائب" وأحمد سعيد بدلاً من معاذ الحناوي ولكن ظلت الأمور كما هي هجوم لإنبي وانهيار أهلاوي.. ولولا ستر ربنا لخرج الأهلي بفضيحة أكبر
هههههههههههههههههههههههههه كلام مواقع وصحفيين هابطين امثال محمد جاب الله جوزيه مبيلعبش ناشئين خالص يلعب الناشئين جوزيه مغرور طيب قولى يلعب ازاى علشان يعجبكم وهو واخد الدورى وواخد فرق الدورى كلها ذهابا وايابا باللعب طبعا والكلام اللى ناقله بيتر ما شاء الله بينم عن حقد الناس اللى كتبت الكلام ده عن الاهلى ولكن متنسوش الاهلى كان بيلعب بالشباب والاحتياطى وفريق الاسماعيلى بالاساسى خسران 4 او 3 مرت وشويه تعادلات قد كدة والزمالك عد بقا 7 هزيمة وبتاع 5 تعادلات واللى عمالين يقولو حارس المرمى شال 3 دة مكملش 20 سنه شوفو اوسه اللى اخد من الاهلى 28 جون وخد هو و وحيد السنه دى بتاع 24 جون يلا يا حلوين شكلكم قمامير اوى وانتو اعضاء فى نادى السته والف سلامة على استاد الاسماعيليه الاسماعيلى انضرب فى عقر داره يا رجااااااااااله
ههههههههههههههههههههههههههههه العيب فى الى ضرب ولا الى انضرب العيب فى المتهجم ام فى المتهجم عليه طيب ما علينا اتفرجت على مباريات السله وجمهور الاهلى المهذب
[FONT=Arial (Arabic)]الإدارة تناشد الجماهير الإقبال بعد خفض تذاكر المباراة[/FONT] [FONT=Arial (Arabic)][FONT=Arial (Arabic)]جماهير الأهلي لن تغفر لجوزيه حرق البدلاء والناشئين بدلا من منحهم فرصة حقيقية[/FONT][/FONT][FONT=Arial (Arabic)] [FONT=Arial (Arabic)][FONT=Arial (Arabic)]
[/FONT][/FONT][FONT=Arial (Arabic)] [FONT=Arial (Arabic)][FONT=Arial (Arabic)]انبي نجح في تحقيق فوز كبير [/FONT][/FONT][FONT=Arial (Arabic)] [FONT=Arial (Arabic)]علي الأهلي بثلاثية نظيفة[/FONT][/FONT]
[FONT=Arial (Arabic)]جماهير الاهلي مصدومة في مانويل جوزيه المدير الفني لفريق كرة القدم.. وربما لا تغفر له حرق البدلاء والناشئين في مواجهة حسم بطولة الدوري قبل نهاية المسابقة بخمسة اسابيع كاملة ..الخبراء ومنهم المنتمون للقلعة الحمراء لم يجدوا مبررا منطقيا واحدا لتفريغ الفريق من نجومه والدفع بأبطال الدكة من البدلاء والصاعدين ليخسر مباراتي الاتحاد وانبي 2/ و3/صفر في ملعبي الكلية الحربية والجبل الاخضر بالقاهرة في سابقة قد تكون الاولي في تاريخ بطل الدوري أربع سنوات متتالية وحامل 32 درعا من 51 موسما!! كان علي جوزيه ان يدفع بالتدريج لبعض اللاعبين الذين يتوسم فيهم الموهبة والاستعداد لاخذ فرصة حقيقية للاختبار مع النجوم ليسندوه ويعلموه ويأخذوا بيده عندما يتعثر في الملعب.. وقد خالجني شعور خفي بوجود نية لحرق بعض اللاعبين بعينهم حتي لايتحدثوا عن عدم اشراكهم في المباريات مثل احمد شديد قناوي واحمد بلال وحتي معتز اينو العائد من اصابة بكسر في ساعده.. وتساءل البعض عن كيفية اثبات لاعب مثل محمود سمير القادم من الترسانة وجوده وسط مجموعة غير متجانسة اغلبهم من الشباب قليل الخبرة الذي لم يتعود يلعب مع الكبار.. ونتيجة للفكرة العبقرية لجوزيه احجمت الجماهيرعن الذهاب للملاعب التي ظهرت خاوية لانها لا تريد أن تري فانلة البطل تهان أمام الفرق الاخري واكتفي من ذهب للاستاد بوضع أيديهم علي خدهم يتجرعون الحسرة بينما تابع الباقون بالمنازل تحليلات الخبراء وبينهم المحترم جدا د. طه اسماعيل للتجربة الغريبة للاهلي!! ومع هذا كان للتجربة بعض الايجابيات حتي لا نوصف بالتحامل علي المدير الفني.. فقد حصل الاساسيون علي راحة مطلوبة قبل لقاء العودة مع بلاتينيوم بطل جنوب افريقيا يوم الاحد في لقاء العودة لدور ال16 للابطال الافريقي باستاد القاهرة..ايضا افرزت التجربة ظهور بعض العناصر الواعدة من الناشئين الذين يستحقون فرصة حقيقية في الموسم القادم بينهم الحارس الصاعد محمد الشناوي الذي لا يسأل عن الاهداف الثلاثة التي دخلت مرماه بسبب نقص الخبرة وعدم التفاهم بين كل اللاعبين وخاصة المدافعين، ومعه ثلاثة وجوه أخري منهم محمد سمير الظهير الحر ومعاذ الحناوي قلب الوسط المدافع وهشام محمد المدافع.. لكن ظهور هذا الرباعي لا يمنع التأكيد علي ان الباقي لا يتحملون النتائج السيئة ولا حتي سوء الاداء في الملعب وهم يواجهون فرقا كبيرة تاريخا مثل الاتحاد الذي لعب المباراة ولابديل امامه عن الفوز أو التعادل علي الاقل في صراعه من اجل البقاء في دوري الاضواء.. وربما كانت هذه الهزيمة الاقل وقعا سلبيا علي نفوس الاهلوية وغيرهم لحاجتنا جميعا لاستمرار ممثل العاصمة الصيفية في دوري الاضواء.. ولا يمكن اغفال حق انورسلامة وجهازه المعاون وكلهم ابناء الاهلي وبينهم علاء عبدالصادق مدير الكرة الحالي لانبي والسابق للاهلي في ان يؤكدوا جدارتهم في أي موقع سواء داخل بيتهم الكبير او أي مكان آخر بدليل النتائج التي حققها الفريق في الدور الثاني ونجاحهم في مزاحمة الكبار اصحاب المراكز الاولي بالوصول الي النقطة 39 متساويا مع بتروجيت في المركز السادس.. علي العموم التجربة خاضعة للتقييم من جانب الخبراء والمحلليين وكذلك الايام القادمة التي قد تثبت صحة فكر المدير الفني الاجنبي المحترف او عدم صحتها[/FONT]
الاهلى كان لازم يريح لاعيبته علشان الماتش الافريقى المهم ومش زنب جوزيه ان الفريق يتصاب منه 2 من اعمدة الفريق والتالت يهرب وشادى يتصاب وامير عبد الحميد يتصاب دة حتى هشام محمد كان هيجيله رباط صليبى النهاردة العين فلقت الحجر وجمهور المصرى مضربش من الباب للطاق مش كنتو بتشجعو الاسماعيلى طول الماتش وجم فى اخر الماتش كسرو الاستاد
جماهير الأهلي مستاءة.. حزينة.. غضبانة.. ترفض السياسة التي يتبعها الجهاز الفني هذه الأيام باشراك الناشئين في مباريات الدوري الباقية بعد ان حصد البطولة.. جماهير الأهلي التي طالما تتغني بفريقهاواسمه وانجازاته.. وتاريخه.. ونجومه غير راضية علي حرمان الفريق من اشتراك النجوم بحجة الراحة.. نفهم إذا كان جهاز الكرة بالأهلي يري في اشتراك الناشئين فرصة لظهور نجم أو أكثر.. أو اختيار مجموعة من أجل قيدها في الموسم القادم أو بيعها.. أو حتي راحة النجوم التي تواجه مباراة أفريقية فلا يكون بالعدد الكم والكيف الذي حدث في مباراة إنبي والتي ألغاها النادي الأهلي من حساباته وكانت النتيجة الفضيحة الكبري التي لحقت ببطل أفريقيا.. وبطل الدوري.. نفهم إذا أراد الجهاز الفني منح بعض النجوم راحة من أجل مباراة الأحد خاصة إذا كانت هناك فترة سماح كبيرة قبل انطلاق دوري المجموعات الأفريقي إذا وصل إليه الفريق ألا تكون هذه الراحة للجميع وألا يكون الدفع بوجوه جديدة بهذا الكم وهم غير مؤهلين لمواجهات الدوري في هذه المرحلة الهامة والتي تخص المنافسين أكثر من فريقهم.. أفهم ان يحافظ الجهاز علي قوام الفريق مع الدفع بعدد محدود سواء من الاحتياطيين أو الوجوه الجديدة حتي تتلاحم الخبرات ولا يظهر البطل بتلك الصورة المهزوزة التي جاء عليها أداؤه في المباراة الأخيرة ومن قبلها مباراة الاتحاد اللتان انهزمهما. ثم هناك سؤال هل فريق الأهلي هو ال 14 لاعبا الذين يؤدون المباريات والذين حققوا البطولة أين باقي ال 16 لاعبا المقيدين في القائمة.. أين وجودهم وأين مكانهم في الفريق ومن المسئول عن عدم اعدادهم الاعداد الكافي لمواجهة مثل هذه الأمور حتي يضطر الجهاز للاستعانة بناشئين تحت 18 أو 16 سنة ودفعهم إلي نار منافسات الدوري والظهور بتلك الصورة المخزية التي لم يتعودها جمهور الأهلي. ثم نقطة أخري وضعت الأهلي في موضع الاتهام حيث ان هزائم الأهلي المترتبة عن سوء التخطيط وفوز المنافسين المحتاجين لكل نقطة جعلت الآخرين يتهمون الأهلي بعدم النظر لتكافئ الفرص بين الجميع لأن الحلقة كلها متصلة ببعضها حيث مازال الموقف معلقا بالنسبة لفرق المؤخرة. إن إدارة الأهلي مطالبة خلال المباريات الثلاث الباقية بالتدخل حماية لاسم فريق كبير صاحب بطولات وحماية للمسابقة ذاتها في ألا تخرج عن إطار التكافؤ حتي يأخذ الجميع حقه سواء في البقاء أو الهبوط كما حصل الأهلي نفسه علي حقه في الحصول علي البطولة.
