عبود عبده عبود
مفصول لمخالفة قوانين المنتدى
- إنضم
- 14 يوليو 2010
- المشاركات
- 16,645
- مستوى التفاعل
- 4,599
- النقاط
- 0
ملخص الأسئلة والأجوبة عن مناقشات دورة اللاهوت الدفاعى - المستوى الأول
ودى اول نقطة لازم الكل يتعلمها متسمحش للى بيحاورك ينقلك مقالات طويلة عريضة ويقعد يدخل المواضيع فى بعض (م 47)
(1) ما معنى التفكير الامتحاني وما معنى الدراسة النقدية؟
التفكير الإمتحاني أقصد به التفكير النقدي وهو ينتج الدراسات النقدية ، وهو بإختصار عبارة عن السؤال عن كل شيء في إطار المسيحيية والسؤال عن الأصل لكل شيء، والنظرة الشكية ( المفيدة ) في كل معلومة حتى يثبت صحتها ..
بإختصار ، يقول بولس الرسول : Th_5:21 امتحنوا كل شيء. تمسكوا بالحسن. = 60
(2) ما معني " الليتورجيه " = 77 - 84
القداس اللى انت بتصلى بيه وممارسات الكنيسة الطقسية اسمها ليتورجية
الليتورجيا اللي هى صلوات الكنيسة كلها ( وقديمة وأصل الكلمة كانت تعني القداس ) ، يعني مثلا زي صلوات البصخة وزي باكر وعشية والآحاد والأعياد ووووو
(3) ما معنى " الركيكه "
يعنى ضعيفة هزيلة
(4) معنى كلمة "أقنوم" - اقنوم تعني هبيوشاس " حسب ما فهمت "
اسمها هيبوستاسيس ودى لغتها يونانى
أقنوم : سريانية وتنطق " قنوما "
هيبوستاسيس ، يونانية
(5) من هو القديس إيريناوؤس ؟
هو تلميذ القديس بوليكاربوس تلميذ يوحنا الحبيب
(6) ما هي اللغه التانيه التي تجاهلناها ؟
اللغات التانية كلها قبل القرن السادس
راجع هنا : http://www.arabchurch.com/forums/showthread.php?t=84778
(7) من هو القديس إيريناوؤس ؟
القديس إيرينيؤس أسقف ليون
(أبو التقليد الكنسي | إيريناؤس الليوني)
(8) ما الذى يضمن أن التقليد الذى جاء من فم الرسل ( شفاهة ) هو نفسه الذى تم نقله كتابة ؟ - أو لم يُنقل كتابة و (ضاع)
هل هذه تؤكد مقولة ( ضياع أنجيل عيسى ) ؟ (!!)
لا يوجد شيء اسمه انجيل عيسي
اولا اللى سجلوا تقاليدهم هم الرسل انفسهم وليس اخرين فالكنيسة تسلمت الاثنين سواء التقليد الشفوى او المكتوب من الرسل انفسهم
ثانيا ضياع تقاليد الرسل مستحيل والسبب هو ان هذة التقاليد قد سلمت لكنائس لا يمكن التواطئ بينهم فى اسكندرية وروما وشمال افريقيا وافسس وانطاكية
فالتقاليد الرسولية ليس قاصرة على فئة معينة او كنيسة محددة الكل تسلم التعليم الرسولى والكل سجل ما تعلمه من الرسل والكل متفق على كل الحقائق
ثالثا عن ضياع الوثائق نفسها فنسبتها صفر المية ودا هناقشه فى مناقشة نص العهد الجديد من منظور النقد النصى
رابعا هنا نحن نتحاور على شئ فعلى وواقعى وليس خيالات مريضة " انجيل عيسى " هذا لم يعرفه الكنيسة اطلاقا بل انها لم تعرف اصلا ما هذا " العيسى " فكيف سنفتش فى التاريخ عن ضياع وثيقة لم يثبت اصلا وجودها
انجيل المسيح هو المسيح نفسه كما تسملنا وتعلمنا من الاباء ان وثائقنا التى لا تدحر هو صليب المسيح وقيامته وخلاصه
التقليد المكتوب ( العهد الجديد ) لم يضع منه شيء ولدينا منه الاف المخطوطات والترجمات والإقتباسات..
التقليد المنقول شفهاة لا يمكن ان يضيع أصلا لانه في كل مسيحي ثابت العقيدة ومستقيم ، ولأنه في كل الكنائس الرسولية في العالم
(9) هل هذا يعنى أن كلامه ( عيسى بن مريم ) فى المهد والثابت فى القرآن ولم يُذكر فى الأناجيل
وهذا سيقودنا حتماً الى أن القرآن صحح لنا أو ذكر لنا الآيات الأخرى التى صنعها يسوع ولم تُكتب ؟!
تكلم يسوع فى المهد قصة ابوكريفية وردت فى اناجيل الطفولة ومعروفة من القرن الثالث الميلادى
ثانيا حياة يسوع قبل بدء كرازته لم تكن حياة معجزات ولم يدعو احدا ان يروا معجزات له لان كرازته لم تبدء بعد
ما قاله يوحنا على انه لم يسجل كلشئ قاله ولعمه وفعله يسوع يقصد بيه فى فترة كرازته الفترة التى عاينها الرسل المسيح وعاشوا معه وكتبوا ما عاشوه
فترة طفوليته وصباه لم تكن فترة كرازية
فكان بالاولى يذكر لنا القران كيف ان يسوع لم يكن له اب فى ظل التعداد الرومانى الذى سيقودنا حتما لاتهام مريم بالزنا بدل من سرقة نصوص ابوركيفية عرفت فى التراث المسيحى الابوركيفى لعشه للاساطير النصرانية وفشله فى تقديم قصة تاريخية = 87
خطأ ، لاننا بالفعل نمتلك تلك الروايات التي في القرآن ونعرف مصدرها فعلا الى اليوم حتى لو كان لا يوجد قرآن فالروايات هذه ، كرواية الشبية ورواية الكلام في المهد وبعض الروايات الأخرى موجودة في كتب ابوكريفية ، فالتصحيح لا يكون إلا لخطأ ، وطالما لا يوجد خطأ فلا تصحيح = 88
(10) كيف وصل الينا التقليد يعني ما هي وثائق التقليد هل علي حسب علمي في كتابات الاباء التي معني مخطوطات لها فقط ام توجد اشياء اخري ؟
التقليد هو فكر الكنيسة الجامعة وليس اب او اتنين
هو فكر كنيسة اسكندرية وروما وانطاكية وقرطاجنة وافسس عن كل الحقائق الالهية
كل هذة الكنائس تحوى تقاليد الرسل
وعلى رأس تقاليد الرسل الليتورجية التى تعتبر اكثر شئ حافظت عليه الكنيسة فى صلوتها الطقسية والتى كثيرا ما استشهد الاباء باللتيورجية للرد على افكار اريوس فى نظرته الدونية للابن عن الاب
وكان التقليد هو المعيار اللى عليه بيتم القياس
التقليد وصل إلينا عن طريق طرق عدة ، منها التعليم الكنيسي في كل الكنائس الرسولية في كل العالم منذ القرن الأول وحتى الآن..
ومنها ما وصل لنا في كتب مثل كتب الآباء واقوالهم وسيرة حياتهم والليتورجيات ( ترتيب الصلوات ) ومنها ما هو في المجامع الثابتة ..= 90
ملحوظة : لما تجد رقم = 90 فهذا يمثل رقم المشاركة لأنى لم أعرف كيف أربطها برابط المشاركة الأصلى
يُتبع باقى الأسئلة