- إنضم
- 20 أغسطس 2022
- المشاركات
- 5,293
- مستوى التفاعل
- 2,727
- النقاط
- 113
تشير النجاسة الى الخطايا والافعال الشريرة التي تنجس الإنسان من الداخل وتفسد علاقته مع الله ، تتضمن هذه النجاسة الزنا، والقتل ، وعبادة الأوثان ، والكذب ، والسرقة وغيرها من الأفعال التي تعتبر شريرة في نظر الله.
ومن جهة النجاسة كان اليهود يحرمون ألوانا من الأطعمة يرونها نجسة ، في الانجيل لا يوجد حظر صريح على أنواع معينة من الأطعمة للمسيحيين ، حيث أعلن يسوع أن كل الأطعمة طاهرة ، ومع ذلك هناك بعض الإشارات إلى الأطعمة التي يجب تجنبها, مثل الطعام الذي ذبح للاوثان، والدم ، والحيوانات المخنوقة ...
يوضح العهد الجديد أن يسوع ألغى القيود الغذائية التي كانت موجودة في العهد القديم ، معلنا أن كل شيء طاهر ، كما حدث لبطرس في رؤيا عندما رأى
السماء مفتوحة ، واناء نازلا عليه مثل ملاءة عظيمة مربوطة بأربعة أطراف ومدلاة على الأرض ، وكان فيها كل دواب الارض والوحوش والزحافات وطيور السماء ، وصار إليه صوت قم يابطرس اذبح وكل
فقال بطرس كلا يارب لاني لم ظ±كل شيئا دنسا أو نجسا ، فصار إليه صوت ثانية ماطهره الله لا تنجسه انت موجود.ة في أعمال الاصحاح العاشر من العدد الحادي عشر حتى العدد الخامس عشر.
قال الرب يسوع لليهود ليس مايدخل الفم ينجس الإنسان بل مايخرج من الفم هذا الذي ينجس الإنسان متى الاصحاح الخامس عشر والعدد الحادي عشر
وشرح بقوله وأما مايخرج من الفم فمن القلب بصدر وذاك ينجس الإنسان
متى الاصحاح الخامس عشر والعدد ثامن عشر
فإنه من فضلة القلب يتكلم اللسان متى الاصحاح الثاني عشر والعدد الرابع والثلاثون
فالإنسان الشرير مما يكتنزه في قلبه من الشرور ، يخرج الكلام الشرير ، اذن كل خطية يقع فيها اللسان هي خطية وجدت في القلب اولا..
فخطية اللسان تبدأ من القلب اولا ، كما أن خطية الزنا تبدأ في القلب اولا ، وخطية القتل تبدأ ايضا في القلب..
من هنا اهتم بنقاوة القلب في كل شيء ولم يوافق على السطحية في فهم الخطبة دون مقاومة أعماقها واسبابها.
ومن جهة النجاسة كان اليهود يحرمون ألوانا من الأطعمة يرونها نجسة ، في الانجيل لا يوجد حظر صريح على أنواع معينة من الأطعمة للمسيحيين ، حيث أعلن يسوع أن كل الأطعمة طاهرة ، ومع ذلك هناك بعض الإشارات إلى الأطعمة التي يجب تجنبها, مثل الطعام الذي ذبح للاوثان، والدم ، والحيوانات المخنوقة ...
يوضح العهد الجديد أن يسوع ألغى القيود الغذائية التي كانت موجودة في العهد القديم ، معلنا أن كل شيء طاهر ، كما حدث لبطرس في رؤيا عندما رأى
السماء مفتوحة ، واناء نازلا عليه مثل ملاءة عظيمة مربوطة بأربعة أطراف ومدلاة على الأرض ، وكان فيها كل دواب الارض والوحوش والزحافات وطيور السماء ، وصار إليه صوت قم يابطرس اذبح وكل
فقال بطرس كلا يارب لاني لم ظ±كل شيئا دنسا أو نجسا ، فصار إليه صوت ثانية ماطهره الله لا تنجسه انت موجود.ة في أعمال الاصحاح العاشر من العدد الحادي عشر حتى العدد الخامس عشر.
قال الرب يسوع لليهود ليس مايدخل الفم ينجس الإنسان بل مايخرج من الفم هذا الذي ينجس الإنسان متى الاصحاح الخامس عشر والعدد الحادي عشر
وشرح بقوله وأما مايخرج من الفم فمن القلب بصدر وذاك ينجس الإنسان
متى الاصحاح الخامس عشر والعدد ثامن عشر
فإنه من فضلة القلب يتكلم اللسان متى الاصحاح الثاني عشر والعدد الرابع والثلاثون
فالإنسان الشرير مما يكتنزه في قلبه من الشرور ، يخرج الكلام الشرير ، اذن كل خطية يقع فيها اللسان هي خطية وجدت في القلب اولا..
فخطية اللسان تبدأ من القلب اولا ، كما أن خطية الزنا تبدأ في القلب اولا ، وخطية القتل تبدأ ايضا في القلب..
من هنا اهتم بنقاوة القلب في كل شيء ولم يوافق على السطحية في فهم الخطبة دون مقاومة أعماقها واسبابها.