معلومة كتابية ....متجدد

[لمسة يسوع]

في (خروج ٢: ٢)
الكتاب المقدس بيكلمنا عن شخصية شجاعة جداً
وهي "يوكابد" إبنة لاوي،
وأم موسي وهارون.
اتحدت قرار فرعون بدون خوف وبكل إيمان
كانت متأكدة إن الله هينقذ موسي.
شجاعتها وإيمانها خلوا المستحيل يبقي حقيقة،
وإبنها يبقي قائد عظيم لشعبه.

 

[لمسة يسوع]

كيف نتغلب على الفشل والإحباط الداخلي؟

دعونا نرجع إلى هذا الرجل الشجاع نحميا، الذي استطاع أن يواجه هذا الكم من الإحباطات والمفشِّلات.

١. بالالتجاء إلى الرب: من بداية السفر نجد نحميا يتحول للرب مع كل خبر سيء يسمعه «فَلَمَّا سَمِعْتُ هَذَا الْكَلاَمَ جَلَسْتُ وَبَكَيْتُ وَنُحْتُ أَيَّامًا وَصُمْتُ وَصَلَّيْتُ أَمَامَ إِلَهِ السَّمَاءِ» (نحميا٤:١). فما أروع أن نلجأ للرب ونسكب كل مخاوفنا وانزعاجنا في حضرته، فمكتوبٌ «هَذَا الْمِسْكِينُ صَرَخَ وَالرَّبُّ اسْتَمَعَهُ وَمِنْ كُلِّ ضِيقَاتِهِ خَلَّصَه» (مزمور ٦:٣٤). وطوال السفر نجد نحميا يجري على الرب مع كل صوت يزعجه من العدو.

 

[لمسة يسوع]

عوبديا:

"عوبديا" كلمة عبرية تعني "عبد يهوه"
أو "المتعبد ليهوه".
وقد ذكر العهد القديم أشخاصًا كثيرين بهذا الاسم
(1 مل 18: 3-6، 1 أي 3: 21، 7: 3، 8: 28، 12: 9،
27: 19، 2 أي 17: 7-9، 34: 12، عز 8: 9،
نح 10: 5، 12: 25).

 

[لمسة يسوع]

لما إيليا سأل أليشع تطلب ايه؟!
أليشع طلب نصيب اتنين من روح إيليا..
طلب نصيب اتنين عشان ده زي ميراث الابن البكر
، زي ما يكون عايز يكون جدير أنه يكون زي إيليا..
ولما الكتاب اتكلم عن يوحنا المعمدان.. قال إنه يأتي بروح إيليا..
يا ترى إيه كمية القوة اللي في روحك يا إيليا ؟!
إيه كمية الشجاعة في قولك واعلانك للحق
اللي تخلي الكتاب لما يوصف حد يوصفه أنه زي روحك؟

يارب يمكن أنا صغير أوي أوي أوي إني أطلب طلب زي كده..
لكن هاتجرأ إني أتعلم اكون زي إيليا.. النبي الناري..
الواثق فيك.. اللي لما بيصلي بتستجيب..
اديني روح إيليا في إعلان الحق.. اديني شجاعة زيه..
اجعل روحي متوافقة مع روحك..
منقادة بروحك القدوس زي إيليا يارب

 

[لمسة يسوع]

فانفَتَحَ مِسمَعاه وانحَلَّتْ عُقدَةُ لِسانِه، فَتَكَلَّمَ بِلِسانٍ طَليق
تشير عبارة "ف" في الأصل اليوناني εὐθὺς (معناها في الحال)
إلى إعلان عن قدرة المسيح فنجد الشِّفاء فوريًا، هنا نحن أمام سرّ
الفداء، سرّ التَّضامن: المسيح يُعطينا قوّته بأخذه على عاتقه
خطايانا حتى الموت كما يُعلنه بولس الرَّسول "ما كانَ في العَالَم
مِن ضُعْف فذاكَ ما اختارَه اللهُ ليُخزِيَ ما كانَ قَوِيًّا" (1 كورنتس 1، 27).

 

[لمسة يسوع]

هل مات يسوع مرة ثانية وفقًا لنصوص دينية أخرى غير الكتاب المقدس؟


إن موت يسوع الموت والقيامة الوحيد هو حدث مسيحي فريد وقوي.
لم تتم الإشارة إلى موت يسوع في النصوص الدينية الأخرى أو الفولكلور القديم.
يُنظر إلى هذه التضحية الوحيدة على أنها تقدم الأمل والفداء للجميع.
من خلال هذه التضحية، يعتقد المسيحيون أن بإمكانهم الحصول على الحياة الأبدية.
إن غياب ذكر يسوع الموت الثاني في التقاليد غير المسيحية يؤكد على القوة التي لا تضاهى لتضحيته التي لمرة واحدة.

 

[لمسة يسوع]

فخَرَجَ الفِرِّيسيُّونَ وتآمَروا علَيه لِوَقْتِهم معَ الهِيرودُسِيِّينَ لِيُهلِكوه.


لِيُهلِكوه" في الأصل اليوناني ἀπολέσωσιν (معناها ليروا كيف يقتلونه) فتشير إلى إنباء بالآلام وإلى جسامة الصِّراع وأهميَّة أقوال يسوع. ومع أنَّ الفِرِّيسيِّين والهِيرودُسِيِّينَ كانوا أعداء، إلاَّ أنَّهم اتَّحدوا ضد يسوع، لأنَّه تحدَّى كبرياءهم وكشف دوافعهم غير الشّريفة، وأضعف سلطان شهرتهم. وبعد هذه البراهين والتَّفسيرات حول شريعة السَّبْت وتأكيدها بالمُعجزة، تملك أعداء يسوع الفِرِّيسيِّين والهِيرودُسِيِّينَ رغبة وحشيَّة في الانتقام. ومن السُّخريَّة أن يدفعهم هذا الحقد والكراهيَّة، مع حماستهم للشريعة، إلى تدبير مؤامرة قتل واضحٍ أنَّها ضد الشّريعة.

 

[لمسة يسوع]

كلنا عارفين قصة دانيال
إللي فيها بنقرا عن ""جُبّ الأسود""
، وساعات بنفكر إن الجُب ده قفص للأسد أو عرينه!
بس الجُب عمومًا هو البئر العميق
بيستخدم أحيانًا لجمع المياه أو لصيد الحيوانات
أو زي استخدامه في سفر دانيال
لوضع الحيوانات المفترسة فيه

 

[لمسة يسوع]

الثُّرَيَّا
وهي كلمة موجودة في أسفار زي أيوب وعاموس،
والثُّرَيَّا هي مجموعة من النجوم (عنقود نجمي)
في السماء، وهي نجوم لامعة جدًا لدرجة إن الإنسان
بيقدر يشوفها بعينه المجردة.