(معلومات طبية وثقافية متجدد ).

كلدانية

مشرف
مشرف
إنضم
1 نوفمبر 2010
المشاركات
64,341
مستوى التفاعل
5,618
النقاط
113
11949456_911447155569842_1454953019566432104_n.jpg
 

كلدانية

مشرف
مشرف
إنضم
1 نوفمبر 2010
المشاركات
64,341
مستوى التفاعل
5,618
النقاط
113
12002814_315804935210084_4882778328955190840_n.jpg

اقدم علم دولة مستخدم حتى الان
هو علم الدنمارك الذي لم يتغير منذ 700 عام
 

paul iraqe

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
3 يناير 2014
المشاركات
15,606
مستوى التفاعل
1,314
النقاط
113
الإقامة
IRAQ-BAGHDAD
7 عادات تقتل ذكاءك وإبداعك.. فاحذرها
............................................................



من المقولات الشائعة وغير الصحيحة أن الأشخاص الأذكياء فقط هم من يمكنهم الإبداع، ولكن في الواقع تفيد الدراسات أنه بمجرد تخطي مستوى ذكاءك 120 درجة، وهي قيمة فوق المتوسط بجزء يسير، فإن الذكاء والإبداع يصبحان أمران لا علاقة لهما ببعضهما وليس بينهم أي ترابط. هذا يعني أنه حتّى وإن لم تكن بذكاء معظم الناس فلا زالت لديك الإمكانيات لاستخدام الطاقة الإبداعية والخلاقة بداخلك.

ولعلك تتساءل الآن إذا كان الأمر كذلك لماذا لا يوجد سوى قلة قليلة من المبدعين في العالم مقارنة بعدد البشر الضخم؟ أجيبك بأن السبب هو تلك العادات التي يتعلمها معظم الناس منذ لحظاتهم الأولى في الحياة والتي تسحق ذكاءهم وإبداعهم. بالرغم من صعوبة تصديق ذلك بالنسبة للبعض، ولكن هناك عادات معينة قد تقع نفسك في حبالها والتي تعيق وتحد من قدرتك على التقدم في الحياة، وبالرغم من أنك قد تظن أنه لا تأثير لها على حياتك، ولكن هذه العادات السيئة التي تقتل ذكاءك لا تقوم فقط بإحباطك وتحديد مسار حياتك، ولكنها أيضًا ستمنعك من تحقيق أشياء معينة في حياتك أو تحقيق الأهداف التي وضعتها لنفسك.

هذه بعض العادات السيئة التي تخذلك وتحد من قدراتك وتقتل ذكائك ومن المرجح أيضًا أنها السبب في اتخاذك لاختيارات وقرارات سيئة في حياتك.


1-تقدير النجاح قبل البدء في التنفيذ

من المستحيل أن تتحرك نحو الأمام والخلف في نفس الوقت، كما أنه من المستحيل أن تتحرك للأعلى وللأسفل في نفس الوقت أيضًا، الأمر نفسه ينطبق على عقلك كما ينطبق على جسدك، عندما تحاول خلق أو عمل شيء ما وتقوم بتقييم أو تقدير نجاحه في نفس الوقت فأنت بهذا الشكل لن تحقق شيئًا على الإطلاق لأنك ببساطة تستخدم نوعين مختلفين من التفكير في نفس الوقت.

العمل على إنشاء أو عمل شيء ما يعني البحث عن أفكار جديدة والتصور والنظر للأمام والتفاؤل ووضع الاحتمالات المختلفة في الاعتبار، أمّا التقييم فيعني التحليل والنقد والحكم على الأشياء، سوف تنظر للأفكار وتقسمها بين جيد وسيء، مفيد وغير مفيد. أغلب الناس يقومون بتقييم وتقدير النجاح بشكل مبكر جدًّا ومتكرر لذلك فمحصلة ما تقوم به فعليًّا وتنشئة قليل، من أجل إيجاد أفكار أكثر وأفضل يجب أن تفصل بين عملية الإنشاء وبين التقييم عليك أن تأتي بالعديد من الأفكار في البداية ثم تبدأ في اعتبار قيمتها لاحقًا، في أي موقف وحالة عليك أن تعطي الأشياء بعض الوقت وألا تحاول القيام بشيئين عكس بعضهما في نفس الوقت.


2-عقدة الخبرة

هي عادة أخرى تقتل الذكاء ويعاني منها الكثير من الناس، عندما تعتقد أنك خبير في كل وأي شيء ستتوقف بطبيعة الحال عن التعلم والسعي وراء الخبرة والمعرفة، عندها لن تتحلى بالتواضع الكافي الذي يسمح لك بالاستماع للآخرين وآرائهم أو الاستفادة من خبراتهم.

هذا الأمر في الواقع بالإضافة إلى أنه سيقلل من شأنك فإنه أيضًا سيحد من قدراتك ويعيق تطور ذكائك، عليك أن تتقبل حقيقة أنك لا تعرف كل شيء وأنها حقيقة تنطبق على كافة البشر وأنك لست وحدك كما عليك أن تؤمن بأنك قد تتعلم شيئًا ما من أي شخص، هذا كفيل بالسماح لك بتعلم أشياء وخبرات جديدة دائمًا كما سيزيل عن صبغة الغرور التي تنفر الناس من التعامل معك. وتذكر دائمًا أن العديد من الأشخاص الناجحين حول العالم قاموا بفعل ما أخبرهم الآخرون بأنه سيفضل وكان هذا هو سبب نجاحهم، كل طريق للنجاح مختلف عن الآخر.


3-تخمة المعلومات

يطلق عليه “شلل التحليل” وهي الحالة التي يقوم فيها الشخص بقضاء وقت كبير جدًّا في التفكير في أمر ما إلى أن يكتظ عقله بالمعلومات ويفقد قدرته على الفعل والتنفيذ. يمكننا أن نعتبر المعلومات بالنسبة للعقل مثل الطعام بالنسبة للجسم، مع التفكير الزائد والمستمر في نفس الأمر سيحدث لعقلك كما يحدث لجسمك بعد وجبة دسمة ملأت معدتك. عليك أن تعرف متى تتوقف عن التفكير والبحث وتبدأ في الفعل والتنفيذ، أو على الأقل تأخذ فترة راحة وتركز على شيء آخر، يمكنك الاعتماد على مبدأ تنفيذ خطة جيدة اليوم أفضل من انتظار فكرة ممتازة في الغد.


4-الخوف من الفشل

تيقن أنه إذا كان شعورك دائمًا هو الخوف فسوف تفشل لأنك حتمًا لن تجرب أي شيء جديد لا تضمن نتائجه، من المرجح أنك ستفشل مرارًا وتكرارًا خاصة لو لم تقم بفعل شيء ما من قبل ليزيد ثقتك بنفسك أو بالنتائج. في هذه الحالة ما لم تأخذ بزمام المبادرة، أو على الأقل ما لم تقم بمحاولة تعلم شيء جديد لأنك تخشى الفشل فأنت لن تتحسن مطلقًا ولن تتعلم أي شيء جديد في حياتك، إذا أردت أن تزيد من معدل نجاحك يجب أن تزيد من عدد مرات فشلك وأخطاءك، بمعنى آخر استغل فرصًا أكثر وستزيد من معدل نجاحك. إذًا عليك أن تتغلب على خوفك وتتقبل حقيقة أن الفشل واقع قد يأتي مع كل شيء جديد ستحاول تعلمه أو فعله في حياتك ويجب أن تعلم أنك إذا حاولت بشدة أن تتجنب الفشل فسوف تتجنب النجاح أيضًا.


5-عدم الثقة في النفس

من الطبيعي أن يصاحب الأعمال الإبداعية قدرًا ضئيلًا من الشك، وهو أمر جيد لا ضرر منه، ولكن عدم الثقة أمر مختلف تمامًا، فيجب أن تمتلك ثقةً كبيرةً في قدراتك لتتمكن من وضع حلول ذات كفاءة للمشاكل التي تواجهك في حياتك. هذا الأمر قد يتحقق في أغلب الأوقات مع الخبرة ولكنك أيضًا يمكنك اكتسابه عبر فهم معنى الإبداع. عندما تدرك أن الأفكار قد تبدو مجنونة في بدايتها وأن الفشل مجرد خبرة تعليمية وأن لا شيء مستحيل فأنت في طريقك لتصبح أكثر ثقة في نفسك وأكثر إبداعًا. وبدلًا من تقسيم العالم إلى مستحيل وغير مستحيل قم بتقسيمه إلى أشياء قمت بتجربتها وأشياء لم تجربها بعد، فهناك ملايين الطرق للوصول إلى النجاح.

وتذكر أن عدم الثقة في النفس وجه آخر للخوف وسيأخذك كلاهما يدًا بيد نحو الفشل، إن كنت دائم الاعتقاد أنك ستفشل أو ستفسد ما تقوم به وسينتج عن أفعالك فوضى عارمة وإن كنت تفتقد الثقة الكافية للقيام بالعمل الذي تقوم به فلن تتمكن أبدًا من التعلم والتطور وتنمية قدراتك. أن يكون لديك ثقة كافية في نفسك حتّى وإن كنت تقوم بعمل ما بشكل غير صحيح سوف يسمح لك بأن تتعلم وتنمو وسوف يتيح لك الفرصة لكي تتقدم نحو الأمام لا أن تبقى ساكنًا في مكانك لعدم ثقتك أنك تستطيع أو يمكن أن تتعلم لكي تستطيع، وهذا سوف يساهم في بناء ذكاءك وسوف يتيح لك الفرصة لتتعلم وتختبر أشياءً جديدة في حياتك.


6-وضع قيود وحدود لنفسك

بالرغم من أنك قد تواجه قيودًا معيّنة لا دخل لك بها مثل القيود المادية مثلًا، إلا أنك قد تصنع قيودًا أخرى لنفسك، وعندما تفعل ذلك فأنت تعيق ذكاءك وتحد من قدرتك على التعلم، عندما تضع عقبات في طريقك هي في الواقع ليست موجودة فأنت حتمًا لن تخوض أو حتّى تجرب المضي في ذلك الطريق، هذا لن يقتل ذكاءك فحسب، وإنما سيمنعك من تعلم وتجربة أي شيء جديد يمكن أن يساهم في جعلك شخصًا أفضل وأكثر نجاحًا، لذا عليك بإزالة تلك القيود والحدود التي لا علاقة لها بأي شيء وليس لها وجود سوى في عقلك فقط والمضي نحو الأمام.

نحن جميعًا نتائج لخبراتنا، تلك القيود مجرد افتراضات ذاتية من داخلنا وليس لها علاقة بالواقع، إنها مجرد حدود زائفة، أجبر نفسك على النظر نحو ما يمكنك فعله وما يشعرك بالراحة وعليك أن تكون منفتحًا لأي شيء وأن تخرج خارج نطاق منطقة الأمان الخاصة بك، واعلم أن ما تراه مستحيلًا اليوم يمكن أن يصبح قابلًا للتطبيق في الغد، فلماذا لا تكون أنت من يطبقه؟


7-شرب الخمر وتعاطي المخدرات

شرب الخمر من العادات التي تقتل ذكاءك بشكل مباشر، وكذلك أي نوع آخر من المسكرات، فهي تعيق ذكاءك وقدرتك على فهم وإدراك الأمور مثل باق البشر دون أن تشعر بذلك، يجب أن تعلم يقينًا أن شرب الخمر وتعاطي المخدرات لا يقتل ذكاءك فقط، وإنما يقتل خلايا الدماغ أيضًا ويجعل عملية تعلم أشياء جديدة صعبة للغاية. ما لم تكن ترغب في تلف في خلايا دماغك بجانب تلك القائمة الطويلة من الأمراض التي تسببها المسكرات، فعليك الإقلاع عنها والتركيز على إعادة بناء وتعمير ما تم تدميره لتحظى بحياة أفضل ومستقبل غير مظلم.


إذا لاحظت وجود أي من العادات السابقة في نفسك لا تشعر بالحزن، بل على العكس يجب أن تشعر بالسعادة لأن معرفة ما يعيقك هي الخطوة الأولى نحو القضاء عليه والتخلص منه.

 

paul iraqe

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
3 يناير 2014
المشاركات
15,606
مستوى التفاعل
1,314
النقاط
113
الإقامة
IRAQ-BAGHDAD
هل تعلم من هو مخترع المخدر ؟
.................................................

نشأتة وحياة وليم مورتون


0c3e424962f10d.jpg



بتاريخ 9 اغسطس عام 1819 ولد وليم تومس جرين مورتون William Thomas Green Morton .. اما مسقط رأسه فكان بامريكا بمدينة شارلتون بداخل ولاية ماساتشوستس … والد وليم مورتون هو رجل يدعى ” جيمس وريبيكا مورتون ” كان يعمل عمل بدائي ” مزارع ” .. التحق وليم بدرسة الطب وتخصص كطبيب اسنان … من اهم الاستاذه الذي تلقى تعليمه على يديه المعلم ويلز … اما عن زواجه فلقد تزوج من سيدة تدعى ” إليزابيث وايتمان “

تعليم وليم مورتون

بعد ان انهى وليم مورتون تعليمه قرر ان يلتحق بكلية الطب وبالفعل استطاع ان ينهي تعليمه بها في عام 1842 ميلاديا من كلية التيمور لطب الأسنان … وبعد ان تخرج لم يتوقف عن اتمام تعليمه فلقد واصل دراساته في عام 1844 وساعده في ذلك الدكتور تشارلز جاكسون وانتهى الامر بحصوله على في عام 1852 على درجة الطب الفخرية بجامعة واشنطن ببالتيمور.

وليم مورتون واختراع المخدر

كما ذكرنا وليم هو طبيب اسنان اثناء اجراءه لبعض عمليات الاسنان وجد ان الاشخص المصاب يعاني كثير من العملية بدون مخدر ومن هنا توصل الى أستخدم مادة الأثير في العمليات الجراحية كنوع من المخدر من اجل التخفيف عن المصاب .

قصة اختراع وليم للمخدر

كان معظم العلماء يجدون صعوبة في اجراء العمليات الجراحية للمرضة خاصة لانهم كانوا يعانون من الالام المفزعة التي يتعرض اليها المريض اثناء اجراء العملية الجراحية له … ومن هنا بدأت تتكثف ابحاث ودراسات العلماء حول التخلص من هذه الالام فبعضهم كانوا يبحثون عن اعشاب من اجل التسكين والاخرين كانوا يبحثون عن مواد مثل الأفيون والقنب وغيرها … ولكن فشلت جميع المحاولات خاصة لانها لم تنجح في ايقاف لالم الذي كان في كثير من الاوقات يؤدي الى الموت … وانتهى الامر بظهور وليم مورتون الذي كان يفكر في نفس الامر واستطاع ان يتوصل الى اخترع التخدير

التخدير

كانت رحلة التوصل الى التخدير رحلة طويلة بدأت من القرن 18 حينما استطاع بريستلي وهو عالم كيميائي ان يتوصل الى غاز أكسيد النيتروز وهو يعتبر من الغازات التي تساعد على التسكين … ولكن استطاع وليم مع معلمه ويلز ان يتوصلوا الى غاز الأثير وهو غاز فعال جدا في عملية التخدير يجعل المصاب لا يشعر باي الم اثناء اجراء العملية وبالفعل قام وليم مورتون باستخدام هذا الغاز قبل اجراء اي عملية بالاسنان .

المعوقات التي واجهت وليم مورتون

كان هنك نزاع على من هو من قام باختراع التخدير خاصة بعد ان قام وليم مورتون بانتشار اختراعه وانتشار القصص حول عمليات وليم مورتون الناجحة التي تتم بواسطة استخدام المخدر الذي قام باختراعه .. وكان محور النزاع في ظهور طبيب اخر يدعى تشارلز جاكسون الذي قال انه سبق مورتون في استخدام التخدير .

وفاة وليم مورتون

بتاريخ 15 يوليو 1868 توفى وليم مورتون وكان قد بلغ من العمر في ذلك الوقت حوالي 50 عام

 
أعلى