مجانا أخذتم مجانا أعطوا
" أعطوا تعطوا كيلا جيدا ملبدا مهزوزا فائضا يعطون فى أحضانكم
لانه بنفس الكيل الذى به تكيلون يكال لكم "
لانه أن عشنا فللرب نعيش و ان متنا فللرب نموت
فأن عشنا و ان متنا فللرب نحن
ما لى فى الارض هو انت ...... وما ارجوه منك هو قلبك
يسوع . الهى .. مخلصى .. هو من يرجو ولكن من الاخر !!!!!!! من الذى يرجوه يسوع !!! هل من هو انا وانت !!!!!!!!!!
يسوع ... الهى ... يرجونى لماذا ؟؟؟؟ لأعطيه قلبى وتسألت كيف يسوع ترجونى انا !!!!!!!
من منا لايشعر بالاهانه والضعف حينما يرجو انسان اخر مثله !!!!
فكيف فكيف يسوعى والهى ومخلصى يرجونى انا ويرجوك انت ؟؟؟ فحزنت وعدت منزلى افكر فى هذه الجملة فكيف يرجونى!!!!!!
واستمريت هكذا ولكن ليس كثير فمن يرجونى من كثرة حبه لى لم يستطع تركى أفكر كثيراً وأحزن فجأنى صوته العذب داخلى قائلاً
لماذا تندهشى ؟؟؟؟ ولماذا هذا الحزن الذى اراه على وجهك !!!
فرفعت راسى ونظرت الى السماء وتسألت
ربى كيف ترجونى انا ولماذا؟؟ لأعطيك قلبى !!!!
كيف فهو ملكك يسوعى فكيف ترجونى ؟؟؟؟ أليس هو صنعة يديك فهو ليك قبل أن يكون لي فكيف ترجونى ؟؟؟!!!!
انى كلى لك وملكك وصنعة يديك فنظر لى وابتسم قائلاً تسمحى لى أن اجلس معكى ؟؟
ربى أتستأذن للجلوس معى !!!!!!!!!!! فأنا التى لا استحق لهذا كيف الهى ؟؟؟
فاجابنى بصوت هادىء ابنتى اعتدت أن أقرع اولا قبل الدخول والحديث مع أبنائى أن سمح أدخل وأتحدث معه بل وأتعشى معه
وأن لم يسمح فلا أدخل حتى يفتح لى هو فنظرت له تعالى الهى أجلس معى وحدثنى ابنتى لماذا هذه الدهشه؟؟ ...
نعم أن قلبك صنعة يدى بل أنتى وكل أبنائى من صنعة يدى
ولكن أتعلمى أبنتى أن من يصنع شىء ويعطيه لاحد يكون مسئول عنه فأنا خلقت قلبك وأعطيته لكي وأعطيتك الحريه الكامله
ووقفت أراقب من بعيد وأشاهدك كيف توجهينه والى أين وانا انظر من بعيد كنت أرجوكى ان تعطيه لى
لأن ما لى فى الارض هو انت ...... وما ارجوه منك هو قلبكفهمتى أبنتى
نعم فهمت حبيبى يسوع فهمت فنظرت ليسوع قائلةالهى أتسمح لى بطلب
فقال أطلبى أبنتى فكم أسعد بطلباتك أنتى وكل أولادى
أتسمح لي أن أعطيك قلبى
فأجابنى يسوعى هل أنتى واثقة من هذا
فأجبت نعم خذه يا الهى فهو ملكك منذ أن صنعته وهو ملكك اليوم وإلى الأبد
الهى حبيبى يسوع المسيح
كم تألمت عندما أحسست بأنك ألهى ترجونى أنا الخاطئه الضعيفه
كم تألمت حينما شعرت بأنى أنا الضعيفه الخاطئه يصعب علي أن أرجو أنسان مثلى
وانت الهى ومخلصى ترجونى لكي أعطيك قلبى
الهى أقبل قلبى ليكون مسكنك
الهى أملىء قلبى بك
الهى اسكن قلبى ليشعر بالدفء
الهى أجعل دقات قلبى ألحان تسبحك على الدوام
ربى .. ألهى .. حبيبى .. يسوعى
أتسمح لى أن أرجوك الان قائله
هذا قلبى خذه لك ألى الابد
الهى قلبى الان معك أتسمع نبضاته وهى تصرخ لك قائله
أحبك أحبك يا يسوع وسأظل أحبك دائماً
احبوا اعداءكم احسنوا الى مبغضيكم. باركوا لاعنيكم و صلوا لاجل الذين يسيئون اليكم.
و كل من سالك فاعطه و من اخذ الذي لك فلا تطالبه.و كما تريدون ان يفعل الناس بكم افعلوا انتم ايضا بهم هكذا.
و ان احببتم الذين يحبونكم فاي فضل لكم فان الخطاة ايضا يحبون الذين يحبونهم. و اذا احسنتم الى الذين يحسنون اليكم فاي فضل لكم فان الخطاة ايضا يفعلون هكذا.
بل احبوا اعداءكم و احسنوا و اقرضوا و انتم لا ترجون شيئا فيكون اجركم عظيما و تكونوا بني العلي فانه منعم على غير الشاكرين و الاشرار.
فكونوا رحماء كما ان اباكم ايضا رحيم.
و لا تدينوا فلا تدانوا لا تقضوا على احد فلا يقضى عليكم اغفروا يغفر لكم.
الانسان الصالح من كنز قلبه الصالح يخرج الصلاح و الانسان الشرير من كنز قلبه الشرير يخرج الشر فانه من فضلة القلب يتكلم فمه.
" أعطوا تعطوا كيلا جيدا ملبدا مهزوزا فائضا يعطون فى أحضانكم
لانه بنفس الكيل الذى به تكيلون يكال لكم "
لانه أن عشنا فللرب نعيش و ان متنا فللرب نموت
فأن عشنا و ان متنا فللرب نحن
ما لى فى الارض هو انت ...... وما ارجوه منك هو قلبك
يسوع . الهى .. مخلصى .. هو من يرجو ولكن من الاخر !!!!!!! من الذى يرجوه يسوع !!! هل من هو انا وانت !!!!!!!!!!
يسوع ... الهى ... يرجونى لماذا ؟؟؟؟ لأعطيه قلبى وتسألت كيف يسوع ترجونى انا !!!!!!!
من منا لايشعر بالاهانه والضعف حينما يرجو انسان اخر مثله !!!!
فكيف فكيف يسوعى والهى ومخلصى يرجونى انا ويرجوك انت ؟؟؟ فحزنت وعدت منزلى افكر فى هذه الجملة فكيف يرجونى!!!!!!
واستمريت هكذا ولكن ليس كثير فمن يرجونى من كثرة حبه لى لم يستطع تركى أفكر كثيراً وأحزن فجأنى صوته العذب داخلى قائلاً
لماذا تندهشى ؟؟؟؟ ولماذا هذا الحزن الذى اراه على وجهك !!!
فرفعت راسى ونظرت الى السماء وتسألت
ربى كيف ترجونى انا ولماذا؟؟ لأعطيك قلبى !!!!
كيف فهو ملكك يسوعى فكيف ترجونى ؟؟؟؟ أليس هو صنعة يديك فهو ليك قبل أن يكون لي فكيف ترجونى ؟؟؟!!!!
انى كلى لك وملكك وصنعة يديك فنظر لى وابتسم قائلاً تسمحى لى أن اجلس معكى ؟؟
ربى أتستأذن للجلوس معى !!!!!!!!!!! فأنا التى لا استحق لهذا كيف الهى ؟؟؟
فاجابنى بصوت هادىء ابنتى اعتدت أن أقرع اولا قبل الدخول والحديث مع أبنائى أن سمح أدخل وأتحدث معه بل وأتعشى معه
وأن لم يسمح فلا أدخل حتى يفتح لى هو فنظرت له تعالى الهى أجلس معى وحدثنى ابنتى لماذا هذه الدهشه؟؟ ...
نعم أن قلبك صنعة يدى بل أنتى وكل أبنائى من صنعة يدى
ولكن أتعلمى أبنتى أن من يصنع شىء ويعطيه لاحد يكون مسئول عنه فأنا خلقت قلبك وأعطيته لكي وأعطيتك الحريه الكامله
ووقفت أراقب من بعيد وأشاهدك كيف توجهينه والى أين وانا انظر من بعيد كنت أرجوكى ان تعطيه لى
لأن ما لى فى الارض هو انت ...... وما ارجوه منك هو قلبكفهمتى أبنتى
نعم فهمت حبيبى يسوع فهمت فنظرت ليسوع قائلةالهى أتسمح لى بطلب
فقال أطلبى أبنتى فكم أسعد بطلباتك أنتى وكل أولادى
أتسمح لي أن أعطيك قلبى
فأجابنى يسوعى هل أنتى واثقة من هذا
فأجبت نعم خذه يا الهى فهو ملكك منذ أن صنعته وهو ملكك اليوم وإلى الأبد
الهى حبيبى يسوع المسيح
كم تألمت عندما أحسست بأنك ألهى ترجونى أنا الخاطئه الضعيفه
كم تألمت حينما شعرت بأنى أنا الضعيفه الخاطئه يصعب علي أن أرجو أنسان مثلى
وانت الهى ومخلصى ترجونى لكي أعطيك قلبى
الهى أقبل قلبى ليكون مسكنك
الهى أملىء قلبى بك
الهى اسكن قلبى ليشعر بالدفء
الهى أجعل دقات قلبى ألحان تسبحك على الدوام
ربى .. ألهى .. حبيبى .. يسوعى
أتسمح لى أن أرجوك الان قائله
هذا قلبى خذه لك ألى الابد
الهى قلبى الان معك أتسمع نبضاته وهى تصرخ لك قائله
أحبك أحبك يا يسوع وسأظل أحبك دائماً
احبوا اعداءكم احسنوا الى مبغضيكم. باركوا لاعنيكم و صلوا لاجل الذين يسيئون اليكم.
و كل من سالك فاعطه و من اخذ الذي لك فلا تطالبه.و كما تريدون ان يفعل الناس بكم افعلوا انتم ايضا بهم هكذا.
و ان احببتم الذين يحبونكم فاي فضل لكم فان الخطاة ايضا يحبون الذين يحبونهم. و اذا احسنتم الى الذين يحسنون اليكم فاي فضل لكم فان الخطاة ايضا يفعلون هكذا.
بل احبوا اعداءكم و احسنوا و اقرضوا و انتم لا ترجون شيئا فيكون اجركم عظيما و تكونوا بني العلي فانه منعم على غير الشاكرين و الاشرار.
فكونوا رحماء كما ان اباكم ايضا رحيم.
و لا تدينوا فلا تدانوا لا تقضوا على احد فلا يقضى عليكم اغفروا يغفر لكم.
الانسان الصالح من كنز قلبه الصالح يخرج الصلاح و الانسان الشرير من كنز قلبه الشرير يخرج الشر فانه من فضلة القلب يتكلم فمه.