يا لهذا المخلوق العجيب، الفريد في روحه اللافانية، البالغ التعقيد في انسجته، البديع في شكله و تكوينه، العبقري في عقله و تدابيره، المحترف في الإنتاج والابتكار. لم يكن نتيجة مراحل عشوائية أو مصادفات علمية عمياء بل كان نتيجة عملية خلق واعية و في غاية الدقة و الروعة ،، و بأنظمة غاية في التعقيد ..
يا لهذا الانسان العجيب!! المخلوق على صورة الله. تقف تكنولوجيا القرن الواحد والعشرين حائرة أمام لغز الانسان، كيف تتراسل خلاياه؟ وكيف يعمل دماغه؟ ان كل ما وصل اليه العلم اليوم ما هو الا جزء بسيط من المعرفة لا يكفي لحل شيفرة هذا المخلوق المعقد "الإنسان"
وسأوضح فى مواضيع تاليه.
يا لهذا الانسان العجيب!! المخلوق على صورة الله. تقف تكنولوجيا القرن الواحد والعشرين حائرة أمام لغز الانسان، كيف تتراسل خلاياه؟ وكيف يعمل دماغه؟ ان كل ما وصل اليه العلم اليوم ما هو الا جزء بسيط من المعرفة لا يكفي لحل شيفرة هذا المخلوق المعقد "الإنسان"
وسأوضح فى مواضيع تاليه.