مش عارف اكمل

ahmed mostafa40

New member
إنضم
12 فبراير 2024
المشاركات
3
مستوى التفاعل
1
النقاط
3
انا من شهر قريت في الانجيل واقتنعت بالطريق ده وانه هو الصح بس حاليا بقالي اسبوع مش قادر اكمل وحاسس اني غلط وعمال افكر في حياتي في المستقبل مع اهلي وازاي هصارحهم وهل لو فضل الموضوع سر لما اتجوز هيبقا الوضع ازاي
ياريت لو حد مر بنفس التجربة يقلي عمل اي وازي قدر يحل الموضوع ده
 

أَمَة

اخدم بفرح
نائب المشرف العام
إنضم
16 يونيو 2008
المشاركات
12,649
مستوى التفاعل
3,559
النقاط
113
الإقامة
في رحم الدنيا، اتطلع الى الخروج منه الى عالم النور
يا احمد يا غالي عند الرب الإله الذي خلق هذا الكون و عرفك قبل أن تتكون في بطن أمك! دعنا نتكلم بالعقل الذي هو عطية الله للإنسان من دون باقي المخلوقات، و بالمنطق الذي هو ابن العقل، و بالأرقام التي تشارك المنطق في تبيين الحقائق.

أنت في يوم الثلثاء بتاريخ 27 فبراير كتبت أول موضوع لك بعنوان ازاي اتعرف على المسيحيىة. بعد أربعة ردود على سؤالك أجبت يوم الجمعة بتاريخ 1 مارس
بــِ "شكرا علي النصايح والارشاد"

يوم الجمعة بتاريخ 29 مارس - يعني بعد أقل من أربعة أسابيع عدت بهذا الموضوع تقول انك قرأت الأنجيل و اقتنعت بس "بقالك اسبوع مش قادر تكمل و حاسس انك غلط" و هذا معناه أنك قرأت الإنجيل في أقل من ثلاثة أسابيع ........................... هو الإنجيل رواية من القصص القصيرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

على كل حال، سأخذك على محمل الجد و أرد على سؤالك الأهم:

ياريت لو حد مر بنفس التجربة يقلي عمل اي وازي قدر يحل الموضوع ده
1- كل شخص و له تجربته الخاصة به المختلفة عن الآخر.
2- كل الذين عرفوا المسيح حقاً و ليس قولاً دفعوا ثمنا باهظاً، و لكنهم كانوا يعلمون أن هذا الثمن لا يساوي لو قيسَ بالثمن الذي دفعه المسيح من أجل خلاص البشر.
3- كل الذين عرفوا المسيح حقاً تحرروا من الخوف و تركوا مستقبلهم بيد الرب.

ليكن الرب في عونك. هو وحده يعرف ما في داخل قلوبنا.
 

karas karas

Active member
إنضم
13 مارس 2022
المشاركات
223
مستوى التفاعل
208
النقاط
43
حاول تسافر لبلد اجنبية او تاخذ هجرة دينية لو انت مصدق واقتنعت ان المسيحية هي الصح
 
إنضم
24 يناير 2024
المشاركات
41
مستوى التفاعل
38
النقاط
18
بالطبع، فهمت تماما مدى التحدي الذي تواجهه الآن. إن اتخاذ خطوة مثل قراءة الإنجيل والاقتناع به يمكن أن يكون تجربة مذهلة ومحورية في الحياة. ولكن، بمجرد أن نتجاوز مرحلة الحماسة الأولى، قد يبدأ الشك والتردد بالتسلل إلينا.

أولا وقبل كل شيء، دعني أؤكد لك أنه من الطبيعي جدًا أن تشعر بهذه الحيرة والتردد. الاعتراف بالخطأ والشك لا يعني بالضرورة أن الطريق الذي اخترته غير صحيح، بل يعكس ببساطة عمق تفكيرك وصدقك في البحث عن الحقيقة.

الخطوة الأولى التي يمكن أن تفكر فيها هي التحدث مع شخص يثق فيه، سواء كان ذلك قسيسًا، أو صديقًا قريبًا، أو أحد أفراد الأسرة الذين قد يمرون بتجربة مماثلة. قد يكون لديهم القدرة على تقديم المشورة والتوجيه الذي قد يكون مفيدًا جدًا في هذه اللحظة.

ثانيًا، لا تنسى أنك لست وحدك في هذا المشوار. ابحث عن المصادر الموثوقة، واجعل الصلاة والتأمل جزءًا من روتينك اليومي. قد تكون الروحانية والتواصل مع الله مصدر قوة وسلام داخلي في هذه الأوقات الصعبة.

أخيرًا، عند التفكير في مستقبلك مع أسرتك، حاول أن تكون صادقًا ومفتوحًا. يمكن أن يكون التحدث بصراحة معهم حول رحلتك الروحية مفيدًا جدًا، وقد يفتح الباب لفهم أعمق وتفاهم أفضل.

لا تنسى أن تأخذ الوقت اللازم لنفسك للتأمل والصلاة، وتذكر دائمًا أن الله معك في كل خطوة من خطواتك.
 
إنضم
24 يناير 2024
المشاركات
41
مستوى التفاعل
38
النقاط
18
عذرا على تكرار الرد مرتين ، عن طريق الخطأ يرجى من الإدارة حذف أحدهما ، وشكرا
 

أَمَة

اخدم بفرح
نائب المشرف العام
إنضم
16 يونيو 2008
المشاركات
12,649
مستوى التفاعل
3,559
النقاط
113
الإقامة
في رحم الدنيا، اتطلع الى الخروج منه الى عالم النور
بالطبع، فهمت تماما مدى التحدي الذي تواجهه الآن. إن اتخاذ خطوة مثل قراءة الإنجيل والاقتناع به يمكن أن يكون تجربة مذهلة ومحورية في الحياة. ولكن، بمجرد أن نتجاوز مرحلة الحماسة الأولى، قد يبدأ الشك والتردد بالتسلل إلينا.

أولا وقبل كل شيء، دعني أؤكد لك أنه من الطبيعي جدًا أن تشعر بهذه الحيرة والتردد. الاعتراف بالخطأ والشك لا يعني بالضرورة أن الطريق الذي اخترته غير صحيح، بل يعكس ببساطة عمق تفكيرك وصدقك في البحث عن الحقيقة.

الخطوة الأولى التي يمكن أن تفكر فيها هي التحدث مع شخص يثق فيه، سواء كان ذلك قسيسًا، أو صديقًا قريبًا، أو أحد أفراد الأسرة الذين قد يمرون بتجربة مماثلة. قد يكون لديهم القدرة على تقديم المشورة والتوجيه الذي قد يكون مفيدًا جدًا في هذه اللحظة.

ثانيًا، لا تنسى أنك لست وحدك في هذا المشوار. ابحث عن المصادر الموثوقة، واجعل الصلاة والتأمل جزءًا من روتينك اليومي. قد تكون الروحانية والتواصل مع الله مصدر قوة وسلام داخلي في هذه الأوقات الصعبة.

أخيرًا، عند التفكير في مستقبلك مع أسرتك، حاول أن تكون صادقًا ومفتوحًا. يمكن أن يكون التحدث بصراحة معهم حول رحلتك الروحية مفيدًا جدًا، وقد يفتح الباب لفهم أعمق وتفاهم أفضل.

لا تنسى أن تأخذ الوقت اللازم لنفسك للتأمل والصلاة، وتذكر دائمًا أن الله معك في كل خطوة من خطواتك.
عذرا على تكرار الرد مرتين ، عن طريق الخطأ يرجى من الإدارة حذف أحدهما ، وشكرا
تم
 
أعلى