مساعده . عايز اتغلب على ابليس

اندرو فارس

New member
إنضم
12 أكتوبر 2013
المشاركات
47
مستوى التفاعل
5
النقاط
0
الإقامة
محفوظ فى الارض
بسم الاب و الابن و الروح القدس
مرحباً انا مؤمن جديد فى المسيح و ابليس بيحاربنى بافكار و شهوه و حاجات كتير بس كل ده بقدر اهرب منه و مبضعفش اقدامة باكتاب المقدس و الصلاه بس
ابليس جه فى افكارى و قال لى ان مفيش حاجة اسمها الله او مفيش ربنا و المسيح مجاش و متصلبش على الصليب و كل حاجة فى حياتى حصلت مجرد صدفة و جودى فى الحياة مجرد حاجة عادية بتحصل مع كل الناس المشكلة انى قربت اقتنع باكلام ده
و عايز حد يساعدنى باى حاجة ( اية . اختبار . ترنيمة ...................
عشان اقدر اتغلب على فكر ابليس و اثبت فى الايمان
 

aymonded

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
16,056
مستوى التفاعل
5,370
النقاط
0

  • باسم الثالوث القدوس الإله الواحد وحده الحقيقي غير المبتدئ، المطلق في كماله، العظيم في مشورته، القدير في أفعاله، الكائن الأزلي قبل كل شيء، والأبدي الذي لا يُحد، الحاضر في كل مكان، الذي يملأ الكل ويفيض بخيراته الوفيرة على الجميع دون أن تنقُص، أو تزيد لأنها أكثر من كفاية وكامله في ذاتها لأن جلاله هو مصدرها، بل هي دائماً تزداد انسكاباً لكل من يتمسك بمواعيده ويؤمن به في المحبة...
لذلك بثقة الرجاء الحي أتوسل لروح الله، روح الآب، روح الابن، الملك السماوي المُعزي، روح الحق، الحاضر في كل مكان والساكن في كل المؤمنين، كنز الصالحات ومُعطي الحياة، الناطق في الناموس والأنبياء مُعلنا مشيئة الله الآب بيسوع المسيح الذي مات لأجل خطايانا وأُقيم لأجل تبريرنا حسب مسرة مشيئة الله الآب لأجل خلاصنا، أن يمنحك ويمنحني معك، نعمة ورحمة ويفتح أعين قلبنا دائماً وبزيادة في كل وقت وكل ساعة، ويوسع مداركنا وأفهامنا، ويعطينا عقلاً يقظاً، وقلباً ممتلئ فهماً لنعرف قانونه، قانون روح الحياة في المسيح يسوع الذي أعتقنا وفكنا من ناموس الخطية والموت (رومية 8)، فنقرأ في كلمته بوعي ونحفظ وصاياه بالمحبة وثقة الإيمان الرائي وجهه (2كورنثوس 4: 6)، فنُتمم مشيئته في حياتنا حسب قصد مشورته، فنُمجد اسمه العظيم المملوء مجداً إلى الأبد آمين

  • أخي الحبيب عندما ننال قوة الله، نجد أن هُناك حروب ينبغي أن نخوضها كل يوم، وهذه الحروب هي القتال ضد الشهوات المختلفة، والصراع ضد رغبات النفس الباطلة؛ والدفاع ضد الأعداء المختفون وراء الأمور المألوفة، وهم أعداء عادة يكونون أكثر شراسة وقوة من الظاهرين والمباشرين.
فأحياناً الشهوة تثور، وأحياناً أوجاع النفس الداخلية والتي كانت فينا ذات شأن قبل التوبة، تشتعل، وأحياناً الخوف يرعب ويثير القلق على الغد، وأحياناً الطموح المفسد يتحرك، وأحياناً الأرواح الشريرة تحاول أن تُخيف الإنسان وترعبه وتقلقه منها جداً (أفسس 6: 12)، وأحياناً يأتي الشك الذي يحاول أن يزعزع الإيمان الحي، وهذه القتالات جميعها، تؤذي عادة وتهز كالزلزال النفوس الغير ثابتة في الإيمان العامل بالمحبة.

  • ولكن الإنسان الشجاع بالروح القدس، والواثق في إلهه لأنه يعرفه ورأى مجده في داخله بإعلان عارفاً متذوقاً سرّ الحياة الأبدية في داخله، يصرخ بهتاف الجندي الصالح الذي تجند بالروح القدس ليسوع المسيح ليتجه بكل قلبه نحو الله الآب، ويقول: [ الرب نوري وخلاصي ممن أخاف، الرب حصن حياتي ممن ارتعب؛ عندما اقترب إليَّ الأشرار ليأكلوا لحمي، مُضايقي وأعدائي عثروا وسقطوا؛ إن يُحاربني جيش، فلن يخاف قلبي، وإن قام عليَّ قتال، ففي هذا أنا أطمئن ] (مزمور 27: 1 – 3)
فالمؤمن الحقيقي الذي آمن وأحب الرب بقلبه حاملاً صليبه المُحيي، بكونه صار تلميذاً حقيقياً له، هو الذي يثبت في موضعه، ولا يتراجع للوراء لأنه وضع يده على المحراث، مثل الفلاح الذي يحرث الأرض ناظراً أمامه ولا ينظر خلفه أبداً، ومهما ما كانت الصعوبات بل والرعب من الذي يقف أمامه، حتى ولو كان أعظم الجبابرة فأن له اسم رب الجنود الذي يغلب به كل حرب وينتصر فيها، لأنه يرفض كل الأسلحة الأرضية متخذاً سهام الإيمان الحي؛ ملوحاً بقذيفة اعتراف الإيمان الصحيح، مباركاً على وقاحة المقاوم أي الشيطان التي تأتي عن طريق الناس (باركوا لاعنيكم)، محتقراً كل تهديد يأتي عليه من أي اتجاه أو مكان أو شخص، أو حتى شيطان، غير مبالٍ بأي قوة مهما ما كانت، وبذلك يكون مستحقاً أن يتكلم المسيح الرب فيه بروحه القدوس الساكن في داخله، والذي يشع فيه غلبة يسوع بالصليب، فيتقدم كغالب بروح قيامة يسوع، رافعاً علم الخلاص، أي الصليب في قلبه وفكره، قابلاً كل ألم بلا دمدمة أو تزمُرّ، وبصبر الجندي في المعركة الذي يُصرّ على الغلبة لأنها حاضره أمام عينه، قابلاً أن يموت لأجل المسيح حاسباً كل شيء خسارة (فيلبي 3: 7)، ومستعداً لذلك في كل وقت وكل ساعة بل وفي كل لحظة من حياته (( [ فاخضعوا لله قاوموا إبليس فيهرب منكم - يعقوب 4: 7؛ فقاوموه راسخين في الإيمان - 1بطرس 5: 9 ] ))

انتبه أخي الحبيب في ربنا يسوع لما أكتب وأقول، لأنك لو انتبهت بقلبك وراجعت نفسك على ما كُتب ودخلت بروح الصلاة في سرّ الشهادة بالإيمان الحي العامل بالمحبة، فأن النصرة الأكيدة هي لك في شخص المسيح القيامة والحياة، لأن الحرب للرب، وهو خرج غالباً ولكي يغلب في قديسيه، فلا تجعله يسكت، بل اطلبه بحرارة ورغبة دائمة وشفتين لا تسكت لكي تنال منه قوة الغلبة والنصرة كواقع في حياتك اليومية، لأنه ينبغي أن نصارع أنفسنا ونلقيها عند قدمي يسوع ونترك قوتنا ولا نستند على آخر سواه وحده فقط، لأن به الغلبة وفيه نفوز بالحياة الأبدية، عموماً ليس لنا سوى أن نتحرك بقلوبنا نحو العريس السماوي بالتوبة طلبين عمله في داخلنا حسب قدرة استطاعته، ولا ينبغي أن نجعل عدو الخير الشيطان أن يجعلنا نظن أن النصرة ليست لنا أو نيأس من نوال قوته لئلا نخسر كل شيء إذ نستسلم لتلك الأفكار الخبيثة ونرتاب في نعمة الله، لأن المرتاب لا يأخذ شيئاً، بل يخسر كل شيء حتى نفسه، فقط علينا أن نؤمن لنرى مجد الله الحي !!! (يوحنا 11: 40)

  • اَلسَّاكِنُ فِي سِتْرِ الْعَلِيِّ فِي ظِلِّ الْقَدِيرِ يَبِيتُ.
  • أَقُولُ لِلرَّبِّ: مَلْجَأي وَحِصْنِي. إِلَهِي فَأَتَّكِلُ عَلَيْهِ.
  • لأَنَّهُ يُنَجِّيكَ مِنْ فَخِّ الصَّيَّادِ وَمِنَ الْوَبَاء الْخَطِرِ.
  • بِخَوَافِيهِ يُظَلِّلُكَ وَتَحْتَ أَجْنِحَتِهِ تَحْتَمِي. تُرْسٌ وَمِجَنٌّ حَقُّهُ.
  • لاَ تَخْشَى مِنْ خَوْفِ اللَّيْلِ وَلاَ مِنْ سَهْمٍ يَطِيرُ فِي النَّهَارِ.
  • وَلاَ مِنْ وَبَأٍ يَسْلُكُ فِي الدُّجَى وَلاَ مِنْ هَلاَكٍ يُفْسِدُ فِي الظَّهِيرَةِ.
  • يَسْقُطُ عَنْ جَانِبِكَ أَلْفٌ وَرَبَوَاتٌ عَنْ يَمِينِكَ. إِلَيْكَ لاَ يَقْرُبُ.
  • إِنَّمَا بِعَيْنَيْكَ تَنْظُرُ وَتَرَى مُجَازَاةَ الأَشْرَارِ.
  • لأَنَّكَ قُلْتَ: أَنْتَ يَا رَبُّ مَلْجَأي. جَعَلْتَ الْعَلِيَّ مَسْكَنَكَ.
  • لاَ يُلاَقِيكَ شَرٌّ وَلاَ تَدْنُو ضَرْبَةٌ مِنْ خَيْمَتِكَ.
  • لأَنَّهُ يُوصِي مَلاَئِكَتَهُ بِكَ لِكَيْ يَحْفَظُوكَ فِي كُلِّ طُرْقِكَ.
  • عَلَى الأَيْدِي يَحْمِلُونَكَ لِئَلاَّ تَصْدِمَ بِحَجَرٍ رِجْلَكَ.
  • عَلَى الأَسَدِ وَالصِّلِّ تَطَأُ. الشِّبْلَ وَالثُّعْبَانَ تَدُوسُ.
  • لأَنَّهُ تَعَلَّقَ بِي أُنَجِّيهِ. أُرَفِّعُهُ لأَنَّهُ عَرَفَ اسْمِي.
  • يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبُ لَهُ. مَعَهُ أَنَا فِي الضِّيقِ. أُنْقِذُهُ وَأُمَجِّدُهُ.
  • مِنْ طُولِ الأَيَّامِ أُشْبِعُهُ وَأُرِيهِ خلاصِي – مزمور 91
النعمة معك وقوة الله تحفظك آمين
 
التعديل الأخير:

واثقه فيك يارب

╬حبيبة البابا╬
عضو مبارك
إنضم
11 يوليو 2012
المشاركات
12,881
مستوى التفاعل
3,353
النقاط
0
الإقامة
قلــــب يســـــــوع

  • باسم الثالوث القدوس الإله الواحد وحده الحقيقي غير المبتدئ، المطلق في كماله، العظيم في مشورته، القدير في أفعاله، الكائن الأزلي قبل كل شيء، والأبدي الذي لا يُحد، الحاضر في كل مكان، الذي يملأ الكل ويفيض بخيراته الوفيرة على الجميع دون أن تنقُص، أو تزيد لأنها أكثر من كفاية وكامله في ذاتها لأن جلاله هو مصدرها، بل هي دائماً تزداد انسكاباً لكل من يتمسك بمواعيده ويؤمن به في المحبة...
لذلك بثقة الرجاء الحي أتوسل لروح الله، روح الآب، روح الابن، الملك السماوي المُعزي، روح الحق، الحاضر في كل مكان والساكن في كل المؤمنين، كنز الصالحات ومُعطي الحياة، الناطق في الناموس والأنبياء مُعلنا مشيئة الله الآب بيسوع المسيح الذي مات لأجل خطايانا وأُقيم لأجل تبريرنا حسب مسرة مشيئة الله الآب لأجل خلاصنا، أن يمنحك ويمنحني معك، نعمة ورحمة ويفتح عينين قلبنا دائماً وبزيادة في كل وقت وكل ساعة، ويوسع مداركنا وأفهامنا، ويعطينا عقلاً يقظاً، وقلباً ممتلئ فهماً لنعرفه قانونه، قانون روح الحياة في المسيح يسوع الذي أعتقنا وفكنا من ناموس الخطية والموت، فنقرأ في كلمته بوعي ونحفظ وصاياه بالمحبة وثقة الإيمان الرائي وجهه، فنُتمم مشيئته في حياتنا حسب قصد مشورته، فنُمجد اسمه العظيم المملوء مجداً إلى الأبد آمين

  • أخي الحبيب عندما ننال قوة الله، نجد أن هُناك حروب ينبغي أن نخوضها كل يوم، وهذه الحروب هي القتال ضد الشهوات المختلفة، والصراع ضد رغبات النفس الباطلة؛ والدفاع ضد الأعداء المختفون وراء الأمور المألوفة، وهم أعداء عادة يكونون أكثر شراسة وقوة من الظاهرين والمباشرين.
فأحياناً الشهوة تثور، وأحياناً أوجاع النفس الداخلية والتي كانت فينا ذات شأن قبل التوبة، تشتعل، وأحياناً الخوف يرعب ويثير القلق على الغد، وأحياناً الطموح المفسد يتحرك، وأحياناً الأرواح الشريرة تحاول أن تُخيف الإنسان وترعبه وتقلقه منها جداً (أفسس 6: 12)، وأحياناً يأتي الشك الذي يحاول أن يزعزع الإيمان الحي، وهذه القتالات جميعها، تؤذي عادة وتهز كالزلزال النفوس الغير ثابتة في الإيمان العامل بالمحبة.

  • ولكن الإنسان الشجاع بالروح القدس، والواثق في إلهه لأنه يعرفه ورأى مجده في داخله بإعلان عارفاً متذوقاً سرّ الحياة الأبدية في داخله، يصرخ بهتاف الجندي الصالح الذي تجند بالروح القدس ليسوع المسيح ليتجه بكل قلبه نحو الله الآب، ويقول: [ الرب نوري وخلاصي ممن أخاف، الرب حصن حياتي ممن ارتعب؛ عندما اقترب إليَّ الأشرار ليأكلوا لحمي، مُضايقي وأعدائي عثروا وسقطوا؛ إن يُحاربني جيش، فلن يخاف قلبي، وإن قام عليَّ قتال، ففي هذا أنا أطمئن ] (مزمور 27: 1 – 3)
فالمؤمن الحقيقي الذي آمن وأحب الرب بقلبه حاملاً صليبه المُحيي، بكونه صار تلميذاً حقيقياً له، هو الذي يثبت في موضعه، ولا يتراجع للوراء لأنه وضع يده على المحراث، مثل الفلاح الذي يحرث الأرض ناظراً أمامه ولا ينظر خلفه أبداً، ومهما ما كانت الصعوبات بل والرعب من الذي يقف أمامه، حتى ولو كان أعظم الجبابرة فأن له اسم رب الجنود الذي يغلب به كل حرب وينتصر فيها، لأنه يرفض كل الأسلحة الأرضية متخذاً سهام الإيمان الحي؛ ملوحاً بقذيفة اعتراف الإيمان الصحيح، مباركاً على وقاحة المقاوم أي الشيطان، محتقراً كل تهديد يأتي عليه من أي اتجاه أو مكان أو شخص، أو حتى شيطان، غير مبالٍ بأي قوة مهما ما كانت، وبذلك يكون مستحقاً أن يتكلم المسيح الرب فيه بروحه القدوس الساكن في داخله، والذي يشع فيه غلبة يسوع بالصليب، فيتقدم كغالب بروح قيامة يسوع، رافعاً علم الخلاص، أي الصليب في قلبه وفكره، قابلاً كل ألم بلا دمدمة أو تزمُرّ، وبصبر الجندي في المعركة الذي يُصرّ على الغلبة لأنها حاضره أمام عينه، قابلاً أن يموت لأجل المسيح، ومستعداً لذلك في كل وقت وكل ساعة بل وفي كل لحظة من حياته...

انتبه أخي الحبيب في ربنا يسوع لما أكتب وأقول، لأنك لو انتبهت بقلبك وراجعت نفسك على ما كُتب ودخلت بروح الصلاة في سرّ الشهادة بالإيمان الحي العامل بالمحبة، فأن النصرة الأكيدة هي لك في شخص المسيح القيامة والحياة، لأن الحرب للرب، وهو خرج غالباً ولكي يغلب في قديسيه، فلا تجعله يسكت، بل اطلبه بحرارة ورغبة دائمة وشفتين لا تسكت لكي تنال منه قوة الغلبة والنصرة كواقع في حياتك اليومية، لأنه ينبغي أن نصارع أنفسنا ونلقيها عند قدمي يسوع ونترك قوتنا ولا نستند على آخر سواه وحده فقط، لأن به الغلبة وفيه نفوز بالحياة الأبدية، عموماً ليس لنا سوى أن نتحرك بقلوبنا نحو العريس السماوي بالتوبة طلبين عمله في داخلنا حسب قدرة استطاعته، ولا ينبغي أن نجعل عدو الخير الشيطان أن يجعلنا نظن أن النصرة ليست لنا أو نيأس من نوال قوته لئلا نخسر كل شيء إذ نستسلم لتلك الأفكار الخبيثة ونرتاب في نعمة الله، لأن المرتاب لا يأخذ شيئاً، بل يخسر كل شيء حتى نفسه، فقط علينا أن نؤمن لنرى مجد الله الحي !!!

  • اَلسَّاكِنُ فِي سِتْرِ الْعَلِيِّ فِي ظِلِّ الْقَدِيرِ يَبِيتُ.
  • أَقُولُ لِلرَّبِّ: مَلْجَأي وَحِصْنِي. إِلَهِي فَأَتَّكِلُ عَلَيْهِ.
  • لأَنَّهُ يُنَجِّيكَ مِنْ فَخِّ الصَّيَّادِ وَمِنَ الْوَبَاء الْخَطِرِ.
  • بِخَوَافِيهِ يُظَلِّلُكَ وَتَحْتَ أَجْنِحَتِهِ تَحْتَمِي. تُرْسٌ وَمِجَنٌّ حَقُّهُ.
  • لاَ تَخْشَى مِنْ خَوْفِ اللَّيْلِ وَلاَ مِنْ سَهْمٍ يَطِيرُ فِي النَّهَارِ.
  • وَلاَ مِنْ وَبَأٍ يَسْلُكُ فِي الدُّجَى وَلاَ مِنْ هَلاَكٍ يُفْسِدُ فِي الظَّهِيرَةِ.
  • يَسْقُطُ عَنْ جَانِبِكَ أَلْفٌ وَرَبَوَاتٌ عَنْ يَمِينِكَ. إِلَيْكَ لاَ يَقْرُبُ.
  • إِنَّمَا بِعَيْنَيْكَ تَنْظُرُ وَتَرَى مُجَازَاةَ الأَشْرَارِ.
  • لأَنَّكَ قُلْتَ: أَنْتَ يَا رَبُّ مَلْجَأي. جَعَلْتَ الْعَلِيَّ مَسْكَنَكَ.
  • لاَ يُلاَقِيكَ شَرٌّ وَلاَ تَدْنُو ضَرْبَةٌ مِنْ خَيْمَتِكَ.
  • لأَنَّهُ يُوصِي مَلاَئِكَتَهُ بِكَ لِكَيْ يَحْفَظُوكَ فِي كُلِّ طُرْقِكَ.
  • عَلَى الأَيْدِي يَحْمِلُونَكَ لِئَلاَّ تَصْدِمَ بِحَجَرٍ رِجْلَكَ.
  • عَلَى الأَسَدِ وَالصِّلِّ تَطَأُ. الشِّبْلَ وَالثُّعْبَانَ تَدُوسُ.
  • لأَنَّهُ تَعَلَّقَ بِي أُنَجِّيهِ. أُرَفِّعُهُ لأَنَّهُ عَرَفَ اسْمِي.
  • يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبُ لَهُ. مَعَهُ أَنَا فِي الضِّيقِ. أُنْقِذُهُ وَأُمَجِّدُهُ.
  • مِنْ طُولِ الأَيَّامِ أُشْبِعُهُ وَأُرِيهِ خلاصِي – مزمور 91
النعمة معك وقوة الله تحفظك آمين
انا مش هقدر اقول اي كلام
بعد كلام الاستاذ ايمن

ربنا يباركك استاذي

ويفرح قلبك يااندرو
وتأكد ان مفيش حاجه في الحياه اسمها صدفه
الرمش اللي بيقع من عينك بأمر من ربنا صدقني
اوعي تستسلم لكلام ابليس
وربنا يقوي ايمانك
 

fredyyy

New member
إنضم
25 مايو 2007
المشاركات
8,704
مستوى التفاعل
832
النقاط
0
مرحباً انا مؤمن جديد فى المسيح و ابليس بيحاربنى
بافكار و شهوه و حاجات كتير
بس كل ده بقدر اهرب منه و مبضعفش قدامة باكتاب المقدس و الصلاه

كلامك جميل جدًا

ورائع كمؤمن جديد. أن تعرف أن الشهوات لا تُقاوم بل نهرب منها

يقول الكتاب :
تيموثاوس الثانية 2 : 22
أما الشهوات الشبابية فاهرب منها،
واتبع البر والإيمان والمحبة والسلام
مع الذين يدعون الرب من قلب نقي.

 

fredyyy

New member
إنضم
25 مايو 2007
المشاركات
8,704
مستوى التفاعل
832
النقاط
0
بس ابليس جه فى افكارى و قال لى ان
مفيش حاجة اسمها الله او
مفيش ربنا و المسيح مجاش و متصلبش على الصليب
و كل حاجة فى حياتى حصلت مجرد صدفة
و جودى فى الحياة مجرد حاجة عادية بتحصل مع كل الناس المشكلة انى قربت اقتنع باكلام ده



تمام كل الناس بيكلِّمهم الشيطان

لكن نتيجة هذا الكلام تعتمد على رد فعلك أنت

الكتاب قال قاوموا ... ولم يقل ناقشوا كلام إبليس ... ونتيحة المقاومة يهرب إبليس
يعقوب 4 : 7
فاخضعوا لله. قاوموا إبليس فيهرب منكم.

طيب كيف ُأقاوم إبليس ... بإمتلاك كلمة الله ... حفظ كلمة الله

قال الرب نفسة لإبليس ... مكتوب
متى 4 : 4
فأجاب: «مكتوب: ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله».
إذا إبليس يُقاوم بالمكتوب

إذا المطلوب في حالتك أن تقرأ الكتاب كتير

القراءة ستعطيك فرصة للإمتلاء بكلام الله ... فلا يجد إبليس مكانًا لأفكارة عندك

وسوف تجد لكل تشكيك لإبليس آية تثبت نفسك فيها بالإيمان

.
 

fredyyy

New member
إنضم
25 مايو 2007
المشاركات
8,704
مستوى التفاعل
832
النقاط
0
و عايز حد يساعدنى باى حاجة ( اية . اختبار . ترنيمة ...................
عشان اقدر اتغلب على فكر ابليس و اثبت فى الايمان


طلبك

آيات وذكرناها

إختبار

في أحد الأيام قال إبليس لمؤمن ... يعني الشعل مش محتاج قوة ربنا

إنت ماهر جدًا وخبرتك عالية والشغل طالع من تحت إيدك زي الفل

وُأخذ هذا المؤمن بهذا المديح وثقته في نفسة وقال صحيح

لكن في هذا اليوم لم يُنتج شيئًا على الإطلاق

لكن من إحسان الرب رن التليفون

وتكلمت زوجته إليه قائلة

قرأت آية وأحب أشاركك بيها
زكريا 4 : 6


فقال هذه كلمة الرب إلى زربابل:
لا بالقدرة ولا بالقوة بل بروحي قال رب الجنود.

فهم المؤمن الرسالة وقال في قلبه ضحكت عليَّ يا إبليس

لكن الآن أمام المكتوب إنت كذاب ... الله صادق وأنا أتكل عليه

لأنه هو سندي ... وكلامه هو سيفي ضدك ... وأكمل بقية يومه بقوة ونجاح


أما الترنيمة فسوف أتركك لتبحث عنها بنفسك على اليو تيوب

إسمها ( أنا ساكن في حصون الصخر )

مش ممكن يهزمك إبليس وأنت ساكن في صخر المسيح

.
 
التعديل الأخير:

اندرو فارس

New member
إنضم
12 أكتوبر 2013
المشاركات
47
مستوى التفاعل
5
النقاط
0
الإقامة
محفوظ فى الارض

  • باسم الثالوث القدوس الإله الواحد وحده الحقيقي غير المبتدئ، المطلق في كماله، العظيم في مشورته، القدير في أفعاله، الكائن الأزلي قبل كل شيء، والأبدي الذي لا يُحد، الحاضر في كل مكان، الذي يملأ الكل ويفيض بخيراته الوفيرة على الجميع دون أن تنقُص، أو تزيد لأنها أكثر من كفاية وكامله في ذاتها لأن جلاله هو مصدرها، بل هي دائماً تزداد انسكاباً لكل من يتمسك بمواعيده ويؤمن به في المحبة...
لذلك بثقة الرجاء الحي أتوسل لروح الله، روح الآب، روح الابن، الملك السماوي المُعزي، روح الحق، الحاضر في كل مكان والساكن في كل المؤمنين، كنز الصالحات ومُعطي الحياة، الناطق في الناموس والأنبياء مُعلنا مشيئة الله الآب بيسوع المسيح الذي مات لأجل خطايانا وأُقيم لأجل تبريرنا حسب مسرة مشيئة الله الآب لأجل خلاصنا، أن يمنحك ويمنحني معك، نعمة ورحمة ويفتح أعين قلبنا دائماً وبزيادة في كل وقت وكل ساعة، ويوسع مداركنا وأفهامنا، ويعطينا عقلاً يقظاً، وقلباً ممتلئ فهماً لنعرف قانونه، قانون روح الحياة في المسيح يسوع الذي أعتقنا وفكنا من ناموس الخطية والموت (رومية 8)، فنقرأ في كلمته بوعي ونحفظ وصاياه بالمحبة وثقة الإيمان الرائي وجهه (2كورنثوس 4: 6)، فنُتمم مشيئته في حياتنا حسب قصد مشورته، فنُمجد اسمه العظيم المملوء مجداً إلى الأبد آمين

  • أخي الحبيب عندما ننال قوة الله، نجد أن هُناك حروب ينبغي أن نخوضها كل يوم، وهذه الحروب هي القتال ضد الشهوات المختلفة، والصراع ضد رغبات النفس الباطلة؛ والدفاع ضد الأعداء المختفون وراء الأمور المألوفة، وهم أعداء عادة يكونون أكثر شراسة وقوة من الظاهرين والمباشرين.
فأحياناً الشهوة تثور، وأحياناً أوجاع النفس الداخلية والتي كانت فينا ذات شأن قبل التوبة، تشتعل، وأحياناً الخوف يرعب ويثير القلق على الغد، وأحياناً الطموح المفسد يتحرك، وأحياناً الأرواح الشريرة تحاول أن تُخيف الإنسان وترعبه وتقلقه منها جداً (أفسس 6: 12)، وأحياناً يأتي الشك الذي يحاول أن يزعزع الإيمان الحي، وهذه القتالات جميعها، تؤذي عادة وتهز كالزلزال النفوس الغير ثابتة في الإيمان العامل بالمحبة.

  • ولكن الإنسان الشجاع بالروح القدس، والواثق في إلهه لأنه يعرفه ورأى مجده في داخله بإعلان عارفاً متذوقاً سرّ الحياة الأبدية في داخله، يصرخ بهتاف الجندي الصالح الذي تجند بالروح القدس ليسوع المسيح ليتجه بكل قلبه نحو الله الآب، ويقول: [ الرب نوري وخلاصي ممن أخاف، الرب حصن حياتي ممن ارتعب؛ عندما اقترب إليَّ الأشرار ليأكلوا لحمي، مُضايقي وأعدائي عثروا وسقطوا؛ إن يُحاربني جيش، فلن يخاف قلبي، وإن قام عليَّ قتال، ففي هذا أنا أطمئن ] (مزمور 27: 1 – 3)
فالمؤمن الحقيقي الذي آمن وأحب الرب بقلبه حاملاً صليبه المُحيي، بكونه صار تلميذاً حقيقياً له، هو الذي يثبت في موضعه، ولا يتراجع للوراء لأنه وضع يده على المحراث، مثل الفلاح الذي يحرث الأرض ناظراً أمامه ولا ينظر خلفه أبداً، ومهما ما كانت الصعوبات بل والرعب من الذي يقف أمامه، حتى ولو كان أعظم الجبابرة فأن له اسم رب الجنود الذي يغلب به كل حرب وينتصر فيها، لأنه يرفض كل الأسلحة الأرضية متخذاً سهام الإيمان الحي؛ ملوحاً بقذيفة اعتراف الإيمان الصحيح، مباركاً على وقاحة المقاوم أي الشيطان، محتقراً كل تهديد يأتي عليه من أي اتجاه أو مكان أو شخص، أو حتى شيطان، غير مبالٍ بأي قوة مهما ما كانت، وبذلك يكون مستحقاً أن يتكلم المسيح الرب فيه بروحه القدوس الساكن في داخله، والذي يشع فيه غلبة يسوع بالصليب، فيتقدم كغالب بروح قيامة يسوع، رافعاً علم الخلاص، أي الصليب في قلبه وفكره، قابلاً كل ألم بلا دمدمة أو تزمُرّ، وبصبر الجندي في المعركة الذي يُصرّ على الغلبة لأنها حاضره أمام عينه، قابلاً أن يموت لأجل المسيح حاسباً كل شيء خسارة (فيلبي 3: 7)، ومستعداً لذلك في كل وقت وكل ساعة بل وفي كل لحظة من حياته (( [ فاخضعوا لله قاوموا إبليس فيهرب منكم - يعقوب 4: 7؛ فقاوموه راسخين في الإيمان - 1بطرس 5: 9 ] ))

انتبه أخي الحبيب في ربنا يسوع لما أكتب وأقول، لأنك لو انتبهت بقلبك وراجعت نفسك على ما كُتب ودخلت بروح الصلاة في سرّ الشهادة بالإيمان الحي العامل بالمحبة، فأن النصرة الأكيدة هي لك في شخص المسيح القيامة والحياة، لأن الحرب للرب، وهو خرج غالباً ولكي يغلب في قديسيه، فلا تجعله يسكت، بل اطلبه بحرارة ورغبة دائمة وشفتين لا تسكت لكي تنال منه قوة الغلبة والنصرة كواقع في حياتك اليومية، لأنه ينبغي أن نصارع أنفسنا ونلقيها عند قدمي يسوع ونترك قوتنا ولا نستند على آخر سواه وحده فقط، لأن به الغلبة وفيه نفوز بالحياة الأبدية، عموماً ليس لنا سوى أن نتحرك بقلوبنا نحو العريس السماوي بالتوبة طلبين عمله في داخلنا حسب قدرة استطاعته، ولا ينبغي أن نجعل عدو الخير الشيطان أن يجعلنا نظن أن النصرة ليست لنا أو نيأس من نوال قوته لئلا نخسر كل شيء إذ نستسلم لتلك الأفكار الخبيثة ونرتاب في نعمة الله، لأن المرتاب لا يأخذ شيئاً، بل يخسر كل شيء حتى نفسه، فقط علينا أن نؤمن لنرى مجد الله الحي !!! (يوحنا 11: 40)

  • اَلسَّاكِنُ فِي سِتْرِ الْعَلِيِّ فِي ظِلِّ الْقَدِيرِ يَبِيتُ.
  • أَقُولُ لِلرَّبِّ: مَلْجَأي وَحِصْنِي. إِلَهِي فَأَتَّكِلُ عَلَيْهِ.
  • لأَنَّهُ يُنَجِّيكَ مِنْ فَخِّ الصَّيَّادِ وَمِنَ الْوَبَاء الْخَطِرِ.
  • بِخَوَافِيهِ يُظَلِّلُكَ وَتَحْتَ أَجْنِحَتِهِ تَحْتَمِي. تُرْسٌ وَمِجَنٌّ حَقُّهُ.
  • لاَ تَخْشَى مِنْ خَوْفِ اللَّيْلِ وَلاَ مِنْ سَهْمٍ يَطِيرُ فِي النَّهَارِ.
  • وَلاَ مِنْ وَبَأٍ يَسْلُكُ فِي الدُّجَى وَلاَ مِنْ هَلاَكٍ يُفْسِدُ فِي الظَّهِيرَةِ.
  • يَسْقُطُ عَنْ جَانِبِكَ أَلْفٌ وَرَبَوَاتٌ عَنْ يَمِينِكَ. إِلَيْكَ لاَ يَقْرُبُ.
  • إِنَّمَا بِعَيْنَيْكَ تَنْظُرُ وَتَرَى مُجَازَاةَ الأَشْرَارِ.
  • لأَنَّكَ قُلْتَ: أَنْتَ يَا رَبُّ مَلْجَأي. جَعَلْتَ الْعَلِيَّ مَسْكَنَكَ.
  • لاَ يُلاَقِيكَ شَرٌّ وَلاَ تَدْنُو ضَرْبَةٌ مِنْ خَيْمَتِكَ.
  • لأَنَّهُ يُوصِي مَلاَئِكَتَهُ بِكَ لِكَيْ يَحْفَظُوكَ فِي كُلِّ طُرْقِكَ.
  • عَلَى الأَيْدِي يَحْمِلُونَكَ لِئَلاَّ تَصْدِمَ بِحَجَرٍ رِجْلَكَ.
  • عَلَى الأَسَدِ وَالصِّلِّ تَطَأُ. الشِّبْلَ وَالثُّعْبَانَ تَدُوسُ.
  • لأَنَّهُ تَعَلَّقَ بِي أُنَجِّيهِ. أُرَفِّعُهُ لأَنَّهُ عَرَفَ اسْمِي.
  • يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبُ لَهُ. مَعَهُ أَنَا فِي الضِّيقِ. أُنْقِذُهُ وَأُمَجِّدُهُ.
  • مِنْ طُولِ الأَيَّامِ أُشْبِعُهُ وَأُرِيهِ خلاصِي – مزمور 91
النعمة معك وقوة الله تحفظك آمين

متشكر على الرد لانى فعلاً استفد منك ربنا يبركك و يحفظك
 

aymonded

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
16,056
مستوى التفاعل
5,370
النقاط
0
تصحيح كلمة منسيه فتؤدي لمعنى خاطئ تماماً
الكلمة الناقصة هي
[ مباركاً على وقاحة المقاوم أي الشيطان ] وتصحيح الجملة: [ مباركاً على وقاحة المقاوم أي الشيطان التي تأتيه عن طريق الناس الذين يعادونه ] القصد طبعاً أننا نبارك لاعنينا ونحسن لمبغضينا
 

حبيب يسوع

عضو مبارك
عضو مبارك
إنضم
15 مايو 2007
المشاركات
15,458
مستوى التفاعل
1,959
النقاط
113
الاستاذ / ايمن
اجاب واستفاد السائل ونحن معه
الرب يباركك ويحفظك
 

aymonded

مشرف سابق
مشرف سابق
إنضم
6 أكتوبر 2009
المشاركات
16,056
مستوى التفاعل
5,370
النقاط
0
إلهنا الحي يحفظنا كلنا راسخين في الإيمان الحي العامل بالمحبة
ويحفظكم أنتم الذين بقوة الله محروسون بإيمان لخلاص مستعد أن يُعلن في الزمان الأخير (1بطرس 1: 5)
 

اندرو فارس

New member
إنضم
12 أكتوبر 2013
المشاركات
47
مستوى التفاعل
5
النقاط
0
الإقامة
محفوظ فى الارض


تمام كل الناس بيكلِّمهم الشيطان

لكن نتيجة هذا الكلام تعتمد على رد فعلك أنت

الكتاب قال قاوموا ... ولم يقل ناقشوا كلام إبليس ... ونتيحة المقاومة يهرب إبليس
يعقوب 4 : 7
فاخضعوا لله. قاوموا إبليس فيهرب منكم.

طيب كيف ُأقاوم إبليس ... بإمتلاك كلمة الله ... حفظ كلمة الله

قال الرب نفسة لإبليس ... مكتوب
متى 4 : 4
فأجاب: «مكتوب: ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله».
إذا إبليس يُقاوم بالمكتوب

إذا المطلوب في حالتك أن تقرأ الكتاب كتير

القراءة ستعطيك فرصة للإمتلاء بكلام الله ... فلا يجد إبليس مكانًا لأفكارة عندك

وسوف تجد لكل تشكيك لإبليس آية تثبت نفسك فيها بالإيمان

.

طلبك

آيات وذكرناها

إختبار

في أحد الأيام قال إبليس لمؤمن ... يعني الشعل مش محتاج قوة ربنا

إنت ماهر جدًا وخبرتك عالية والشغل طالع من تحت إيدك زي الفل

وُأخذ هذا المؤمن بهذا المديح وثقته في نفسة وقال صحيح

لكن في هذا اليوم لم يُنتج شيئًا على الإطلاق

لكن من إحسان الرب رن التليفون

وتكلمت زوجته إليه قائلة

قرأت آية وأحب أشاركك بيها
زكريا 4 : 6


فقال هذه كلمة الرب إلى زربابل:
لا بالقدرة ولا بالقوة بل بروحي قال رب الجنود.

فهم المؤمن الرسالة وقال في قلبه ضحكت عليَّ يا إبليس

لكن الآن أمام المكتوب إنت كذاب ... الله صادق وأنا أتكل عليه

لأنه هو سندي ... وكلامه هو سيفي ضدك ... وأكمل بقية يومه بقوة ونجاح


أما الترنيمة فسوف أتركك لتبحث عنها بنفسك على اليو تيوب

إسمها ( أنا ساكن في حصون الصخر )

مش ممكن يهزمك إبليس وأنت ساكن في صخر المسيح

.

ربنا يبركك و يحفظك و يحميك من كل شر
 

اندرو فارس

New member
إنضم
12 أكتوبر 2013
المشاركات
47
مستوى التفاعل
5
النقاط
0
الإقامة
محفوظ فى الارض



ويباركك كمان وكمان

وتزداد معرفتك بالرب لتثبت فيه أكثر

هل الإجابة وصلت وليس لديك إستفسارات أخري

.

شكراً حبيبى انا فعلا عندى استفسار اخر بس خايف ازعجك بيه :a82:
 

اندرو فارس

New member
إنضم
12 أكتوبر 2013
المشاركات
47
مستوى التفاعل
5
النقاط
0
الإقامة
محفوظ فى الارض
http://www.youtube.com/watch?v=5TDFHcldZcw

ُأدخل هنا هتلاقي الترنيمة المشجَّعة ( أنا ساكن في حصون الصخر )

.



متشكر خالص على الترنيمة

لا لا لا

إتفضل بكل سرور ... تحت أمرك

.

بصراحة عشان انا جديد فى الايمان فعندى استفسارات كـتــــــــير بس عشان متقلش على حضرتك كفاية واحد دلؤتى

انا بسمى صلاة التوبة و اقبال الرب يسوع مخلص شخصى و اعتراف بالخطايا و قلتله اغسلنى بدمك و اقبلنى عندك و اكتب اسمى فى سفر الحياة " الصلاة الاولى " و ذلك لانها اول صلاة بصليها من قلبى . بعديها بتغير بالروح القدس . استفسارى هو انا مثلاً ضعفت و بعدت عن ربنا و قعدت فترة كده و فضلت ابعد و ابعد و لاكن جيت فى مره تعبت من نفسى و الخطية و خدت قرار انى ارجع لربنا
هل لما اجى اصلى بعد ما (ضعفت) اقول للرب يسوع نفس الكلام الى قلته فى الاول اكتب اسمى فى سفر الحياة و اغسلنى بدمك تانى و لا اقول اية
 

fredyyy

New member
إنضم
25 مايو 2007
المشاركات
8,704
مستوى التفاعل
832
النقاط
0
قال داود
مزمور 51 : 12
رد لي بهجة خلاصك وبروح منتدبة اعضدني.

المؤمن لا يفقد خلاصة ... لكن فرحة الخلاص قد تقل أو لا تشعر بها كما في البداية

وتحتاج تجديد ... إن الرب يرجعلك هذه البهجة مرة أخرى

لا توجد نصوص محدد تقولها في الصلاة لكن إفتح قلبك وإخرج ما به للرب

قل له كل ما يضايقك ولا تخفي شئ عنه إنه يريد خيرك وسلامك

.
 

اندرو فارس

New member
إنضم
12 أكتوبر 2013
المشاركات
47
مستوى التفاعل
5
النقاط
0
الإقامة
محفوظ فى الارض
قال داود
مزمور 51 : 12
رد لي بهجة خلاصك وبروح منتدبة اعضدني.

المؤمن لا يفقد خلاصة ... لكن فرحة الخلاص قد تقل أو لا تشعر بها كما في البداية

وتحتاج تجديد ... إن الرب يرجعلك هذه البهجة مرة أخرى

لا توجد نصوص محدد تقولها في الصلاة لكن إفتح قلبك وإخرج ما به للرب

قل له كل ما يضايقك ولا تخفي شئ عنه إنه يريد خيرك وسلامك

.
يعنى ينفع اقول اكتب اسمى فى سفر الحياة فى كل مره اصلى فيها . ( بعنى التاكيد ) انا بحب اقولها فى كل مره بصلى فيها مش كده غلط
 

fredyyy

New member
إنضم
25 مايو 2007
المشاركات
8,704
مستوى التفاعل
832
النقاط
0
يعنى ينفع اقول اكتب اسمى فى سفر الحياة فى كل مره اصلى فيها . ( بعنى التاكيد ) انا بحب اقولها فى كل مره بصلى فيها مش كده غلط

ممكن تقولها كده

أشكرك يارب لأنك كتبت إسمي في سفر الحياة

أشكرك لأني أتمتع بخلاصك وغفرانك وحفظك وسلامك

أشكرك لأن كل وعودك صادقة ..... ولا تتراجع فيها أبدًا

إن ضعُفت تقويني ... وإن سقط يومًا تُقيمني بسلام ... ولن تطردني من أمام وجهك أبدًا

.
 
أعلى