# .................. #
حرر بواسطة المشرف
(وكذلك ان النساء يزيّنّ ذواتهنّ بلباس الحشمة مع ورع وتعقل لا بضفائر او ذهب او لآلىء او ملابس كثيرة الثمن10 بل كما يليق بنساء متعاهدات بتقوى الله باعمال صالحة.)
(1 تيموثاوس 2: 9)
لا بضفائر .. يعني لما الشعر يكون معمول ضفيرة بيبقي حرام ولما يكون نازل عالكتفين حلال !!! كيف هذا يا أهل المنطق والفلسفة؟
بصراحة انت برهنت على ان الإنسان اصله ......... اليوم وانت وضعت الحل للى بيسألوا لية العالم العربى متأخر
وتعالى نشوف انت قلت اية
هو جسد الرجل في المسيحية زي جسد المرأة
طبعا جسدهما زى بعض محترمين لبعض مش عورة لبعض مش نجاسة لبعض مش للشهوة لبعض زى بعض فى النظرة المقدسة مش النظرة الجنسية بتاعت ابناء اسماعيل
من الايد للكوع عند المرأة زي الرجل مفيش فرق !!
لا فى فرق ان الرجل يده مشعره والمرأه لا
ههههههههههههههههه
دين جنسى من الدرجة الأولى
لا موضوع فتنه للقمل بس
وانت بتقول الكلام ده علي اي اساس .. ربك قال لباس الحشمة وظهور الشعر طبعا مش من الحشمة ..
ظهور الشعر مش من الحشمة هههههههههههههههههههههههههههه
اه يا أمة ضحكت من جهلها الأمم يا امة ضحكت من احكامها الأمم
اقرأ ربك قال ايه :
(وكذلك ان النساء يزيّنّ ذواتهنّ بلباس الحشمة مع ورع وتعقل لا بضفائر او ذهب او لآلىء او ملابس كثيرة الثمن10 بل كما يليق بنساء متعاهدات بتقوى الله باعمال صالحة.)
(1 تيموثاوس 2: 9)
يخرب بيت الفهم
بيتكم على الصلاة الصلاة
يعلق القديس يوحنا الذهبي الفم على هذا القول الرسولي: [ماذا؟ هو تقتربين لله للصلاة بضفائر وحلى ذهبية؟ لعلك تأتين إلى مرقص؟ أو حفلات خليعة؟ فإن الضفائر والثياب الثمينة تليق بهذه الأماكن، أما هنا فلا حاجة إلى مثل هذه الأمور. إنك تأتين إلى الصلاة لتطلبين المغفرة عن خطاياكِ... وتتوسلين إلى الرب، وتترجين فيه أن يجيب عليك بسماحة! لماذا تتزينين؟ إنها ليست ملابس تليق بمن يتوسل! كيف تتنهدين؟ كيف تبكين؟ كيف تصلين بحرارة وأنتِ مزينة هكذا؟]. كما يقول: [المسيح هو عريسك أيتها البتول، فلماذا تجتذبين الأحباء البشريين؟... الزينة التي ترضي الله هي الوداعة والعفة والالتزام بالترتيب واحتشام الملبس؟... كفى غباء أيتها السيدة! حولي اهتمامك إلى نفسك، وإلى زينتك الداخلية.]
يمكننا أن نلتمس في كلمات الرسول بولس أن الامتناع عن الزينة الخارجية في ذاته ليس فضيلة، إنما الفضيلة هي قبول زينة القلب الداخلي خلال الحياة التقوية (الورع) والتعقل! فضيلة الإنسان أن يلبس السيد المسيح بكونه سرّ بهاء النفس بكل عواطفها وأحاسيسها والعقل بكل طاقاته. يقول الرسول: "يزين ذواتهن بلباس الحشمة مع ورع وتقوى... متعاهدات بتقوى الله بأعمال صالحة"، أي يحملن ورع الله وسماته في داخلهن.
ما نقوله عن الزينة نردده أيضًا بخصوص الاحتشام، فإن لباس الاحتشام لا يعني مجرد ارتداء أنواع معينة من الملابس، إنما نحمل فينا مسيحنا ليهب للقلب والفكر والنظر واللسان الخ. احتشامًا داخليًا خارجيًا، إذ يليق لا بالنساء فقط وإنما بكل مسيحي أن يكون محتشمًا في نظراته وكلماته بل وأفكاره الخفية، مرددًا مع المرتل: "ضع يا رب حافظًا لفمي وبابًا حصينًا لشفتي". من هو الحافظ للفم، وما هو الباب الحصين للشفتين، إلاَّ الروح القدس الذي يقدس الخارج والداخل، والسيد المسيح نفسه الذي يفتح ولا أحد يغلق، ويغلق ولا أحد يفتح.
بعد هذا تحدث عن التزام المرأة بالاحتشام الداخلي الروحي وعدم المبالغة في الزينة الخارجية خاصة أثناء العبادة الكنسية، تكلم عن صمتها في الكنيسة وعدم قيامها بتعليم الرجال في الاجتماعات الكنسية العامة، إذ يقول: "لتتعلم المرأة بسكوت في كل خضوع، ولكن لست آذن للمرأة أن تعلم ولا تتسلط على الرجل بل تكون في سكوت، لأن آدم جُبل أولاً ثم حواء، وآدم لم يغوَ بل حواء أغويت، فحصلت في التعدي، ولكنها ستخلص بولادة الأولاد إن ثبتن في الإيمان والمحبة والقداسة مع التعقل" [11-١٥].
لا بضفائر .. يعني لما الشعر يكون معمول ضفيرة بيبقي حرام ولما يكون نازل عالكتفين حلال !!! كيف هذا يا أهل المنطق والفلسفة؟
نعم نحن اهل المنطق والفلسفة ولكن لسنا اهل الحجاب و العورة