لقد قلت:-
هل وجود الله صفة؟ هل روح الله صفة؟ هل عقلانية الله صفة؟ هذه اشياء من جوهر الله, فالقوي و الحكيم صفات لا يمكن حصرها في الله.. فالله قوي في وجوده و قوي بعقله وقوي بروحه... اتمنى انك تكون فهمت الفرق...
.............................................................
حسنا سأتجاهل اي شئ
واسألك
الله سميع هل هذه صفه ام في ذاته.
الله بصير هل هي صفه ام في ذاته.
اعتقد بناءا على كلامك
السمع والبصر من جوهر الله بناءا على اسلفت .
.......................................................................................
ثم قلت
الافضل ان يكون موضوع مستقل نصل فيه الى نتيجة و لا نخبط الامور ممع بعض, افتح موضوع جديد تتسائل فيه عن مصداقية الكتاب المقدس و نحن سنرد بالنعمة... و ستكون الاجابة في محر, شهادة الكتاب المقدس لنفسه و استحالة تغيير كلمة الله و تطابق النسخ
....................................................................................................................
حسنا اوافق.
..........................................................................................................
وارى بأستغراب قولك
الاخ محبة تقدم مشكورا بقوله ان لا تطتطف النفوس يا ابني, لكنك تجاهلت هذا, فلننظر معنا في النص الكامل
22ولولا أنَّ الله جعَلَ تِلكَ الأيّامَ قَصيرةً، لَما نَجا أحدٌ مِنَ البشَرِ. ولكِنْ مِنْ أجلِ الَّذينَ اَختارَهُم جعَلَ تِلكَ الأيّامَ قصيرةً. 23فإذا قالَ لكُم أحدٌ: ها هوَ المَسيحُ هُنا، أو ها هوَ هُناكَ! فلا تُصدَّقوهُ، 24فسيَظهرُ مُسَحاءُ دجّالونَ وأنبـياءُ كذّابونَ، يَصنَعونَ الآياتِ والعَجائبَ العَظيمةَ ليُضَلَّلوا، إنْ أمكَنَ، حتَّ? الذينَ اَختارَهُمُ الله. 25ها أنا أُنذِرُكُم. 26فإنْ قالوا لكُم: ها هوَ في البرّيَّةِ! فلا تَخرُجوا إلى هُناكَ، أو ها هوَ في داخِلِ البُيوتِ! فلا تُصدَّقوا، 27لأنَّ مجيءَ اَبنِ الإنسانِ يكونُ مِثلَ البَرقِ الَّذي يلمَعُ
فهمت الان؟ التكلم عن من سيأتي و يدعي انه المسيح...
..............................................................................
لكن ما رأيك في هذا ما رأيك في هذا النص.
َكثِيرُونَ سَيَقُولُونَ لِي فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ: يَا رَبُّ يَا رَبُّ أَلَيْسَ بِاسْمِكَ
تَنَبَّأْنَا وَبِاسْمِكَ أَخْرَجْنَا شَيَاطِينَ وَبِاسْمِكَ صَنَعْنَا قُوَّاتٍ كَثِيرَةً؟ فَحِينَئِذٍ أُصَرِّحُ لَهُمْ: إِنِّي لَمْ أَعْرِفْكُمْ قَطُّ! اذْهَبُوا عَنِّي يَا فَاعِلِي الإِثْمِ!
هل هذا يكفي ام اني اقتطفت منه ايضا.
........................................................
وقلت:-
كن وسيع البصر و كمل النص يا عزيزي
5أما تَذكرونَ أنِّي وأنا بَعدُ عِندَكُم كُنتُ أقولُ لكُم ذلِكَ مِرارًا؟ 6وأنتُم الآنَ تَعرِفونَ العائِقَ الذي يَمنَعُهُ عَنِ الظُّهورِ إلاّ في حينِهِ. 7فَسِرُّ المَعصيَةِ يَعمَلُ الآنَ عَمَلَهُ، ويكفي أنْ يَنزاحَ العائِقُ 8حتى يَنكَشِفَ رَجُلُ المَعصيَةِ فيَقضِيَ علَيهِ الرَّبُّ يَسوعُ بِنَفَسٍ مِنْ فمِهِ ويُبيدُهُ بِضياءِ مَجيئِهِ. 9ويكونُ مَجيءُ رَجُلِ المَعصيةِ بِقُدرَةِ الشَّيطانِ على جميعِ المُعجِزاتِ والآياتِ والعَجائِبِ الكاذِبَةِ، 10وعلى جميعِ ما يُغري بالشَّرِّ أولَئِكَ الذينَ مَصيرُهُم إلى الهَلاكِ، لأنَّهُم رَفَضوا مَحبَّةَ الحَقِّ الذي يَمنحُهُمُ الخلاصَ. 11لذلِكَ يُرسِلُ الله إلَيهِم قُوَّةَ الضَّلالِ حتى يُصَدِّقوا الكَذِبَ، 12فيَدينُ جميعَ الذينَ رَفَضوا أنْ يُؤمِنوا بِالحَقِّ ورَغِبوا في الباطِلِ.
افسر او الفكرة وصلت؟
…………………………………………………………….
لكنك يا مايكل:
كن انت وسيع البصر ولم تكمل الرد على هذا السؤال
سؤالي هو كيف نعرف ان هذا الشخص مدعوم بالروح القدس نرجوا الأجابه ؟
كما اريدك ان تفسر لي لكي يكون اجمل وافهم وشكرا لك.
..............................................
قم فسرت التناقض:-
هناك حقيقة تحيّر القارئ اليوم، ولكنها كانت عادية للغاية عند اليهود، وهي أن الشخص الواحد كان يمكن أن يحمل اسم أبوين، وينتمي إلى سبطين، أحدهما بالميلاد الطبيعي، والثاني بالمصاهرة, فقد كان اليهود أحياناً ينسبون الرجل لوالد زوجته, ونجد هذا في أماكن كثيرة في العهد القديم، فيقول: ومن بني الكهنة، بنو حبايا، بنو هقّوص، بنو برزلاي الذي أخذ امرأة من بنات برزلاي الجلعادي، وتسمَّى باسمهم (عزرا 2: 61, قارن نحميا 7: 63), وحدث الأمر نفسه مع يائير بن حصرون الذي تزوج من ابنه ماكير أحد رؤساء منسّى، فسمُّوه يائير بن منسّى (1أخبار 2: 21 و22 و7: 14, قارن العدد 32: 40), وقارئ اليوم يتحيَّر في ذلك، ولكن قارئ التوراة من اليهود لم يكن يجد في ذلك ما يحيّر، لأنه يعرف عادات قومه، وعلى المعترض اليوم أن يدرس ويتروَّى قبل أن يهاجم ويعترض...
مايكل:-
اولا شكرا لك على ما نقلت
لكن لماذا الخلاف ان كانوا مدعومين بالروح القدس.....اليست الروح القدس تعلم ..... لماذا لم تنبأهم الى الصواب او الى اتفاق.
...........................................................................................
محبه
لقد قلت انت:
إذا أخ دانيال أعتبرنا أنها صفات للتقريب فأنت أظنك من العالمين ان هناك شيء يدعى صفات عامة وصفات تفصيلية والصفات العامة تضم التفصيل
القوة والحكمة والرحمة وال× تنطوي تحت صفة عامة تدعى المشيئة والإرادة وهي الصفة العامة الثانية التي ندعوها نحن الأبن وبالتالي نحن نقول ان لله بناءاً على كلامك بشكل تقريبي ثلاث صفات عامة شاملة
اسمع الله لا يوجد به عام وخاص.
صفات الله لا تشابه صفات البشر وارى انك توافقني الرأي الا الأسم
مثل انسان رحيم والله رحيم لكن رحمة الله لا تكون كرحمة الأنسان.
المهم :
اذا كنت تقصد ذلك فهل السمع والبصر من الذات ام لا ارجو التوضيح.
ومن ثم كيف بنيت على هذا.
ثم لم تأتي بالنصوص التي تؤكد ان الله ثلاثه في واحد وان هذه الصفات صفات عامه وخاصه.
وشكرا لكم.
