- إنضم
- 8 أبريل 2008
- المشاركات
- 15,315
- مستوى التفاعل
- 4,110
- النقاط
- 113
خلاصة السؤال تكمن في عنوانه: " ماذا بعد الصلب"
بعد الصلب القيامة.
لقد نسيت أو جهلت الأخت السائلة أن الذي صلب هو نفسه الرب الإله الذي تجسد وهو نفسه الذي مات وهو نفسه الذي قام من الموت منتصرا عليه ومعطيا القيامة والحياة الأبدية لكل من يؤمن به.
العمل الخلاصي تم:
بالتجسد
والصلب/الموت
والقيامة
يقول الكتاب المقدس في الرسالة الأولى لأهل كورنثس الأصحاح 15
21 فَإِنَّهُ إِذِ الْمَوْتُ بِإِنْسَانٍ بِإِنْسَانٍ أَيْضاً قِيَامَةُ الأَمْوَاتِ.
معنى هذه الأية أن موت الإنسان كان بإنسان - أي بموت آدم نتيجة خطيئته
والقيامة من الموت صارت بإنسان - أي بقيامة السيد المسيح الذي انتصر على الموت وقام منه بقدرته الذاتية لأنه وحده الإنسان الكامل الخالي من الخطيئة
في القيامة تم العمل الخلاصي ولم يعد موت المؤمن إنفصالا إبديا عن الله، بل جسر عبور الى الحياة الأبدية معهز
لذلك يقول الكتاب المقدس في نفس الرسالة أعلاه:
17 وَإِنْ لَمْ يَكُنِ الْمَسِيحُ قَدْ قَامَ فَبَاطِلٌ إِيمَانُكُمْ. أَنْتُمْ بَعْدُ فِي خَطَايَاكُمْ!
18 إِذاً الَّذِينَ رَقَدُوا فِي الْمَسِيحِ أَيْضاً هَلَكُوا!
19 إِنْ كَانَ لَنَا فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ فَقَطْ رَجَاءٌ فِي الْمَسِيحِ فَإِنَّنَا أَشْقَى جَمِيعِ النَّاسِ.
الأية 19 توضح جيدا أن رجائنا، نحن المؤمنين بالمسيح، هو في القيامة بعد الموت وليس في هذه الحياة فقط.
بعد الصلب القيامة.
لقد نسيت أو جهلت الأخت السائلة أن الذي صلب هو نفسه الرب الإله الذي تجسد وهو نفسه الذي مات وهو نفسه الذي قام من الموت منتصرا عليه ومعطيا القيامة والحياة الأبدية لكل من يؤمن به.
العمل الخلاصي تم:
بالتجسد
والصلب/الموت
والقيامة
يقول الكتاب المقدس في الرسالة الأولى لأهل كورنثس الأصحاح 15
21 فَإِنَّهُ إِذِ الْمَوْتُ بِإِنْسَانٍ بِإِنْسَانٍ أَيْضاً قِيَامَةُ الأَمْوَاتِ.
معنى هذه الأية أن موت الإنسان كان بإنسان - أي بموت آدم نتيجة خطيئته
والقيامة من الموت صارت بإنسان - أي بقيامة السيد المسيح الذي انتصر على الموت وقام منه بقدرته الذاتية لأنه وحده الإنسان الكامل الخالي من الخطيئة
في القيامة تم العمل الخلاصي ولم يعد موت المؤمن إنفصالا إبديا عن الله، بل جسر عبور الى الحياة الأبدية معهز
لذلك يقول الكتاب المقدس في نفس الرسالة أعلاه:
17 وَإِنْ لَمْ يَكُنِ الْمَسِيحُ قَدْ قَامَ فَبَاطِلٌ إِيمَانُكُمْ. أَنْتُمْ بَعْدُ فِي خَطَايَاكُمْ!
18 إِذاً الَّذِينَ رَقَدُوا فِي الْمَسِيحِ أَيْضاً هَلَكُوا!
19 إِنْ كَانَ لَنَا فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ فَقَطْ رَجَاءٌ فِي الْمَسِيحِ فَإِنَّنَا أَشْقَى جَمِيعِ النَّاسِ.
الأية 19 توضح جيدا أن رجائنا، نحن المؤمنين بالمسيح، هو في القيامة بعد الموت وليس في هذه الحياة فقط.